- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,521
- نقاط التفاعل
- 27,920
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم
عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لقي أخاه المسلم بما يحب الله ليسره بذلك سره الله عز وجل يوم القيامة . رواه الطبراني في الصغير وإسناده حسن . (مجمع الزوائد
واخرج الطبراني بإسناده عن عمر رضي الله عنه:
عن عمر بن الخطاب قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أفضل ؟ قال : إدخالك السرور على مؤمن أشبعت جوعته ، أو سترت عورته ، أو قضيت له حاجة . رواه الطبراني في الأوسط وفيه محمد بن بشير الكندي وهو ضعيف (مجمع الزوائد) . قال الألباني : حسن لغيره كما في صحيح الترغيب والترهيب .
1- عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن أحب الأعمال إلى الله تعالى بعد الفرائض إدخال السرور على المسلم . رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه إسماعيل بن عمرو البجلي وثقه ابن حبان وضعفه غيره . (مجمع الزوائد) .
من أدخل على مؤمن سرورا فقد سرني ومن سرني فقد اتخذ عند الله عهدا ، ومن اتخذ عند الله عهدا فلن تمسه النار أبدا .
رواه الدارقطني في الأفراد وأبو الشيخ في الثواب عن ابن عباس ، قال الدارقطني : تفرد به زيد بن سعيد الواسطي ، قال الذهبي في معجمه : هذا خبر منكر ، ورواته أعلام ثقات فالآفة من زيد هذا ولم أجد أحدا ذكره بجرح ولا تعديل
يا أنس أما علمت أن موجبات المغفرة إدخالك السرور على أخيك المسلم تنفس عنه كربة ، أو تفرج عنه غما أو ترجي له ضيعة أو تقضي عنه دينا أو تخلفه في أهله
ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج عن أنس . (كنز العمال)
عن جابر ( قال المناوي في فيض القدير ( 2 26 ) : عمار فيه نظر ، وللحديث شاهد مرسل والحاصل أنه حسن لشواهده ) . (كنز العمال)
وإسنادا عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(من أدخل على أهل بيت من المسلمين سرورا لم يرض الله له ثوابا دون الجنة )
وقال عليه الصلاة والسلام :
(ما أدخل رجل على مؤمن سرورا إلا خلق الله عز وجل من ذلك
فهل أدخلت على مسلم الرور..؟