يذكر من بعض مواقفه الجميلة صلى الله علية وسلم
موقفه مع زاهر بن حرام وهو رجل أعرابي فقير جداً دميم الخلقة يتاجر بين المدينة والبادية، يدخل يوماً إلى المدينة باحثاً عن النبي –صلى الله عليه وسلم- فلا يجده، فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم ويسأل أهل بيته هل أتى أحد وسأل عني فيقال له زاهر بن حرام، فيخر ج النبي –صلى الله عليه وسلم- باحثاً عنه في السوق، فيصل ويراه من الخلف، فيفاجأ زاهر برجل يحضنه من ورائه، فيفزع زاهر ويقول: من أنت ؟؟ أرسلني يا هذا، يحاول زاهر الإفلات من يد الرجل فيفشل، يقول الرسول –صلى الله علي وسلم _ من يشتري العبد. .. فيهمس في أذن النبي صلى الله عليه وسلم :إذاً والله تجدني كاسداً يا رسول الله، فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: لكنك عند الله لست بكاسد، أنت عند الله غال.
موقفه مع زاهر بن حرام وهو رجل أعرابي فقير جداً دميم الخلقة يتاجر بين المدينة والبادية، يدخل يوماً إلى المدينة باحثاً عن النبي –صلى الله عليه وسلم- فلا يجده، فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم ويسأل أهل بيته هل أتى أحد وسأل عني فيقال له زاهر بن حرام، فيخر ج النبي –صلى الله عليه وسلم- باحثاً عنه في السوق، فيصل ويراه من الخلف، فيفاجأ زاهر برجل يحضنه من ورائه، فيفزع زاهر ويقول: من أنت ؟؟ أرسلني يا هذا، يحاول زاهر الإفلات من يد الرجل فيفشل، يقول الرسول –صلى الله علي وسلم _ من يشتري العبد. .. فيهمس في أذن النبي صلى الله عليه وسلم :إذاً والله تجدني كاسداً يا رسول الله، فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: لكنك عند الله لست بكاسد، أنت عند الله غال.