عاجل : يا صاحبة الأربعين إقبلي بالتعدد قبل فوات الأوان

ا

الفارس النبيل

:: زائر/ ينتظر التفعيل ::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتذر على هدا العنوان الغريب ولكنه متعلق نوعا ما بموضوع أريد أن أطرحه ، فقد قلت كلاما أسيء فهمه وأريد أن أفصله حتى لا يقع اللبس وسوء الظن والإتهام بالباطل

كنت قد قلت : قد ترفض المرأة التعدد في بداية العشرين ولكنها مع الثلاثين أو الأربعين سيتغير رأيها فلا يوجد إمرأة تفضل العنوسة على الزواج بمتزوج

هدا معنى كلامي ، فأصبحت وكأني أنتقص من قيمة المرأة الثلاثينية أو الأربعينية أو كأني أقول لها صلاحيتك إنتهت وعليك التنازل والقبول بشخص متزوج و أني أنظر إليها بشفقة وأن الدي يتزوجها دار فيها مزية وووو-........... كلام غريب رأيته

و والله لم يخطر في بالي قط هدا الكلام أو هده الأفكار العجيبة ولم أفكر يوما بهده الطريقة !

وانما سياق كلامي كان في المرأة التي ترفض التعدد ؛ فأجبت وقلت هل سترفض عندما تبلغ الأربعين وهي لم تتزوج بعد ؟؟

وأقول : إنه ليس من حق أي إمرأة سواء كان عندها 15 سنة أو 60 سنة أن ترفض التعدد أي الرفض بالفعل على أرض الواقع ، لأنه إعتداء على حق غيرها ، حق زوجها وحق الزوجة الثانية

وكما نعلم أن أغلب النساء لا يتحاكمون إلى شرع الله في هده النقطة الحساسة ؛ فأغلبهن يرفضن بعنف وشراسة

فأنا أردت أن أجعل الخطاب يعطي إحساس للمرأة بالمسؤلية و محبة الخير لغيرها كما تحبه لنفسها

فأقول : هده المتزوجة التي ترفض زواج زوجها ، مادا لو كانت في مكان تلك الزوجة الثانية !! هل تقبل لنفسها أن يبقى بدون زواج على أن يكون لها ضرة !!

وهل إدا رفضت الفتاة الزواج بمتزوج في صغر سنها على أمل أنها ستتزوج بأعزب فإنها سترفض بعد أن تكبر وتتقلص الفرص أمامها !!!!!!!

أقول هدا من أجل إيصال رسالة وهي : أحب لغيرك ما تحبي لنفسك ، فمثلما لا ترضين العنوسة لنفسك لا ترضينها لغيرك

أما من جهة حق الرفض ، فإنه لا يحق لها الرفض إطلاقا مهما كان سنها

ولا فرق بين الزوجة الأولى والثانية ، ولا تتميز إحداهما عن الأخرى ، ولا يعني أن الزوجة الثانية زوجها دار فيها مزية وانما هي زوجة وسيدة بيت لها كل الحقوق الزوجية
وعندما نقول أنه لا توجد من تفضل العنوسة على الزواج ، فنحن نتكلم عن الأصل العام وليس عن الحالات الشخصية ، فهناك من لا تفكر في الزواج إطلاقا لأسباب قد تكون نفسية غالبا أو ظروف قاهرة ؛ و الشاذ يستثنى ولا يقاس عليه
هدا فقط توضيح لكلامي والسلام عليكم
 
السلام عليكم

بارك الله فيك أخي على الموضوع، وكوني إمرأة لا أظنني سأضيع فرصة المشاركة في هذا الموضوع

فمثلما أنت وضحت الموضوع وطرحت إشكاليته يحق لي كإمرأة أن أعبر عن رأيي كوني أهم طرف في هذا الموضوع

أولا لنبدأ بعنوان موضوعك يا صاحبة الأربعين إقبلي بالتعدد قبل "فوات الأوان" لنضع خطين متوازيين تحت كلمة

قبل فوات الأوان لأنني لا أدري ما المقصود بفوات الأوان، ففي قاموسي أظن أن فوات الأوان الوحيد هو موت الإنسان دون توبة

أو موت الإنسان وهو كافر لأن مصيره سيكون النار أما إمرأة مرت عليها أربعون سنة ولم تتزوج فليس الأمر بهذا التعقيد

يمكنها أن تنتظر حتى الخمسين وتتزوج وربما لا تتزوج من الاساس أين المشكلة؟ قد تكون صالحة ويكون مصيرها الجنة بينما

إمرأة أخرى تتزوج ولا تتقي الله في زوجها وأطفالها ويكون زواجها سببا في دخولها النار فمن يا ترى قد فاتها الأوان؟

لا علينا لننتقل للب الموضوع، التعدد حق شرعي لكل رجل ولا يحق لأي مخلوق على وجه الأرض أن يخالف شرع الله تعالى

ولكن أولا هل هذا الرجل قبل تطبيقه التعدد هل فكر في مشاعر زوجته؟ فمثلما هي تفكر في مشاعر زوجها وتريده أن يعدد كذلك

عليه أن يفكر في مشاعرها وهل يا ترى هو قادر على تطبيق العدل بين زوجاته؟ فأنا أرى من قلة المروءة أن تساند إمرأة زوجها

لفترة طويلة ثم ينجذب لزوجته الثانية ويهمل الأولى ولا يعير مشاعرها أهمية وهنا الظلم بعينه، لذلك لا يحق لأي امرأة أن ترفض التعدد

ولكن يحق لها أن تغار على زوجها ويحق أن لها أن تطالب بالعدل بينها وبين زوجته الثانية أو الثالثة أو الرابعة، فأما فيما يخص

أن تحب المرأة الخير لغيرها فأنا كإنسانة لا يمكنني أن أتزوج من رجل متزوج حتى ولو بلغت الخمسين والله تعالى أعلم

لأنه لا يمكنني أن أسمح بتعاسة إمرأة أخرى وأن أكون سببا في دموعها فأنا أعلم جيدا صعوبة هذا الشعور ومثلما لا أريد لزوجي أن يكون

لأخرى لا أريد أن أكون تلك الأخرى بالنسبة لإمرأة أخرى لذلك هذا لا علاقة له بحب الخير لغيري لأن غيرة المرأة صفة خلقت فيها

حتى الأم تغار على ابنها من زوجته مع أن مكانتهما لا تشبهان بعض، حتى زوجة الرسول عليه السلام عائشة رضي الله عنها وكانت

تغار من زوجات النبي وهو الرسول الأمين الأكثر حرصا على تطبيق شرع الله وتريدني أنا الأمة الضعيفة زوجة الرجل الضعيف أن لا أغار؟

الغيرة صفة جد عادية في المرأة ولا علاقة لها بالأنانية، والعنوسة مصطلح من المفروض لا يوجد في قاموس المرأة لأن الزواج مكاتيب

قبل أن أولد في هذه الحياة اختار لي ربي شريك حياة وربما لم يختر لي من الأساس لماذا إذن أخاف من المستقبل أو من هذا المصطلح

الدخيل "العنوسة" ولدت لعبادة الله إن كان هنالك من يساندني في هذا الطريق فأهلا به وإن لم يكن فلن تتغير وجهتي ولا أهدافي

لذلك الزواج يكمل حياة المرأة وليس من أولوياتها، ونرجو من الله أن يرزقنا أزواجا صالحين

شكرا على الموضوع

تحياتي
 
آخر تعديل:
السلام عليكم

بارك الله فيك أخي على الموضوع، وكوني إمرأة لا أظنني سأضيع فرصة المشاركة في هذا الموضوع

فمثلما أنت وضحت الموضوع وطرحت إشكاليته يحق لي كإمرأة أن أعبر عن رأيي كوني أهم طرف في هذا الموضوع

أولا لنبدأ بعنوان موضوعك يا صاحبة الأربعين إقبلي بالتعدد قبل "فوات الأوان" لنضع خطين متوازيين تحت كلمة

قبل فوات الأوان لأنني لا أدري ما المقصود بفوات الأوان، ففي قاموسي أظن أن فوات الأوان الوحيد هو موت الإنسان دون توبة

أو موت الإنسان وهو كافر لأن مصيره سيكون النار أما إمرأة مرت عليها أربعون سنة ولم تتزوج فليس الأمر بهذا التعقيد

يمكنها أن تنتظر حتى الخمسين وتتزوج وربما لا تتزوج من الاساس أين المشكلة؟ قد تكون صالحة ويكون مصيرها الجنة بينما

إمرأة أخرى تتزوج ولا تتقي الله في زوجها وأطفالها ويكون زواجها سببا في دخولها النار فمن يا ترى قد فاتها الأوان؟

لا علينا لننتقل للب الموضوع، التعدد حق شرعي لكل رجل ولا يحق لأي مخلوق على وجه الأرض أن يخالف شرع الله تعالى

ولكن أولا هل هذا الرجل قبل تطبيقه التعدد هل فكر في مشاعر زوجته؟ فمثلما هي تفكر في مشاعر زوجها وتريده أن يعدد كذلك

عليه أن يفكر في مشاعرها وهل يا ترى هو قادر على تطبيق العدل بين زوجاته؟ فأنا أرى من قلة المروءة أن تساند إمرأة زوجها

لفترة طويلة ثم ينجذب لزوجته الثانية ويهمل الأولى ولا يعير مشاعرها أهمية وهنا الظلم بعينه، لذلك لا يحق لأي امرأة أن ترفض التعدد

ولكن يحق لها أن تغار على زوجها ويحق أن لها أن تطالب بالعدل بينها وبين زوجته الثانية أو الثالثة أو الرابعة، فأما فيما يخص

أن تحب المرأة الخير لغيرها فأنا كإنسانة لا يمكنني أن أتزوج من رجل متزوج حتى ولو بلغت الخمسين والله تعالى أعلم

لأنه لا يمكنني أن أسمح بتعاسة إمرأة أخرى وأن أكون سببا في دموعها فأنا أعلم جيدا صعوبة هذا الشعور ومثلما لا أريد لزوجي أن يكون

لأخرى لا أريد أن أكون تلك الأخرى بالنسبة لإمرأة أخرى لذلك هذا لا علاقة له بحب الخير لغيري لأن غيرة المرأة صفة خلقت فيها

حتى الأم تغار على ابنها من زوجته مع أن مكانتهما لا تشبهان بعض، حتى زوجة الرسول عليه السلام عائشة رضي الله عنها وكانت

تغار من زوجات النبي وهو الرسول الأمين الأكثر حرصا على تطبيق شرع الله وتريدني أنا الأمة الضعيفة زوجة الرجل الضعيف أن لا أغار؟

الغيرة صفة جد عادية في المرأة ولا علاقة لها بالأنانية، والعنوسة مصطلح من المفروض لا يوجد في قاموس المرأة لأن الزواج مكاتيب

قبل أن أولد في هذه الحياة اختار لي ربي شريك حياة وربما لم يختر لي من الأساس لماذا إذن أخاف من المستقبل أو من هذا المصطلح

الدخيل "العنوسة" ولدت لعبادة الله إن كان هنالك من يساندني في هذا الطريق فأهلا به وإن لم يكن فلن تتغير وجهتي ولا أهدافي

لذلك الزواج يكمل حياة المرأة وليس من أولوياتها، ونرجو من الله أن يرزقنا أزواجا صالحين

شكرا على الموضوع

تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على مرورك ، وردك كان ثري جدا وسيثري باق النقاش حتى نفيد ونستفيد بإذن الله

أولا : لقد خسرت كم من سطر من أجل مناقشة العنوان وأنا قلت في البداية أنه عنوان غريب وأنا وضعت هدا العنوان كرد فعل عن سوء فهم كلامي وإعتباري بأني أقول أن صاحبة الأربعين هي درجة أقل ، وطبعا أنا لا أقول هدا ؛ ولا أقول بفوات الأوان قبل الموت مثلما بينت في كلامك وأشكرك على حسن البيان

ثانيا : بصراحة لم أفهم مادا تقصدين في هل الدي يريد أن يعدد فكر في مشاعر زوجته !!! أما بالنسبة للعدل ، فأنا سأكتب موضوعا مفصلا عنه ، فهو أيضا نوع من القشة التي يتمسك بها النساء من أجل تبرير رفضهن للتعدد بصفة شرعية وأقول بإختصار ، نحن لم نقل يوما أن للرجل حق في أن يعدد بدون أن يعدل بين زوجاته ،فالعدل بين الزوجات من الأمور المقدسة مثل قدسية الزواج نفسه

ثالثا : قولك أنك لا يمكن أن تتزوجي بمتزوج حتى لو بلغت الخمسين : لا أوافقك في هدا أبدا فالكلام أسهل من الفعل، و هناك من كانت تحارب التعدد وفي النهاية تمنت لو أنها تكون الزوجة الرابعة

رابعا : مسألة الغيرة !! الإشكال ليس في الغيرة بل في ما يترتب عنها وهل هده الغيرة هي الغيرة الطبيعية أم غلو في الغيرة

فمثلا في الجاهلية : كان العرب يدفنون البنات أحياء لمادا ؟ بدافع الغيرة الشديدة ، ولكن الإسلام هذب هده الغيرة ووجهها للأحسن ، يعني الغيرة هي شعور طبيعي في كل إنسان ولكن الإنحراف يكون عن الغلو في الغيرة مثلما كان الغرب يغلون فيها لدرجة دفن بناتهن أحياء

فغيرة المرأة أمر طبيعي وهي موجودة مند القدم ومع دلك لم تكن المرأة سابقا تتهجم على التعدد أو تكيد لزوجها الدي يريد أن يعدد

وقد قلت بنفسك مثال عائشة رضي الله عنها !!! فيا سبحان الله هل غيرة عائشة رضي الله عنها مثل غيرة نساء هدا الزمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عائشة رضي الله عنها لم تعترض على زواج النبي صلى الله عليه وسلم و كان لها 9 ضرات

فالواجب على المرأة أن تضبط غيرتها وفق الكتاب والسنة حتى تكون معتدلة بدون غلو

وأعلم أن كل شيء مكتوب ربي ولكن من الحكمة أن الله خلق لكل شيء سبب ، يعني من غير المعقول أن شخص يقولك أريد أولاد وهدا رزق ربي وهو غير متزوج !!! فالزواج أيضا له أسباب وإدا رأينا في المجتمع أن النساء أكثر من الرجال فإن التعدد سيكون قمر مطلوب وإلا سيكون هناك الكثير من العوانس بكل تأكيد

أما بالنسبة لكلمة عانس : أعلم أن هناك الكثير من النساء يتحسسن من هده الكلمة !!

أختي هده كلمة موجودة في قاموس اللغة العربية تعني الغير متزوجة وهي تنطبق على الرجل والمرأة

وإدا فتحت المعجم الوسيط ستجدين :


عَنَسَتِ الْبِنْتُ : طَالَتْ عُزُوبِيَّتُهَا وَلَمْ تَتَزَوَّجْ
عَنَسَ الرَّجُلُ : أَسَنَّ وَ لَمْ يَتَزَوَّجْ

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
 
تعجبني مناقشة هكذا مواضيع
بمجرد ما أفتح الحاسوب سيكون لي رد مناسب بإذن الله
لأن ردودي طويلة وسيكون من المتعب كتابتها بالهاتف
لي عودة ان شاء الله
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الاخ الفارس النبيل جزاك الله خيرا ... قد اوضحت و فصلت

فليس هناك من داع لان اشارك هنا ... فكل ما اردت قوله ... قد سبقتني و قلته

جزاك الله خيرا على ردودك المفصلة و الثرية

 
السلام عليكم
سيكون بحول الله اخر مشاركة لي في مواضيعك فكل حر في رأيه ولن أنتظر موافقتك لأطرح موضوع هذا أول شيء ثاني شيء يا أخ يا فاضل أنا لم أقل أنك قلت ذاك الكلام مع أنك الآن تقول سارعي بالقبول قبل فوات الأوان .كل إمرأة حرة في نفسها تقبل أو لا تقبل ثلاثينية أو عشرينية هي حرة في قبول التعدد وأي إمرأة ولو تعرف شرع الله وتطبقه لن تقبل بزواج زوجها لأنها غريزةفي المرأة تغار على زوجها ولا تقبل من تشاركها فيه امر اخر طرحت موضوعي من وجهة نظري بناءا على سؤالك لأعرف رأي الإخوة الفكرة أنكم تطلبون من الثلاثينية القبول برجل متزوج فقط لأنها في هذا السن ولا أدري ما به هذا السن مع اني متأكدة لو هذه المرأة تقدم لها شاب أصغر منها لكانت هناك أقاويل كثيرة
طرحت إشكالية انت غير معني بها ولا شأن لي بكلامك ولا بما تقوله طرحت سؤال وضعت أنا موضوع وانتهى وها انت تطرح موضوع ولا دخل لي بك انت حر تطرح رأيك وتناقش لست أدري لما تتدخلون بآرائي اناحرة
مع إحترامي لشخصك الكريم انت حر في رأيك وانا حرة في رأي نقلت مشكلة من خلال سؤالك لأعرف الآراء وفقط
وأتمنى أن لا تتدخلوا في آرائي مستقبلا فكرة تناقش تناقش بشكل عام لو انني قلت انت لقلت اسمك وممن سأخاف وقلت هناك عضو طرح سؤال باقي ما جاء في الموضوع كلامي انا ومجرد ملاحظة حتى قبل تواجدك كانت هناك افكار عن الثلاثينية والتعدد ورأي كان هو نفسه فلا علاقة لي بما تقوله
وشكرا
 
آخر تعديل:
السلام عليكم
بارك الله فيك اخي على الموضوع و الطرح المميز
انا أتكلم باسم نفسي فقط .. و كل حر في رأيه و في منظوره للحياة
انا لست ضد التعدد بسبب او بغير سبب
يتزوج عشرة اذا حب مش غير اربعة .. هذا شرع الله و لست ضد الضرة
اما بالنسبة لأن اتزوج رجلا متزوجا فهذا صعب علي ... و ليس للأمر علاقة بالسن او الكرامة لا أبدا ...
و لكن ما أدراني أن زوجته الاولى ستقبل بي كشريكة لها في زوجها ... فإن كنت انا اقبل ان يتزوح زوجي فما أدراني ان كانت باقي النساء ايضا يقبلن.
هذا رأيي و يحتمل الصواب و الخطأ
 
السلام عليكم
بارك الله فيك اخي على الموضوع و الطرح المميز
انا أتكلم باسم نفسي فقط .. و كل حر في رأيه و في منظوره للحياة
انا لست ضد التعدد بسبب او بغير سبب
يتزوج عشرة اذا حب مش غير اربعة .. هذا شرع الله و لست ضد الضرة
اما بالنسبة لأن اتزوج رجلا متزوجا فهذا صعب علي ... و ليس للأمر علاقة بالسن او الكرامة لا أبدا ...
و لكن ما أدراني أن زوجته الاولى ستقبل بي كشريكة لها في زوجها ... فإن كنت انا اقبل ان يتزوح زوجي فما أدراني ان كانت باقي النساء ايضا يقبلن.
هذا رأيي و يحتمل الصواب و الخطأ

كلام صائب ...
 
السلام عليكم
سيكون بحول الله اخر مشاركة لي في مواضيعك فكل حر في رأيه ولن أنتظر موافقتك لأطرح موضوع هذا أول شيء ثاني شيء يا أخ يا فاضل أنا لم أقل أنك قلت ذاك الكلام مع أنك الآن تقول سارعي بالقبول قبل فوات الأوان .كل إمرأة حرة في نفسها تقبل أو لا تقبل ثلاثينية أو عشرينية هي حرة في قبول التعدد وأي إمرأة ولو تعرف شرع الله وتطبقه لن تقبل بزواج زوجها لأنها غريزةفي المرأة تغار على زوجها ولا تقبل من تشاركها فيه امر اخر طرحت موضوعي من وجهة نظري بناءا على سؤالك لأعرف رأي الإخوة الفكرة أنكم تطلبون من الثلاثينية القبول برجل متزوج فقط لأنها في هذا السن ولا أدري ما به هذا السن مع اني متأكدة لو هذه المرأة تقدم لها شاب أصغر منها لكانت هناك أقاويل كثيرة
طرحت إشكالية انت غير معني بها ولا شأن لي بكلامك ولا بما تقوله طرحت سؤال وضعت أنا موضوع وانتهى وها انت تطرح موضوع ولا دخل لي بك انت حر تطرح رأيك وتناقش لست أدري لما تتدخلون بآرائي اناحرة
مع إحترامي لشخصك الكريم انت حر في رأيك وانا حرة في رأي نقلت مشكلة من خلال سؤالك لأعرف الآراء وفقط
وأتمنى أن لا تتدخلوا في آرائي مستقبلا فكرة تناقش تناقش بشكل عام لو انني قلت انت لقلت اسمك وممن سأخاف وقلت هناك عضو طرح سؤال باقي ما جاء في الموضوع كلامي انا ومجرد ملاحظة حتى قبل تواجدك كانت هناك افكار عن الثلاثينية والتعدد ورأي كان هو نفسه فلا علاقة لي بما تقوله
وشكرا

أولا : كل ما قلته تم الرد عليه والكلام فيه بالتفصيل وتكرارك لطرح نفس المشكل لن يغير الأمر لأني وضحت قصدي في أحسن بيان والحمد لله

ثانيا : وهل أنا دكرت إسمك ؟؟ أنا لم أشر إليك ولم ادكر إسمك قط و كل ما قلتيه ينطبق عليك لأني أصلا كنت أريد الكلام في هدا الموضوع

و في كل ردودك تتكلمين وكأن كل الناس تفكر مثلك

ثالثا : إن أردت أن تشاركي أو لا تشاركي فأنت حرة لم يقل لك أحد أنت مجبرة على المشاركة

تحياتي
 
السلام عليكم
بارك الله فيك اخي على الموضوع و الطرح المميز
انا أتكلم باسم نفسي فقط .. و كل حر في رأيه و في منظوره للحياة
انا لست ضد التعدد بسبب او بغير سبب
يتزوج عشرة اذا حب مش غير اربعة .. هذا شرع الله و لست ضد الضرة
اما بالنسبة لأن اتزوج رجلا متزوجا فهذا صعب علي ... و ليس للأمر علاقة بالسن او الكرامة لا أبدا ...
و لكن ما أدراني أن زوجته الاولى ستقبل بي كشريكة لها في زوجها ... فإن كنت انا اقبل ان يتزوح زوجي فما أدراني ان كانت باقي النساء ايضا يقبلن.
هذا رأيي و يحتمل الصواب و الخطأ

باراك الله فيك على مرورك أختي

أولا : الشرع حدد التعدد بأربع زوجات وليس عشرة

ثانيا : قولك أنه ما يدريك إن كانت الزوجة الأولى تقبل بهدا !!

أختي الكريمة : ليس من حق الزوجة لا القبول ولا الرفض بل لا يجب على الزوج أصلا أن يخبرها إن أراد الزواج فقط يخبرها من باب العشرة الطيبة

فلا فرق بين الزوجة الأولى والثانية والثالثة والرابعة كلهن سواء ولا فضل لإحداهن على الاخرى !!

إدا تقدم شخص متزوج لخطبتك فلست مجبرة على سؤال زوجته أبدا لأنك تملكين نفس حقها ، ليس بمجرد أن تزوجها قبلك يعني أن تتملكه لها وحدها !! لا أبدا للرجل 4 عقود شرعية ومادام أنك ستتزوجين بالحلال فلا علاقة لزوجته بالأمر ؛ وانما يضرها الأمر إن كان لزوجها علاقة محرمة

تحياتي
 
باراك الله فيك على مرورك أختي

أولا : الشرع حدد التعدد بأربع زوجات وليس عشرة

ثانيا : قولك أنه ما يدريك إن كانت الزوجة الأولى تقبل بهدا !!

أختي الكريمة : ليس من حق الزوجة لا القبول ولا الرفض بل لا يجب على الزوج أصلا أن يخبرها إن أراد الزواج فقط يخبرها من باب العشرة الطيبة

فلا فرق بين الزوجة الأولى والثانية والثالثة والرابعة كلهن سواء ولا فضل لإحداهن على الاخرى !!

إدا تقدم شخص متزوج لخطبتك فلست مجبرة على سؤال زوجته أبدا لأنك تملكين نفس حقها ، ليس بمجرد أن تزوجها قبلك يعني أن تتملكه لها وحدها !! لا أبدا للرجل 4 عقود شرعية ومادام أنك ستتزوجين بالحلال فلا علاقة لزوجته بالأمر ؛ وانما يضرها الأمر إن كان لزوجها علاقة محرمة

تحياتي
السلام عليكم
صحيح يا أخي ان ليس للزوجة الأولى الحق في القبول او الرفض
و لكني لم أقصد برفضي أني أبحث عن رضاها او عدمه
و لكن بفرض انها رافضة .. ألن تتسبب لي بالمشاكل؟ و أنا بهذا سأعيش حياتي في جو "مكهرب"
و بصراحة أنا لا أستطيع العيش في جو مشحون بالمشاكل و المشادات .
و هذا فقط سبب رفضي.
تحياتي
 
السلام عليكم
صحيح يا أخي ان ليس للزوجة الأولى الحق في القبول او الرفض
و لكني لم أقصد برفضي أني أبحث عن رضاها او عدمه
و لكن بفرض انها رافضة .. ألن تتسبب لي بالمشاكل؟ و أنا بهذا سأعيش حياتي في جو "مكهرب"
و بصراحة أنا لا أستطيع العيش في جو مشحون بالمشاكل و المشادات .
و هذا فقط سبب رفضي.
تحياتي

لا يوجد أي جو مكهرب ، لك بيتك ولها بيتها

مشكورة
 
السلام عليكم
أنني بالهاتف ممكن بعض النقاط قد تجاوزتها ليس قصدا لكن أحب أنوه إلى شيء أن الزواج مكتوب ربي
والتعدد قد تعدد بنت العشرين قبل الثلاثينية أو الاربعينية لكن المشكلة أخي هل الرجل أن أراد التعدد هل سينظر إليهما أم أن عينه ستكون على العشرينية؟
وشكرا
 
السلام عليكم
أنني بالهاتف ممكن بعض النقاط قد تجاوزتها ليس قصدا لكن أحب أنوه إلى شيء أن الزواج مكتوب ربي
والتعدد قد تعدد بنت العشرين قبل الثلاثينية أو الاربعينية لكن المشكلة أخي هل الرجل أن أراد التعدد هل سينظر إليهما أم أن عينه ستكون على العشرينية؟
وشكرا

الزواج مكتوب ربي لا ينكره أحد ولا ينكر أحد أن الله خلق لكل شيء سبب

قولك : لكن المشكلة أخي هل الرجل أن أراد التعدد هل سينظر إليهما أم أن عينه ستكون على العشرينية؟

عذرا أختي لم أفهم ماذا تعنين بهذا الكلام
 
السلام عليكم
عدنا من جديد للمشاركة في الموضوع
ومواصلة النقاش على بركة الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على مرورك ، وردك كان ثري جدا وسيثري باق النقاش حتى نفيد ونستفيد بإذن الله

أولا : لقد خسرت كم من سطر من أجل مناقشة العنوان وأنا قلت في البداية أنه عنوان غريب وأنا وضعت هدا العنوان كرد فعل عن سوء فهم كلامي وإعتباري بأني أقول أن صاحبة الأربعين هي درجة أقل ، وطبعا أنا لا أقول هدا ؛ ولا أقول بفوات الأوان قبل الموت مثلما بينت في كلامك وأشكرك على حسن البيان

العفو أخي منكم نستفيد وإن شاء الله تصل أفكار كل طرف منا للآخر وتكون نهاية الحوار إفادة
أما بعد، في الحقيقة عندما نناقش موضوعا ما يا أخي الكريم فلا يجب أن نهمل أي جزء فيه فكيف لي أن أهمل العنوان؟
والعنوان أهم شيء في الموضوع وبه تجذب القارىء ولذلك اختيارك للعنوان كان ذكيا لأنك استطعت جذب عقولنا كقراء

ولذلك علي تحليله، وبالعكس أنا لم أخسر الأسطر ولا الكلمات فكلما عبرت أكثر كلما أخرجت الكثير من الأفكار المخزنة إلى أرض الواقع :)

ثانيا : بصراحة لم أفهم مادا تقصدين في هل الدي يريد أن يعدد فكر في مشاعر زوجته !!! أما بالنسبة للعدل ، فأنا سأكتب موضوعا مفصلا عنه ، فهو أيضا نوع من القشة التي يتمسك بها النساء من أجل تبرير رفضهن للتعدد بصفة شرعية وأقول بإختصار ، نحن لم نقل يوما أن للرجل حق في أن يعدد بدون أن يعدل بين زوجاته ،فالعدل بين الزوجات من الأمور المقدسة مثل قدسية الزواج نفسه


المقصود من كلامي أو من سؤالي هو تلك المرأة التي سهرت على راحة زوجها وتحملت أصعب ظروفه وربت أطفاله على الطريق الصحيح
وكانت له السند والمعين بعد الله تعالى ثم فجأة لما يقرر الرجل الزواج بأخرى والذي هو "حقه الشرعي" يهمل مشاعر هذه المرأة ويهمل تواجدها
ربما صحيح لا يحق للمرأة منع زوجها من الزواج مرة ثانية وثالثة ولكن هذا ليس دافعا لكسر قلب زوجتك فمثلما التعدد حقك حتى الحفاظ على
قلب زوجتك من الكسر هو من مسؤولياتك وليس لأنك رجل ويحق لك الزواج وقت ما تريد فتهمل مشاعر هذه المرأة التي أفنت عمرها فقط لتسعدك
بالإضافة إلى أن الرجل ليس قادرا على العدل الذي هو شرط من شروط التعدد ويتهم المرأة بعدم احترامها لشرع الله وهو من الأساس لن يطبق هذا الشرع
كما يجب، وإن كان العدل هو القشة التي تتمسك بها النساء لتبرير رفضهن للتعدد فحتى الرجل يتخذ التعدد كمبرر للهروب من المعاصي والحرام
وهو من الأساس لديه 4 زوجات و5 صديقات، رجل لا يغض بصره ويتحجج بالتعدد ليعف نفسه وهو من الاساس لن تكفيه لا زوجة ثانية ولا عاشرة
أو هناك من يتخذ مبررا آخر وهو القضاء على العنوسة بينما هو يعدد بإبنة العشرين ويزيد من العنوسة بدلا من الحد منها أما زوجته الأولى
فقد أصبحت هرمة كفاية لترمى في آخر الرف، هنا يا أخي لست متعصبة ولا أتحدث بمشاعري بل بالعكس أتقبل شرع الله وهو التعدد وفي نفس الوقت
حتى أحافظ على زوجي الذي كنت سنده في كل خطوة يخطوها علي أن أضمن العدل بيني وبين غيري فهذا القلب الذي افنيته على سعادة هذا الزوج
عليه أن يحافظ عليه لا أن يكسره وعليه أن يعدل بيني وبين ضرتي وهذا الذي لن يحدث فلا يمكنك أن تعدل في مشاعرك لذلك أنا لا أريد لزوجي أن يعدد
وبعبارة أوضح لا اريده أن يكسرني ويكسر قلبي

ثالثا : قولك أنك لا يمكن أن تتزوجي بمتزوج حتى لو بلغت الخمسين : لا أوافقك في هدا أبدا فالكلام أسهل من الفعل، و هناك من كانت تحارب التعدد وفي النهاية تمنت لو أنها تكون الزوجة الرابعة

أولا يا أخي الكريم أنا قلت الله أعلم فالآن أنا لدي أفكار ولكن بعد سنوات قد تتغير أفكاري وأتبنى افكارا جديدة تتناسب مع ذلك الزمن ومع تلك الظروف
ثانيا لا يمكن أن تقول أنا أوافقك أو لا أوافقك فهذه شخصيتي وأنا أعرف طباعي جيدا حتى أهم حقوقي أتخلى عنها عندما يتعلق الأمر بأذية شخص آخر
لذلك تختلف الأفكار من شخص لآخر فمثلما أنت الآن تشجع على التعدد هناك الكثير من الرجال قد بلغوا الخمسين ولم يتزوجوا ولا يفكرون في الزواج
من الأساس، لذلك كل شخص وطريقة تفكيره في هذه الحياة

رابعا : مسألة الغيرة !! الإشكال ليس في الغيرة بل في ما يترتب عنها وهل هده الغيرة هي الغيرة الطبيعية أم غلو في الغيرة

فمثلا في الجاهلية : كان العرب يدفنون البنات أحياء لمادا ؟ بدافع الغيرة الشديدة ، ولكن الإسلام هذب هده الغيرة ووجهها للأحسن ، يعني الغيرة هي شعور طبيعي في كل إنسان ولكن الإنحراف يكون عن الغلو في الغيرة مثلما كان الغرب يغلون فيها لدرجة دفن بناتهن أحياء

فغيرة المرأة أمر طبيعي وهي موجودة مند القدم ومع دلك لم تكن المرأة سابقا تتهجم على التعدد أو تكيد لزوجها الدي يريد أن يعدد

وقد قلت بنفسك مثال عائشة رضي الله عنها !!! فيا سبحان الله هل غيرة عائشة رضي الله عنها مثل غيرة نساء هدا الزمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عائشة رضي الله عنها لم تعترض على زواج النبي صلى الله عليه وسلم و كان لها 9 ضرات

فالواجب على المرأة أن تضبط غيرتها وفق الكتاب والسنة حتى تكون معتدلة بدون غلو

وأعلم أن كل شيء مكتوب ربي ولكن من الحكمة أن الله خلق لكل شيء سبب ، يعني من غير المعقول أن شخص يقولك أريد أولاد وهدا رزق ربي وهو غير متزوج !!! فالزواج أيضا له أسباب وإدا رأينا في المجتمع أن النساء أكثر من الرجال فإن التعدد سيكون قمر مطلوب وإلا سيكون هناك الكثير من العوانس بكل تأكيد

وأنت قلتها أخي الكريم نحن نتحدث عن الغيرة الطبيعية الموجودة في كل أنثى وليس غيرة الحقد أو الغيرة التي تؤدي للقتل
فتلك الغيرة متواجدة في كل البشر بما في ذلك ذكرا أو أنثى، لذلك غيرة المرأة على زوجها من امرأة أخرى سواء كانت
زوجته الثانية أو زميلته أو أي أنثى ليست من محارمه فهذه غيرة عادية جدا ولا تشبه الغيرة التي تحدثت عنها كغيرة الجاهلية،
أما فيما يخص غيرة السيدة عائشة رضي الله عنها أولا في ردي السابق تحدثت عن غيرة السيدة عائشة كزوجة ولم أذكر لا رفضها
هي للتعدد ولا رفضنا نحن تحدثت عن غيرة المرأة وفقط وقلت أن السيدة عائشة رضي الله عنها وهي زوجة النبي وهو أحرص
البشر على تطبيق شرع الله وكانت تغار، أليست زوجة نبي؟ أليست زوجة خير خلق الله؟ أليست زوجة العطوف والصادق الأمين؟
ومع ذلك تشعر بالغيرة؟؟؟؟ وأنا زوجة العبد الضعيف الاقرب للمعاصي وللخطأ لا يحق لي أن أغار من إمرأة ثانية؟؟ بغض النظر عن قبولي أو رفضي للتعدد
أما أن تقول لي يا أخي الكريم ضبط الغيرة ووفق الكتاب والسنة فلا يمكنني مناقشتك في هذا الموضوع بالذات وهو غيرة المرأة لأنك رجل
يمكن لأنثى مثلي تشعر بما أشعر أن نتناقش ولكن لا يمكن لرجل لم يجرب غيرة الزوجة على زوجها أن يناقش موضوع الغيرة
مع احترامي وتقديري لك

أما في يخص كلمة مكتوب فأكيد هو مكتوب أخي الكريم، وفرق كبير بين من تنتظر زوجا مناسب ليخطبها وبين من يتمنى أطفال وهو
غير متزوج، كذلك أنا أتمنى أن أطير وعلي أن أتسبب وأرمي نفسي من الطابق المائة ربما أطير، هناك فرق أخي الكريم ويجب أن نحدد أوجه التشابه
حتى ذلك الرفض للتعدد الذي تختاره المرأة هو من المكاتيب صحيح هو قرارها الشخصي ولكن لو لم يكن مقدرا لها أن تبقى عازبة
لما بقيت عازبة، أم أن الله قد قدر لها أن تتزوج وبقرارها المتسرع ورفضها غيرت مكتوبها؟

أما بالنسبة لكلمة عانس : أعلم أن هناك الكثير من النساء يتحسسن من هده الكلمة !!

أختي هده كلمة موجودة في قاموس اللغة العربية تعني الغير متزوجة وهي تنطبق على الرجل والمرأة

وإدا فتحت المعجم الوسيط ستجدين :


عَنَسَتِ الْبِنْتُ : طَالَتْ عُزُوبِيَّتُهَا وَلَمْ تَتَزَوَّجْ
عَنَسَ الرَّجُلُ : أَسَنَّ وَ لَمْ يَتَزَوَّجْ

أولا أنا لم أقل كلمة عنوسة لا توجد في قاموس اللغة العربية قلت لا توجد في قاموس المرأة وأنا أتحدث عن مكانتها في المجتمع
وليس مفهومها اللغوي، وهي ليست كلمة تدعو للحساسية كغيرها من بقية الكلمات الموجودة في القواميس ولكن المجتمع هو
من جعل لها قيمة إضافية ورفع شأنها حتى أصبحت كأنها كابوس بينما لا يوجد فرق بين المتزوجة وغير المتزوجة
واحدة رزقها الله زوجا لحكمة منه والأخرى لم يرزقها زوجا لحكمة منه كذلك لماذا إذن نعطي هذه الكلمة أكبر من حجمها
وهي مجرد كلمة في قاموس كما قلت، حيث الكل ينادي بالزواج هربا من العنوسة بينما بين كل هذه الأرقام الهائلة
التي ترفع نسبة العنوسة نصيبي وزوجي محفوظ عند الله وسيأتيني حتى ولو بلغت نسبة العنوسة المائة بالمائة
لذلك خلاصة القول أخي الكريم، المرأة ليست ضد التعدد بل هي ضد عدم تطبيق العدل في التعدد لأن الرجل ولو حاول أن يعدل بين زوجاته
عاطفيا فلن يقدر فلا يمكنه التحكم في قلبه، وأنا كإمرأة أعطيت قلبي وجهدي لرجل واحد وافنيت عمري لإسعاده وربيت أطفاله
كما يريد وارشدتهم نحو الطريق الصحيح واحترمت أهله واعتبرتهم أهلي ثم فجأة يخبرني أنه سيتزوج بأخرى والمشكلة ليست هنا
المشكلة من يحتوي مشاعري أنا؟ أنا أهلكت قلبي لإسعاد زوجي وهو يفني مشاعره لإسعاد غيري؟
أظن أن هذا كافٍ لكسر قلب المرأة ولهذا معظم النساء يرفضن التعدد لأن أزواجهن من الأساس ليسوا أهلا لتطبيق شرع الله
وليس لأنهن يرفضن شرع الله
تحياتي
 
السلام عليكم
عدنا من جديد للمشاركة في الموضوع
ومواصلة النقاش على بركة الله



العفو أخي منكم نستفيد وإن شاء الله تصل أفكار كل طرف منا للآخر وتكون نهاية الحوار إفادة
أما بعد، في الحقيقة عندما نناقش موضوعا ما يا أخي الكريم فلا يجب أن نهمل أي جزء فيه فكيف لي أن أهمل العنوان؟
والعنوان أهم شيء في الموضوع وبه تجذب القارىء ولذلك اختيارك للعنوان كان ذكيا لأنك استطعت جذب عقولنا كقراء

ولذلك علي تحليله، وبالعكس أنا لم أخسر الأسطر ولا الكلمات فكلما عبرت أكثر كلما أخرجت الكثير من الأفكار المخزنة إلى أرض الواقع :)




المقصود من كلامي أو من سؤالي هو تلك المرأة التي سهرت على راحة زوجها وتحملت أصعب ظروفه وربت أطفاله على الطريق الصحيح
وكانت له السند والمعين بعد الله تعالى ثم فجأة لما يقرر الرجل الزواج بأخرى والذي هو "حقه الشرعي" يهمل مشاعر هذه المرأة ويهمل تواجدها
ربما صحيح لا يحق للمرأة منع زوجها من الزواج مرة ثانية وثالثة ولكن هذا ليس دافعا لكسر قلب زوجتك فمثلما التعدد حقك حتى الحفاظ على
قلب زوجتك من الكسر هو من مسؤولياتك وليس لأنك رجل ويحق لك الزواج وقت ما تريد فتهمل مشاعر هذه المرأة التي أفنت عمرها فقط لتسعدك
بالإضافة إلى أن الرجل ليس قادرا على العدل الذي هو شرط من شروط التعدد ويتهم المرأة بعدم احترامها لشرع الله وهو من الأساس لن يطبق هذا الشرع
كما يجب، وإن كان العدل هو القشة التي تتمسك بها النساء لتبرير رفضهن للتعدد فحتى الرجل يتخذ التعدد كمبرر للهروب من المعاصي والحرام
وهو من الأساس لديه 4 زوجات و5 صديقات، رجل لا يغض بصره ويتحجج بالتعدد ليعف نفسه وهو من الاساس لن تكفيه لا زوجة ثانية ولا عاشرة
أو هناك من يتخذ مبررا آخر وهو القضاء على العنوسة بينما هو يعدد بإبنة العشرين ويزيد من العنوسة بدلا من الحد منها أما زوجته الأولى
فقد أصبحت هرمة كفاية لترمى في آخر الرف، هنا يا أخي لست متعصبة ولا أتحدث بمشاعري بل بالعكس أتقبل شرع الله وهو التعدد وفي نفس الوقت
حتى أحافظ على زوجي الذي كنت سنده في كل خطوة يخطوها علي أن أضمن العدل بيني وبين غيري فهذا القلب الذي افنيته على سعادة هذا الزوج
عليه أن يحافظ عليه لا أن يكسره وعليه أن يعدل بيني وبين ضرتي وهذا الذي لن يحدث فلا يمكنك أن تعدل في مشاعرك لذلك أنا لا أريد لزوجي أن يعدد
وبعبارة أوضح لا اريده أن يكسرني ويكسر قلبي



أولا يا أخي الكريم أنا قلت الله أعلم فالآن أنا لدي أفكار ولكن بعد سنوات قد تتغير أفكاري وأتبنى افكارا جديدة تتناسب مع ذلك الزمن ومع تلك الظروف
ثانيا لا يمكن أن تقول أنا أوافقك أو لا أوافقك فهذه شخصيتي وأنا أعرف طباعي جيدا حتى أهم حقوقي أتخلى عنها عندما يتعلق الأمر بأذية شخص آخر
لذلك تختلف الأفكار من شخص لآخر فمثلما أنت الآن تشجع على التعدد هناك الكثير من الرجال قد بلغوا الخمسين ولم يتزوجوا ولا يفكرون في الزواج
من الأساس، لذلك كل شخص وطريقة تفكيره في هذه الحياة



وأنت قلتها أخي الكريم نحن نتحدث عن الغيرة الطبيعية الموجودة في كل أنثى وليس غيرة الحقد أو الغيرة التي تؤدي للقتل
فتلك الغيرة متواجدة في كل البشر بما في ذلك ذكرا أو أنثى، لذلك غيرة المرأة على زوجها من امرأة أخرى سواء كانت
زوجته الثانية أو زميلته أو أي أنثى ليست من محارمه فهذه غيرة عادية جدا ولا تشبه الغيرة التي تحدثت عنها كغيرة الجاهلية،
أما فيما يخص غيرة السيدة عائشة رضي الله عنها أولا في ردي السابق تحدثت عن غيرة السيدة عائشة كزوجة ولم أذكر لا رفضها
هي للتعدد ولا رفضنا نحن تحدثت عن غيرة المرأة وفقط وقلت أن السيدة عائشة رضي الله عنها وهي زوجة النبي وهو أحرص
البشر على تطبيق شرع الله وكانت تغار، أليست زوجة نبي؟ أليست زوجة خير خلق الله؟ أليست زوجة العطوف والصادق الأمين؟
ومع ذلك تشعر بالغيرة؟؟؟؟ وأنا زوجة العبد الضعيف الاقرب للمعاصي وللخطأ لا يحق لي أن أغار من إمرأة ثانية؟؟ بغض النظر عن قبولي أو رفضي للتعدد
أما أن تقول لي يا أخي الكريم ضبط الغيرة ووفق الكتاب والسنة فلا يمكنني مناقشتك في هذا الموضوع بالذات وهو غيرة المرأة لأنك رجل
يمكن لأنثى مثلي تشعر بما أشعر أن نتناقش ولكن لا يمكن لرجل لم يجرب غيرة الزوجة على زوجها أن يناقش موضوع الغيرة
مع احترامي وتقديري لك

أما في يخص كلمة مكتوب فأكيد هو مكتوب أخي الكريم، وفرق كبير بين من تنتظر زوجا مناسب ليخطبها وبين من يتمنى أطفال وهو
غير متزوج، كذلك أنا أتمنى أن أطير وعلي أن أتسبب وأرمي نفسي من الطابق المائة ربما أطير، هناك فرق أخي الكريم ويجب أن نحدد أوجه التشابه
حتى ذلك الرفض للتعدد الذي تختاره المرأة هو من المكاتيب صحيح هو قرارها الشخصي ولكن لو لم يكن مقدرا لها أن تبقى عازبة
لما بقيت عازبة، أم أن الله قد قدر لها أن تتزوج وبقرارها المتسرع ورفضها غيرت مكتوبها؟



أولا أنا لم أقل كلمة عنوسة لا توجد في قاموس اللغة العربية قلت لا توجد في قاموس المرأة وأنا أتحدث عن مكانتها في المجتمع
وليس مفهومها اللغوي، وهي ليست كلمة تدعو للحساسية كغيرها من بقية الكلمات الموجودة في القواميس ولكن المجتمع هو
من جعل لها قيمة إضافية ورفع شأنها حتى أصبحت كأنها كابوس بينما لا يوجد فرق بين المتزوجة وغير المتزوجة
واحدة رزقها الله زوجا لحكمة منه والأخرى لم يرزقها زوجا لحكمة منه كذلك لماذا إذن نعطي هذه الكلمة أكبر من حجمها
وهي مجرد كلمة في قاموس كما قلت، حيث الكل ينادي بالزواج هربا من العنوسة بينما بين كل هذه الأرقام الهائلة
التي ترفع نسبة العنوسة نصيبي وزوجي محفوظ عند الله وسيأتيني حتى ولو بلغت نسبة العنوسة المائة بالمائة
لذلك خلاصة القول أخي الكريم، المرأة ليست ضد التعدد بل هي ضد عدم تطبيق العدل في التعدد لأن الرجل ولو حاول أن يعدل بين زوجاته
عاطفيا فلن يقدر فلا يمكنه التحكم في قلبه، وأنا كإمرأة أعطيت قلبي وجهدي لرجل واحد وافنيت عمري لإسعاده وربيت أطفاله
كما يريد وارشدتهم نحو الطريق الصحيح واحترمت أهله واعتبرتهم أهلي ثم فجأة يخبرني أنه سيتزوج بأخرى والمشكلة ليست هنا
المشكلة من يحتوي مشاعري أنا؟ أنا أهلكت قلبي لإسعاد زوجي وهو يفني مشاعره لإسعاد غيري؟
أظن أن هذا كافٍ لكسر قلب المرأة ولهذا معظم النساء يرفضن التعدد لأن أزواجهن من الأساس ليسوا أهلا لتطبيق شرع الله
وليس لأنهن يرفضن شرع الله
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المرأة تحملت أصعب الظروف وعملت على راحة زوجها وووو ..........................

ومادا فعل زوجها لها !! ألم يفني حياته من أجلها ؟؟ وإن كانت هي أفنت حياتها أثناء زواجها فهو أفنى حياته قبل أن يتزوجها من أجل أن يتزوجها

ادن قولك ليس حجة أبدا أختي الكريمة ، لأنه هو أيضا تحمل أصعب الظروف من أجلها ، فلا يمكن أن تتخذ من خدمتها لزوجها ثمنا فهو أيضا خدمها

و بالنسبة للعدل ؛ فقلت لك سأنشر منشورا مفصلا وأثبث فيه بأن المرأة آخر همها هو العدل وانما تتخذه حجة فقط لرفض التعدد بصفة شرعية

أما قولك أن مبرر الرجل هو الهروب من المعاصي !!!!!! يا سبحان الله هل هدا مبرر أم هو أكبر حجة ؟؟

أليس حفظ الدين والعرض من الضروريات الخمس في دين الإسلام !!

الرجل الدي يعدد من أجل حفظ دينه وحفظ عرضه يكون سيد الرجال ونحسبه يؤجر على هدا العمل لأنه !ابتغى به عدم معصية الله على عكس الدي لا يبالي بمعصية ولا طاعة

وقولك هناك من يتخذه مبررا للقضاء على العنوسة وهو يتزوج صاحبة العشرين !!

أقول : ليس بحاجة إلى مبرر طالما أنه حق شرعي كفله له الله سبحانه وليس دستور بشري

أما عن العنوسة ، أفلا تشمل صاحبة العشرين !! صاحبة العشرين مثلها مثل كل النساء من حقها أن تتزوج وإن لم تتزوج فسوف تعنس !

والرد على ما قلتيه في الفقرة الثانية بإختصار هو : أن الخلاصة أنك لا تقبلين بما أعطى الله لرجل من حق ، فكل هده التبريرات من أجل تحريم التعدد عليه ، العدل مطلوب ثم تزعمين أنه لن يعدل ، ادن لا للتعدد !!

أوليس الله بأعلم ما في قلوب العالمين ؟؟؟؟؟!! مسألة العدل هي مسألة شخصية تخص المعني وحده ولا يحق لأي أحد الحكم عليه مهما كان

قولك : لا أوافقك فهذه شخصيتي وأنا أعرف طباعي جيدا حتى أهم حقوقي أتخلى عنها !!

أقول : أختي أنا لا أتكلم عن شخصيتك بل أتكلم عن فطرة إنسانية وسنة الله في خلقه

وفقرتك التي تكلمت فيها عن الغيرة ؟

يا أختي نحن لم ننكر على المرأة غيرتها بل ننكر عليها مخالفتها واعتدائها على حق غيرها

قال الله تعالى : كتب عليكم القتال وهو كره لكم

فقد أقر الله تعالى الصحابة رضوان الله عليهم على كرههم للقتال في أنفسهم و لم يحاسبهم عليه لأنه أمر طبيعي فالنفس البشرية تطمع في الحياة ، ولكن لا يجب على هدا الكره الطبيعي أن يدفعهم إلى ترك الجهاد مع رسول الله بل يجب أن يقدموا حكم الله على ما تهوى أنفسهم

فعلى المرأة المؤمنة أيضا أن تقدم حكم الله على غيرتها ، مثل عائشة رضي الله عنها كانت تغار ولكنها لم تعترض عن التعدد ولم تطلب الطلاق ، أرجو أن تكون هده الفكرة قد وصلت فهي أهم ما في الموضوع


قولك : فلا يمكنني مناقشتك في هذا الموضوع بالذات وهو غيرة المرأة لأنك رجل
يمكن لأنثى مثلي تشعر بما أشعر أن نتناقش ولكن لا يمكن لرجل لم يجرب غيرة الزوجة على زوجها أن يناقش موضوع الغيرة
مع احترامي وتقديري لك

أقول : مع احترامي لك أختي الكريمة ولكن هدا القول لا يقال أبدا ولا يجب أن يقال ، وقولك هدا خطأ كبير

سأقول لك لماذا !!

أنا رجل ولا أعرف ما معنى غيرة المرأة !! هدا صحيح ونفس الشيء بالنسبة لك : هل تعرفين شعور الرجل الدي يدفعه إلى التعدد ؟؟ طبعا لا تعرفين مادمت لست رجلا

الآن : المرأة لا تعرف شعور الرجل ، والرجل لا يعرف شعور المرأة ، فمن الدي يعرف شعور الرجل والمرأة معا ؟؟
الجواب : هو الخالق سبحانه وتعالى فهو وحده من يعرف شعورهما وهو الدي حكم بعدله في كتابه الكريم

قولك : أما في يخص كلمة مكتوب فأكيد هو مكتوب أخي الكريم، وفرق كبير بين من تنتظر زوجا مناسب ليخطبها وبين من يتمنى أطفال وهو
غير متزوج، كذلك أنا أتمنى أن أطير وعلي أن أتسبب وأرمي نفسي من الطابق المائة ربما أطير، هناك فرق أخي الكريم ويجب أن نحدد أوجه التشابه
حتى ذلك الرفض للتعدد الذي تختاره المرأة هو من المكاتيب صحيح هو قرارها الشخصي ولكن لو لم يكن مقدرا لها أن تبقى عازبة
لما بقيت عازبة، أم أن الله قد قدر لها أن تتزوج وبقرارها المتسرع ورفضها غيرت مكتوبها؟

أقول : لا أختي الكريمة مثالك خاطئ تماما ، أنا قلت لك أن مكتوب ربي عنده أسباب ، فالأولاد من مكتوب الله ولكن لابد من اتخاذ السبب الشرعي وهو الزواج

أما قولك عن أن ترمي نفسك من أجل أن تطيري ؛ فهو مثال لا علاقة له بالمكتوب والقدر ، إد أن الفعل الدي فعلته غير شرعي والمقصد غير شرعي والفعل غير قدري لأن الله سبحانه خلق الإنسان لا يطير في أصله ولا يمكن تبديل خلق الله ، فلا يمكن للإنسان أن يطير

أما مسألة اتخاذ الأسباب الشرعية في الزواج فهي واردة والتعدد من الأسباب الشرعية التي تنقص من نسبة العنوسة وهدا لا ينكره أي عاقل ؛ والمكتوب ما يجيش بدون سبب فهدا مخالف لحكمة الله عز وجل

مثلا إن كان يوجد مليون رجل و-3 ملاين إمرأة ولم يكن هناك تعدد فأكيد سيبقى أكثر من مليوني فتاة عانس ، مغاديش يطيحوا عليهم رجال من السماء ، فكما قيل إن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة فأقول أيضا السماء لا تمطر رجالا !!

بالنسبة للفقرة الأخيرة : قولك : أن العانس ، المجتمع هو من جعل لها قيمة إضافية ورفع شأنها حتى أصبحت كأنها كابوس

أقول : لا أبدا يا أختي ، المجتمع بريء من هدا كله ، هدا كله موجود في عقل المرأة فقط ، هي من تتحسس من هدا المصطلح ، ونحن نرى أن كل مشكلة في نفس المرأة ترده في المجتمع

كلمة عانس هي كلمة لغوية تعبر عن الفتاة التي كبرت ولم تتزوج وهدا ليس تعيير بل تعريف ولكن المرأة تتخيلها أنها تعيير بسبب ضغطها النفسي لأنها هي لا تتمنى أبدا أن تبقى بدون زواج لدلك تتحسس كثيرا من هده الكلمة

تحياتي ، والحمد لله رب العالمين
 
وعليكم السلام ورحمة الله

ما بعرف عنوان الموضوع استفزني صراحة

مع ذلك تشكر على الطرح
لكني بخالفك الرأي بموضوع التعدد

ورفض المرأة للتعدد هو شي بالفطرة ومن دواعي حرصها على زوجها ومحبته

وهو ابدا مش وقوف امام مصلحة شخص ثالث
واي امرأة متزوجه رح ترفض زواج جوزها من غيرها ما حتفكر بالطرف التالت..وهاد الشي الطبيعي..اولى لك فاولى
الاحرى والاجدر تفكر بمصلحة اولادها وحياتها الشخصيه والزوجيه برضة

بالنهاية الزوجه الجديدة بتقدر تلاقي غير زوجها يعني مش موضوع مصيري وحتمي ومافيو ضرر على اي طرف غير العائلة الاولى للزوج

وللامانه الشرع حلل الزواج باربعه فاحنا اكيد ما بنخالف الشرع
لكن لكل شي سبب ولتعدد الزوجات لا بد من وجود سبب..وانا عن نفسي لو تيقنت بوجود سبب مقنع للزوج بالزواج اكيد ما حدا بوقف بوجهو
لكن للاسف تفكير بعض الرجال صغير وما بفكرو غير بالزواج بمنظور محدود مو حابه احكي فيه
هذا بعيدا عن مسألة العدل والمسؤولية..اللي برضو الاغلبية العظمى من الرجال ما بعرفها وما بعمل فيهها

وبالنهايه كرأي سخصي بمثلني..بفضل العنوسة على اني اخد واحد متزوج وادخل بحياة عائلة جديدة

وكل الاحترام
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hakan
وعليكم السلام ورحمة الله

ما بعرف عنوان الموضوع استفزني صراحة

مع ذلك تشكر على الطرح
لكني بخالفك الرأي بموضوع التعدد

ورفض المرأة للتعدد هو شي بالفطرة ومن دواعي حرصها على زوجها ومحبته

وهو ابدا مش وقوف امام مصلحة شخص ثالث
واي امرأة متزوجه رح ترفض زواج جوزها من غيرها ما حتفكر بالطرف التالت..وهاد الشي الطبيعي..اولى لك فاولى
الاحرى والاجدر تفكر بمصلحة اولادها وحياتها الشخصيه والزوجيه برضة

بالنهاية الزوجه الجديدة بتقدر تلاقي غير زوجها يعني مش موضوع مصيري وحتمي ومافيو ضرر على اي طرف غير العائلة الاولى للزوج

وللامانه الشرع حلل الزواج باربعه فاحنا اكيد ما بنخالف الشرع
لكن لكل شي سبب ولتعدد الزوجات لا بد من وجود سبب..وانا عن نفسي لو تيقنت بوجود سبب مقنع للزوج بالزواج اكيد ما حدا بوقف بوجهو
لكن للاسف تفكير بعض الرجال صغير وما بفكرو غير بالزواج بمنظور محدود مو حابه احكي فيه
هذا بعيدا عن مسألة العدل والمسؤولية..اللي برضو الاغلبية العظمى من الرجال ما بعرفها وما بعمل فيهها

وبالنهايه كرأي سخصي بمثلني..بفضل العنوسة على اني اخد واحد متزوج وادخل بحياة عائلة جديدة

وكل الاحترام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لو أقدر على تغيير العنوان لغيرته لم أعلم أنه سيسبب كل هده المشاكل ؛ رغم أني فسرته في بداية كلامي ولا أدري إن كنت قد قرأته أو لا

الخلاصة : وضعت هدا العنوان لجلب إنتباه القراء لأن موضوعي هدا عبارة عن رد على سوء فهم

بالنسبة لقولك أنه يجب أن يكون هناك سبب من أجل التعدد !!

أقول لك : اعطني دليل من كتاب الله أو سنة رسول الله أو قول أحد الصحابة رضوان الله عليهم بأنه يجب أن يكون للتعدد سببا ؟

وإن لم يكن لديك وأنا أعلم أنه لا يوجد فكل كلامك مردود عليك ، فلا يحق لأحد أن يشترط على الناس ما لم يشترطه الله سبحانه

رأيك في مسألة الزواج بمتزوج هو رأي خاص بك لا يلومك فيه أحد ولكن نلومك إن حاولت فرضه على غيرك أو منعت زوجك من الزواج !!

مع العلم أني واثق تماما أنه لا يوجد إمرأة تفضل العنوسة إطلاقا ، والواقع مشاهد ؛ نجد المرأة في عمرها 50 سنة تشجع التعدد بعدما كانت لا تفكر فيه يوما

قولك : لكن للاسف تفكير بعض الرجال صغير وما بفكرو غير بالزواج بمنظور محدود مو حابه احكي فيه

أقول : أعرف هدا الرأي جيدا ، وهو نفس تفكير النساء في الزواج لا يختلف ، ولكن النساء يخفونه في أنفسهن

قولك : هذا بعيدا عن مسألة العدل والمسؤولية..اللي برضو الاغلبية العظمى من الرجال ما بعرفها وما بعمل فيهها

أقول : مادام أنك تعرفين أن هدا الرجل ليس أهلا للعدل ولا للمسؤولية فلمادا تتزوجينه من الأساس ؟؟

عندما يتزوجك يكون يعرف العدل والمسؤلية وعندما يريد أن يعدد يصبح بعيد عن العدل والمسؤلية !! سبحان الله ، والله أكبر

تحياتي ، شكرا على مرورك الراقي
 
بالبداية بحييك ع اسلوبك الراقي بالنقاش
وانا ما بعرف سبب الموضوع واذا كان رد على موضوع اخر لكن فعلا شدني الموضوع وحبيت ابدي رأيي


وما بنكر تعصبي اتجاه هالقضية يمكن لانو اغلب الاناث وجهة نظرهم وحده بههالموضوع

وانا بخالفك بكلامك بمضمون انو المراه بسن كبير بتغير مبادئها وبتقرر انو تتزوج من شخص متزوج سابقا

بالعكس ادا هي مو راغبة بانها تكون زوجه ثانيه او ثالثه فما حيوقف شي بوجهها ولا حتضطر للزواج اساسا

وبخصوص الايات والادله القرانيه على انو الزواج يلزمه العدل

فانا متاكده لو وضعت على محرك البحث قوقل ادله على وجوب العدل بين الزوجات..رح يطلع لك كتير منها

وهاي احدى الايات اللي اذكرها من ايام المدرسة

:{فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة} (النساء:3)

واستعنت بقوقل لاعرف اسم السورة ورقمها^_^
وفيه احاديث للرسول عليهعلى الصلاة والسلام لكن مو متزكرتها
بالنهاية مسالة الزواج قسمة ونصيب
وبضل على رايي انو الزواج الثاني او الثالث محتاج لاسباب مقنعه لحتى تتقبلو الزوجه الاولى وترضى فيه

كل الاحترام
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hakan
يااخي في المنتدى نتاعنا في الجزائر خااصة صعب تقنع المراة بفكرة التعدد ان كانت فتية لا تزالفي ريعان شبابها
اما عن الثلاثينيات والاربعينيات فالمشاهد عندي من الاقارب او حتى من اهل البلد فانو كم من فتاة بلغت هذا السن الا كانت
عروض الزواج المقدمة من المتزوجين يعني عندو مرتو اكثر من العزاب بل تكون نادرة جداا والكل يعلم نسبة الفتيات اللواتي
بلغن هذا السن ولم يتزوجن بعد واي شاب جزائري لن يتزوج فتاة كبيرة في السن حتى لو كانت حبه وعشيقته
لان بعد الحب تأتي الذرية ولا اضن انو امراة بلغت الاربعين قد تنجب اكثر من ولد او ولدين ان فتح الله لهما طبعاا
لانو في الطب الحديث يثبتون انو المراة التي تتأخر في الزواج فان معدل نجاح تخصيب بويضاتها اقل بنسبة كبيرة من فتاة في سن العشرين
ثم نأتي لتربية الابنااء :
ةالتربيةلا اقصد بها الاخلاقية اقصد الاعتناء بهم في المطعم والمأكل والمراقبة وغير ذالك اذ ان الاربعينية يصعب عليها ذالك
هذا اللي عندي شكرا على الموضوع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top