قلم مغرور
:: عضو مُتميز ::
تودعني الشمس في ذيل النهار
وتبتسم لي في شاكلات ...
ابتسامة محتشمة بالأحمرار
ليوم أراه جميلا قريب
وأخرى تلوح بالإصفرار
لنهار مضى يبدو غريب
ويتحبب الليل إلي غيرة
كما يفعل الثاني مع خيوط الفجر
لأعترف أني آنستها والنار
لتحدث في نفسي شاكلة
أيحببني الليل إليها أم النهار؟
فرأيي بعد لم يتضح
أقرأ في نغماتها رغم البعد أعذار
وتكتسي روحي بصوف الرحمة
إليها من يومياتي في الديار...
يأنس عقلي بقلبي وأحبابي
وينسج المارد بعض الأشعار
في قريتي مستمتع عموما بالحياة
بها الإخضرار وبحر بلون السماء
ليست بها واحات النخيل
...ولا محطة للقطار...
عدد القاطنين بها قليل
وفوضاهم كضجيج في المطار
ليست بها ملاه ولا أقفاص للسباع
رغم جمال الطبيعة وتنوع الألوان
فهذه قريتي...
جل من فيها يرتدي قناع ...
أشرب الشاي في شرفة الدار
وتضحكني رغما عني نسمات البحر
تصلني إليها يومية النهار
ومتفرقات من الجرائد الأخرى
أهوى كرة القدم باختصار...
ويظهر لي التبلور في العباد
لتسكن نفسي قنبلة القرار
و أتخذ رأيي...
أأحدث ببيوت الشعر انفجار؟
ليبقى الساكن حي...
ويتضح حبي لها... في الليل
... أم النهار
وتبتسم لي في شاكلات ...
ابتسامة محتشمة بالأحمرار
ليوم أراه جميلا قريب
وأخرى تلوح بالإصفرار
لنهار مضى يبدو غريب
ويتحبب الليل إلي غيرة
كما يفعل الثاني مع خيوط الفجر
لأعترف أني آنستها والنار
لتحدث في نفسي شاكلة
أيحببني الليل إليها أم النهار؟
فرأيي بعد لم يتضح
أقرأ في نغماتها رغم البعد أعذار
وتكتسي روحي بصوف الرحمة
إليها من يومياتي في الديار...
يأنس عقلي بقلبي وأحبابي
وينسج المارد بعض الأشعار
في قريتي مستمتع عموما بالحياة
بها الإخضرار وبحر بلون السماء
ليست بها واحات النخيل
...ولا محطة للقطار...
عدد القاطنين بها قليل
وفوضاهم كضجيج في المطار
ليست بها ملاه ولا أقفاص للسباع
رغم جمال الطبيعة وتنوع الألوان
فهذه قريتي...
جل من فيها يرتدي قناع ...
أشرب الشاي في شرفة الدار
وتضحكني رغما عني نسمات البحر
تصلني إليها يومية النهار
ومتفرقات من الجرائد الأخرى
أهوى كرة القدم باختصار...
ويظهر لي التبلور في العباد
لتسكن نفسي قنبلة القرار
و أتخذ رأيي...
أأحدث ببيوت الشعر انفجار؟
ليبقى الساكن حي...
ويتضح حبي لها... في الليل
... أم النهار