" اريدها امرأة توشكٌ بْي عَلى الحياة وتصل بي لذرْوة الطيران والتحْليق حيث لا أرى سوى ضباب الفرح وألمسه بيَدي ..اريدها امرأة تقطع بي مسَافات منَ الشك بأنها الحورية المنتظرة ,امرأة تقْرا الصمت الطويل بي الذي يروي مالمْ يرد في الف ليْلَة وليلة ..."
هكذا أجابَ احدهمْ عنْ سؤال صَحفي فضولي : (لماذاَ لمْ ترتبط بعد ..؟)، غلف كلماته بالى اللقَاء ومضى .. لكن الكاميرات
وأَعين الصحفيينَ من حَوله كانت تزداد شراهة وتريد اكْثر ..!
رجل ثري مثْله وسيم في عقده الرابع، خَلد اسْمه في عالم النوتَات والموسيقَى يحق له انْ يحيكَ صفاتَ شريكَته ويََسْبغها بالمثالية ..
توجه نحوَ سيارته .. ادَار المحرك وارضىَ نهمه الموسيقي بصوت فيروز وهيَ تغني (" انا لحبيبي وحبيبي الي .. ").. وقرر ان وجهته في هذا المساَء ستكون منزله فقَط .. دقائق حتَى رن هاتفه :
- الو ..
- عصام انَا اخوك أحمد ( ورجفة تغشى صوته )
-ماذا هناكَ يا احمدْ .. مابه صوتكَ .. ماذا حدثَ ؟
- ~صحْوة~ معْزوفتكَ الجديدَة سرقَت ..واحدهمْ ادعَى انهاَ ثمرة جهده.. وانه سيدها ومؤلفهَاا
وكاَن احدهم اودَى بحيََاته الى التهلكة .. فموسيقاه كانتْ بمثابَة الحيََاة والاوكسجينْ .. لهوْل الصدمة اغْلق عصام الهاتف كانَ يعلم جيداا من وراء الامر .. اسرََع صوبَه وشرارة منَ النار والغَضب كانت تنسَاب من عينيهْ وقال :
- هذه المرة لنْ يفلت من يدي
واسرَع اكثر حينَ تذكر انه قضى 12 سنه في تاليفها ..في تاليف~ صحوة ْ~ وفي زحمة الافكَارو الانتقام لمْ يشاهد ان في الطريق أمامه فتأة ماا
- ابتعدييي ابتعدييييييي ( محاولا ايقاف السيارة )
يتبع { ماريا }
هكذا أجابَ احدهمْ عنْ سؤال صَحفي فضولي : (لماذاَ لمْ ترتبط بعد ..؟)، غلف كلماته بالى اللقَاء ومضى .. لكن الكاميرات
وأَعين الصحفيينَ من حَوله كانت تزداد شراهة وتريد اكْثر ..!
رجل ثري مثْله وسيم في عقده الرابع، خَلد اسْمه في عالم النوتَات والموسيقَى يحق له انْ يحيكَ صفاتَ شريكَته ويََسْبغها بالمثالية ..
توجه نحوَ سيارته .. ادَار المحرك وارضىَ نهمه الموسيقي بصوت فيروز وهيَ تغني (" انا لحبيبي وحبيبي الي .. ").. وقرر ان وجهته في هذا المساَء ستكون منزله فقَط .. دقائق حتَى رن هاتفه :
- الو ..
- عصام انَا اخوك أحمد ( ورجفة تغشى صوته )
-ماذا هناكَ يا احمدْ .. مابه صوتكَ .. ماذا حدثَ ؟
- ~صحْوة~ معْزوفتكَ الجديدَة سرقَت ..واحدهمْ ادعَى انهاَ ثمرة جهده.. وانه سيدها ومؤلفهَاا
وكاَن احدهم اودَى بحيََاته الى التهلكة .. فموسيقاه كانتْ بمثابَة الحيََاة والاوكسجينْ .. لهوْل الصدمة اغْلق عصام الهاتف كانَ يعلم جيداا من وراء الامر .. اسرََع صوبَه وشرارة منَ النار والغَضب كانت تنسَاب من عينيهْ وقال :
- هذه المرة لنْ يفلت من يدي
واسرَع اكثر حينَ تذكر انه قضى 12 سنه في تاليفها ..في تاليف~ صحوة ْ~ وفي زحمة الافكَارو الانتقام لمْ يشاهد ان في الطريق أمامه فتأة ماا
- ابتعدييي ابتعدييييييي ( محاولا ايقاف السيارة )
يتبع { ماريا }