إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} .
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} أما بعد:
فهذه بفضل الله سلسلة جديدة مفيدة، تحمل في طياتها أثارا لأئمة السلف من السابقين، وعت وصيا و نصائح يستفيد منها من شاء الله من اللاحقين، أضعها بين أيديكم إخواني على سنن من قبلها مريدا الخير بها لي و لكل فاضل طالب رضوان الله و حسن جزائه يوم لقاه، و الله أسأل أن يرزقني فيها الاخلاص، و أن ييسر لها القبول في قلوب الخلق، و الاقبال على ما جاء فيها من الدرر الغاليات بالقلب و القالب.
علما أن هذه الأثار منقولة من موقع الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله و بارك فيه و به.
أخوكم أبو ليث ليلة يوم السبت 11 ذو القعدة 1438 هجري.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} .
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} أما بعد:
فهذه بفضل الله سلسلة جديدة مفيدة، تحمل في طياتها أثارا لأئمة السلف من السابقين، وعت وصيا و نصائح يستفيد منها من شاء الله من اللاحقين، أضعها بين أيديكم إخواني على سنن من قبلها مريدا الخير بها لي و لكل فاضل طالب رضوان الله و حسن جزائه يوم لقاه، و الله أسأل أن يرزقني فيها الاخلاص، و أن ييسر لها القبول في قلوب الخلق، و الاقبال على ما جاء فيها من الدرر الغاليات بالقلب و القالب.
علما أن هذه الأثار منقولة من موقع الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله و بارك فيه و به.
أخوكم أبو ليث ليلة يوم السبت 11 ذو القعدة 1438 هجري.
آخر تعديل: