السلام عليكم..
رأيتُ الموضوع ساعة طرحه ولم اتدخل لرؤيتي الإشارات...فعذراً ان تطفلتُ الآن...
الزوجةُ هي الفرد الوحيدُ و القلبُ الفريدُ الذي يُنافسُ الأُمَّ و مكانتها في حياة الرَّجُلِ السعيدِ
اقول تنافسهاٰ و لا تأخذها !.
وإن لم يكن سعيداً أيضا فهي تنافسها وهناك من تأخذها..وقد لا تكون المُلامة في جنحة السرقة فالأمر وكل الأمر يرجع لإبنها و( رجولته) وحكمته و( أُذنيه)..وكلامي قياس ..
فهنيئا للزَّوجةِ بهاته المكانة الرفيعةِ التِّي منحها الشَّارعُ الحكيمُ ..
هنا لم افهم أشارِع أم مُشرع؟؟
طبيعة بشرية ان يستكين لأخرى وتكون أُمًّا ثانية ( أليس ذاك الرجل مهما كبر سيظل طفلاً صغيراً في نظر كلتيهما ( أمه وزوجته)؟؟)
هنيئا للرجل بهَذاٰ الشَّبِيهِ العنيد بحنان أُمِّهِ .
سيزداد هنائه اذا ذاب ( العناد) من كلتيهما وساد التفاهم والقناعة والحكمة...
نعم ...... هنيئاً لرجلٍ بأُمَّيۡنِ حنونتين ".
....... لكم يا معشر المتزوجين!!
و ما لكم ألا تُعَدِّدواا من شبيهات أُمِّكُم ؟
سيعددون فقط ان وجدو أُماً بعد أمهاتهم وأرادو زيادة عدد امهاتهم ...
وان لم يجدوا وفضلوا البحث فاظن عناء البحث تختصره جملة( أمي وحدة ولا تساويها ألف وحدة)...
عموماً هنيئا لكل من أراد نُسخاً من أمه وحفظهن الله له وحفظه لهن...
تقبلوا مروري