رشح مسؤولون في وزارة الثقافة الجزائرية السبت الممثل الأميركي ليوناردو دي كابريو للعب دور البطولة في فيلم تاريخي جزائري.
وقالت المصادر إن دي كابريو على رأس الأسماء المرشحة لأداء دور البطولة في فيلم حول الأمير عبد القادر الجزائري مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة.
وأضافت أن الجهة المكلفة بمشروع الفيلم وضعت نصب عينها إسناد مهمة الإخراج إلى اسم عالمي.
وكانت وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي أعلنت الخميس الماضي عن تخصيص مبلغ خمسة مليارات دينار جزائري (حوالي 75 مليون دولار) لإنجاز الفيلم الذي كتب السيناريو الخاص به رئيس المجلس الدستوري بوعلام بسايح.
وقال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في رسالة للمشاركين في الملتقى حول شخصية الفيلم اليوم إن "الأمير عبد القادر أحد عظماء الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة".
ووصفه بوتفليقة بأنه "كان رجل سياسة محنك ومحارب إضافة إلى مسعاه في المجال الإنساني".
ولد الأمير عبد القادر في 23 مايو/أيار 1807، وهو رجل دين وفيلسوف وشاعر اشتهر بمناهضته للاستعمار الفرنسي للجزائر.
استسلم عبد القادر في 23 ديسمبر/ كانون الأول 1847 بعد وعد زائف بترحيله إلى الإسكندرية بمصر أو عكا حيث ظل في السجن بفرنسا حتى عام 1853 ليستقر به المقام بدمشق في عام 1856 حتى وفاته عام 1883.
وفي عام 1965 نقل جثمان عبد القادر إلى الجزائر بعد استقلال البلاد بعامين.
:yes: :yes:
وقالت المصادر إن دي كابريو على رأس الأسماء المرشحة لأداء دور البطولة في فيلم حول الأمير عبد القادر الجزائري مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة.
وأضافت أن الجهة المكلفة بمشروع الفيلم وضعت نصب عينها إسناد مهمة الإخراج إلى اسم عالمي.
وكانت وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي أعلنت الخميس الماضي عن تخصيص مبلغ خمسة مليارات دينار جزائري (حوالي 75 مليون دولار) لإنجاز الفيلم الذي كتب السيناريو الخاص به رئيس المجلس الدستوري بوعلام بسايح.
وقال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في رسالة للمشاركين في الملتقى حول شخصية الفيلم اليوم إن "الأمير عبد القادر أحد عظماء الجزائر ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة".
ووصفه بوتفليقة بأنه "كان رجل سياسة محنك ومحارب إضافة إلى مسعاه في المجال الإنساني".
ولد الأمير عبد القادر في 23 مايو/أيار 1807، وهو رجل دين وفيلسوف وشاعر اشتهر بمناهضته للاستعمار الفرنسي للجزائر.
استسلم عبد القادر في 23 ديسمبر/ كانون الأول 1847 بعد وعد زائف بترحيله إلى الإسكندرية بمصر أو عكا حيث ظل في السجن بفرنسا حتى عام 1853 ليستقر به المقام بدمشق في عام 1856 حتى وفاته عام 1883.
وفي عام 1965 نقل جثمان عبد القادر إلى الجزائر بعد استقلال البلاد بعامين.
:yes: :yes: