- إنضم
- 29 نوفمبر 2017
- المشاركات
- 2,151
- نقاط التفاعل
- 3,166
- النقاط
- 2,186
- العمر
- 24
- محل الإقامة
- بلاد المليون ونصف مليون ش
- الجنس
- ذكر
سيأتي بإذن الله خليفة يحكم على منهاج النبوة
و والله الذي لا إله إلا هو إن هذا لكائن كما أخبرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم
لكنكم قوم تستعجلون
نحن نحلم بخلافة على منهاج النبوة..
و نحن أبعد المسلمين استحقاقا لها.
و الله الذي لا إله إلا هو أحلف به ثقة بما علمته من سنن الله التي جاءت ناصعة
في كتاب الله و سنة رسول الله
أن الخلافة لا تكون حتى يأتي أهلها
و نحن لسنا بأهلها الآن
ما لكم أيها الأخوة أتكذبون رسول الله صلى الله عليه و سلم
تريدونها خضراء ندية
و نحن على حال نستحق بها الهلاك لا الخلافة
جاء في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه و سلم استيقظ ذات نومة فزعا فقال:
"لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب !
فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ،
وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها ،
فقلت: يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟
قال: نعم إذا كثر الخبث ."
هذه الإنذار بالهلاك لنا..
و ليس لمن سيشهد الملاحم .
هذه الإنذار لمن كثر في زمانه الخبث..
و ليست لمن سيكون طعامهم و شرابهم التهليل و التسبيح و أولئك هم الصالحون الطاهرون أهل الملاحم و الانتصارات
هذا الأخذ و هذا الهلاك سيكون تمهيدا لتلك العصابة التي تستحق الخلافة التي هي على منهاج النبوة
فإن كان قدرنا أن لا نشهد خلافة
فلا أقل من أن ننجو بأنفسنا و أهلينا
مما توعدنا به العزيز الجبار
لهذا نحن نتدارس هذا العلم
لا كي نستبشر بشيء لا نستحقه
بل لنتجنب ما هو قادم
و ليكن هذا النص دليلنا:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم
و ينذرهم ما يعلمه شرا لهم
و إن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها
و سيصيب آخرها بلاء شديد و أمور تنكرونها
و تجيء فتن فيرفق بعضها بعضا
و تجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه مهلكتي.. ثم تنكشف
و تجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه.. !
فمن أحب منكم أن يزحزح عن النار و يدخل الجنة فلتأته منيته و هو يؤمن بالله و اليوم الآخر
و ليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه
(الحديث)
أجارنا الله و إياكم من الفتن ما ظهر منها و ما بطن
إنه على كل شيء قدير
(من روائع الأخ أبي سفيان حفظه الله بتصرف يسير)
و والله الذي لا إله إلا هو إن هذا لكائن كما أخبرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم
لكنكم قوم تستعجلون
نحن نحلم بخلافة على منهاج النبوة..
و نحن أبعد المسلمين استحقاقا لها.
و الله الذي لا إله إلا هو أحلف به ثقة بما علمته من سنن الله التي جاءت ناصعة
في كتاب الله و سنة رسول الله
أن الخلافة لا تكون حتى يأتي أهلها
و نحن لسنا بأهلها الآن
ما لكم أيها الأخوة أتكذبون رسول الله صلى الله عليه و سلم
تريدونها خضراء ندية
و نحن على حال نستحق بها الهلاك لا الخلافة
جاء في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه و سلم استيقظ ذات نومة فزعا فقال:
"لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب !
فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ،
وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها ،
فقلت: يا رسول الله ! أنهلك وفينا الصالحون ؟
قال: نعم إذا كثر الخبث ."
هذه الإنذار بالهلاك لنا..
و ليس لمن سيشهد الملاحم .
هذه الإنذار لمن كثر في زمانه الخبث..
و ليست لمن سيكون طعامهم و شرابهم التهليل و التسبيح و أولئك هم الصالحون الطاهرون أهل الملاحم و الانتصارات
هذا الأخذ و هذا الهلاك سيكون تمهيدا لتلك العصابة التي تستحق الخلافة التي هي على منهاج النبوة
فإن كان قدرنا أن لا نشهد خلافة
فلا أقل من أن ننجو بأنفسنا و أهلينا
مما توعدنا به العزيز الجبار
لهذا نحن نتدارس هذا العلم
لا كي نستبشر بشيء لا نستحقه
بل لنتجنب ما هو قادم
و ليكن هذا النص دليلنا:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم
و ينذرهم ما يعلمه شرا لهم
و إن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها
و سيصيب آخرها بلاء شديد و أمور تنكرونها
و تجيء فتن فيرفق بعضها بعضا
و تجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه مهلكتي.. ثم تنكشف
و تجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه.. !
فمن أحب منكم أن يزحزح عن النار و يدخل الجنة فلتأته منيته و هو يؤمن بالله و اليوم الآخر
و ليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه
(الحديث)
أجارنا الله و إياكم من الفتن ما ظهر منها و ما بطن
إنه على كل شيء قدير
(من روائع الأخ أبي سفيان حفظه الله بتصرف يسير)