يدرك الفرنسي زين الدين زيدان، مدرب فريق ريال مدريد الإسباني، أنه يوما ما ستنتهي مرحلة توليه مسؤولية الميرينجي مؤكدا أنه "مستعد لذلك".
وأعرب زيدان عن سعادته بالحصول أمس الاثنين على جائزة "الأفضل" من الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) كأحسن مدرب عن موسم 2016-17 الماضي، متفوقا على الإيطاليين أنطونيو كونتي (تشيلسي) وماسيميليانو أليجري (يوفنتوس)، وتحدث اليوم في مقابلة مع الموقع الرسمي للفيفا بخصوص مستقبله مع الفريق الملكي.
وصرح أنه "سواء في المسيرة (الاحترافية) أو في موسم ما أو في الحياة، فدائما هناك تقلبات، إن كنت في مرحلة تراجع فيجب عليك معرفة كيف تنهض مجددا، وإن كنت في تألق، فينبغي عليك ببساطة أن تحاول البقاء كذلك لأطول فترة ممكنة".
واتطرد "ولكني أدرك أن هذه المرحلة في مدريد ستنتهي يوما ما لا محالة، أنا مستعد لذلك، حاليا أنا أستمتع بكل اللحظات الجميلة التي أعيشها في هذا النادي".
وبالإضافة لذلك، أوضح زيزو أن رغبته الأساسية هي الاستمرار في فعل ما يحبه ومحاولة التطور في مسيرته كمدرب، وهي المهنة التي وصفها بأنها "ليست سهلة".
وتابع "أدرك أنني في ناد معتاد على الفوز بالألقاب، وأعرف أنني محاط بلاعبين كبار، ولكن الفوز بالبطولات دائما ما يكون أمرا معقدا؛ دوري الأبطال كذلك بكل تأكيد، ولكن الليجا أكثر تعقيدا، وهي بالنسبة لي الأصعب على الإطلاق، يجب دائما أن تحسم الأمر وذلك ليس سهلا أبدا".
وأكد المدرب الفرنسي أن أفضل لحظاته في الموسم الماضي كانت التتويج بلقب الدوري الإسباني، حيث يرى أنه سار "مشوارا طويلا" حتى وصل لنهاية المسابقة.
وحول كيفية إدارته للفريق ولغرفة خلع الملابس التي تعج بكل هذه النجوم من اللاعبين، أوضح زيزو أنه يعرف "كيف تسير الأمور" لأنه عاش مواقفا مشابهة.
واختتم قائلا "بخصوص قدرتي المفترضة على إدارة اللاعبين الكبار، أعتقد أن المحرك الوحيد هو شغفي بكرة القدم وبمهنتي، حيث إن ألقابي في المونديال أو بطولة أوروبا كلاعب ليست بأهمية نتائجي كمدرب، الأهم هو أن يؤمن اللاعبون برسالتي وبما أنفذه"
وأعرب زيدان عن سعادته بالحصول أمس الاثنين على جائزة "الأفضل" من الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) كأحسن مدرب عن موسم 2016-17 الماضي، متفوقا على الإيطاليين أنطونيو كونتي (تشيلسي) وماسيميليانو أليجري (يوفنتوس)، وتحدث اليوم في مقابلة مع الموقع الرسمي للفيفا بخصوص مستقبله مع الفريق الملكي.
وصرح أنه "سواء في المسيرة (الاحترافية) أو في موسم ما أو في الحياة، فدائما هناك تقلبات، إن كنت في مرحلة تراجع فيجب عليك معرفة كيف تنهض مجددا، وإن كنت في تألق، فينبغي عليك ببساطة أن تحاول البقاء كذلك لأطول فترة ممكنة".
واتطرد "ولكني أدرك أن هذه المرحلة في مدريد ستنتهي يوما ما لا محالة، أنا مستعد لذلك، حاليا أنا أستمتع بكل اللحظات الجميلة التي أعيشها في هذا النادي".
وبالإضافة لذلك، أوضح زيزو أن رغبته الأساسية هي الاستمرار في فعل ما يحبه ومحاولة التطور في مسيرته كمدرب، وهي المهنة التي وصفها بأنها "ليست سهلة".
وتابع "أدرك أنني في ناد معتاد على الفوز بالألقاب، وأعرف أنني محاط بلاعبين كبار، ولكن الفوز بالبطولات دائما ما يكون أمرا معقدا؛ دوري الأبطال كذلك بكل تأكيد، ولكن الليجا أكثر تعقيدا، وهي بالنسبة لي الأصعب على الإطلاق، يجب دائما أن تحسم الأمر وذلك ليس سهلا أبدا".
وأكد المدرب الفرنسي أن أفضل لحظاته في الموسم الماضي كانت التتويج بلقب الدوري الإسباني، حيث يرى أنه سار "مشوارا طويلا" حتى وصل لنهاية المسابقة.
وحول كيفية إدارته للفريق ولغرفة خلع الملابس التي تعج بكل هذه النجوم من اللاعبين، أوضح زيزو أنه يعرف "كيف تسير الأمور" لأنه عاش مواقفا مشابهة.
واختتم قائلا "بخصوص قدرتي المفترضة على إدارة اللاعبين الكبار، أعتقد أن المحرك الوحيد هو شغفي بكرة القدم وبمهنتي، حيث إن ألقابي في المونديال أو بطولة أوروبا كلاعب ليست بأهمية نتائجي كمدرب، الأهم هو أن يؤمن اللاعبون برسالتي وبما أنفذه"