لا أنوي الكتابة...فلم أعد أتقنها...أظنها قد خاصمتني لإنشغالي بحالي عنها...
لكن حين اشتقت للمة ولهذا الركن بالذات احببت الهلوسة ...
فأرجوا أن لا تزعج كل مارٍ على احرفي..
..
..
احرف قصدت بها مجازا (ذاكَ وتِلك) من رواد المواقع..وليست بنقد لاذع فمزاح اكثره واقع...
..
..
ويهمم حرفي:
مُذُّ ان ارتدت تلك المواقع...
صار عقلي وفكري بها ضائع..
فتِهتُ ورُحت أُغادِر واقع...
فذاكَ صديق وتلك رفيقة وذاك لتِلك بعاشق...
نسيتُ يومي كأمسي ..وصرت للأهواء بائع...
وكنتُ وحيدا اشدوا بشدوي أُحيكُ الصنائع...
فأُخبِرُ تِلك بغير اسمي..واعشق ذات ألف عاشق...
أطوف بعيني على كل حرفٍ...وأرسم صورا لتلك الوقائع...
وكأن حرفي ملاكا وحرف غريمي شيطان لاحق...
وكان يوما ان تِهتُ بعيني أقلب حرفا يؤنِسُني...
فالتقيت بحرفكِ يهمِسُني...
فقلت :حرف كغيره سابق ولاحق...
قديم جديد الاكيد انه تائه...
مررتُ مرور الكرام فلم أُلقِ لوقعه مسامع...
وكان لي مرة ان وقعت بحرفك وقعة واقع...
فصار حرفكِ لوهلة يؤرقني...
وطال مكوثي اقرأ حرفا يُلهمني...
فأدمنت وقع نبض يبهرني...
وآثرتُ لعيني غير حرفك تنظره...
وآثرت ُ لشفاهي غير همسك تنثره...
فرحت لواقع أردد حرفك ارسمه...
وارسم روحا تُجَمّلهُ وتسكنه..
وبِتُ غريقا في يَمّ عذبك أشربه..
سلسبيلا يروي عطشا كنت أستره. ..
ففاض واوفى وصرت عبدا لحرفك يملكه...
فإن شاء أنامَهُ وان شاء من سباته أيقظه...
ونسيتُ لبني ويسرى وخولة وعبلة وكل اسم اعرفه...
ونسيتُ اسمي وهمسي ويومي وامسي وصرت لذلك الواقع أمقُتُه....
فأهربُ منه اليكِ عساه حرفك يُدثّره. .
غدوتُ عليلا اطوف بحرفي لحرفك ارسله...
فهيهات يكون لحرفك واقع...وهيهات اسكن اليك بدون مواقع...
اهكذا حالي وحال حروف تطوف المواقع؟؟؟
قطوفُ جميلة تُنثرُ فرِفقا بعليل قلب (جائع)..
ورِفقا بحالي فلست سوى بسيط يطوف المواقع...واذا بحالي تُغادر واقع...
...
...
أحبيبةُ حرفي قولي لذاك الحرف انّي اعشقه...
وقولي لحرفك سلاما ورفقا بحالي فقد صرت لوهلة البُعدِ امقُتُهُ....
لكن حين اشتقت للمة ولهذا الركن بالذات احببت الهلوسة ...
فأرجوا أن لا تزعج كل مارٍ على احرفي..
..
..
احرف قصدت بها مجازا (ذاكَ وتِلك) من رواد المواقع..وليست بنقد لاذع فمزاح اكثره واقع...
..
..
ويهمم حرفي:
مُذُّ ان ارتدت تلك المواقع...
صار عقلي وفكري بها ضائع..
فتِهتُ ورُحت أُغادِر واقع...
فذاكَ صديق وتلك رفيقة وذاك لتِلك بعاشق...
نسيتُ يومي كأمسي ..وصرت للأهواء بائع...
وكنتُ وحيدا اشدوا بشدوي أُحيكُ الصنائع...
فأُخبِرُ تِلك بغير اسمي..واعشق ذات ألف عاشق...
أطوف بعيني على كل حرفٍ...وأرسم صورا لتلك الوقائع...
وكأن حرفي ملاكا وحرف غريمي شيطان لاحق...
وكان يوما ان تِهتُ بعيني أقلب حرفا يؤنِسُني...
فالتقيت بحرفكِ يهمِسُني...
فقلت :حرف كغيره سابق ولاحق...
قديم جديد الاكيد انه تائه...
مررتُ مرور الكرام فلم أُلقِ لوقعه مسامع...
وكان لي مرة ان وقعت بحرفك وقعة واقع...
فصار حرفكِ لوهلة يؤرقني...
وطال مكوثي اقرأ حرفا يُلهمني...
فأدمنت وقع نبض يبهرني...
وآثرتُ لعيني غير حرفك تنظره...
وآثرت ُ لشفاهي غير همسك تنثره...
فرحت لواقع أردد حرفك ارسمه...
وارسم روحا تُجَمّلهُ وتسكنه..
وبِتُ غريقا في يَمّ عذبك أشربه..
سلسبيلا يروي عطشا كنت أستره. ..
ففاض واوفى وصرت عبدا لحرفك يملكه...
فإن شاء أنامَهُ وان شاء من سباته أيقظه...
ونسيتُ لبني ويسرى وخولة وعبلة وكل اسم اعرفه...
ونسيتُ اسمي وهمسي ويومي وامسي وصرت لذلك الواقع أمقُتُه....
فأهربُ منه اليكِ عساه حرفك يُدثّره. .
غدوتُ عليلا اطوف بحرفي لحرفك ارسله...
فهيهات يكون لحرفك واقع...وهيهات اسكن اليك بدون مواقع...
اهكذا حالي وحال حروف تطوف المواقع؟؟؟
قطوفُ جميلة تُنثرُ فرِفقا بعليل قلب (جائع)..
ورِفقا بحالي فلست سوى بسيط يطوف المواقع...واذا بحالي تُغادر واقع...
...
...
أحبيبةُ حرفي قولي لذاك الحرف انّي اعشقه...
وقولي لحرفك سلاما ورفقا بحالي فقد صرت لوهلة البُعدِ امقُتُهُ....