الزوجة المتعلمة والامية...

بشرى ملاك

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
18 أفريل 2016
المشاركات
1,974
نقاط التفاعل
5,432
النقاط
341
محل الإقامة
سعيدة
الجنس
أنثى

do.php


السلام عليكم احبتي...

اليوم سوف اطرح موضوع الصراع بين العلم والجهل في حياة الزوجين..

فمعظم الشباب يحب الزواج من المتعلمة وذلك لعدة اسباب منها المعرفة بأمور الدنيا والدين وتعليم الاطفال

وفهم الطرف الاخر والوظيفه وغيرها من الامور الاخرى ...
غير انهم بعد الزواج بعضهم يتمنى لو انه تزوج من امية كونها جاهلة لامور الدنيا لا المتعلمة تعرف كل صغيرة وكبيرة يقوم بها الزوج، تتحرى تراقب تتابع تتجسس على تصرفاته...... تتحدث معه بثقة لدرجة النقاش وممكن فرض الراي وقد تفحمه
في الحوار..
تشاركه في اتخاذ القرارات ومنهم من تتعدى حتى قرارات تخص عمله بل وتنافسه في مجال العمل وتفرض وظيفتها وكيانها خارج البيت حتى ممكن يكون راتبها اعلى من راتبه وقد تهمل الاطفال بسبب عملها وهو من يقوم برعايتهم اخر المطاف...


من جهة اخرى من تزوج امية تمنى لو انها متعلمة لتعبه الدائم من استحالة التواصل معها او الحوار لتوصيل فكرته اليها وامنيته فقط ان تصبح زوجة عصرية تتحرى كل تصرفاته ويريدها ان تناقشه باموره وقراراته ويتمنى ان تكون معلمة ثانية للاطفال وبعد مدة يلوم نفسه لانه لم يتزوج موظفة لتساعده في نفقات البيت او اقله ادخار راتبها لوقت الحاجة...

وتبقى الحيرة ايهما يختار الشاب...


فأيهما تفضلون ولماذا ??
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

موضوع رائع اختي بشرى ... و حساس جدا و يمثل العديد من الحالات في المجتمع

لي عودة ان شاء الله للمناقشة
 
السلام عليكم
شكرا حبيبتي بشرى على الموضوع القيم
أنا أظن أنه موجه للرجل أكثر من المرأة ولكن سأشارك وأجيب
أولا لا يمكن أن نعمم على الجميع كأن نقول إمرأة متعلمة فيها بعض الصفات وكذلك امرأة أمية فيها بعض الصفات
كل شخص وشخصيته وأخلاقه، ثانيا يجب أن نفرق بين المرأة المتعملة والمرأة المثقفة، فليست كل امرأة حاملة لشهادة
يعني أنها مثقفة وليست كل امرأة بدون شهادة معناها ليست مثقفة، فالمثقف لا تختصر ثقافته في شهادة وفقط
هناك الكثير من المتعلمات واللواتي لديهن شهادات عليا ولكنهن لا تفقهن شيء بينما هناك الأمية التي لم يسبق لها
دخول مدرسة ولكن من خلال تجاربها في الحياة تعرف الكثير، لذلك العلم والثقافة يظهران في أخلاق المرأة وطريقة
تحاورها وتعاملها بغض النظر عن مستواها الدراسي، ليس شرطا أن تكون كل متعلمة جاسوسة أو تبحث عن كل صغيرة وكبيرة
وكذلك حتى الأمية قد تتزوج وتجد الحرية ويكون لديها فضول الاستكشاف وتتغير كليا، لذلك الأهم هو أخلاق الزوجة
وقدرتها على إفادة أطفالها والتحاور مع زوجها بعقلانية وقدرتها على تحمل مسؤوليتها كزوجة
أما السؤال فأتركه للرجال فهم من لهم الحق في الاختيار
شكرا اختي بشرى على الموضوع ربي يهنيك
تحياتي


 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
-حسب رايي في الموضوع فان المرأة المتعلمة هي خير مليون مرة من امرأة جاهلة , هي خير لنفسها وللرجل وللمجتمع كله , دنيا وآخرة . خصوصا ان كان الرجل يمتلك شهادة و عنده منصب مرموق من المستحيل ان يستطيع التفاهم مع امراة امية يمكن ان لا تجيد طريقة الحديث معه لاختلاف المستوى الثقافي بينهما فيحس بالنقص . وهنا خطا الكثير من الرجال . فالرجل يجب ان يحدد من البداية نوعية المراة التي يريدها و يستطيع العيش معها . فيمكن للرجل المتعلم ان يقبل بامراة امية يعلمها و يتعايش معها بطريقة عادية المهم ان يحبها و يحترمها و لا يقلل من شانها او يشعرها بالاهانة .
-و لكن علينا ان نعرف و نميز جيدا بين الامية و الجهل . فالأمية شيء والجهل شيء آخر . قد يكون المثقف ( حتى ولو كان دكتورا ) جاهلا , وفي المقابل قد يكون الأمي ( الذي لا يقرأ ولا يكتب ) واعيا ومتعلما ...
-فالرجل بصفة عامة تزعجه المرأة المشاكسة , النكدية , العنيدة , التي تختلق المشاكل اختلاقا (ولو من لا شيء) , وقد تحول في الكثير من الأحيان الحبة إلى قبة . وأما إن كانت المرأة هينة لينة وغير مشاكسة , وكانت كذلك متعلمة ومثقفة في نفس الوقت فهي عندئذ امرأة أطيب وأفضل وأحسن .
-يمكن ان نجد في مجتمعنا امراة امية لكنها مثقفة و تعرف كيفية تسيير امورها و امور ابنائها و عائلتها و تتميز بالذكاء و الحنكة و الفطنة . تحاول دائما تجاوز فكرة انها امية بابراز مواهبها و قدراتها في شتى المجالات و بذلك تجذب اهتمام زوجها و تنسيه واقع انها لم تدرس .
-كذلك المراة المتعلمة و العاملة يجب ان تحترم زوجها و لاتنسى واقع انها امراة ون واجبها ان تحترم و تطيع زوجها و تعتني باموره و امور بيتها و اولادها . يمكن ان تناقشه و تشاركه في اموره و مشاريعه لكن بطريقة حضارية و محترمه . هذا هو رايي و الله اعلم .
مشكورة اختي على موضوعك القيم . تقبلي مروري
بارك الله فيك
 
الموضوع متشابك
أصبحت الأمور صعبة
الذي يتمنى أن تكون غير متعلمة من أجل شيء في نفسه هذا مخطئ
وأما الآخر الذي يريدها أن تعينه على أمور الدنيا المادية فهو مخطئ
أما لو أرادها متعلمة من أجل أن تعينه في تربية الأولاد فهذا جيد
ورب غير متعلمة خير من متعلمة في أمور البيت
ورب متعلمة تكفي زوجها في أمور الدين والدنيا
والمشكل ليس في التعلم وعدمه وإنما في الاخلاق
والمرأة مهما كانت متعلمة او غيرها فهي ناقصة وبحاجة إلى يد تعينها
 
السلام عليكم
شكرا حبيبتي بشرى على الموضوع القيم
أنا أظن أنه موجه للرجل أكثر من المرأة ولكن سأشارك وأجيب
أولا لا يمكن أن نعمم على الجميع كأن نقول إمرأة متعلمة فيها بعض الصفات وكذلك امرأة أمية فيها بعض الصفات
كل شخص وشخصيته وأخلاقه، ثانيا يجب أن نفرق بين المرأة المتعملة والمرأة المثقفة، فليست كل امرأة حاملة لشهادة
يعني أنها مثقفة وليست كل امرأة بدون شهادة معناها ليست مثقفة، فالمثقف لا تختصر ثقافته في شهادة وفقط
هناك الكثير من المتعلمات واللواتي لديهن شهادات عليا ولكنهن لا تفقهن شيء بينما هناك الأمية التي لم يسبق لها
دخول مدرسة ولكن من خلال تجاربها في الحياة تعرف الكثير، لذلك العلم والثقافة يظهران في أخلاق المرأة وطريقة
تحاورها وتعاملها بغض النظر عن مستواها الدراسي، ليس شرطا أن تكون كل متعلمة جاسوسة أو تبحث عن كل صغيرة وكبيرة
وكذلك حتى الأمية قد تتزوج وتجد الحرية ويكون لديها فضول الاستكشاف وتتغير كليا، لذلك الأهم هو أخلاق الزوجة
وقدرتها على إفادة أطفالها والتحاور مع زوجها بعقلانية وقدرتها على تحمل مسؤوليتها كزوجة
أما السؤال فأتركه للرجال فهم من لهم الحق في الاختيار
شكرا اختي بشرى على الموضوع ربي يهنيك
تحياتي


العفو حبيبتي انا عن نفسي افضل المتعلمة لانها اكثر تفهما، شكرا لمرورك حبيبتي (راني نسنى تكملة قصة منتصف الليل المخيفة)
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
-حسب رايي في الموضوع فان المرأة المتعلمة هي خير مليون مرة من امرأة جاهلة , هي خير لنفسها وللرجل وللمجتمع كله , دنيا وآخرة . خصوصا ان كان الرجل يمتلك شهادة و عنده منصب مرموق من المستحيل ان يستطيع التفاهم مع امراة امية يمكن ان لا تجيد طريقة الحديث معه لاختلاف المستوى الثقافي بينهما فيحس بالنقص . وهنا خطا الكثير من الرجال . فالرجل يجب ان يحدد من البداية نوعية المراة التي يريدها و يستطيع العيش معها . فيمكن للرجل المتعلم ان يقبل بامراة امية يعلمها و يتعايش معها بطريقة عادية المهم ان يحبها و يحترمها و لا يقلل من شانها او يشعرها بالاهانة .
-و لكن علينا ان نعرف و نميز جيدا بين الامية و الجهل . فالأمية شيء والجهل شيء آخر . قد يكون المثقف ( حتى ولو كان دكتورا ) جاهلا , وفي المقابل قد يكون الأمي ( الذي لا يقرأ ولا يكتب ) واعيا ومتعلما ...
-فالرجل بصفة عامة تزعجه المرأة المشاكسة , النكدية , العنيدة , التي تختلق المشاكل اختلاقا (ولو من لا شيء) , وقد تحول في الكثير من الأحيان الحبة إلى قبة . وأما إن كانت المرأة هينة لينة وغير مشاكسة , وكانت كذلك متعلمة ومثقفة في نفس الوقت فهي عندئذ امرأة أطيب وأفضل وأحسن .
-يمكن ان نجد في مجتمعنا امراة امية لكنها مثقفة و تعرف كيفية تسيير امورها و امور ابنائها و عائلتها و تتميز بالذكاء و الحنكة و الفطنة . تحاول دائما تجاوز فكرة انها امية بابراز مواهبها و قدراتها في شتى المجالات و بذلك تجذب اهتمام زوجها و تنسيه واقع انها لم تدرس .
-كذلك المراة المتعلمة و العاملة يجب ان تحترم زوجها و لاتنسى واقع انها امراة ون واجبها ان تحترم و تطيع زوجها و تعتني باموره و امور بيتها و اولادها . يمكن ان تناقشه و تشاركه في اموره و مشاريعه لكن بطريقة حضارية و محترمه . هذا هو رايي و الله اعلم .
مشكورة اختي على موضوعك القيم . تقبلي مروري
بارك الله فيك
طبعا المتعلمة احسن ولكن بعض الرجال يفضلون الجاهلة لتبقى على عماها وغافلة عما يفعل خفية عنها..
شكرا لمرورك العطر
 
الموضوع متشابك
أصبحت الأمور صعبة
الذي يتمنى أن تكون غير متعلمة من أجل شيء في نفسه هذا مخطئ
وأما الآخر الذي يريدها أن تعينه على أمور الدنيا المادية فهو مخطئ
أما لو أرادها متعلمة من أجل أن تعينه في تربية الأولاد فهذا جيد
ورب غير متعلمة خير من متعلمة في أمور البيت
ورب متعلمة تكفي زوجها في أمور الدين والدنيا
والمشكل ليس في التعلم وعدمه وإنما في الاخلاق
والمرأة مهما كانت متعلمة او غيرها فهي ناقصة وبحاجة إلى يد تعينها
كلماتك درر استاذي ويبقى الصراع فقط عند الفاهم للامور خطأ...
شكرا لك اسعدني مرورك
 
السلام عليكم هاهي عودتي لموضوعك الذي ميزته لأنه فعلا يستحق التميز
والله يا أختي الرجل بشكل عام متناقض وقد يغير رأيه مع الزمن وفقا للظروف هي من جهة إختيارها متعلمة فهذا ضروري ليس التعليم الذي يفوقه وليس على المرأة أن ترى نفسها في حالة ما إذا كان مستواها التعليمي فاق مستوى زوجها المهم أن يكون أحدهما مثقفا ومتعلما من أجل الأولاد فالأولاد يحتاجون إلى رعاية خاصة وإلى أسلوب في التعليم فرض مثلا مرض إبنك وكنت أمية كيف تتعاملين مع دوائه أيضا يمرض وزوجك غائب تضطرين لأخذ الطفل للطبيب وبعده الصيدلي كيف تواجهين هذا والهما يشرحان لك طريقة معاملتك مع مرض إبنك لابد أن تكون المرأة متعلمة ولا أظن في وقتنا توجد إمرأة أمية
الرجل يريدها متعلمة وفقا لما يتطلبه بيته ويريدها أمية في أمور لا يريدها أن تتعلمها الأمور التي تخرب عقلها وتخرب بيتها الرجل هنا يقول لك أريدها جاهلة أمية تعلم ما أريدها فقط أن تعلمه ويريدها متعلمة طبعا ومثقفة من أجل مستقبل أولادهما
تجدينهم يتوجهون لخطبة المتعلمات ويطلب منها المكوث في البيت ونحن نهاجمهم ولكن لو فكرنا قليلا الرجل يريدها متعلمة بمستوى ثقافي معين حتى يأمن على بيته وأولاده في غيابه تخيلي هناك من يسافر لأماكن بعيدة وهي الوحيدة المتواجدة في البيت لا يكون باله مشغول على أولاده
والله يا أختي انا مع المرأة المثقفة والمتعلمة وحتى تتعلم أمور في بيتها أخبرك أمر ولا تضحكي علي تعودت أن اشتغل ببالبيت أمور رجالية مثلا عطل كهربائي أمور تفسد في البيت لا أضطر لإحضار رجل غريب البس قفازات هههه وأقوم بها لوحدي واحسن مرات من الرجل ههه وفي مرة بنيت مكان كان فاسد إشتريت المواد البنائية ومن اليوتوب تعلمت ههه امي عندما عادت قات لي من جاء للمنزل قلت لها لا أحد قالت لي ومن بنا هذا قلت لها زوجي خاف منك هرب هههه انا طبعا وبكل فخر يعني المرأة الظروغ تعلمها وهنا الزوج يتكل عليها في أمور في حين لو غابت
لا أرى ضررا في تناقضه هذا وبرأي لا توجد إمرأة أمية
شكرا لك موضوع مهم
 
السلام عليكم هاهي عودتي لموضوعك الذي ميزته لأنه فعلا يستحق التميز
والله يا أختي الرجل بشكل عام متناقض وقد يغير رأيه مع الزمن وفقا للظروف هي من جهة إختيارها متعلمة فهذا ضروري ليس التعليم الذي يفوقه وليس على المرأة أن ترى نفسها في حالة ما إذا كان مستواها التعليمي فاق مستوى زوجها المهم أن يكون أحدهما مثقفا ومتعلما من أجل الأولاد فالأولاد يحتاجون إلى رعاية خاصة وإلى أسلوب في التعليم فرض مثلا مرض إبنك وكنت أمية كيف تتعاملين مع دوائه أيضا يمرض وزوجك غائب تضطرين لأخذ الطفل للطبيب وبعده الصيدلي كيف تواجهين هذا والهما يشرحان لك طريقة معاملتك مع مرض إبنك لابد أن تكون المرأة متعلمة ولا أظن في وقتنا توجد إمرأة أمية
الرجل يريدها متعلمة وفقا لما يتطلبه بيته ويريدها أمية في أمور لا يريدها أن تتعلمها الأمور التي تخرب عقلها وتخرب بيتها الرجل هنا يقول لك أريدها جاهلة أمية تعلم ما أريدها فقط أن تعلمه ويريدها متعلمة طبعا ومثقفة من أجل مستقبل أولادهما
تجدينهم يتوجهون لخطبة المتعلمات ويطلب منها المكوث في البيت ونحن نهاجمهم ولكن لو فكرنا قليلا الرجل يريدها متعلمة بمستوى ثقافي معين حتى يأمن على بيته وأولاده في غيابه تخيلي هناك من يسافر لأماكن بعيدة وهي الوحيدة المتواجدة في البيت لا يكون باله مشغول على أولاده
والله يا أختي انا مع المرأة المثقفة والمتعلمة وحتى تتعلم أمور في بيتها أخبرك أمر ولا تضحكي علي تعودت أن اشتغل ببالبيت أمور رجالية مثلا عطل كهربائي أمور تفسد في البيت لا أضطر لإحضار رجل غريب البس قفازات هههه وأقوم بها لوحدي واحسن مرات من الرجل ههه وفي مرة بنيت مكان كان فاسد إشتريت المواد البنائية ومن اليوتوب تعلمت ههه امي عندما عادت قات لي من جاء للمنزل قلت لها لا أحد قالت لي ومن بنا هذا قلت لها زوجي خاف منك هرب هههه انا طبعا وبكل فخر يعني المرأة الظروغ تعلمها وهنا الزوج يتكل عليها في أمور في حين لو غابت
لا أرى ضررا في تناقضه هذا وبرأي لا توجد إمرأة أمية
شكرا لك موضوع مهم
اولا شكرا على الختم فرحتيني بعدما تملكني الحزن لظروف...
ثانيا كلامك كله صحيح وليس فيه شك ابدا وما قلتيه عن التصليحات انا متزوجة وكلما عطل شيء انا من اصلحه بعد عناء وتعب وملل من الالحاح والطلب من زوجي ان يصلحها ولكن دون جدوى والفضل لليوتيوب فقط اسال وهو يدلني واطبق والحمد لله وليس عيب ابدا لهذا افضل المتعلمة ، صحيح ان الزوج لا مفر له مع المراة المتعلمة الذكية طبعا لكن في امور اخرى تريحه تمام الراحة...
شكرا مرة ثانية والله افرحتني من قلبي وادعو لك بالشفاء العاجل والزوج الصالح ان شاء الله....
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اليوم قليلات هن الأميات
والرجل اليوم يرغب بالإرتباط بالتي لم تكمل تعليمها
لأسباب الأول لأنها تكون صغيرة في العمر لأن من تكمل تعليمها في نظره كبيرة والثاني أن المتعلمة أو صاحبة الشهادة أو العاملة تكون في مركز قوى لا يهمها الإنفصال بمعنى أن أي مشكل تطلب الطلاق لأن شهادة أو عملها يضمنان لها الحياة الكريمة وهنا لا أعمم
حتى هذه الظاهرة بدت بالتلاشي مع صعوبة المعيشة
اليوم أصبح الكثير يبحث عن العاملة لتعينه
أما بنسبة والنقاش الزوجين اضن أن اليوم اصبح كل النساء مثقفات حتى التي من لم تدرس
موضوع رائع ومهم يستحق النقاش لكل كل شكر
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اليوم قليلات هن الأميات
والرجل اليوم يرغب بالإرتباط بالتي لم تكمل تعليمها
لأسباب الأول لأنها تكون صغيرة في العمر لأن من تكمل تعليمها في نظره كبيرة والثاني أن المتعلمة أو صاحبة الشهادة أو العاملة تكون في مركز قوى لا يهمها الإنفصال بمعنى أن أي مشكل تطلب الطلاق لأن شهادة أو عملها يضمنان لها الحياة الكريمة وهنا لا أعمم
حتى هذه الظاهرة بدت بالتلاشي مع صعوبة المعيشة
اليوم أصبح الكثير يبحث عن العاملة لتعينه
أما بنسبة والنقاش الزوجين اضن أن اليوم اصبح كل النساء مثقفات حتى التي من لم تدرس
موضوع رائع ومهم يستحق النقاش لكل كل شكر
مرورك الاروع شكرا لمشاركتك بالموضوع والحق معك تماما...
 
أريدها قارية الفرنسية باه نخرج بها للخارج
تقبلي مروري وردي المختصر
ولمادا الهروب الوطن اولى بنا.. المهم اتمنى ان تلقى ماتتمناه... شكرا لمرورك العطر
 
ك ندي حقوقي في الوطن نبقي
بما انه عايشين مذلولين تهدر الحق يطلعوك للسجن
الهربة تسلك

ولمادا الهروب الوطن اولى بنا.. المهم اتمنى ان تلقى ماتتمناه... شكرا لمرورك العطر
 
أعتقد أن الإجابة موجودة في عبارة واحدة
المتعلمة تتعلم شيئا من براءة الأمية و حنانها و طاعتها لزوجها و بذكاء راح تمشي الأمور بالرغم من ثقافتها
وثقافتها ليست عذرا يخليها تتجسس على راجلها ولا تتبع حركاته
ولا تخدم وتهمل الدار
تجمع صفات المثقفة و الأمية الجيدة في شخصيتها
تسلمي
 
أعتقد أن الإجابة موجودة في عبارة واحدة
المتعلمة تتعلم شيئا من براءة الأمية و حنانها و طاعتها لزوجها و بذكاء راح تمشي الأمور بالرغم من ثقافتها
وثقافتها ليست عذرا يخليها تتجسس على راجلها ولا تتبع حركاته
ولا تخدم وتهمل الدار
تجمع صفات المثقفة و الأمية الجيدة في شخصيتها
تسلمي
صدقت فقط الذكية من تفكر كما قلت ومن تريد المحافظة على بيتها.. شكرا لكاتبتنا المرموقة اسعدني مرورك العطر...
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top