- إنضم
- 24 أفريل 2010
- المشاركات
- 3,554
- نقاط التفاعل
- 3,023
- النقاط
- 491
- محل الإقامة
- خالة بنات أختي
- الجنس
- أنثى
من أهم المعلومات:
============
أسماء السماوات
==========
**السماء الأولى
" الدنيا": يُقال لها "الرفيعة" سماء من دخان وليس فيها موضع قدم إلا وعليه ملك راكع أو ساجد.
**السماء الثانية:
"يقال لها الماعون" سماء من حديد لا وصل فيها ولا فصل.
**السماء الثالثة:
يقال لها "المزينة" سماء من نحاس.
**السماء الرابعة:
يقال لها "الزاهرة" سماء من فضة بيضاء.
**السماء الخامسة:
يقال لها "المُنيرة" سماء من الذهب الأحمر.
**السماء السادسة:
يقال لها "الخالصة" سماء من ياقوتة خضراء.
**السماء السابعة:
يقال لها "العجيبة" وهى "العالية" سماء من درةٍ بيضاء.
**البُراق:
البُراق هو دابة خير من الدنيا وما فيها
(الذى كانت الأنبياء تركبه من قبل)
، بيضاء طويل لا تشبه الدواب، فوق الحمار ودون البغل، له وجه كوجه ابن آدم، جسده كجسد الفرس، فى فخذيه جناحان يحفز بهما رجليه، يضع حافره فى كل خطوة عند منتهى بصره كأنه يجرى بسرعة البرق، إذا أخذ فى هبوط طالت يداه وقَصُرتْ رجلاه، وإذا أخذ فى صعود طالت رجلاه وقَصُرتْ يداه، خُفَّها خُفْ حافر، ذَنبُها ذنب ثور، عُرْفُها عرف الفرس من اللؤلؤ الرطب منسوج بقضبان الياقوت يلمع بالنور، أُذُناها من الزمرد الأخضر، عَيْناها مثل كوكب دُرِّى يوقدُ لها شعاع كشعاع الشمس، شهْباء بلْقاء، مُحجّلة الثلاث، مُطْلقة اليمين، عليها جُلٌّ مُرصّع بالدر والجواهر، لا يقدر على وصفها إلا الله جل جلاله، نَفَسُها كنَفسِ ابن آدم.
**المعراج:
قد نُصِبَ إلى الصخرة من عنان السماء، (رَفْرَفٍ أخضر "شجر ناعم") مثل المقعد، يحمله أربعة من الملائكة، يسير كالسهم الذى يخرج من القوس، هو (مرقاة من الذهب، ومرقاة من الفضة، ومرقاة من الزبرجد، ومرقاة من الياقوت الأحمر)، وهو الذى تعرجُ عليه أرواحُ بنى آدم، أَوَ لَمْ تروا الميت كيف يَحُدْ بَصرهُ طامحاً إلى السماء إذا احتضر، فإنما يفعل ذلك لإعجابه بالمعراج.
**سدرة المنتهى:
وهى شجرة سدر عظيمة "شجرة نبق" عن يمين العرش تقع فى الجنة فى السماء السابعة وجذورها فى السماء السادسة، ونبقها مثل قِلاَل مدينة هَجَر، وأوراقها مثل آذان الفيلة، ويحوم حولها ويغشاها فراشات من ذهب، وأنوار وألوان عظيمة تزيدها جمالاً فوق جمالها، فغشيها نور الخلائق وغشيتها الملائكة، يخرج من ساقها أنهار عظيمة لذيذة المذاق من ماء غير آسن، وأنهار من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى، وعين تجرى يُقال لها سلسبيل، وينشق منها نهران أحدهما الكوثر والآخر الرحمة.
**البيت المعمور:
بحيال الكعبة، فيه قناديل من جواهر وأنوار مصطفة حوله، بعضها من ياقوت أصفر، وبعضها من زبرجد أخضر، وبعضها من لؤلؤ رطب، يخرج من أصلها أربعة أنهار (الظاهران هُما النيل والفرات عنصرهما، والباطنان هما نهران فى الجنة).
**جهنم:
وهى سوداء مظلمة ممتزجة بغضب الله، فيها سبعين ألف بحر من غسلين، وسبعين ألف بحر من غساق، وسبعين ألف بحر من قطران، وسبعين ألف بحر من رصاص مذوب، على ساحل كل بحر ألف مدينة من نار، فى كل مدينة ألف قصر من نار، فى كل قصر سبعون ألف تابوت من نار، فى كل تابوت سبعون ألف صندوق من نار، فى كل صندوق سبعون ألف صنف من العذاب، وسبعين ألف بئر من الزمهرير، وحيات كأمثال النخل الطويل، وعقارب كأمثال البغال، وفيها شجرة الزقوم.
**شجرة الزقوم:
جعل الله تبارك وتعالى شجرة الزقوم الملعونة التى تنبت فى أصل الجحيم ابتلاء للناس.
**الجنة:
أرضها بيضاء مثل الفضة، وحبائلها اللؤلؤ، وحصباؤها المرجان، وترابها المسك، ونباتها الزعفران، وأشجارها ورقة من فضة وورقة من ذهب، والثمار عليها مثل النجوم مضيئة، والعرش سقفها، والرحمة حشوها، والملائكة سكانها، والرحمن جارها، رمانها كالدلاء عظماً، وطيرها كالإبل حجماً، وفيها عيون، وحور عين، وأبكار، وقصور عاليات، وولدان كأنهن الأقمار، وخدم وحشم، وفيها قبة من لؤلؤة بيضاء معلقة بلا علاَّقة تحملها أو تمسكها، لها ألف باب من الذهب الأحمر، على كل باب ألف وصيفة، وداخل القبة ألف مقصورة، فى كل مقصورة ألف غرفة، فى كل غرفة ألف سرير، على كل سرير ألف فراش من الإستبرق، بين كل فراش وفراش نهر من ماء يجرى، وفوق كل فراش حورية تحير الناظر، وتدهش الخاطر، وصدر القبة فيها قبة من الزمرد الأخضر، وفيها سرير من العنبر الأبيض مرصع بالدر والجوهر، عليه جارية كحلاء نجلاء شكلاء دعجاء، أحسن من الشمس والقمر، خلقها الله من قدميها إلى ركبتيها من الكافور الأبيض، ومن ركبتيها إلى صدرها من المسك الأذفر، لها ألف وستمائة ذوَّابة من الشعر، لو أشرفت على أهل الأرض لأضاء من خنصرها المشرق والمغرب، ولو بصقت فى البحر الملح لأصبح عذباً، فيها سبعة أنهار (نهر من الماء، ونهر من اللبن، ونهر من الخمر، ونهر من العسل، ونهر من الرحيق، ونهر من التسنيم، ونهر الكوثر)،
ونهر الكوثر:
حصباؤه الدر والجوهر، وماؤه أشد بياضاً من الثلج وأحلى من العسل، وترابه من المسك الأَذْفَرُ، ونباته الزعفران، وعرضه سبعون ألف ميل
============
أسماء السماوات
==========
**السماء الأولى
" الدنيا": يُقال لها "الرفيعة" سماء من دخان وليس فيها موضع قدم إلا وعليه ملك راكع أو ساجد.
**السماء الثانية:
"يقال لها الماعون" سماء من حديد لا وصل فيها ولا فصل.
**السماء الثالثة:
يقال لها "المزينة" سماء من نحاس.
**السماء الرابعة:
يقال لها "الزاهرة" سماء من فضة بيضاء.
**السماء الخامسة:
يقال لها "المُنيرة" سماء من الذهب الأحمر.
**السماء السادسة:
يقال لها "الخالصة" سماء من ياقوتة خضراء.
**السماء السابعة:
يقال لها "العجيبة" وهى "العالية" سماء من درةٍ بيضاء.
**البُراق:
البُراق هو دابة خير من الدنيا وما فيها
(الذى كانت الأنبياء تركبه من قبل)
، بيضاء طويل لا تشبه الدواب، فوق الحمار ودون البغل، له وجه كوجه ابن آدم، جسده كجسد الفرس، فى فخذيه جناحان يحفز بهما رجليه، يضع حافره فى كل خطوة عند منتهى بصره كأنه يجرى بسرعة البرق، إذا أخذ فى هبوط طالت يداه وقَصُرتْ رجلاه، وإذا أخذ فى صعود طالت رجلاه وقَصُرتْ يداه، خُفَّها خُفْ حافر، ذَنبُها ذنب ثور، عُرْفُها عرف الفرس من اللؤلؤ الرطب منسوج بقضبان الياقوت يلمع بالنور، أُذُناها من الزمرد الأخضر، عَيْناها مثل كوكب دُرِّى يوقدُ لها شعاع كشعاع الشمس، شهْباء بلْقاء، مُحجّلة الثلاث، مُطْلقة اليمين، عليها جُلٌّ مُرصّع بالدر والجواهر، لا يقدر على وصفها إلا الله جل جلاله، نَفَسُها كنَفسِ ابن آدم.
**المعراج:
قد نُصِبَ إلى الصخرة من عنان السماء، (رَفْرَفٍ أخضر "شجر ناعم") مثل المقعد، يحمله أربعة من الملائكة، يسير كالسهم الذى يخرج من القوس، هو (مرقاة من الذهب، ومرقاة من الفضة، ومرقاة من الزبرجد، ومرقاة من الياقوت الأحمر)، وهو الذى تعرجُ عليه أرواحُ بنى آدم، أَوَ لَمْ تروا الميت كيف يَحُدْ بَصرهُ طامحاً إلى السماء إذا احتضر، فإنما يفعل ذلك لإعجابه بالمعراج.
**سدرة المنتهى:
وهى شجرة سدر عظيمة "شجرة نبق" عن يمين العرش تقع فى الجنة فى السماء السابعة وجذورها فى السماء السادسة، ونبقها مثل قِلاَل مدينة هَجَر، وأوراقها مثل آذان الفيلة، ويحوم حولها ويغشاها فراشات من ذهب، وأنوار وألوان عظيمة تزيدها جمالاً فوق جمالها، فغشيها نور الخلائق وغشيتها الملائكة، يخرج من ساقها أنهار عظيمة لذيذة المذاق من ماء غير آسن، وأنهار من لبن لم يتغير طعمه، وأنهار من خمر لذة للشاربين، وأنهار من عسل مصفى، وعين تجرى يُقال لها سلسبيل، وينشق منها نهران أحدهما الكوثر والآخر الرحمة.
**البيت المعمور:
بحيال الكعبة، فيه قناديل من جواهر وأنوار مصطفة حوله، بعضها من ياقوت أصفر، وبعضها من زبرجد أخضر، وبعضها من لؤلؤ رطب، يخرج من أصلها أربعة أنهار (الظاهران هُما النيل والفرات عنصرهما، والباطنان هما نهران فى الجنة).
**جهنم:
وهى سوداء مظلمة ممتزجة بغضب الله، فيها سبعين ألف بحر من غسلين، وسبعين ألف بحر من غساق، وسبعين ألف بحر من قطران، وسبعين ألف بحر من رصاص مذوب، على ساحل كل بحر ألف مدينة من نار، فى كل مدينة ألف قصر من نار، فى كل قصر سبعون ألف تابوت من نار، فى كل تابوت سبعون ألف صندوق من نار، فى كل صندوق سبعون ألف صنف من العذاب، وسبعين ألف بئر من الزمهرير، وحيات كأمثال النخل الطويل، وعقارب كأمثال البغال، وفيها شجرة الزقوم.
**شجرة الزقوم:
جعل الله تبارك وتعالى شجرة الزقوم الملعونة التى تنبت فى أصل الجحيم ابتلاء للناس.
**الجنة:
أرضها بيضاء مثل الفضة، وحبائلها اللؤلؤ، وحصباؤها المرجان، وترابها المسك، ونباتها الزعفران، وأشجارها ورقة من فضة وورقة من ذهب، والثمار عليها مثل النجوم مضيئة، والعرش سقفها، والرحمة حشوها، والملائكة سكانها، والرحمن جارها، رمانها كالدلاء عظماً، وطيرها كالإبل حجماً، وفيها عيون، وحور عين، وأبكار، وقصور عاليات، وولدان كأنهن الأقمار، وخدم وحشم، وفيها قبة من لؤلؤة بيضاء معلقة بلا علاَّقة تحملها أو تمسكها، لها ألف باب من الذهب الأحمر، على كل باب ألف وصيفة، وداخل القبة ألف مقصورة، فى كل مقصورة ألف غرفة، فى كل غرفة ألف سرير، على كل سرير ألف فراش من الإستبرق، بين كل فراش وفراش نهر من ماء يجرى، وفوق كل فراش حورية تحير الناظر، وتدهش الخاطر، وصدر القبة فيها قبة من الزمرد الأخضر، وفيها سرير من العنبر الأبيض مرصع بالدر والجوهر، عليه جارية كحلاء نجلاء شكلاء دعجاء، أحسن من الشمس والقمر، خلقها الله من قدميها إلى ركبتيها من الكافور الأبيض، ومن ركبتيها إلى صدرها من المسك الأذفر، لها ألف وستمائة ذوَّابة من الشعر، لو أشرفت على أهل الأرض لأضاء من خنصرها المشرق والمغرب، ولو بصقت فى البحر الملح لأصبح عذباً، فيها سبعة أنهار (نهر من الماء، ونهر من اللبن، ونهر من الخمر، ونهر من العسل، ونهر من الرحيق، ونهر من التسنيم، ونهر الكوثر)،
ونهر الكوثر:
حصباؤه الدر والجوهر، وماؤه أشد بياضاً من الثلج وأحلى من العسل، وترابه من المسك الأَذْفَرُ، ونباته الزعفران، وعرضه سبعون ألف ميل