العابد الجاهل والعالم الفاجر
عن سفيان الثوري رحمه الله قال : يقال : « تعوذوا بالله من فتنةِ العابد الجاهل ، وفتنة العالم الفاجر ، فإنَّ فتنتهما فتنةٌ لكلِّ مفتون » أخلاق العلماء للآجري (63).
قال ابنُ القيم رحمه الله: «فإنَّ الناس إنَّما يقتدون بعلمائهم وعُبَّادهم؛ فإذا كان العلماءُ فجرةً والعبَّادُ جهلةً عمَّت المصيبةُ بهما وعظمت الفتنةُ على الخاصة والعامة » مفتاح دار السعادة لابن القيم (1/160).
عن سفيان الثوري رحمه الله قال : يقال : « تعوذوا بالله من فتنةِ العابد الجاهل ، وفتنة العالم الفاجر ، فإنَّ فتنتهما فتنةٌ لكلِّ مفتون » أخلاق العلماء للآجري (63).
قال ابنُ القيم رحمه الله: «فإنَّ الناس إنَّما يقتدون بعلمائهم وعُبَّادهم؛ فإذا كان العلماءُ فجرةً والعبَّادُ جهلةً عمَّت المصيبةُ بهما وعظمت الفتنةُ على الخاصة والعامة » مفتاح دار السعادة لابن القيم (1/160).