عُرضت جزيرة تقع قبالة ساحل «بيمبروك شاير» للبيع بسعر 400 ألف جنيه إسترليني، وهو سعر أقل من تكلفة شقة بغرفة نوم واحدة في لندن.
وبحسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية، فإن الجزيرة تضم حصناً قديماً يدعى حصن «ستاك روك»، وهو حصن مدرج بني بين عامي 1850 و1852 لحماية بريطانيا من الغزو الفرنسي في عهد نابليون الثالث، وهذا الحصن هو المكان الذي سيسكن فيه الشخص الذي سيقوم بشراء الجزيرة، وهو يتألف من ثلاثة طوابق متصلة بسلالم حلزونية.
وعلى الرغم من أن الجزيرة غير صالحة للسكن في الوقت الحالي، فإنها «تمثل فرصة هائلة ومربحة للشاري بشكل كبير، حيث يمكن الاستفادة من موقعها البحري في إقامة مشروعات سياحية»، وذلك وفقاً لما قالته روس ماكنزي، من شركة «بيربل بريكس»، وهي الشركة العقارية المشرفة على الجزيرة في الوقت الحالي.
وأوضحت الشركة أن هذا الثمن الرخيص الذي ستباع به الجزيرة نتج عن طبيعتها الصخرية وبعدها عن العمران.
وبحسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية، فإن الجزيرة تضم حصناً قديماً يدعى حصن «ستاك روك»، وهو حصن مدرج بني بين عامي 1850 و1852 لحماية بريطانيا من الغزو الفرنسي في عهد نابليون الثالث، وهذا الحصن هو المكان الذي سيسكن فيه الشخص الذي سيقوم بشراء الجزيرة، وهو يتألف من ثلاثة طوابق متصلة بسلالم حلزونية.
وعلى الرغم من أن الجزيرة غير صالحة للسكن في الوقت الحالي، فإنها «تمثل فرصة هائلة ومربحة للشاري بشكل كبير، حيث يمكن الاستفادة من موقعها البحري في إقامة مشروعات سياحية»، وذلك وفقاً لما قالته روس ماكنزي، من شركة «بيربل بريكس»، وهي الشركة العقارية المشرفة على الجزيرة في الوقت الحالي.
وأوضحت الشركة أن هذا الثمن الرخيص الذي ستباع به الجزيرة نتج عن طبيعتها الصخرية وبعدها عن العمران.