abdou benk
:: عضو منتسِب ::
وقد اختيرت مدينة بسكرة التي احتضنت كذلك فعاليات البطولة العربية للأندية البطلة و التي أسفرت عن تتويج فريق المجمع البترولي الجزائري لتكون نقطة انطلاق هذه النسخة ال20 من الدورة التي ستنشط مبدئيا من قبل خمس دول عربية في انتظار الاجتماع التقني المقرر يوم الثلاثاء (00ر18سا) لتحديد القائمة النهائية للمشاركين.
و اكّد مبروك قربوعة أن هيئته و "بعد نجاحها في تنظيم البطولة العربية للاندية البطلة في زمن قياسي لا يتعدى ال20 يوماي ها هي اليوم تستعد لرفع تحدي آخر يتمثل في إنجاح تنظيم طواف الجزائر الدولي و الذي يأتي هذه السنة في ظروف مغايرة نوعا ما بعد انتخاب اعضاء المكتب الفدرالي الجديد", مستطردا "انّ الهيئة الفدرالية بالتنسيق مع السلطات المحلية لولاية بسكرة تعمل دون هوادة من أجل ضمان نجاح المنافسة الدولية التي ستمر عبر سبع ولايات من جنوب شرق الجزائر".
و اضاف القائم الاول على الاتحادية الجزائرية للدراجات انّ "كل الامكانيات و الظروف قد هيئت لإنجاح هذا الموعد التنافسي بفضل الدعم الكبير المقدم من قبل وزارة الشباب و الرياضة, الشريك الاول للاتحادية في تنظيمها لنسخة 2017 , بالاضافة الى تجند كل الفاعلين في ولاية بسكرة", مضيفا أنه "يتعين علينا جميعا العمل على انجاح الدورة التي تقام تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية".
كما أكّد قربوعة انّه "يتعين على كلّ الشركاء و الفاعلين في القطاع العمل بشكل موحد من اجل انجاح هذه الدورة وجعلها حدثا بارزا في برنامج سباق الدراجات الجزائرية".
و قال: "دورة الجزائر اصبحت مع الوقت دورة مألوفة تعوّد عليها المشاركون و اصبحوا يرتقبونها بشغف كبير (...) لكن عدد المشاركين في دورة هذه السنة اقل بكثير مما كان عليه في السنوات الماضية بسبب عدة عوامل مرتبطة بالبرمجة في الاتحاد الدولي للدراجات", منوها بالمناسبة "بدعم السلطات العمومية للاتحادية في تنظيمها لهذا الحدث".
وبعيدا عن الجانب التنظيمي, اكّد ذات المتحدث انّ هذه المنافسة ستكون فرصة سانحة للدراجين الجزائريين خاصة منهم عناصر المجمع البترولي الجزائري و نادي الدراجات لسوفاك من اجل الاعداد الجيد للبطولة العربية المقررة ابتداء من 25 نوفمبر المقبل بمدينة شرم الشيخ المصرية وبعدها بطولة افريقيا المقررة برواندا شهر فبراير المقبل.
خلال الدورة ال20 من طواف الجزائري ستمر القافلة عبر سبع ولايات من جنوب شرق الوطن. فبعد ان تعطى اشارة الانطلاق من ولاية بسكرة سيمرّ المتسابقون عبر ولايات كلّ من الوادي و ورقلة و غرداية و الأغواط و الجلفة و المسيلة قبل العودة مجددا الى بسكرة.
وموازاة مع هذه الدورة الرياضية سطرت لجان الولايات المكلفة بتنظيم هذه التظاهرة برنامجا يتضمن عدة نشاطات ثقافية وفنية و رياضية لمواكبة الحدث.
و اكّد مبروك قربوعة أن هيئته و "بعد نجاحها في تنظيم البطولة العربية للاندية البطلة في زمن قياسي لا يتعدى ال20 يوماي ها هي اليوم تستعد لرفع تحدي آخر يتمثل في إنجاح تنظيم طواف الجزائر الدولي و الذي يأتي هذه السنة في ظروف مغايرة نوعا ما بعد انتخاب اعضاء المكتب الفدرالي الجديد", مستطردا "انّ الهيئة الفدرالية بالتنسيق مع السلطات المحلية لولاية بسكرة تعمل دون هوادة من أجل ضمان نجاح المنافسة الدولية التي ستمر عبر سبع ولايات من جنوب شرق الجزائر".
و اضاف القائم الاول على الاتحادية الجزائرية للدراجات انّ "كل الامكانيات و الظروف قد هيئت لإنجاح هذا الموعد التنافسي بفضل الدعم الكبير المقدم من قبل وزارة الشباب و الرياضة, الشريك الاول للاتحادية في تنظيمها لنسخة 2017 , بالاضافة الى تجند كل الفاعلين في ولاية بسكرة", مضيفا أنه "يتعين علينا جميعا العمل على انجاح الدورة التي تقام تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية".
كما أكّد قربوعة انّه "يتعين على كلّ الشركاء و الفاعلين في القطاع العمل بشكل موحد من اجل انجاح هذه الدورة وجعلها حدثا بارزا في برنامج سباق الدراجات الجزائرية".
و قال: "دورة الجزائر اصبحت مع الوقت دورة مألوفة تعوّد عليها المشاركون و اصبحوا يرتقبونها بشغف كبير (...) لكن عدد المشاركين في دورة هذه السنة اقل بكثير مما كان عليه في السنوات الماضية بسبب عدة عوامل مرتبطة بالبرمجة في الاتحاد الدولي للدراجات", منوها بالمناسبة "بدعم السلطات العمومية للاتحادية في تنظيمها لهذا الحدث".
وبعيدا عن الجانب التنظيمي, اكّد ذات المتحدث انّ هذه المنافسة ستكون فرصة سانحة للدراجين الجزائريين خاصة منهم عناصر المجمع البترولي الجزائري و نادي الدراجات لسوفاك من اجل الاعداد الجيد للبطولة العربية المقررة ابتداء من 25 نوفمبر المقبل بمدينة شرم الشيخ المصرية وبعدها بطولة افريقيا المقررة برواندا شهر فبراير المقبل.
خلال الدورة ال20 من طواف الجزائري ستمر القافلة عبر سبع ولايات من جنوب شرق الوطن. فبعد ان تعطى اشارة الانطلاق من ولاية بسكرة سيمرّ المتسابقون عبر ولايات كلّ من الوادي و ورقلة و غرداية و الأغواط و الجلفة و المسيلة قبل العودة مجددا الى بسكرة.
وموازاة مع هذه الدورة الرياضية سطرت لجان الولايات المكلفة بتنظيم هذه التظاهرة برنامجا يتضمن عدة نشاطات ثقافية وفنية و رياضية لمواكبة الحدث.