القدس المحتلة- قُدس الإخبارية: كشفت جمعية “العاد” الاستيطانية، عن إقرار 11 مشروعًا استيطانيًا جديدًا خلال العامين 2017 و2018، ستحال العطاءات بخصوصها إلى شركات مختلفة من أجل القيام بتنفيذها.
وأكدت الجمعية الاستيطانية، أنها ليست بحاجة لموافقة من حكومة وبلدية الاحتلال، على بعض هذه المشاريع رغم أنها تحظى بدعمٍ وتمويلٍ وتشجيع من كلا الطرفين.
ويأتي المشروع الاستيطاني، ضمن سلسلة مشاريع تنفذها “العاد” في جنوب البلدة القديمة من القدس، بحجة دفع السياحة الاجنبية والداخلية وخاصة في مناطق الثوري وسلوان و”جورة العناب” وعين سلوان وراس العمود ومنطقة باب المغاربة وفي ساحة البراق والبلدة القديمة – منطقة الانفاق- .
وأشارت بلدية الاحتلال أن الموافقة قانونية وأن المشروع تم إقراره مؤخراً ويجري تنفيذه، وذلك رداً على اعتراض قدمه ما يسمى “الصندوق القومي الإسرائيلي” لبلدية الاحتلال في القدس، ضد ترخيصٍ منحته البلدية لجمعية “العاد” لبناء مشروع “ترفيهي” استيطاني يشمل خط “اوميجا للتزلج الهوائي” يبدأ من مسار منطقة جبل المكبر باتجاه حي سلوان وسيمتد لطول (784) متراً.
وبحسب الاعتراض الذي قدمه ما يسمى “الصندوق القومي الإسرائيلي ” لبلدية الاحتلال القدس ضد ترخيص منحته البلدية لجمعية “العاد”، فان المخطط لم يطابق أو يوافق قوانين “التنظيم والبناء”، وأن المنطقة نفسها يسري عليها مخطط قطري يصنفها ضمن ما يسمى بـ”الغابات” ولا يسمح بإقامة مباني عليها في هذه المرحلة وهو حظر ساري منذ احتلال المدينة عام 1967.
تشمل المشاريع الاستيطانية أيضًا، “بناء مطعم”، بالقرب من الأسوار التاريخية للقدس المحتلة، بالإضافة إلى إقامة جسرهوائي في تلك المنطقة وقرب أرض الزير.
فيما حققت شرطة الاحتلال لعدة ساعات مع الفلسطيني خالد الزير من سكان سلوان، قالت إنه “ينغص” على الجمعية مشاريعها، واعترض عدة مركبات وشاحنات تابعة لجمعية “العاد” التي مرت في قطعة الأرض التابعة له نحو مشاريعها المذكورة.
زعمت الجمعية، أن الأعمال الاستيطانية والتجارية التي تقوم بها وتنفذها في المنطقة هي أعمال تطوير وليست أعمال بناء ملزمة بالحصول على ترخيص لها، وأن الترخيص والبناء الخاص بخط “اوميجا للتزلج الهوائي” تم الحصول عليه بموجب القانون وبعد التنسيق مع الجهات المختصة، كذلك عقبت بلدية القدس على ذلك بالقول، إن مشروع بناء خط “اوميجا للتزلج الهوائي” تمت المصادقة عليه ومنحه ترخيص بناء قانوني، وفيما يتعلق بالاعتراض الذي تقدم به الصندوق القومي الإسرائيلي فسيتم فحصه والرد عليه.
وذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، التي نشرت تقريرًا مفصلًا الثلاثاء الماضي، كشفت فيه عن مشاريع جمعية “العاد” الاستيطانية، يشمل “التلفريك” في منطقتي سلوان والطور إلى باب الأسباط على أراضي مقبرة باب الرحمة، ستقيم أيضاً أطول “اوميجا” في البلاد، حسب وصف الصحيفة الأمر الذي سيدر عليها أرباحًا وأموالًا تطور فيها نشاطها الاستيطاني.
وبحسب الصحيفة، فان منظمة “العاد” المسؤولة عن تهويد القدس وحي سلوان، ومن ضمن مشاريع عدة لها في المدينة، ستشرع بمد أطول خط “اوميجا للتزلج الهوائي” في المنطقة والتلفريك وفتح نفق جديد وفروع لنفق قائم مما سيغير من وجه المدينة التاريخي وسيضر بالمنظر الطبيعي العام، فيما أكدت أن جمعية “العاد” حصلت على تصريح ببدء البناء بالمشروع ستمتد من “متنزه قصر الحاكم”، إلى حي أبو طور.
ويشمل المشروع مسارات وممرات واستراحات ومطاعم وكذلك يسمح البرنامج بإقامة مناطق رياضية ومتنزه بدون ضرورة لوجود خطة محددة، تصل من منطقة القصور الأموية خلف المسجد الأقصى وحديقة “الملك ” في سلوان ومنطقة العين إلى منطقة الثوري ومنها إلى “سينماتك” وفي الشرق من “الحوض المقدس” من المقبرة في الطور إلى باب الأسباط وأسفل عين سلوان مروراً بـ “مركز الزوار” التابع لجمعية “العاد” التي أوكلت لها بلدية وحكومة الاحتلال، العديد من المشاريع الاستيطانية في القدس المحتلة والبلدة القديمة في استثمارٍ مشترك.
وأكدت الجمعية الاستيطانية، أنها ليست بحاجة لموافقة من حكومة وبلدية الاحتلال، على بعض هذه المشاريع رغم أنها تحظى بدعمٍ وتمويلٍ وتشجيع من كلا الطرفين.
ويأتي المشروع الاستيطاني، ضمن سلسلة مشاريع تنفذها “العاد” في جنوب البلدة القديمة من القدس، بحجة دفع السياحة الاجنبية والداخلية وخاصة في مناطق الثوري وسلوان و”جورة العناب” وعين سلوان وراس العمود ومنطقة باب المغاربة وفي ساحة البراق والبلدة القديمة – منطقة الانفاق- .
وأشارت بلدية الاحتلال أن الموافقة قانونية وأن المشروع تم إقراره مؤخراً ويجري تنفيذه، وذلك رداً على اعتراض قدمه ما يسمى “الصندوق القومي الإسرائيلي” لبلدية الاحتلال في القدس، ضد ترخيصٍ منحته البلدية لجمعية “العاد” لبناء مشروع “ترفيهي” استيطاني يشمل خط “اوميجا للتزلج الهوائي” يبدأ من مسار منطقة جبل المكبر باتجاه حي سلوان وسيمتد لطول (784) متراً.
وبحسب الاعتراض الذي قدمه ما يسمى “الصندوق القومي الإسرائيلي ” لبلدية الاحتلال القدس ضد ترخيص منحته البلدية لجمعية “العاد”، فان المخطط لم يطابق أو يوافق قوانين “التنظيم والبناء”، وأن المنطقة نفسها يسري عليها مخطط قطري يصنفها ضمن ما يسمى بـ”الغابات” ولا يسمح بإقامة مباني عليها في هذه المرحلة وهو حظر ساري منذ احتلال المدينة عام 1967.
تشمل المشاريع الاستيطانية أيضًا، “بناء مطعم”، بالقرب من الأسوار التاريخية للقدس المحتلة، بالإضافة إلى إقامة جسرهوائي في تلك المنطقة وقرب أرض الزير.
فيما حققت شرطة الاحتلال لعدة ساعات مع الفلسطيني خالد الزير من سكان سلوان، قالت إنه “ينغص” على الجمعية مشاريعها، واعترض عدة مركبات وشاحنات تابعة لجمعية “العاد” التي مرت في قطعة الأرض التابعة له نحو مشاريعها المذكورة.
زعمت الجمعية، أن الأعمال الاستيطانية والتجارية التي تقوم بها وتنفذها في المنطقة هي أعمال تطوير وليست أعمال بناء ملزمة بالحصول على ترخيص لها، وأن الترخيص والبناء الخاص بخط “اوميجا للتزلج الهوائي” تم الحصول عليه بموجب القانون وبعد التنسيق مع الجهات المختصة، كذلك عقبت بلدية القدس على ذلك بالقول، إن مشروع بناء خط “اوميجا للتزلج الهوائي” تمت المصادقة عليه ومنحه ترخيص بناء قانوني، وفيما يتعلق بالاعتراض الذي تقدم به الصندوق القومي الإسرائيلي فسيتم فحصه والرد عليه.
وذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، التي نشرت تقريرًا مفصلًا الثلاثاء الماضي، كشفت فيه عن مشاريع جمعية “العاد” الاستيطانية، يشمل “التلفريك” في منطقتي سلوان والطور إلى باب الأسباط على أراضي مقبرة باب الرحمة، ستقيم أيضاً أطول “اوميجا” في البلاد، حسب وصف الصحيفة الأمر الذي سيدر عليها أرباحًا وأموالًا تطور فيها نشاطها الاستيطاني.
وبحسب الصحيفة، فان منظمة “العاد” المسؤولة عن تهويد القدس وحي سلوان، ومن ضمن مشاريع عدة لها في المدينة، ستشرع بمد أطول خط “اوميجا للتزلج الهوائي” في المنطقة والتلفريك وفتح نفق جديد وفروع لنفق قائم مما سيغير من وجه المدينة التاريخي وسيضر بالمنظر الطبيعي العام، فيما أكدت أن جمعية “العاد” حصلت على تصريح ببدء البناء بالمشروع ستمتد من “متنزه قصر الحاكم”، إلى حي أبو طور.
ويشمل المشروع مسارات وممرات واستراحات ومطاعم وكذلك يسمح البرنامج بإقامة مناطق رياضية ومتنزه بدون ضرورة لوجود خطة محددة، تصل من منطقة القصور الأموية خلف المسجد الأقصى وحديقة “الملك ” في سلوان ومنطقة العين إلى منطقة الثوري ومنها إلى “سينماتك” وفي الشرق من “الحوض المقدس” من المقبرة في الطور إلى باب الأسباط وأسفل عين سلوان مروراً بـ “مركز الزوار” التابع لجمعية “العاد” التي أوكلت لها بلدية وحكومة الاحتلال، العديد من المشاريع الاستيطانية في القدس المحتلة والبلدة القديمة في استثمارٍ مشترك.