الميزان الأكبر
عن سفيان بن عيينة رحمه الله ، أنه كان يقول : «إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزانُ الأكبر ، فعليه تعرضُ الأشياء ، على خلقه وسيرته وهديه ، فما وافقها فهو الحق ، وما خالفها فهو الباطل» الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي (8).
وبنحوه قول ابن القيم رحمه الله: «فهو الميزان الراجح الذي على أخلاقه وأقواله وأعماله توزن الأخلاق والأقوال والأعمال، والفرقان المبين الذي باتباعه يتميز أهل الهدى من أهل الضلال». إعلام الموقعين (1/4).
عن سفيان بن عيينة رحمه الله ، أنه كان يقول : «إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الميزانُ الأكبر ، فعليه تعرضُ الأشياء ، على خلقه وسيرته وهديه ، فما وافقها فهو الحق ، وما خالفها فهو الباطل» الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي (8).
وبنحوه قول ابن القيم رحمه الله: «فهو الميزان الراجح الذي على أخلاقه وأقواله وأعماله توزن الأخلاق والأقوال والأعمال، والفرقان المبين الذي باتباعه يتميز أهل الهدى من أهل الضلال». إعلام الموقعين (1/4).