- إنضم
- 29 نوفمبر 2017
- المشاركات
- 2,151
- نقاط التفاعل
- 3,166
- النقاط
- 2,186
- العمر
- 24
- محل الإقامة
- بلاد المليون ونصف مليون ش
- الجنس
- ذكر
بعد أعوام من النحس الذي لازمه، آن الأوان أخيرًا لنجم بوروسيا دورتموند، ماركو رويس، ليدون اسمه في التاريخ المونديالي للمانشافت، خلال الانتصار على السويد (2-1)، اليوم السبت، في الجولة الثانية لدور المجموعات، من كأس العالم 2018.
وكانت الإصابة قد حرمت صاحب الـ29 عامًا، من خوض مونديال 2014 مع الماكينات، التي توجت باللقب حينها، قبل أن يتكرر ذات الحظ السيئ، في بطولة (يورو 2016)، التي غاب عنها رويس أيضًا لنفس السبب.
لكن رغم هذا التاريخ المعقد مع الإصابات، منح مدرب المنتخب الألماني، يواكيم لوف، ثقته لرويس مجددًا، فيما فضل الإطاحة بنجم مانشستر سيتي، ليروي ساني، من القائمة النهائية للمونديال.
واليوم فقط، جاء الدور على رويس، ليرد الجميل لمدربه، بإحرازه هدف التعادل (1-1)، في شباك السويد، قبل أن يسجل زميله، توني كروس، هدف الانتصار القاتل في الدقيقة 95، لتحافظ ألمانيا على أحلامها المونديالية، بعدما كانت على حافة الهاوية.
وفضل لوف الدفع برويس أساسيًا أمام السويد، على حساب نجم الفريق، مسعود أوزيل، الذي ظهر بشكل متواضع، خلال الخسارة (1-0) ضد المكسيك، في الجولة الأولى لدور المجموعات.
ولم يتوقف تألق رويس على هزه للشباك، بل ظهر اللاعب بأداء جيد للغاية، من حيث التحركات، وخلق الفرص لزملائه، ما أدى لتتويجه بجائزة رجل المباراة.
وبهذا المستوى لنجم دورتموند، يبدو مكان لاعب آرسنال مهددًا، في الكتيبة الأساسية للمانشافت، بعد سنوات طويلة تربع خلالها أوزيل، على عرش اختيارات يواكيم لوف.
وكانت الإصابة قد حرمت صاحب الـ29 عامًا، من خوض مونديال 2014 مع الماكينات، التي توجت باللقب حينها، قبل أن يتكرر ذات الحظ السيئ، في بطولة (يورو 2016)، التي غاب عنها رويس أيضًا لنفس السبب.
لكن رغم هذا التاريخ المعقد مع الإصابات، منح مدرب المنتخب الألماني، يواكيم لوف، ثقته لرويس مجددًا، فيما فضل الإطاحة بنجم مانشستر سيتي، ليروي ساني، من القائمة النهائية للمونديال.
واليوم فقط، جاء الدور على رويس، ليرد الجميل لمدربه، بإحرازه هدف التعادل (1-1)، في شباك السويد، قبل أن يسجل زميله، توني كروس، هدف الانتصار القاتل في الدقيقة 95، لتحافظ ألمانيا على أحلامها المونديالية، بعدما كانت على حافة الهاوية.
وفضل لوف الدفع برويس أساسيًا أمام السويد، على حساب نجم الفريق، مسعود أوزيل، الذي ظهر بشكل متواضع، خلال الخسارة (1-0) ضد المكسيك، في الجولة الأولى لدور المجموعات.
ولم يتوقف تألق رويس على هزه للشباك، بل ظهر اللاعب بأداء جيد للغاية، من حيث التحركات، وخلق الفرص لزملائه، ما أدى لتتويجه بجائزة رجل المباراة.
وبهذا المستوى لنجم دورتموند، يبدو مكان لاعب آرسنال مهددًا، في الكتيبة الأساسية للمانشافت، بعد سنوات طويلة تربع خلالها أوزيل، على عرش اختيارات يواكيم لوف.