- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,910
- الحلول
- 2
- نقاط التفاعل
- 52,915
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
الشتات و منه التشتت و التفرق و رميك لشيء كنت تجمعه في يدك هو التشتيت و هو الرمي العشوائي
و هو الحالة نفسها التي عشناها و عايشناها لما غلق المنتدى
خصوصا مع توالي الأيام و طول المدة
لم نعرف أين الحل و بحثنا يمينا و يسارا و بحثنا في المواقع و المجموعات
علنا نجد إسما أو همسا أو رائحة من عبق اللمة
فكنت كلما وجدت إسما من إسماء أهل اللمة في أي مكان أسأل هل أنت من أهل اللمة
فإذا قيل لي لا ......... أحزن و أعيد البحث
ثم أعود لفتح صفحة اللمة لعلي أجد المنتدى قد عاد
فأصطدم بتلك اللافتة سيئة الذكر
فأحزن
و أستلقي على الفراش ..... بعد العناء الكبير في البحث
فتسألني زوجتي هلى وجدت أملا فأجيبها لم أجد شيئا لكن يوجد في داخلي أمل
أننا سنجتمع بمن و مع من نحب لأن ما كان لله دام و اتصل
و ما كان بيننا في اللمة كان لله
كنت كالمفقود في الصثحراء
الباحث عن أهله و إخوته و أخواته
أتلمس الطريق و أتلمس بكل خيط امل
أفتش بين هذا الفضاء الواسع عن خيط أمل
في كل لحظة أسأل نفسي كيف حال إخوتي هل هم بخير هل ليليا سافرت أم لا
هل الأخ التبسي تزوج أم لا و هل و هل و هل

حتى وجدت مجموعة اللمة التي أنشأها الإخوة بارك الله فيهم
دخلت و سألوني هل كنت منتسب للمة سابقا فبكيت و بكي معي كل الإخوة
خصوصا الأخت لؤلؤة للتي بكت كثيرا
و كانت فرحتي لا توصف و عاد بعض الأمل بلقاء بعض الإخوة
لكن بقي أملي أن تعود اللمة ليعود الجمع و ألتقي بكل إخوتي و عائلتي
أما اليوم فهو يوم عيد بعودة اللمة و عودة اللقاء مع الكل بدون إستثناء
حافظوا على اللمة رجاءا فهي أمانة في أعناقكم جميعا
فربما حزن واحد منا بسبب عدم أكتراث منا سيكون ذنبا عظيما نقترفه في حق بعضنا البعض
الشتات و منه التشتت و التفرق و رميك لشيء كنت تجمعه في يدك هو التشتيت و هو الرمي العشوائي
و هو الحالة نفسها التي عشناها و عايشناها لما غلق المنتدى
خصوصا مع توالي الأيام و طول المدة
لم نعرف أين الحل و بحثنا يمينا و يسارا و بحثنا في المواقع و المجموعات
علنا نجد إسما أو همسا أو رائحة من عبق اللمة
فكنت كلما وجدت إسما من إسماء أهل اللمة في أي مكان أسأل هل أنت من أهل اللمة
فإذا قيل لي لا ......... أحزن و أعيد البحث
ثم أعود لفتح صفحة اللمة لعلي أجد المنتدى قد عاد
فأصطدم بتلك اللافتة سيئة الذكر
فأحزن
و أستلقي على الفراش ..... بعد العناء الكبير في البحث
فتسألني زوجتي هلى وجدت أملا فأجيبها لم أجد شيئا لكن يوجد في داخلي أمل
أننا سنجتمع بمن و مع من نحب لأن ما كان لله دام و اتصل
و ما كان بيننا في اللمة كان لله
كنت كالمفقود في الصثحراء
الباحث عن أهله و إخوته و أخواته
أتلمس الطريق و أتلمس بكل خيط امل
أفتش بين هذا الفضاء الواسع عن خيط أمل
في كل لحظة أسأل نفسي كيف حال إخوتي هل هم بخير هل ليليا سافرت أم لا
هل الأخ التبسي تزوج أم لا و هل و هل و هل

حتى وجدت مجموعة اللمة التي أنشأها الإخوة بارك الله فيهم
دخلت و سألوني هل كنت منتسب للمة سابقا فبكيت و بكي معي كل الإخوة
خصوصا الأخت لؤلؤة للتي بكت كثيرا
و كانت فرحتي لا توصف و عاد بعض الأمل بلقاء بعض الإخوة
لكن بقي أملي أن تعود اللمة ليعود الجمع و ألتقي بكل إخوتي و عائلتي
أما اليوم فهو يوم عيد بعودة اللمة و عودة اللقاء مع الكل بدون إستثناء
حافظوا على اللمة رجاءا فهي أمانة في أعناقكم جميعا
فربما حزن واحد منا بسبب عدم أكتراث منا سيكون ذنبا عظيما نقترفه في حق بعضنا البعض