ايمان اصبيح
:: عضو مُتميز ::
وتتناول جوانب التشريع والأحكام وتتحدث عن الإسلام من زاويته العملية وهي القضايا التشريعية .
1- تناولت صفات المنافقين وأخلاقهم الذميمة كالكذب والتآمر، قال تعالى: (إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ ... {1}) إلى قوله تعالى : ( ... لَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ {6})
2- تحدثت عن مقالاتهم الشنيعة في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتقادهم أن دعوته ستتلاشى- خابوا وخسروا - ، من قوله تعالى: (هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنفِقُوا عَلَى مَنْ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ.. {7}) إلى قوله تعالى : (...وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ {8}) .
3- ختمت بتحذير المؤمنين من أن ينشغلوا بزينة الدنيا ولهوها ومتاعها عن عبادة الله تعالى وطاعته ، شأن المنافقين ، وأمرت بالإنفاق في سبيل الله قبل فوات الأوان ، قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ.. {9}) ، إلى قوله تعالى : ( .. وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ {11}).
1- تناولت صفات المنافقين وأخلاقهم الذميمة كالكذب والتآمر، قال تعالى: (إِذَا جَاءكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ ... {1}) إلى قوله تعالى : ( ... لَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ {6})
2- تحدثت عن مقالاتهم الشنيعة في حق رسول الله صلى الله عليه وسلم واعتقادهم أن دعوته ستتلاشى- خابوا وخسروا - ، من قوله تعالى: (هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنفِقُوا عَلَى مَنْ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ.. {7}) إلى قوله تعالى : (...وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ {8}) .
3- ختمت بتحذير المؤمنين من أن ينشغلوا بزينة الدنيا ولهوها ومتاعها عن عبادة الله تعالى وطاعته ، شأن المنافقين ، وأمرت بالإنفاق في سبيل الله قبل فوات الأوان ، قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ.. {9}) ، إلى قوله تعالى : ( .. وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ {11}).