أولياءُ الله
قال الشافعي رحمه الله : «إن لم يكن الفقهاءُ أولياءَ الله في الآخرة فما لله ولي » الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي (138).
أي أهل العلم والبصيرة بالله وشرعه العالمون العاملون ، وحسب المرء في معرفة صفاتهم ما ذكره الله تعالى من صفاتهم في عدد من سور القرآن ، وما ذكره الرسول عليه الصلاة والسلام ولا سيما في حديث الأولياء المشهور، فالمتصفون بها هم أولياء الله ، لا أهل الدعاوى الفجة ، المنازعون الرب فيما اختص به ، اقتناصًا لدنيا الناس ، وعلوًا في الأرض وفسادًا.
قال الشافعي رحمه الله : «إن لم يكن الفقهاءُ أولياءَ الله في الآخرة فما لله ولي » الفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي (138).
أي أهل العلم والبصيرة بالله وشرعه العالمون العاملون ، وحسب المرء في معرفة صفاتهم ما ذكره الله تعالى من صفاتهم في عدد من سور القرآن ، وما ذكره الرسول عليه الصلاة والسلام ولا سيما في حديث الأولياء المشهور، فالمتصفون بها هم أولياء الله ، لا أهل الدعاوى الفجة ، المنازعون الرب فيما اختص به ، اقتناصًا لدنيا الناس ، وعلوًا في الأرض وفسادًا.