- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 3,482
- نقاط التفاعل
- 8,102
- النقاط
- 946
- العمر
- 29
- محل الإقامة
- Jijel
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
^^
...
_ لا شيء يبدو جميلا في الخارج لكن .. و لكن هنا داخل هذا العالم
الافتراضي تجد الكثير من الأشياء الجميلة ، تعتاد على أشخاص و تتعلق
بهم ، تحب رفقتهم و التحدث إليهم طويلا ..
تبحث عنهم في كل قسم هنا .. و ما إن تقع عيناك على شيء يخصهم
حتى تبتسم و تبتسم و تضحك بعدها بقوة ..
تجد نفسك تكتب عنهم الكثير كأنك تعرفهم حقا في الواقع ، و كأنهم جميعا
يشبهونك في شيء ما ..
قد تريد أحيانا أن تبتعد عنهم مدة و لكنك تعود فجأة دون أن تشعر
تدخل مجددا و تتجول بينهم لا تراهم و لا يرونك .. فقط يتخيلون كيف أنت ،
فعندما تكتب يشعرون بك ، و يرسمون صورة لحزنك ، أو سعادتك ..
و يصيبون حقا .. صدقوا جميعا حين قالوا عنك : أنك حزين ، أو مريض
في تلك اللحظات هم يرونك جيدا و تراهم جيدا أنت كذلك ..
و الحقيقة لا تعلم شيء آخر ربما ؟ وجوه أخرى غير التي تراها يمكن ذلك أيضا
..
لكن رغم هذا و ذاك فهناك احتمال وارد "أنهم حقا هم و أنت و تلك حقيقتكم "
لا كذب ، ولا تزييف مشاعر ..
..
- كم طالت الجلسات هنا و السهرات .. ولم نشعر بالأيام كيف مضت ..
كما هي في الواقع لا نشعر بها كيف تمر أيام ، شهور و سنوات ..
ولا نشعر .. ها نحن قريبا سنفتح بابا أخرى لسنة جديدة ..
هل شعرتم بمرور الوقت ؟! لا أظن مر سريعا ، كل شيء يمر سريعا
و لا يتبقى في ذاكرتنا شيء واحد :"كيف مر هذا العام" ..
لم يتغير شيء بعد ، لا شيء تغير ؟؟؟
...
_ عودة بالزمن ..
سنة جديدة يكتب أحدهم خاطرة جميلة .. و آخر يدعو أن تكون خيرا له
و للجميع .. لم نترك شيئا ، كتب كل شيء ..
لتدخل "أنت" يا فتاة ، تفضلي يا أهلا و سهلا بك "الصحافية الساخرة"
ترتدين ثوبا أخضر فور دخولك "الجديد نحبوه والقديم ما نفرطو فيه"
هل تتذكرون كيف كانت البداية " لا أقول كهوة بل قهوة و أنا من جيجل"
قبل دخولي كنت أتوقع أن يشكك في أو يخلط بيني وبين إحداهن
حتى في العالم الافتراضي يوجد تشابه بين الأعضاء ^^ ..
لقد كان هناك الكثير من الأمور المفاجئة واجهتنا في الحياة و دخولنا
هنا لم يكن إلا مجرد صدفة .. صدفة بتاريخ ما تبعدنا عن كل الضغوطات
، نهرب و نهرب هكذا ننجوا من الآلام و نخرج من خراب يملأ حياتنا ..
و دائما في الصدف و البدايات تحدث طرائف لغبائك أو لجهلك بما هو أمامك
هههه نعم كذلك هذه الفتاة قبل أن تكون بينكم حدث معها الكثير
من الأمور الطريفة والمضحكة لتجد نفسها تقرأ أحد المواضيع بقسم
"واش راك تهدر" و قد أعجبت بمواضيع الأعضاء كثيرا و جنونهم
فارتسمت ابتسامتها بعد مدة طويلة و زارتها الأحلام في النهار ،
لتخرج بفكرة لم لا أكون بينهم الآن ؟ ههه
لكنها فكرة خرجت منها فاشلة بعد أن حاولت التسجيل لأول مرة ..
ملأت الفراغات بما يلزم لتصعق في الأخير بلا شيء حدث ههه
هل هناك خطأ ما ؟ هل الاسم لا يوافق عله ؟ لم ؟ يوجد من بهذا الاسم .. للاسف ..
و أي مشكلات تلك التي حاربت و فكرت و فعلت ما فعلت حتى استطعت أن
أصل لهذا الكوكب بسلامة و في رأسي برانيل من الصداع و الألم ..
مرحبا بك أيتها "الصحافية الساخرة" صدقت أنني هي لكن ليس
تماما هههه
أول شيء يجب أن تفعله "أكتشف المدينة و شوارعها " ، أخدت معي
كل اللوازم والاحتياطات ، هويتي ، دماغي و عيوني ، الأكل و لباس صيفي و شتوي لعل الطقس يختلف في كل قسم ههه و لا أنسى أنني حملت معي
كل الحقوق الكاملة لي للدفاع عن نفسي و حريتي هههه
لم أكن أعلم أنه بهذه المدينة الجميلة المختلطة "أشباح" صادفت
بطريقي إلى ملفي الشخصي لأغير صورتي شبحا لكنها من الجنس اللطيف
( تخيف حقا .. ) ، لأجد رسالة تحذير ، لكنني لم اكترث حافظت على ثباتي
و بقيت قوية شجاعة ، قلت : ربما الصداع الذي براسي جعلني اتوهم
أخدت قسطا من الراحة بعدها لأملا معدتي و عدت مجددا
لأحيا بهذا العالم ، و المفاجئة أنني وجدت رسالة جديدة ؛ ارتجفت يداي
خفت أن انقر هناك ، قرأت المعوذتين و فتحتها لأجد "السلطة الحاكمة هنا
تنبهني أنني وضعت صورة مخالفة للقانون " ، إنها لا ترحم أبدا ضعفي @الورد الأحمر هي الشبح الذي كان دائما يخرج لي ليلا نهارا ليخبرني
عن غبائي و جهلي بكل شيء هنا ، فأحيانا أغضب و أتخيلها "شريرة من الكبار" و أحيانا أتخيلها ملاك "يفهمك غير بلعقل و يبتسم في وجهك "
و لكنني فكرت مجددا في أن تكون هذه الشبح الحمراء منقذتي
، فصرت دائما استنجد بها إن ضايقني شيء او استصعب علي أمر
، اركض اليها كطفلة صغيرة مدللة و اشتكي لها و اذرف دموعا
افتراضية :p فتكون نعم المنقذة الشطورة .. حتى تغير رأيي بها
و لم أعد اراها شبحا بعد أن ظهر آخر "شريكها في المنصب " @Fethi.dz
الذي لطالما و لحد الآن لم أستطع تخيله ، يبدو لي أحيانا بصورة
ضخم غريب الهيئة و أحيانا أخرى شفاف مرعب هههه
أحسست مرة أنه ثقب طبل أذناي عندما قام بالرد علي في أحد المواضيع
منذ تلك اللحظة لم اعد اعترض بوجوده هههه
و قررت أن أكمل مغامراتي و رحلاتي هنا بلباس آخر
فكان "البنفسجي " اللون الذي لم يعجبني يوما ، لكن هنا كان غير
رأيت فيه جمالا و بريقا لم أره في حياتي ..
و ها أنا أكتسب شعبية لا باس بها ( العديان ما عرف لكان كاين هنا ههه )
الكل أصدقائي ..
لا تزال الرحلة لم تنتهي بعد في هذا الكوكب ..
انتظروا حلقة أخرى و الآن إلى اللقاء و لكم الخط لنرى كيف
كانت رحلتكم قبل و بعد أن تدخلوا المنتدى
"فطوم" ^^
^^
...
_ لا شيء يبدو جميلا في الخارج لكن .. و لكن هنا داخل هذا العالم
الافتراضي تجد الكثير من الأشياء الجميلة ، تعتاد على أشخاص و تتعلق
بهم ، تحب رفقتهم و التحدث إليهم طويلا ..
تبحث عنهم في كل قسم هنا .. و ما إن تقع عيناك على شيء يخصهم
حتى تبتسم و تبتسم و تضحك بعدها بقوة ..
تجد نفسك تكتب عنهم الكثير كأنك تعرفهم حقا في الواقع ، و كأنهم جميعا
يشبهونك في شيء ما ..
قد تريد أحيانا أن تبتعد عنهم مدة و لكنك تعود فجأة دون أن تشعر
تدخل مجددا و تتجول بينهم لا تراهم و لا يرونك .. فقط يتخيلون كيف أنت ،
فعندما تكتب يشعرون بك ، و يرسمون صورة لحزنك ، أو سعادتك ..
و يصيبون حقا .. صدقوا جميعا حين قالوا عنك : أنك حزين ، أو مريض
في تلك اللحظات هم يرونك جيدا و تراهم جيدا أنت كذلك ..
و الحقيقة لا تعلم شيء آخر ربما ؟ وجوه أخرى غير التي تراها يمكن ذلك أيضا
..
لكن رغم هذا و ذاك فهناك احتمال وارد "أنهم حقا هم و أنت و تلك حقيقتكم "
لا كذب ، ولا تزييف مشاعر ..
..
- كم طالت الجلسات هنا و السهرات .. ولم نشعر بالأيام كيف مضت ..
كما هي في الواقع لا نشعر بها كيف تمر أيام ، شهور و سنوات ..
ولا نشعر .. ها نحن قريبا سنفتح بابا أخرى لسنة جديدة ..
هل شعرتم بمرور الوقت ؟! لا أظن مر سريعا ، كل شيء يمر سريعا
و لا يتبقى في ذاكرتنا شيء واحد :"كيف مر هذا العام" ..
لم يتغير شيء بعد ، لا شيء تغير ؟؟؟
...
_ عودة بالزمن ..
سنة جديدة يكتب أحدهم خاطرة جميلة .. و آخر يدعو أن تكون خيرا له
و للجميع .. لم نترك شيئا ، كتب كل شيء ..
لتدخل "أنت" يا فتاة ، تفضلي يا أهلا و سهلا بك "الصحافية الساخرة"
ترتدين ثوبا أخضر فور دخولك "الجديد نحبوه والقديم ما نفرطو فيه"
هل تتذكرون كيف كانت البداية " لا أقول كهوة بل قهوة و أنا من جيجل"
قبل دخولي كنت أتوقع أن يشكك في أو يخلط بيني وبين إحداهن
حتى في العالم الافتراضي يوجد تشابه بين الأعضاء ^^ ..
لقد كان هناك الكثير من الأمور المفاجئة واجهتنا في الحياة و دخولنا
هنا لم يكن إلا مجرد صدفة .. صدفة بتاريخ ما تبعدنا عن كل الضغوطات
، نهرب و نهرب هكذا ننجوا من الآلام و نخرج من خراب يملأ حياتنا ..
و دائما في الصدف و البدايات تحدث طرائف لغبائك أو لجهلك بما هو أمامك
هههه نعم كذلك هذه الفتاة قبل أن تكون بينكم حدث معها الكثير
من الأمور الطريفة والمضحكة لتجد نفسها تقرأ أحد المواضيع بقسم
"واش راك تهدر" و قد أعجبت بمواضيع الأعضاء كثيرا و جنونهم
فارتسمت ابتسامتها بعد مدة طويلة و زارتها الأحلام في النهار ،
لتخرج بفكرة لم لا أكون بينهم الآن ؟ ههه
لكنها فكرة خرجت منها فاشلة بعد أن حاولت التسجيل لأول مرة ..
ملأت الفراغات بما يلزم لتصعق في الأخير بلا شيء حدث ههه
هل هناك خطأ ما ؟ هل الاسم لا يوافق عله ؟ لم ؟ يوجد من بهذا الاسم .. للاسف ..
و أي مشكلات تلك التي حاربت و فكرت و فعلت ما فعلت حتى استطعت أن
أصل لهذا الكوكب بسلامة و في رأسي برانيل من الصداع و الألم ..
مرحبا بك أيتها "الصحافية الساخرة" صدقت أنني هي لكن ليس
تماما هههه
أول شيء يجب أن تفعله "أكتشف المدينة و شوارعها " ، أخدت معي
كل اللوازم والاحتياطات ، هويتي ، دماغي و عيوني ، الأكل و لباس صيفي و شتوي لعل الطقس يختلف في كل قسم ههه و لا أنسى أنني حملت معي
كل الحقوق الكاملة لي للدفاع عن نفسي و حريتي هههه
لم أكن أعلم أنه بهذه المدينة الجميلة المختلطة "أشباح" صادفت
بطريقي إلى ملفي الشخصي لأغير صورتي شبحا لكنها من الجنس اللطيف
( تخيف حقا .. ) ، لأجد رسالة تحذير ، لكنني لم اكترث حافظت على ثباتي
و بقيت قوية شجاعة ، قلت : ربما الصداع الذي براسي جعلني اتوهم
أخدت قسطا من الراحة بعدها لأملا معدتي و عدت مجددا
لأحيا بهذا العالم ، و المفاجئة أنني وجدت رسالة جديدة ؛ ارتجفت يداي
خفت أن انقر هناك ، قرأت المعوذتين و فتحتها لأجد "السلطة الحاكمة هنا
تنبهني أنني وضعت صورة مخالفة للقانون " ، إنها لا ترحم أبدا ضعفي @الورد الأحمر هي الشبح الذي كان دائما يخرج لي ليلا نهارا ليخبرني
عن غبائي و جهلي بكل شيء هنا ، فأحيانا أغضب و أتخيلها "شريرة من الكبار" و أحيانا أتخيلها ملاك "يفهمك غير بلعقل و يبتسم في وجهك "
و لكنني فكرت مجددا في أن تكون هذه الشبح الحمراء منقذتي
، فصرت دائما استنجد بها إن ضايقني شيء او استصعب علي أمر
، اركض اليها كطفلة صغيرة مدللة و اشتكي لها و اذرف دموعا
افتراضية :p فتكون نعم المنقذة الشطورة .. حتى تغير رأيي بها
و لم أعد اراها شبحا بعد أن ظهر آخر "شريكها في المنصب " @Fethi.dz
الذي لطالما و لحد الآن لم أستطع تخيله ، يبدو لي أحيانا بصورة
ضخم غريب الهيئة و أحيانا أخرى شفاف مرعب هههه
أحسست مرة أنه ثقب طبل أذناي عندما قام بالرد علي في أحد المواضيع
منذ تلك اللحظة لم اعد اعترض بوجوده هههه
و قررت أن أكمل مغامراتي و رحلاتي هنا بلباس آخر
فكان "البنفسجي " اللون الذي لم يعجبني يوما ، لكن هنا كان غير
رأيت فيه جمالا و بريقا لم أره في حياتي ..
و ها أنا أكتسب شعبية لا باس بها ( العديان ما عرف لكان كاين هنا ههه )
الكل أصدقائي ..
لا تزال الرحلة لم تنتهي بعد في هذا الكوكب ..
انتظروا حلقة أخرى و الآن إلى اللقاء و لكم الخط لنرى كيف
كانت رحلتكم قبل و بعد أن تدخلوا المنتدى
"فطوم" ^^
آخر تعديل بواسطة المشرف: