عاشق الاقصى
:: عضو مُتميز ::
أجريت الكثير من الدراسات والأبحاث حول تحديد أفضل عمر لزواج البنت، وكانت نتائج هذه الدراسات متقاربة ومتطابقة إلى حدّ كبير، وهو أنّ أفضل عمر لزواج البنت ينحصر بين الخامسة والعشرين من العمر والخامسة والثلاثين، ويعود ذلك إلى عدّة أسباب من أهمّها:
اكتمال النمو الجسدي لدى البنت وخاصّةً الجهاز التناسليّ، حيث يصبح الرحم قادراً على استقبال الحمل والحمل المتكرّر، كما تكون البويضات في الحالة المثلى لها للإخصاب والانقسام.
ارتفاع نسبة حدوث حمل مع انخفاض نسبة حدوث مخاطر ومضاعفات الحمل خلال هذه المرحلة العمرية عن غيرها، وخاصةً حالات التشوّهات الجنينيّة والإجهاض وتسمّم الحمل.
نضوج البنت على الصعيد النفسي والعقلي، بحيث تمتلك مقدرة وحكمة أكبر حول اختيار شريك حياتها.
مرور البنت بعدد من التجارب المختلفة، والتي تجعل منها أكثر قدرة على التحكّم في مجريات حياتها واتخاذ القرارات الصائبة فيما يتعلّق بشؤون زواجها المختلفة.
وصول بعض البنات إلى الاستقلال المادي،ّ والذي يساهم في كثير من الأحيان في استقرار الزواج ونجاحه.
ارتباط معدلات طلاق البنات بسنّ الزواج وجدت أحد الدراسات التي أجريت في جامعة ولاية يوتاه الأمريكيّة حول معدلات الطلاق ما بين عامي 2006 و2010م أنّ معدلات الطلاق للمتزوّجات خلال هذه المرحلة العمريّة تقلّ بشكل واضح عنها لدى المتزوّجات قبل الخامسة والعشرين أو بعد الخامسة والثلاثين، مع التأكيد أنّ البنات اللواتي يتزوّجن تحت عمر العشرين هنّ الأكثر تسجيلاً لحالات الطلاق بمعدل 32%، أمّا اللواتي يتزوّجن ما بين سنّ العشرين والرابعة والعشرين فتنخفض معدلات الطلاق لديهم إلى 20%، في حين أنّ المتزوّجات بين سن الخامسة والعشرين والتاسعة والعشرين تنحصر نسبة الطلاق لديهن بـ 15%، وتقل إلى 14% للمتزوجات ما بين سن الثلاثين والخامسة والثلاثين، وتعود للارتفاع إلى 19% للمتزوّجات بعد سنّ الخامسة والثلاثين.
أفضل عمر لخصوبة للبنت ينادي البعض بالزواج المبكّر للبنات خاصّةً قبل سنّ الخامسة والعشرين، وذلك بسبب ارتفاع معدل الخصوبة لدى البنات ما بين عمر السادسة عشر والرابعة والعشرين، حيث إنّها تأخذ بالتناقص تدريجياً مع الازدياد في العمر، حتى تضعف مع الاقتراب من سنّ الأمل، وتنعدم نهائياً مع انقطاع الدورة الشهرية لدى المرأة بعد سن الأمل.
اكتمال النمو الجسدي لدى البنت وخاصّةً الجهاز التناسليّ، حيث يصبح الرحم قادراً على استقبال الحمل والحمل المتكرّر، كما تكون البويضات في الحالة المثلى لها للإخصاب والانقسام.
ارتفاع نسبة حدوث حمل مع انخفاض نسبة حدوث مخاطر ومضاعفات الحمل خلال هذه المرحلة العمرية عن غيرها، وخاصةً حالات التشوّهات الجنينيّة والإجهاض وتسمّم الحمل.
نضوج البنت على الصعيد النفسي والعقلي، بحيث تمتلك مقدرة وحكمة أكبر حول اختيار شريك حياتها.
مرور البنت بعدد من التجارب المختلفة، والتي تجعل منها أكثر قدرة على التحكّم في مجريات حياتها واتخاذ القرارات الصائبة فيما يتعلّق بشؤون زواجها المختلفة.
وصول بعض البنات إلى الاستقلال المادي،ّ والذي يساهم في كثير من الأحيان في استقرار الزواج ونجاحه.
ارتباط معدلات طلاق البنات بسنّ الزواج وجدت أحد الدراسات التي أجريت في جامعة ولاية يوتاه الأمريكيّة حول معدلات الطلاق ما بين عامي 2006 و2010م أنّ معدلات الطلاق للمتزوّجات خلال هذه المرحلة العمريّة تقلّ بشكل واضح عنها لدى المتزوّجات قبل الخامسة والعشرين أو بعد الخامسة والثلاثين، مع التأكيد أنّ البنات اللواتي يتزوّجن تحت عمر العشرين هنّ الأكثر تسجيلاً لحالات الطلاق بمعدل 32%، أمّا اللواتي يتزوّجن ما بين سنّ العشرين والرابعة والعشرين فتنخفض معدلات الطلاق لديهم إلى 20%، في حين أنّ المتزوّجات بين سن الخامسة والعشرين والتاسعة والعشرين تنحصر نسبة الطلاق لديهن بـ 15%، وتقل إلى 14% للمتزوجات ما بين سن الثلاثين والخامسة والثلاثين، وتعود للارتفاع إلى 19% للمتزوّجات بعد سنّ الخامسة والثلاثين.
أفضل عمر لخصوبة للبنت ينادي البعض بالزواج المبكّر للبنات خاصّةً قبل سنّ الخامسة والعشرين، وذلك بسبب ارتفاع معدل الخصوبة لدى البنات ما بين عمر السادسة عشر والرابعة والعشرين، حيث إنّها تأخذ بالتناقص تدريجياً مع الازدياد في العمر، حتى تضعف مع الاقتراب من سنّ الأمل، وتنعدم نهائياً مع انقطاع الدورة الشهرية لدى المرأة بعد سن الأمل.