السلام عليكم
رواد قسم الحياة الزوجية اليوم سوف نسلط الضوء على الموضوع الآتي
زوجي إبن بار .....أم طفل مدلل؟
سوف أتحدث عن نوعية من الأزواج من نسميهم نحن النساء
وليد مماه......
أنا لن أتحدث عن الرجل البار بوالدته فهذا لا يتكلم عنه إلا ليقال رجل بكل ما للمعنى من كلمة يطيعها في كل ما تطلب ويبر بها ويعيلها ولا يتغير مهما تغير الزمن وهناك من حاولن زوجاتهم تغييرهم نحو أمهاتهم فكانت نهايتهم الطلاق ويختار أمه بدل الزوجة في المقابل هناك من سامحه الله يبتعد عن الأم ويتركها وكأنها لم تلد ولم تربي هذه حالات تكلمنا فيها كثيرا
اليوم سوف أسلط الضوء على
ذاك الرجل الذي هو متأثر بأمه لدرجة أنك ترى شخصيته مهزوزة كالطفل الصغير لا يفعل شيئا إلا لو سمحت أمه .....زواجه من إختيارها .....أسراره مع زوجته عند أمه .....لا تتحرك زوجته إلا برضى أمه .....يهين الزوجة بطلب من أمه ....قد يطلقها ان كلبت أمه ولو ظلمت الزوحة عادي جدا .....رأيت من الحالات من يستشير أمه في لباسه وحركاته والزوجة مجرد ديكور في البيت
أنا أقصد الرجل المتمسك بأمه كالطفل الصغير صاحب شخصية ضعيفة يخاف إتخاذ أي قرار ....يخاف من المواجهة. ...ولو تزوج تعتبر تلك المرأة مجرد فرحة جلبها لأمه وبعدها إن لم تعجبها طلقها واعاد الزواج بل هناك من يدخل تطلب منه أمه ضرب زوجته لا يعرف السبب مباشرة يضربها فقط لإرضاء أم إسمحوا لي أن أقول ربما عانت معاملة سيئة مع حماتها .....ربما متعلقة بإبنها لدرجة المرض وفكرة أن أخرى في حياته تجعلها تسيطر عليه دون إعطائه حقه في الحياة وفي تكوين شخصيته الرجولية
وليد ماماه في مجتمعنا الحقيفة محط سخرية من حوله فنراه خائف ....شخصية مهزوزة ....أمه ترى فيه ذاك الطفل الصغير الذي لم يكبر أبدا
الزوجة التي تصطدم بشخصية زوج لا تعرف إن هذا يعد بر بالوالدين أو أنه مازال طفل ولم يكبر ولن تتكون شخصيته وتضطر لمسايرة حماتها وتحمل الحياة في إنتظار أن يتخذ هذا الزوج الموقف يوما ما
أولادها لا تتدخل في أسمائهم ....زيارتها لأهلها برضى الحماة .....الزوج لا وجود له إلا إسم في الدفتر
عن نفسي أكرر لا أتكلم هنا عن البار بأمه أنا أتحدث عن الرجل ظاهريا والطفل داخليا الذي يخاف من الإبتعاد عن أمه
أراه الطفل الرجل لا يمكن الإعتماد عليه ولا يمكنني أن أحاور وأناقش وأحل مشاكلي مع زوج إن كلمته يرسلني لأمه وان طلبت الخروج معه يخاف منها وإن لم أظلمها أضرب بدون سبب أو أهان وفقط لترضى هي لا يمكنني العيش مع رجل إبن ماماه لأنها مريضة وهو مازال طفل مهما كان سنه لم يخرج من قوقعة أمه
مارأيكم
انت كرجل هل تجد تحكم الأم بك المريض نوع من البر ولماذا؟
متى تفرق بين بر أمك وحق الزوجة ؟
أنت كإمرأة ماذا لو صدمت بعد الزواج برجل إبن ماماه لا شخصية له كيف يكون تصرفك؟
إبن ماماه في مجتمعنا الجزائري هل هو إبن مدلل أو نتيجة أمراض نفسية لأمه؟
الموضوع لكم
آرائكم في الموضوع وأكرر أرجوا فهم الموضوع وإحترامي لكل الأمهات
رواد قسم الحياة الزوجية اليوم سوف نسلط الضوء على الموضوع الآتي
زوجي إبن بار .....أم طفل مدلل؟
سوف أتحدث عن نوعية من الأزواج من نسميهم نحن النساء
وليد مماه......
أنا لن أتحدث عن الرجل البار بوالدته فهذا لا يتكلم عنه إلا ليقال رجل بكل ما للمعنى من كلمة يطيعها في كل ما تطلب ويبر بها ويعيلها ولا يتغير مهما تغير الزمن وهناك من حاولن زوجاتهم تغييرهم نحو أمهاتهم فكانت نهايتهم الطلاق ويختار أمه بدل الزوجة في المقابل هناك من سامحه الله يبتعد عن الأم ويتركها وكأنها لم تلد ولم تربي هذه حالات تكلمنا فيها كثيرا
اليوم سوف أسلط الضوء على
ذاك الرجل الذي هو متأثر بأمه لدرجة أنك ترى شخصيته مهزوزة كالطفل الصغير لا يفعل شيئا إلا لو سمحت أمه .....زواجه من إختيارها .....أسراره مع زوجته عند أمه .....لا تتحرك زوجته إلا برضى أمه .....يهين الزوجة بطلب من أمه ....قد يطلقها ان كلبت أمه ولو ظلمت الزوحة عادي جدا .....رأيت من الحالات من يستشير أمه في لباسه وحركاته والزوجة مجرد ديكور في البيت
أنا أقصد الرجل المتمسك بأمه كالطفل الصغير صاحب شخصية ضعيفة يخاف إتخاذ أي قرار ....يخاف من المواجهة. ...ولو تزوج تعتبر تلك المرأة مجرد فرحة جلبها لأمه وبعدها إن لم تعجبها طلقها واعاد الزواج بل هناك من يدخل تطلب منه أمه ضرب زوجته لا يعرف السبب مباشرة يضربها فقط لإرضاء أم إسمحوا لي أن أقول ربما عانت معاملة سيئة مع حماتها .....ربما متعلقة بإبنها لدرجة المرض وفكرة أن أخرى في حياته تجعلها تسيطر عليه دون إعطائه حقه في الحياة وفي تكوين شخصيته الرجولية
وليد ماماه في مجتمعنا الحقيفة محط سخرية من حوله فنراه خائف ....شخصية مهزوزة ....أمه ترى فيه ذاك الطفل الصغير الذي لم يكبر أبدا
الزوجة التي تصطدم بشخصية زوج لا تعرف إن هذا يعد بر بالوالدين أو أنه مازال طفل ولم يكبر ولن تتكون شخصيته وتضطر لمسايرة حماتها وتحمل الحياة في إنتظار أن يتخذ هذا الزوج الموقف يوما ما
أولادها لا تتدخل في أسمائهم ....زيارتها لأهلها برضى الحماة .....الزوج لا وجود له إلا إسم في الدفتر
عن نفسي أكرر لا أتكلم هنا عن البار بأمه أنا أتحدث عن الرجل ظاهريا والطفل داخليا الذي يخاف من الإبتعاد عن أمه
أراه الطفل الرجل لا يمكن الإعتماد عليه ولا يمكنني أن أحاور وأناقش وأحل مشاكلي مع زوج إن كلمته يرسلني لأمه وان طلبت الخروج معه يخاف منها وإن لم أظلمها أضرب بدون سبب أو أهان وفقط لترضى هي لا يمكنني العيش مع رجل إبن ماماه لأنها مريضة وهو مازال طفل مهما كان سنه لم يخرج من قوقعة أمه
مارأيكم
انت كرجل هل تجد تحكم الأم بك المريض نوع من البر ولماذا؟
متى تفرق بين بر أمك وحق الزوجة ؟
أنت كإمرأة ماذا لو صدمت بعد الزواج برجل إبن ماماه لا شخصية له كيف يكون تصرفك؟
إبن ماماه في مجتمعنا الجزائري هل هو إبن مدلل أو نتيجة أمراض نفسية لأمه؟
الموضوع لكم
آرائكم في الموضوع وأكرر أرجوا فهم الموضوع وإحترامي لكل الأمهات
آخر تعديل: