اَلْجَزَائِر يرجع أصل التسمية إلى القرن السادس عشر، حين أصبحت مدينة الجزائر
عاصمة الدولة السياسية الجديدة التي شكلها الأتراك الجزائريون، و الجزائر
جمع لجزيرة، و قد كانت أربع جزر مشرفة على ميناء الجزائر (الجزائر
العاصمة) القديم، استولى على أكبرهاالمسماة بجزيرة الصخرةالإسبان سنة 1509
م وأقاموا عليها حسن البينون Penon وجهزوه بالمدافع فأصبحت القصبة نواة
مدينة الجزائر تحت رحمتهم فاستنجد أهل المدينة بالإخوة بربروس .واستطاع
خير الدين مع الجزائريين ودعم من الدولة العثمانية من طرد الإسبان .فقام
بجلب الحجارة الضخمة من راس تمنفوست المقابل لخليج الجزائر ردم به الفواصل
بين الجزر مشكلا بدلك الأميرالية ( مقر قيادة القوات البحرية حاليا ،واتخد
من المدينة عاصمة وواضعا بذلك أسس الدولة الجزائرية الحديثة بحدودها
الترابية الحالية تقريبا.
الرواية الثانية :
تقول المصادر التاريخية أن بلكين بن زيري مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظرا لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيد عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكده الجغرافيون المسلمون مثل ياقوت الحموي والإدريسي.
عاصمة الدولة السياسية الجديدة التي شكلها الأتراك الجزائريون، و الجزائر
جمع لجزيرة، و قد كانت أربع جزر مشرفة على ميناء الجزائر (الجزائر
العاصمة) القديم، استولى على أكبرهاالمسماة بجزيرة الصخرةالإسبان سنة 1509
م وأقاموا عليها حسن البينون Penon وجهزوه بالمدافع فأصبحت القصبة نواة
مدينة الجزائر تحت رحمتهم فاستنجد أهل المدينة بالإخوة بربروس .واستطاع
خير الدين مع الجزائريين ودعم من الدولة العثمانية من طرد الإسبان .فقام
بجلب الحجارة الضخمة من راس تمنفوست المقابل لخليج الجزائر ردم به الفواصل
بين الجزر مشكلا بدلك الأميرالية ( مقر قيادة القوات البحرية حاليا ،واتخد
من المدينة عاصمة وواضعا بذلك أسس الدولة الجزائرية الحديثة بحدودها
الترابية الحالية تقريبا.
الرواية الثانية :
تقول المصادر التاريخية أن بلكين بن زيري مؤسس الدولة الزيرية، حين وضع أسس عاصمته عام 960 على أنقاض المدينة الرومانية إكوسيوم (Icosium) أطلق عليها اسم جزائر بني مزغنة نظرا لوجود 4 جزر صغيرة غير بعيد عن ساحل البحر قبالة المدينة. وهو ما أكده الجغرافيون المسلمون مثل ياقوت الحموي والإدريسي.