- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,259
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,425
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
أحبتي في اللمة العزيزة
و بما اننا في قسم فرغ واش كاين في قلبك
أطلب منكم فضلا لا أمرا أن تتركوا لي المجال في إفراغ بعض مما كتمت عنكم
مصرحا بأمر لا يعلمه الكثير منكم في اللمة
المهم رايح أدخل في الموضوع مباشرة
عن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (مَنْ وُلِدَتْ له ابنةٌ فلم يئِدْها
ولم يُهنْها، ولم يُؤثرْ ولَده عليها ـ يعني الذكَرَ ـ أدخلَه اللهُ بها الجنة )
عن أنس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( مَن عال ابنتينِ أو ثلاثًا، أو أختينِ أو ثلاثًا، حتَّى يَبِنَّ
(ينفصلن عنه بتزويج أو موت)، أو يموتَ عنهنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتينِ - وأشار بأُصبُعِه الوسطى والَّتي تليها )
أنا الامين محمد أقارب 37 سنة من عمري
تزوجت و أنا أتجاوز العشرين سنة بقليل
كانت نيتي من الزواج تحقيق نصف ديني فتعجلت أمري على الرغم من معارضة الأهل و الأصحاب
فأي خير أكثر من نصف الدين
تزوجت بحبيبة العمر و رفيقة الدرب و كانت خير النساء و أكرمهن فرأيت أن حظي كله أن رزقني الله بها
فكانت أفضل مما تمنيت و أكرم مما تخيلت و حبيبة على القلب ما حييت
ثم رزقني الله ببنت إسمها هبة و كانت إسم على مسمى هي سبب فرحتي و ابتسامتي
شديدة الحياء و الخوف و كثيرة الحركة و كثيرة السقطات و الاسقاطات فلا تكاد تمشي حتى تتعثر
و لا تحمل شيئا إلا و أسقطته هههههههه حنووونة جدا جدا و ابتسامتها لا تفارقها
ممتازة في الدراسة معدلها أكثر من 16 من عشرين تدرس الثانية متوسط
و تحفظ بعض من القرآن و لازالت تحاول لأن المسجد بعيد عنا و لا تذهب إليه كثيرا
ثم رزقني الله ببنت ثانية أسمها ساجدة تدرس ثالثة أبتدائي معدلها 9 من 10
هته قريبة منا كثيرا تشاركني في كل شيء و مشاعرها قريبة منا و تحس بي و بفرحي و حزني
و ثرثارة و مشاكسة و تحب النكت و التعليقات و حيوية و فوضوية و لا تتسامح مع أولاد الجيران ههههههههه
تحب المطالعة أمنيتها تكون عالمة كبيرة أو رئيسة جمهورية و تحب تكون قائدة
أينما وجدتني تقبلني و تقبل يدايا و تحبني أن احتضنها و تعانقني كثيرة و تحب النوم عندي
ثم رزقني الله بإبن إسمه إسلام يدرس سنة أولى ابتدائي
هذا صديقي و رفيقي في سفراتي و خرجاتي و رفيقي إلى المسجد
و هو منافسي لأنه يحب البرسا و نتفرج المقابلات مع بعض
و نحن دائما نتقاسم أطراف الحديث يحب يكون طبيب في وزارة الدفاع
و إذا غبت عن البيت هو خليفتي على أمه و أخواته '' زعما رااجل ههههه ''
يموت على الدراهم و يحب يكون عنده فلوس في خزانته
ثم رزقني الله ببنت إسمها غفران عندها 5 أشهر في آخر العنقود
و هي ياقوتة الدار و حبيبة الجميع ابتسامتها كالبدر المشرق في سماء صافية
لا يحلوا لها المكان إلا و هي عندي و تستأنس بترتيلي للقرآن و تحب أن تبقى عندي
باختصار أنا محظوظ بهم جميعا و خصوصا ببناتي
بناتي جعلوني أكثر حنانا و رحمة لأنهن ياقوتات و زهرات و حساسات لا انام إلا و هن تعانقاني
و لا ينهضان إلا و هن في أحضاني أقاسمهن كل أحلامي و آمالي و ضحكاتي و ابتساماتي
اما ألمي فأخفيه عنهن و دموعي في الليل بعد نومهن بيني و بين خالقي
هن بناتي و أصدقائي فلا العيش عيش من دونهن
فلا أنسى يوم أخبرتهن أني مريض بالسكري كان كان صراخهن و بكاؤهن
و هن يعانقنني و كيف كان خوفهن علي و على صحتي
يعني مشاعر صادقة ليس فيها نفاق أو كذب
لا انسى رسالة ساجدة التي وجدتها بين أدواتها و الله رسالة لا يكتبها إلا العظماء
كانت رسالة فيها أحاسيس كبيرة عنوانها بابا حبيبي
تلك الرسالة أثرت في بشكل فضيع و كان محتواها أنها كانت تبكي في الليل داعية الله أن يحفظني لها
و أنها تراني مصدر سعادتها و فخرها أمام صديقاتها
فيا رب احفظهن و احفظلي كل أهلي بحفظك يا أرحم الراحمين
و بما اننا في قسم فرغ واش كاين في قلبك
أطلب منكم فضلا لا أمرا أن تتركوا لي المجال في إفراغ بعض مما كتمت عنكم
مصرحا بأمر لا يعلمه الكثير منكم في اللمة
المهم رايح أدخل في الموضوع مباشرة
عن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (مَنْ وُلِدَتْ له ابنةٌ فلم يئِدْها
ولم يُهنْها، ولم يُؤثرْ ولَده عليها ـ يعني الذكَرَ ـ أدخلَه اللهُ بها الجنة )
عن أنس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( مَن عال ابنتينِ أو ثلاثًا، أو أختينِ أو ثلاثًا، حتَّى يَبِنَّ
(ينفصلن عنه بتزويج أو موت)، أو يموتَ عنهنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتينِ - وأشار بأُصبُعِه الوسطى والَّتي تليها )
أنا الامين محمد أقارب 37 سنة من عمري
تزوجت و أنا أتجاوز العشرين سنة بقليل
كانت نيتي من الزواج تحقيق نصف ديني فتعجلت أمري على الرغم من معارضة الأهل و الأصحاب
فأي خير أكثر من نصف الدين
تزوجت بحبيبة العمر و رفيقة الدرب و كانت خير النساء و أكرمهن فرأيت أن حظي كله أن رزقني الله بها
فكانت أفضل مما تمنيت و أكرم مما تخيلت و حبيبة على القلب ما حييت
ثم رزقني الله ببنت إسمها هبة و كانت إسم على مسمى هي سبب فرحتي و ابتسامتي
شديدة الحياء و الخوف و كثيرة الحركة و كثيرة السقطات و الاسقاطات فلا تكاد تمشي حتى تتعثر
و لا تحمل شيئا إلا و أسقطته هههههههه حنووونة جدا جدا و ابتسامتها لا تفارقها
ممتازة في الدراسة معدلها أكثر من 16 من عشرين تدرس الثانية متوسط
و تحفظ بعض من القرآن و لازالت تحاول لأن المسجد بعيد عنا و لا تذهب إليه كثيرا
ثم رزقني الله ببنت ثانية أسمها ساجدة تدرس ثالثة أبتدائي معدلها 9 من 10
هته قريبة منا كثيرا تشاركني في كل شيء و مشاعرها قريبة منا و تحس بي و بفرحي و حزني
و ثرثارة و مشاكسة و تحب النكت و التعليقات و حيوية و فوضوية و لا تتسامح مع أولاد الجيران ههههههههه
تحب المطالعة أمنيتها تكون عالمة كبيرة أو رئيسة جمهورية و تحب تكون قائدة
أينما وجدتني تقبلني و تقبل يدايا و تحبني أن احتضنها و تعانقني كثيرة و تحب النوم عندي
ثم رزقني الله بإبن إسمه إسلام يدرس سنة أولى ابتدائي
هذا صديقي و رفيقي في سفراتي و خرجاتي و رفيقي إلى المسجد
و هو منافسي لأنه يحب البرسا و نتفرج المقابلات مع بعض
و نحن دائما نتقاسم أطراف الحديث يحب يكون طبيب في وزارة الدفاع
و إذا غبت عن البيت هو خليفتي على أمه و أخواته '' زعما رااجل ههههه ''
يموت على الدراهم و يحب يكون عنده فلوس في خزانته
ثم رزقني الله ببنت إسمها غفران عندها 5 أشهر في آخر العنقود
و هي ياقوتة الدار و حبيبة الجميع ابتسامتها كالبدر المشرق في سماء صافية
لا يحلوا لها المكان إلا و هي عندي و تستأنس بترتيلي للقرآن و تحب أن تبقى عندي
باختصار أنا محظوظ بهم جميعا و خصوصا ببناتي
بناتي جعلوني أكثر حنانا و رحمة لأنهن ياقوتات و زهرات و حساسات لا انام إلا و هن تعانقاني
و لا ينهضان إلا و هن في أحضاني أقاسمهن كل أحلامي و آمالي و ضحكاتي و ابتساماتي
اما ألمي فأخفيه عنهن و دموعي في الليل بعد نومهن بيني و بين خالقي
هن بناتي و أصدقائي فلا العيش عيش من دونهن
فلا أنسى يوم أخبرتهن أني مريض بالسكري كان كان صراخهن و بكاؤهن
و هن يعانقنني و كيف كان خوفهن علي و على صحتي
يعني مشاعر صادقة ليس فيها نفاق أو كذب
لا انسى رسالة ساجدة التي وجدتها بين أدواتها و الله رسالة لا يكتبها إلا العظماء
كانت رسالة فيها أحاسيس كبيرة عنوانها بابا حبيبي
تلك الرسالة أثرت في بشكل فضيع و كان محتواها أنها كانت تبكي في الليل داعية الله أن يحفظني لها
و أنها تراني مصدر سعادتها و فخرها أمام صديقاتها
فيا رب احفظهن و احفظلي كل أهلي بحفظك يا أرحم الراحمين
آخر تعديل: