wissam 47
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 11 أفريل 2015
- المشاركات
- 679
- نقاط التفاعل
- 1,650
- النقاط
- 101
- العمر
- 23
- الجنس
- أنثى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك ولا تشكيك عند أولي النُهى في حاجة النفس والمرء ذكرا كان أو أنثى للحبّ مُحِبّا ومحبوبا وما أدراك ما الحُبّ ، وبما أن الموضوع مُدرج في منتدى الحياة الزوجية فالمقصود منه حبّ الرجل للمرأة والمرأة للرجل وهو بعينه ما امتنّ به المنّان على عباده أن جعل بين النفس وما خلق منها مودّة ورحمة والمودّة هي المحبة ومن معانيها ودرجاتها ..
إلى هنا لا خلاف في اعتقادي فكل سويّ يوافق على ما كتب أعلاه
ولكن لكلا الجنسين خصوصية في هذه الحيثية بالذات فالحاجة عندهما تختلف كمّا وكيفا وأداةً أيضا فلا يسع قلب المرأة إلا رجلا واحدا فإما واحدا أو غيره لا مجال بحال للتثنية بخلاف الرجل فقلبه فيه متسع وهذا من مقتضيات تشريع الباري والعليم الخبير للتعدد في حق الرجال دون النساء
فقد تكون الحاجة عند بعض الرجال لا تسدها الزوج الواحدة فيبقى على ظمأ خفّت حدّته بعد زواجه من الأولى غير أنه لم يرتوي بعد فلا يزال يبحث ويبحث وربّه لطيف به سبحانه ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
وجدٌ خطر على حين غِرّة من تفكّر ونظر وإلى الله المصير والمشتكى والمستقرّ
وصلى الله وسلم على نبينا محمد خير البشر وعلى آله وصحبه أهل الحديث والأثر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك ولا تشكيك عند أولي النُهى في حاجة النفس والمرء ذكرا كان أو أنثى للحبّ مُحِبّا ومحبوبا وما أدراك ما الحُبّ ، وبما أن الموضوع مُدرج في منتدى الحياة الزوجية فالمقصود منه حبّ الرجل للمرأة والمرأة للرجل وهو بعينه ما امتنّ به المنّان على عباده أن جعل بين النفس وما خلق منها مودّة ورحمة والمودّة هي المحبة ومن معانيها ودرجاتها ..
إلى هنا لا خلاف في اعتقادي فكل سويّ يوافق على ما كتب أعلاه
ولكن لكلا الجنسين خصوصية في هذه الحيثية بالذات فالحاجة عندهما تختلف كمّا وكيفا وأداةً أيضا فلا يسع قلب المرأة إلا رجلا واحدا فإما واحدا أو غيره لا مجال بحال للتثنية بخلاف الرجل فقلبه فيه متسع وهذا من مقتضيات تشريع الباري والعليم الخبير للتعدد في حق الرجال دون النساء
فقد تكون الحاجة عند بعض الرجال لا تسدها الزوج الواحدة فيبقى على ظمأ خفّت حدّته بعد زواجه من الأولى غير أنه لم يرتوي بعد فلا يزال يبحث ويبحث وربّه لطيف به سبحانه ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
وجدٌ خطر على حين غِرّة من تفكّر ونظر وإلى الله المصير والمشتكى والمستقرّ
وصلى الله وسلم على نبينا محمد خير البشر وعلى آله وصحبه أهل الحديث والأثر