فِي دُكَّانِ الْحَلَّاق

Salah eddin

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
27 جانفي 2016
المشاركات
10,188
نقاط التفاعل
27,526
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجلفة
الجنس
ذكر
196-b6385b2be8.jpg

197-1c62567648.jpg
 
هههه
الله الله يا طفولتي الرائعة
وانا اقرأ أشم رائحة شقائق النعمان
واسمع صوت ساقية المياه و صوت خريرها يصل الى القسم
كنت أسعد طفل ولا أملك ممحاة ومبراة ههه
لكنني كنت الاول الصف
يااااااه على ايام الدراسة

بارك الله فيك اخي الكريم
القلب يعشق اللحظات وتبقى فيه راسخة

شكرا على اعادت بالزمن بما تنقله
احترامي وتقديري
حلم كبير(y)
 
هههه
الله الله يا طفولتي الرائعة
وانا اقرأ أشم رائحة شقائق النعمان
واسمع صوت ساقية المياه و صوت خريرها يصل الى القسم
كنت أسعد طفل ولا أملك ممحاة ومبراة ههه
لكنني كنت الاول الصف
يااااااه على ايام الدراسة

بارك الله فيك اخي الكريم
القلب يعشق اللحظات وتبقى فيه راسخة

شكرا على اعادت بالزمن بما تنقله
احترامي وتقديري
حلم كبير(y)

شكرا على مرورك الجميل اخي حليم
 
@الأفق البعيد
ألقِ نظرة هنا من فضلك
ههه


( دخلتُ قبل أن أراك تشير إلي...فعجبتُ أن اسمي هنا ) ههه ما أريد قوله...كنت سأدخل موضوعك بدون دعوة...وراق لي بعدها أن أجدني مدعوة ) ^ ^



الموضوع طبعاً راق لي جداً لنفس الأسباب التي ذكرتُها في شبيهه..( كونه صفحة من كتاب...وقديم...وبلغة بليغة فصيحة )

إلا أن فحوى هذه القصة ومحتواها مختلف...
اولاً ..الوصف دقيق...( حتى و كأني أرى المشهد حقيقة .. رؤي العين..وليست مجرد كتابة وقراءة..فلا شك أبدع الكاتب هنا..وأعجبني جدا جدا في دقة وصفه حتى أبسط الأشياء )

ثم نأتي لموضوع القصة ولبها..
لا أخفيك...تساءلت في البداية: أي موضوع هذا الذي قد يُكتب عن الحلاق؟ وفي بداية قراءتي..اعطيتُ حكماً مسبقاً أولي..ولم يكن بذاك الإيجابي...وقلتُ : ماعساه يكون المغزى وهدف القصة..!

حتى وصلتُ إلى نهايتها..فتغير حكمي بشكلي جذري...واختلف اختلافاً كلي..( ووقف فكري مصدوماً ومتعجباً لوهلة )..

إتضح فعلاً..أن هذه القصة...وهذه الفصاحة والبلاغة والإبداع في الوصف...لم تكن ( عبثا )...

راقت لي جداً..جدا...

شكراً جزيلاً لك أخي صلاح..على إمتاع عقلنا...و إثراء فكرنا...

احسنت الاختيار ..(y)
 
( دخلتُ قبل أن أراك تشير إلي...فعجبتُ أن اسمي هنا ) ههه ما أريد قوله...كنت سأدخل موضوعك بدون دعوة...وراق لي بعدها أن أجدني مدعوة ) ^ ^



الموضوع طبعاً راق لي جداً لنفس الأسباب التي ذكرتُها في شبيهه..( كونه صفحة من كتاب...وقديم...وبلغة بليغة فصيحة )

إلا أن فحوى هذه القصة ومحتواها مختلف...
اولاً ..الوصف دقيق...( حتى و كأني أرى المشهد حقيقة .. رؤي العين..وليست مجرد كتابة وقراءة..فلا شك أبدع الكاتب هنا..وأعجبني جدا جدا في دقة وصفه حتى أبسط الأشياء )

ثم نأتي لموضوع القصة ولبها..
لا أخفيك...تساءلت في البداية: أي موضوع هذا الذي قد يُكتب عن الحلاق؟ وفي بداية قراءتي..اعطيتُ حكماً مسبقاً أولي..ولم يكن بذاك الإيجابي...وقلتُ : ماعساه يكون المغزى وهدف القصة..!

حتى وصلتُ إلى نهايتها..فتغير حكمي بشكلي جذري...واختلف اختلافاً كلي..( ووقف فكري مصدوماً ومتعجباً لوهلة )..

إتضح فعلاً..أن هذه القصة...وهذه الفصاحة والبلاغة والإبداع في الوصف...لم تكن ( عبثا )...

راقت لي جداً..جدا...

شكراً جزيلاً لك أخي صلاح..على إمتاع عقلنا...و إثراء فكرنا...

احسنت الاختيار ..(y)

اولا شكرا لتلبية الدعوة ( ولو انك دخلتي قبل ما تشوفي الدعوة ههه )
و شكرا مرة اخرى على تحليلك الدقيق جدا جدا للمضمون
و
بارك الله فيك
 
السلام عليكم
ماشاء الله فكرتني بالزمن الجميل وقت النية والطيبة
سبحان الله شوف واش كنا نقراو، درك راني 24 سنة كاين كلمات في هاد الفقرات مافهمتهاش والله
لدرجة كان كتاب القراءة تاعنا عربية فصحى أصيلة وتلقى جيلنا خرج يعرف اللغة العربية الفصحى
فقط من كتب القراءة ومن شارات الرسوم المتحركة كان كلشي تاعنا فيه فائدة
أما درك اقرا تشوف كتاب القراءة سخافة وماعندها حتى معنى
فقط تفكرت حاجة بكري نشفى عليها كي ندخل عام جديد ونشري كتاب القراءة ندور بالصفحات تاعو كامل
ونقرا النصوص تاعو كامل هههه قبل حتى مانلحقو للدروس خاطر كان فيا فضول وكان فيها متعة المطالعة
يعني ماشاء الله
بارك الله فيك خويا صلاح
 
عزيزتي @الأفق البعيد
هذا كتاب القراءة الخاص بطلاب الابتدائية سابقا أو المتوسط في بلادي
الآن تم تغييره للاسف وذهب الزمن الجميل
 
عزيزتي @الأفق البعيد
هذا كتاب القراءة الخاص بطلاب الابتدائية سابقا أو المتوسط في بلادي
الآن تم تغييره للاسف وذهب الزمن الجميل


هو ذاك أختي لؤلؤة...
كانت كتبنا كذلك شبيهة بكتبكم...
وكانت تفوح جمالاً ومعانٍ..وعِبر..
( لا بد أن جيل زمن اليوم..حُرموا خيراً كثيرا...) والله المستعان..
 
هو ذاك أختي لؤلؤة...
كانت كتبنا كذلك شبيهة بكتبكم...
وكانت تفوح جمالاً ومعانٍ..وعِبر..
( لا بد أن جيل زمن اليوم..حُرموا خيراً كثيرا...) والله المستعان..

جيل اليوم حرموا من الكثير عزيزتي
حرموا من هذه النصوص الرائعة التي كنا نشعر بقيمتها حتى ونحن لا نفهم جل كلماتها
 
شكرا اختي @لؤلؤة قسنطينة
حقيقة ... يتحسر المرء على زمن كان فيه للتربية عنوان
و كان فيه للمعلم جاه و للتلميذ مقام

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top