- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 25,001
- نقاط التفاعل
- 28,716
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
من أتباع الكركرية
لا يتوقف جدل في الجزائر إلا ويبدأ آخر، فقد خمد لهيب ظاهرة النيران التي اندلعت طيلة هذا الصيف في الغابات ومعها حديث الأقليات من الشيعة إلى الأحمدية، قبل أن يثير ظهور طريقة جديدة في الجزائر تسمى الكركرية ضجة وسط الرأي العام المحلي.
ومن مدينة مستغانم الساحلية، شمال البلاد، نشر ناشطون صورا لجماعة ترتدي ألبسة لم يألفها الجزائريون، تعتمد على موزاييك من الألوان، أثارت شتى التعاليق، خصوصا بشأن الجهة التي تتبعها، والسر وراء الظهور غير العادي للأقليات والطوائف الدينية.
من هم؟
تحت عنوان "يوم بألوان كركرية“، تناول محمد تاج الدين في صفحته على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، استغراب الجزائريين من أتباع الطريقة الكركرية الذين سخروا من ألوان اللباس الكركري، واسمهم الذي "لا يعدو أن يكون لقبا عائليا".
ورغم أنها قدمت من المغرب، إلا أن المدوّن تطرق إلى أول ظهور لها في مدينة مستغانم إبان فترة التواجد الفرنسي، أي في النصف الأول من القرن العشرين، على يد الشيخ أحمد العلاوي المستغانمي، المعروف بابن عليوة، أما اللباس فيعود حسب محمد تاج الدين للطريقة الدرقاوية، غير أنه ينتقد أسلوبهم في التصوّف ويرى فيه الكثير من "البدع" التي لم تكن في أصل الطريقة.
فتحت ملف هذه الطائفة الدخيلة على المجتمع المستغانمي، حيث استقصت عن معتنقيها الذين حاولوا التواري عن الأنظار منذ نشر ذلك الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذي ظهر فيه شاب يدعى موسى بلغيث ينحدر من بلدية حجاج شرقي مدينة مستغانم، يعلن من خلال الفيديو اعتناقه الطريقة الكركرية بعد زيارات قادته لمقر الطريقة على مستوى زاوية العروي في بلدة تمسمان في الريف المغربي.
لا يتوقف جدل في الجزائر إلا ويبدأ آخر، فقد خمد لهيب ظاهرة النيران التي اندلعت طيلة هذا الصيف في الغابات ومعها حديث الأقليات من الشيعة إلى الأحمدية، قبل أن يثير ظهور طريقة جديدة في الجزائر تسمى الكركرية ضجة وسط الرأي العام المحلي.
ومن مدينة مستغانم الساحلية، شمال البلاد، نشر ناشطون صورا لجماعة ترتدي ألبسة لم يألفها الجزائريون، تعتمد على موزاييك من الألوان، أثارت شتى التعاليق، خصوصا بشأن الجهة التي تتبعها، والسر وراء الظهور غير العادي للأقليات والطوائف الدينية.
من هم؟
تحت عنوان "يوم بألوان كركرية“، تناول محمد تاج الدين في صفحته على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، استغراب الجزائريين من أتباع الطريقة الكركرية الذين سخروا من ألوان اللباس الكركري، واسمهم الذي "لا يعدو أن يكون لقبا عائليا".
ورغم أنها قدمت من المغرب، إلا أن المدوّن تطرق إلى أول ظهور لها في مدينة مستغانم إبان فترة التواجد الفرنسي، أي في النصف الأول من القرن العشرين، على يد الشيخ أحمد العلاوي المستغانمي، المعروف بابن عليوة، أما اللباس فيعود حسب محمد تاج الدين للطريقة الدرقاوية، غير أنه ينتقد أسلوبهم في التصوّف ويرى فيه الكثير من "البدع" التي لم تكن في أصل الطريقة.
فتحت ملف هذه الطائفة الدخيلة على المجتمع المستغانمي، حيث استقصت عن معتنقيها الذين حاولوا التواري عن الأنظار منذ نشر ذلك الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الذي ظهر فيه شاب يدعى موسى بلغيث ينحدر من بلدية حجاج شرقي مدينة مستغانم، يعلن من خلال الفيديو اعتناقه الطريقة الكركرية بعد زيارات قادته لمقر الطريقة على مستوى زاوية العروي في بلدة تمسمان في الريف المغربي.