ايمان اصبيح
:: عضو مُتميز ::
تعالج السورة موضوع العقيدة : ( الإيمان بالله واليوم الآخر والكتب والرسل والبعث والجزاء والمحور الذي تدور حوله هو موضوع ( البعث بعد الفناء ) الذي جادل المشركون حوله واتخذوه ذريعة لتكذيب الرسول عليه الصلاة والسلام .
1- ابتدأت السورة الكريمة بدفع الشك والارتياب عن القرآن العظيم بروائع الحجة والبرهان،وتحدثت عن دلائل قدرة الله تعالى في الكون ، من قوله تعالى : ( الم {1} تَنزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ {2} )إلى قوله تعالى : (ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ {9})
2- ذكرت شبهة المشركين السخيفة في إنكار البعث والنشور ، وردت عليها بالحجج القاطعة والأدلة الساطعة التي تهزم الخصم أمام روائع الحجة والبيان، من قوله تعالى : (وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ كَافِرُونَ {10}) إلى قوله تعالى : ( ... وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {14})
3- انتقلت للحديث عن صفات المؤمنين المتقين ، و ذكرت أنه لا يتساوى فريق الأبرار وفريق الفجار لأن عدالة الله تقتضي التمييز بين الفريقين ،من قوله تعالى : (إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا... {15}) إلى قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانتَظِرْ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ {30})
1- ابتدأت السورة الكريمة بدفع الشك والارتياب عن القرآن العظيم بروائع الحجة والبرهان،وتحدثت عن دلائل قدرة الله تعالى في الكون ، من قوله تعالى : ( الم {1} تَنزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ {2} )إلى قوله تعالى : (ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ {9})
2- ذكرت شبهة المشركين السخيفة في إنكار البعث والنشور ، وردت عليها بالحجج القاطعة والأدلة الساطعة التي تهزم الخصم أمام روائع الحجة والبيان، من قوله تعالى : (وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ كَافِرُونَ {10}) إلى قوله تعالى : ( ... وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {14})
3- انتقلت للحديث عن صفات المؤمنين المتقين ، و ذكرت أنه لا يتساوى فريق الأبرار وفريق الفجار لأن عدالة الله تقتضي التمييز بين الفريقين ،من قوله تعالى : (إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا... {15}) إلى قوله تعالى : (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانتَظِرْ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ {30})