ايمان اصبيح
:: عضو مُتميز ::
و تعنى بالأحكام التشريعية المتعلقة بأحوال الزوجين كبيان أحكام الطلاق وكيفيته وما يترتب عليه من أحكام .
1- تناولت أحكام الطلاق ، وأمرت المؤمنين بسلوك أفضل الطرق عند تعذر استمرار الحياة الزوجية ، ودعت إلى تطليق الزوجة على الوجه المشروع ، قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ .. {1})
2- دعت الرجال للتمهل وعدم التسرع في الانفصال ، فهو أبغض الحلال عند الله ، كما دعت لإحصاء العدّة لضبط انتهائها لئلا تختلط الأنساب ، وكي لا يلحق المطلقة الضرر ، من قوله تعالى : ( فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ .. {2}) إلى قوله تعالى : ( ... إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً {3}) .
3- تناولت أحكام العدّة فبينت عدّة اليائس وعدة الصغيرة وعدة الحامل ، كما تكررت الدعوة لتقوى الله ترغيـباً تارة وترهيـباً تارة أخرى لكي لا يظلم أحد الزوجين ، وبينت أحكام السكنى والنفقة ، من قوله تعالى: ( وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ .. {4}) إلى قوله تعالى : ( .. سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً {7}) .
4- ختمت بالتحذير من تعدي حدود الله ، وضربت الأمثلة بالأمم الباغية وما حل بها ، وأشارت لقدرة الله في الخلق وبراهين وحدانيته ، من قوله تعالى: ( وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَاباً شَدِيداً .. {8}) ، إلى قوله تعالى ( .. لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً {12}) .
1- تناولت أحكام الطلاق ، وأمرت المؤمنين بسلوك أفضل الطرق عند تعذر استمرار الحياة الزوجية ، ودعت إلى تطليق الزوجة على الوجه المشروع ، قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ .. {1})
2- دعت الرجال للتمهل وعدم التسرع في الانفصال ، فهو أبغض الحلال عند الله ، كما دعت لإحصاء العدّة لضبط انتهائها لئلا تختلط الأنساب ، وكي لا يلحق المطلقة الضرر ، من قوله تعالى : ( فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ .. {2}) إلى قوله تعالى : ( ... إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً {3}) .
3- تناولت أحكام العدّة فبينت عدّة اليائس وعدة الصغيرة وعدة الحامل ، كما تكررت الدعوة لتقوى الله ترغيـباً تارة وترهيـباً تارة أخرى لكي لا يظلم أحد الزوجين ، وبينت أحكام السكنى والنفقة ، من قوله تعالى: ( وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ .. {4}) إلى قوله تعالى : ( .. سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً {7}) .
4- ختمت بالتحذير من تعدي حدود الله ، وضربت الأمثلة بالأمم الباغية وما حل بها ، وأشارت لقدرة الله في الخلق وبراهين وحدانيته ، من قوله تعالى: ( وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَاباً شَدِيداً .. {8}) ، إلى قوله تعالى ( .. لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً {12}) .