- إنضم
- 29 نوفمبر 2017
- المشاركات
- 2,151
- نقاط التفاعل
- 3,166
- النقاط
- 2,186
- العمر
- 24
- محل الإقامة
- بلاد المليون ونصف مليون ش
- الجنس
- ذكر
العدد الاول : القاطرة وثنائي ألمانيا الذهبي يقودون تشكيلة اليوم
يقود القاطرة البشرية البلجيكي روميلو لوكاكو، ومعه ثنائي المنتخب الألماني ماركو رويس، وتوني كروس، التشكيلة المثالية لمباريات اليوم العاشر من كأس العالم 2018.
وفيما يلي تشكيلة اليوم، والتي جاءت بطريقة لعب 3-5-2:
وفيما يلي تشكيلة اليوم، والتي جاءت بطريقة لعب 3-5-2:
حراسة المرمى
روبن أولسين (السويد)
كان أبرز الحراس الستة الذين شاركوا في مباريات اليوم، تألق أمام نجوم ألمانيا في عدة كرات. لا يتحمل مسؤولية الهدف الأول، لكنه مسؤول عن هدف توني كروس.
خط الدفاع
توبي ألديرفيريلد (بلجيكا)
رغم الهدفين اللذين سكنا شباك بلجيكا اليوم، يبرز ألديرفيريلد كأحد أفضل المدافعين، كما نجح في صناعة الهدف الرابع لزميله إيدين هازارد.
ديلان برون (تونس)
لعب نصف شوط فقط، أبلى بلاءً حسنا، وسجل هدفا قلص به الفارق لمنتخب بلاده، قبل أن يخرج مصابا.
كارلوس سالسيدو (المكسيك)
كان سدا منيعا أمام الهجمات الكورية الجنوبية، فيما جاء هدف سون هيونج مين من تسديدة مباغتة من خارج منطقة الجزاء، لا يتحمل مسؤوليتها الدفاع.
خط الوسط
توني كروس (ألمانيا)
بخلاف إحرازه هدف الانتصار في الوقت القاتل، قدم كروس مباراة جيدة في وسط الملعب، باستثناء الخطأ الذي كلف المانشافت الهدف الوحيد للسويد.
كيفن دي بروين (بلجيكا)
كعادته، أحدث الفارق في خط وسط المنتخب البلجيكي، وقدم تمريرات سحرية للاعبي الهجوم، ويمكن القول إن رهان المدرب روبيرتو مارتينيز على استبعاد رادجا ناينجولان، وتعويضه بنجم مانشستر سيتي، ناجحا حتى الآن.
ماركو رويس (ألمانيا)
لا خلاف على وجود رويس في التشكيلة المثالية، بعد الأداء الملفت الذي قدمه اليوم، وكان خير بديل لمسعود أوزيل، كما أن على لاعب آرسنال بذل جهد كبير إذا أراد العودة للتشكيلة الأساسية من جديد.
كارلوس فيلا (المكسيك)
كان أحد أهم أسباب فوز المكسيك على كوريا الجنوبية من خلال تمريراته للاعبي الهجوم، وكذلك تسديداته على المرمى، كما أحرز هدفا من ركلة جزاء.
إيدين هازارد (بلجيكا)
أحرز هدفين، منحا منتخب الشياطين انتصارا عريضا، وشكل إزعاجا كبيرا لمدافعي تونس طوال المباراة.
خط الهجوم
خافيير هيرنانديز "تشيتشاريتو" (المكسيك)
تصرف بشكل رائع في الكرة التي أحرز منها الهدف الثاني لمنتخب بلاده أمام كوريا الجنوبية، يمكن القول إنه توّج أداءه طوال المباراة بهذا الهدف.
روميلو لوكاكو (بلجيكا)
حطم لوكاكو عديد الأرقام القياسية بتسجيله هدفين أمام تونس، ولولا خروجه مستبدلا لزاد غلته التهديفية.
روبن أولسين (السويد)
كان أبرز الحراس الستة الذين شاركوا في مباريات اليوم، تألق أمام نجوم ألمانيا في عدة كرات. لا يتحمل مسؤولية الهدف الأول، لكنه مسؤول عن هدف توني كروس.
خط الدفاع
توبي ألديرفيريلد (بلجيكا)
رغم الهدفين اللذين سكنا شباك بلجيكا اليوم، يبرز ألديرفيريلد كأحد أفضل المدافعين، كما نجح في صناعة الهدف الرابع لزميله إيدين هازارد.
ديلان برون (تونس)
لعب نصف شوط فقط، أبلى بلاءً حسنا، وسجل هدفا قلص به الفارق لمنتخب بلاده، قبل أن يخرج مصابا.
كارلوس سالسيدو (المكسيك)
كان سدا منيعا أمام الهجمات الكورية الجنوبية، فيما جاء هدف سون هيونج مين من تسديدة مباغتة من خارج منطقة الجزاء، لا يتحمل مسؤوليتها الدفاع.
خط الوسط
توني كروس (ألمانيا)
بخلاف إحرازه هدف الانتصار في الوقت القاتل، قدم كروس مباراة جيدة في وسط الملعب، باستثناء الخطأ الذي كلف المانشافت الهدف الوحيد للسويد.
كيفن دي بروين (بلجيكا)
كعادته، أحدث الفارق في خط وسط المنتخب البلجيكي، وقدم تمريرات سحرية للاعبي الهجوم، ويمكن القول إن رهان المدرب روبيرتو مارتينيز على استبعاد رادجا ناينجولان، وتعويضه بنجم مانشستر سيتي، ناجحا حتى الآن.
ماركو رويس (ألمانيا)
لا خلاف على وجود رويس في التشكيلة المثالية، بعد الأداء الملفت الذي قدمه اليوم، وكان خير بديل لمسعود أوزيل، كما أن على لاعب آرسنال بذل جهد كبير إذا أراد العودة للتشكيلة الأساسية من جديد.
كارلوس فيلا (المكسيك)
كان أحد أهم أسباب فوز المكسيك على كوريا الجنوبية من خلال تمريراته للاعبي الهجوم، وكذلك تسديداته على المرمى، كما أحرز هدفا من ركلة جزاء.
إيدين هازارد (بلجيكا)
أحرز هدفين، منحا منتخب الشياطين انتصارا عريضا، وشكل إزعاجا كبيرا لمدافعي تونس طوال المباراة.
خط الهجوم
خافيير هيرنانديز "تشيتشاريتو" (المكسيك)
تصرف بشكل رائع في الكرة التي أحرز منها الهدف الثاني لمنتخب بلاده أمام كوريا الجنوبية، يمكن القول إنه توّج أداءه طوال المباراة بهذا الهدف.
روميلو لوكاكو (بلجيكا)
حطم لوكاكو عديد الأرقام القياسية بتسجيله هدفين أمام تونس، ولولا خروجه مستبدلا لزاد غلته التهديفية.