تقرير .. مشنقة مارس تهدد رقاب 4 مدربين
تحمل أجندة شهر مارس/أذار الجاري، اختبارات صعبة للغاية على بعض المدربين، الذين سيكونون مطالبين بتحقيق النتائج القوية، للاحتفاظ بمناصبهم والبقاء داخل دائرة الضوء مع كبار الكرة الأوروبية.
ويتعرض بعض المدربين لكثير من الانتقادات في الموسم الجاري بسبب سوء النتائج، مما يجعل مستقبلهم تحت تهديد كبير طوال الشهر الجاري.
ويستعرض في هذا التقرير مصير 4 مدربين، ينتظرون اختبارات حاسمة مع أنديتهم.
زين الدين زيدان
الفرنسي الشاب الذي قاد ريال مدريد لحصد 8 ألقاب في 23 شهرًا، يتعرض لهجوم شديد، وانتقادات عديدة لسوء النتائج في الموسم الجاري، والابتعاد عن سباق المنافسة على الليجا، والخروج من كأس ملك إسبانيا.
وتعد مباراة باريس سان جيرمان، الثلاثاء المقبل، مصيرية لزيدان في مشواره مع ريال مدريد بعد الشائعات حول رحيله في نهاية الموسم الجاري، إذا لم يتوج الميرينجي باللقب الأوروبي، للموسم الثالث على التوالي.
وحصن زيدان نفسه من الإقالة بخطوة أولى بعد الفوز على باريس 3-1 ذهابًا بملعب "سانتياجو برنابيو"، لكن يتبقي إتمام المهمة إيابًا في حديقة الأمراء، وسط رغبة متوحشة من رجال المدرب أوناي إيمري في رد الاعتبار، والإطاحة بحامل اللقب.
أنطونيو كونتي
توج بلقب الدوري الإنجليزي في موسمه الأول مع "البلوز"، إلا أن المدرب الإيطالي يبقى تحت خطر الإقالة من تدريب تشيلسي في نهاية الموسم الجاري.
ابتعد تشيلسي عن التتويج بلقب الدوري الإنجليزي، الذي بات قريبًا من مانشستر سيتي، وينافس حاليًا على لقبين، حيث يلاقي برشلونة يوم 14 من الشهر الجاري إيابًا في كامب نو، بعد التعادل ذهابًا 1/1 في لندن بدور الـ16 لدوري الأبطال.
وبعد موقعة كتالونيا بأربعة أيام، يلعب رجال كونتي ضد ليستر سيتي في ربع نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، في اختبارين حاسمين لأنطونيو كونتي، وإمكانية استمراره للموسم المقبل في ظل شائعات حول رحيله، وقدوم لويس إنريكي بدلًا منه.
أوناي إيمري
تتعالى الأصوات ضد المدرب الإسباني داخل جدران نادي باريس سان جيرمان، والتي تطالب برحيله في نهاية الموسم، إذا لم يقم بقيادة الفريق لعودة تاريخية أمام ريال مدريد الإسباني، يوم الثلاثاء المقبل.
فأي نتيجة غير تعويض الخسارة ذهابًا أمام ريال مدريد والتأهل لدور الثمانية، ستطيح برقبة أوناي إيمري، خاصة أن إدارة النادي الباريسي دعمته بصفقات من العيار الثقيل بداية الموسم الجاري، كلفت خزينة سان جيرمان ما يزيد عن 400 مليون يورو.
آرسين فينجر
يتعرض المدير الفني لفريق آرسنال في كل موسم لانتقادات وهجوم شديد، لسوء النتائج، والابتعاد عن منصات التتويج، والخسائر بنتائج كبيرة أمام المنافسين.
ويعد الشهر الجاري مصيريًا لمستقبل المدرب الفرنسي المخضرم مع الجانرز، خاصة مع منافسة الفريق على لقب وحيد، وهو الدوري الأوروبي، حيث سيصطدم في دور الـ16 بفريق إيه سي ميلان الإيطالي، الذي يعيش انتفاضة كبيرة تحت قيادة مدربه الشاب جينارو جاتوزو.
تحمل أجندة شهر مارس/أذار الجاري، اختبارات صعبة للغاية على بعض المدربين، الذين سيكونون مطالبين بتحقيق النتائج القوية، للاحتفاظ بمناصبهم والبقاء داخل دائرة الضوء مع كبار الكرة الأوروبية.
ويتعرض بعض المدربين لكثير من الانتقادات في الموسم الجاري بسبب سوء النتائج، مما يجعل مستقبلهم تحت تهديد كبير طوال الشهر الجاري.
ويستعرض في هذا التقرير مصير 4 مدربين، ينتظرون اختبارات حاسمة مع أنديتهم.
زين الدين زيدان
الفرنسي الشاب الذي قاد ريال مدريد لحصد 8 ألقاب في 23 شهرًا، يتعرض لهجوم شديد، وانتقادات عديدة لسوء النتائج في الموسم الجاري، والابتعاد عن سباق المنافسة على الليجا، والخروج من كأس ملك إسبانيا.
وتعد مباراة باريس سان جيرمان، الثلاثاء المقبل، مصيرية لزيدان في مشواره مع ريال مدريد بعد الشائعات حول رحيله في نهاية الموسم الجاري، إذا لم يتوج الميرينجي باللقب الأوروبي، للموسم الثالث على التوالي.
وحصن زيدان نفسه من الإقالة بخطوة أولى بعد الفوز على باريس 3-1 ذهابًا بملعب "سانتياجو برنابيو"، لكن يتبقي إتمام المهمة إيابًا في حديقة الأمراء، وسط رغبة متوحشة من رجال المدرب أوناي إيمري في رد الاعتبار، والإطاحة بحامل اللقب.
أنطونيو كونتي
توج بلقب الدوري الإنجليزي في موسمه الأول مع "البلوز"، إلا أن المدرب الإيطالي يبقى تحت خطر الإقالة من تدريب تشيلسي في نهاية الموسم الجاري.
ابتعد تشيلسي عن التتويج بلقب الدوري الإنجليزي، الذي بات قريبًا من مانشستر سيتي، وينافس حاليًا على لقبين، حيث يلاقي برشلونة يوم 14 من الشهر الجاري إيابًا في كامب نو، بعد التعادل ذهابًا 1/1 في لندن بدور الـ16 لدوري الأبطال.
وبعد موقعة كتالونيا بأربعة أيام، يلعب رجال كونتي ضد ليستر سيتي في ربع نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، في اختبارين حاسمين لأنطونيو كونتي، وإمكانية استمراره للموسم المقبل في ظل شائعات حول رحيله، وقدوم لويس إنريكي بدلًا منه.
أوناي إيمري
تتعالى الأصوات ضد المدرب الإسباني داخل جدران نادي باريس سان جيرمان، والتي تطالب برحيله في نهاية الموسم، إذا لم يقم بقيادة الفريق لعودة تاريخية أمام ريال مدريد الإسباني، يوم الثلاثاء المقبل.
فأي نتيجة غير تعويض الخسارة ذهابًا أمام ريال مدريد والتأهل لدور الثمانية، ستطيح برقبة أوناي إيمري، خاصة أن إدارة النادي الباريسي دعمته بصفقات من العيار الثقيل بداية الموسم الجاري، كلفت خزينة سان جيرمان ما يزيد عن 400 مليون يورو.
آرسين فينجر
يتعرض المدير الفني لفريق آرسنال في كل موسم لانتقادات وهجوم شديد، لسوء النتائج، والابتعاد عن منصات التتويج، والخسائر بنتائج كبيرة أمام المنافسين.
ويعد الشهر الجاري مصيريًا لمستقبل المدرب الفرنسي المخضرم مع الجانرز، خاصة مع منافسة الفريق على لقب وحيد، وهو الدوري الأوروبي، حيث سيصطدم في دور الـ16 بفريق إيه سي ميلان الإيطالي، الذي يعيش انتفاضة كبيرة تحت قيادة مدربه الشاب جينارو جاتوزو.