قصةٌ اشرأبَّت حُزنا و ألماًٰ .. حكَوها لي بدمع الزمان ،،
عن فتى مات عنه ابوه الحنينُ و أُمُّه حُبلى به .....
...و بعد سِنون من اليتمِ
اخذت امُّه بيده في الصَّحراء المترامية الاطراف
ليزور قبر ابيه و تزورَ روحُه ذكرى والدٍ و خيالٍ لم يره ....
ليستبقَ ملكُ الموت اجلَ امِّه ايضا فيقبضَ روحهَا
و لا زال ذاااك الفتى لم يسۡتكملِ السابعةَ من عمره
...
يذوقُ يتمَ الابِ تامَّا و يتمَ الأُمِّ يحرقُ في قلبه ايَّما حُرقَهۡ ...
يستشيرُ في وجلٍ ليزور قبرَ امِّه حينَ كبرَ و كَبُرَ معه حَنِينُهُ الحَاٰرِقُ .
فيبكي عند قبرها بكاءا مُرا أَبۡكىٰ رجالا حوله ...
أوی إلی زوجۃ حنوووووون
لكن
مات ابنه البكرُ و زوجتُه التي شَهِد حبها
و يموتُ ابناؤه و كثيرون حوله ..
من كمثل محمد - صلى الله عليه وسلم - يُختَارُ في كفةِ التوحيد و الحقِ المبين ..
فانظرۡ الى احزانِك كم تساوي أَلمًٰا , جما و كيفا , امامَ جبالٍ ركامٍ من الالامِ عاناها سيد البشر ...
فهلۡ منها اشتكى !؟ امّ بها اجۡتُبِي ؟؟
عن فتى مات عنه ابوه الحنينُ و أُمُّه حُبلى به .....
...و بعد سِنون من اليتمِ
اخذت امُّه بيده في الصَّحراء المترامية الاطراف
ليزور قبر ابيه و تزورَ روحُه ذكرى والدٍ و خيالٍ لم يره ....
ليستبقَ ملكُ الموت اجلَ امِّه ايضا فيقبضَ روحهَا
و لا زال ذاااك الفتى لم يسۡتكملِ السابعةَ من عمره
...
يذوقُ يتمَ الابِ تامَّا و يتمَ الأُمِّ يحرقُ في قلبه ايَّما حُرقَهۡ ...
يستشيرُ في وجلٍ ليزور قبرَ امِّه حينَ كبرَ و كَبُرَ معه حَنِينُهُ الحَاٰرِقُ .
فيبكي عند قبرها بكاءا مُرا أَبۡكىٰ رجالا حوله ...
أوی إلی زوجۃ حنوووووون
لكن
مات ابنه البكرُ و زوجتُه التي شَهِد حبها
و يموتُ ابناؤه و كثيرون حوله ..
من كمثل محمد - صلى الله عليه وسلم - يُختَارُ في كفةِ التوحيد و الحقِ المبين ..
فانظرۡ الى احزانِك كم تساوي أَلمًٰا , جما و كيفا , امامَ جبالٍ ركامٍ من الالامِ عاناها سيد البشر ...
فهلۡ منها اشتكى !؟ امّ بها اجۡتُبِي ؟؟
آخر تعديل بواسطة المشرف: