- إنضم
- 29 نوفمبر 2017
- المشاركات
- 2,151
- نقاط التفاعل
- 3,166
- النقاط
- 2,186
- العمر
- 24
- محل الإقامة
- بلاد المليون ونصف مليون ش
- الجنس
- ذكر
مجلس الأعلى للقضاء اعتبره "خطوة مباركة"
دبلوماسيون يُقيِّمون "التحالف الإسلامي" ضد الإرهاب
الجععة - 07 ربيع الأول 1437 - 18 ديسمبر 2015 - 03:47 مساء ً
اعترف سفراء دول إسلامية بأهمية "التحالف العسكري الإسلامي" لمواجهة الإرهاب، مؤكدين أهمية هذه الخطوة التي بدأت بمبادرة من المملكة، وشددوا (بحسب صحيفة "عكاظ") على ضرورة محاربة الإرهاب بكل أشكاله (عسكريًّا وفكريًّا وأمنيًّا وإعلاميًّا).
وأكد السفراء، أن التحالف يُعتبر نقلة نوعية في مواجهة التهديدات الإرهابية التي تعصف بالمنطقة والعالم، معتبرين أن أهميته تنبع من إعلانه بقيادة دولة رائدة لها تجربة مشهودة في مواجهة هذه الآفة، لتشكيل قوة رادعة في مواجهة قوى الشر.
وقال سفير "جيبوتي" لدى المملكة، عميد السلك الدبلوماسي، ضياء الدين بامخرمة، إن التحالف يؤكد وحدة الموقف الإسلامي في مواجهة الإرهاب الذي يستهدف الأمة الإسلامية والإنسانية، مشيدًا بالدور الريادي للمملكة، بقيادة خادم الحرمين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في الدفاع عن قضايا الأمة ومواجهة التحديات التي تعصف بها.
وعد السفير السوداني، عبدالحافظ محمد إبراهيم، أن التحالف خطوة مهمة، ونقلة نوعية في مواجهة التهديدات الإرهابية التي تعصف بالمنطقة والعالم، مؤكدًا أن بلاده أيدت التحالف، وأعلنت دعمها المطلق له.
وعبر السفير اليمني، زين القعيطي، عن تأييد بلاده الكامل لإعلان المملكة قيام تحالف عسكري إسلامي ضد الإرهاب بكل أشكاله، في ظل تنامي التنظيمات الإرهابية، وممارساتها الإجرامية تعصف بالمنطقة، منوهًا بالريادة السعودية في خدمة المسلمين وقضاياهم.
ورحب السفير الفلسطيني، بسام الأغا، بالتحالف، وثقة بلاده في ريادة المملكة وحكمة خادم الحرمين الشريفين، معتبرًا أن التحالف يُمثل رؤية استراتيجية واستشرافًا مستقبليًّا في مواجهة الإرهاب بمواقف حازمة وحاسمة، خاصةً في ظل التردد الغربي، ومحاولته إلصاق الإرهاب بالإسلام.
وثمن السفير الأردني، جمال الشمايلة، جهود المملكة في محاربة الإرهاب، مؤكدًا أنها كانت ولا تزال محل تقدير العالم أجمع، والقناعة بدور المملكة كدولة رائدة لتقود التحالف ضد الإرهاب الذي أصبح آفة عالمية.
وأعلن السفير التركي، يونس دميرار، استعداد بلاده للمساهمة ودعم التحالف، خاصة أن هناك من يسعى لإلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، مشيرا إلى أن التحالف الجديد تأكيد على أن العالم الإسلامي يقف صفًّا واحدًا موحدًا ضد الإرهاب.
وفي سياق مواز، أكدت الأمانة العامة للمجلس الأعلى للقضاء، اليوم، أن تشكيل تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب مكون من 34 دولة خطوة مباركة نحو محاربة الإرهاب وفكره المتطرف.
وقال الأمين العام المتحدث الرسمي للمجلس الأعلى للقضاء، الشيخ سلمان بن محمد النشوان : " إن تطور الإرهاب وآلياته وأشكاله وصوره، وتعدد منابعه، واختلاف مصادره يحتم اتخاذ مثل هذه الخطوة المباركة لمحاربته وتجفيف منابعه والقضاء على مصادر تمويله.
وأضاف :" التحالف الإسلامي يعلن للعالم أجمع أن الإرهاب لاملة له ولا مذهب ، ويصطلي بناره الجميع، مما يستوجب قرارات عملية على أرض الواقع تستهدف مكافحة الإرهاب والتصدي له عسكرياً وفق برامج وآليات تدعم الجهود المشتركة للدول المتحالفة للوقوف صفاً واحداً أمام هذا التحدي الخطير الذي يحيط بالأمة وينال من أمنها ويهدد استقرارها ".
وبين الشيخ النشوان، أن تبنى هذا التحالف يأتي استشعاراً من الدول الإسلامي بخطر الإرهاب وفكره المدمر، منوهاً بجهود المملكة في محاربة الإرهاب والوقوف دائماً في صف العدالة والسعي لنشر الأمن والسلام والعدل في شتى بقاع الأرض .
دبلوماسيون يُقيِّمون "التحالف الإسلامي" ضد الإرهاب
الجععة - 07 ربيع الأول 1437 - 18 ديسمبر 2015 - 03:47 مساء ً
اعترف سفراء دول إسلامية بأهمية "التحالف العسكري الإسلامي" لمواجهة الإرهاب، مؤكدين أهمية هذه الخطوة التي بدأت بمبادرة من المملكة، وشددوا (بحسب صحيفة "عكاظ") على ضرورة محاربة الإرهاب بكل أشكاله (عسكريًّا وفكريًّا وأمنيًّا وإعلاميًّا).
وأكد السفراء، أن التحالف يُعتبر نقلة نوعية في مواجهة التهديدات الإرهابية التي تعصف بالمنطقة والعالم، معتبرين أن أهميته تنبع من إعلانه بقيادة دولة رائدة لها تجربة مشهودة في مواجهة هذه الآفة، لتشكيل قوة رادعة في مواجهة قوى الشر.
وقال سفير "جيبوتي" لدى المملكة، عميد السلك الدبلوماسي، ضياء الدين بامخرمة، إن التحالف يؤكد وحدة الموقف الإسلامي في مواجهة الإرهاب الذي يستهدف الأمة الإسلامية والإنسانية، مشيدًا بالدور الريادي للمملكة، بقيادة خادم الحرمين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، في الدفاع عن قضايا الأمة ومواجهة التحديات التي تعصف بها.
وعد السفير السوداني، عبدالحافظ محمد إبراهيم، أن التحالف خطوة مهمة، ونقلة نوعية في مواجهة التهديدات الإرهابية التي تعصف بالمنطقة والعالم، مؤكدًا أن بلاده أيدت التحالف، وأعلنت دعمها المطلق له.
وعبر السفير اليمني، زين القعيطي، عن تأييد بلاده الكامل لإعلان المملكة قيام تحالف عسكري إسلامي ضد الإرهاب بكل أشكاله، في ظل تنامي التنظيمات الإرهابية، وممارساتها الإجرامية تعصف بالمنطقة، منوهًا بالريادة السعودية في خدمة المسلمين وقضاياهم.
ورحب السفير الفلسطيني، بسام الأغا، بالتحالف، وثقة بلاده في ريادة المملكة وحكمة خادم الحرمين الشريفين، معتبرًا أن التحالف يُمثل رؤية استراتيجية واستشرافًا مستقبليًّا في مواجهة الإرهاب بمواقف حازمة وحاسمة، خاصةً في ظل التردد الغربي، ومحاولته إلصاق الإرهاب بالإسلام.
وثمن السفير الأردني، جمال الشمايلة، جهود المملكة في محاربة الإرهاب، مؤكدًا أنها كانت ولا تزال محل تقدير العالم أجمع، والقناعة بدور المملكة كدولة رائدة لتقود التحالف ضد الإرهاب الذي أصبح آفة عالمية.
وأعلن السفير التركي، يونس دميرار، استعداد بلاده للمساهمة ودعم التحالف، خاصة أن هناك من يسعى لإلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، مشيرا إلى أن التحالف الجديد تأكيد على أن العالم الإسلامي يقف صفًّا واحدًا موحدًا ضد الإرهاب.
وفي سياق مواز، أكدت الأمانة العامة للمجلس الأعلى للقضاء، اليوم، أن تشكيل تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب مكون من 34 دولة خطوة مباركة نحو محاربة الإرهاب وفكره المتطرف.
وقال الأمين العام المتحدث الرسمي للمجلس الأعلى للقضاء، الشيخ سلمان بن محمد النشوان : " إن تطور الإرهاب وآلياته وأشكاله وصوره، وتعدد منابعه، واختلاف مصادره يحتم اتخاذ مثل هذه الخطوة المباركة لمحاربته وتجفيف منابعه والقضاء على مصادر تمويله.
وأضاف :" التحالف الإسلامي يعلن للعالم أجمع أن الإرهاب لاملة له ولا مذهب ، ويصطلي بناره الجميع، مما يستوجب قرارات عملية على أرض الواقع تستهدف مكافحة الإرهاب والتصدي له عسكرياً وفق برامج وآليات تدعم الجهود المشتركة للدول المتحالفة للوقوف صفاً واحداً أمام هذا التحدي الخطير الذي يحيط بالأمة وينال من أمنها ويهدد استقرارها ".
وبين الشيخ النشوان، أن تبنى هذا التحالف يأتي استشعاراً من الدول الإسلامي بخطر الإرهاب وفكره المدمر، منوهاً بجهود المملكة في محاربة الإرهاب والوقوف دائماً في صف العدالة والسعي لنشر الأمن والسلام والعدل في شتى بقاع الأرض .