السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اسعد الله اوقاتكم احبتي اللماويين بكل خير و سعادة و هناء
اتمنى ان يكون الجميع بخير
أما بعد فيا اعضائنـآ الكرام لكل منا نحن البشر ذكريات و قصص و عبر و مواقف
فمن الطبيعي أن لا تخلوا حياتنا من المواقف و التي هي بكثرة لا تعد ولا تحصى منها موآقف جميلة و اخرى حزينة و اخرى صادمة كل بدرجة متفاوتة عن الاخرى
منها ما نستطيع نسيانه و الاخر منها لا ينسى ابداً ولا يمحى من الذاكرة بغض النظر عن حلوها و مرها
و هذه المواقف دائما تكون مقرونة بحكمة في الاخير او عبرة او معزى يأخذه الاخرين منىمواقفنا و نأخذه من مواقفهم
و نتعلم منها كثيرا فمثلا اذا وقع احدنا في موقف كان قد وقع فيه من قبل سيعرف كيف يتصرف و ماذا عليه أن يفعل
لذا شاركونـآ مواقفكم الحلوة منها و المرة فقـط لنستفيد منها و نأخذ العبرة ولا تنسوآ أن تخبرونا ماذا تعلمتم منها
لان الحياة مواقف و المواقف دروس و الدروس عبر
و في الاخير أقول لكم مواقفكم الحلوة رسخوها في ذاكرتكم و احفظوها و المرة تنازلوا عنها و اتركوها في ماضي النسيان و خذوا منها فقط الحكمة التي تعلمتموها منها
اتمنى أن تروق لكم فكرتي و ان تنال التفاعل المطلوب
ولا تنسوا أن تشاركونا بمواضيعكم الحصرية في هذا القسم لكي يحيا من جديد
السلام عليكم غاليتي أسماء ومساء النور لكلّ من مرّ من هنا، تروقني كثيرًا هكذا مواضيع فنحن البشر عبارة عن كومة من الذكريات أو كومة
من المواقف التي تنقسم بين حلوة ومرّة، لكن كما قلتِ دائما مانتعلّم من تلك المواقف ويكون لنا منها درس لا ينسى، وأنا بجعبتي الكثير من الذكريات ولكن فجأة تذكرتُ موقفين ربما ليسا متعلقان بي تماما ولكن صادفتهما في أحد الأيام وظلت مشاهد هذين الموقفين راسخة في ذاكرتي وسأسمي هذين الموقفين بــ "داخل الحافلة" لأن كلاهما حدث داخل الحافلة وقد سبق وذكرتهما داخل مدونتي إذن الموقف الأول هو الموقف المر في أحد الأيام ركبت الحافلة وحجزت مكانا بقرب النافذة كعادتي وبالصدفة جلست بجانبي فتاة تبدو بمثل سني أو أكبر توقفت الحافلة في إحدى المحطات وكالعادة يصعد بعض الأفارقة للتسول وطلب بعض المال وهذه المرة صعد للحافلة
طفل صغير لا يتجاوز سنه الثلاث سنوات يرجو من الركاب أن يمنحوه بعض القطع النقدية وعند مروره بجانبنا
وبحكم أن الفتاة التي تجلس بجانبي هي الأقرب إليه مدّ يده فوق حقيبتها يطلب منها نقودا ..
الغريب في الامر أن الفتاة دفعته بقوة بعيداَا عنها ونهرته والحركة الأكبر التي أثارت اشمئزازي وثارت من خلالها براكين غضبي
أنها قامت بنفض حقيبتها حيث كان يمد الطفل يده وكأنها تتقزز من وجوده، فعلا حركة أثارت إشمئزازي وودت لو أخبرها بأن
فعلها أشنع وأقبح مما يعانيه الصغير ولكني اكتفيت بإلقاء نظرة غاضبة عليها واستغفرت علناً فقط لأُعلمها أنها أسوء وأكثر اشمئزازا من ذلك الصغير المسكين هذا الموقف المرّ ظل عالقا بذاكرتي لأنه أثار حزني وغضبي في آن واحد بالنسبة للموقف الجميل أو الحلو في الرد الموالي بحول الله
فعلا صدقت الحياة مواقف حلوة و مرة
راقت الفكرة كثيرا بارك الله فيك على ابداعاتك المتواصلة والمتجددة
❤❤❤❤
سأشارككم بمواقف حلوة من بين مواقف كثيرة حلوة حصلت معي وعلى ذكر الحلاوة ربي يحلي ياماتكم
من أجمل المواقف هي تلك الأيام اللي نزادو فيها بنات\ولاد خواتاتي وبنت أخي بصراحة هاداك الخبر وقعه على أذني أشعرني ببهجة لا توصف
كي تتفطن بلي ملايكة جديدة وفرد جديد انظم الى العائلة صراحة فرحة لا توصف
ربي يحفظهم ويكبرهم عالدين والطاعة
وربي يرزق جميع المومنين الذرية الصالحة ❤
الموقف الثاني وهو الموقف الجميل والراقي الذي نال إعجابي، ركبتُ الحافلة في أحد الأيام وجلستُ كالعادة قرب النافذة شاردة .. فجأة ركِب زوجان شابان لفتا نظري كثيرا وتركا اثراً كبيرا في نفسي ..
الزوجة بعيونها الجميلة وابتسامتها البريئة بينما زوجها ضخم الجثة فارع الطول مما يجعلك تخمن أن قوة جسده قد تترجم
لمعاملة قاسية مع الغير ولكن معاملته مع زوجته كانت العكس تماما ..
كان يساعدها على الصعود على درجات الحافلة بحذر شديد وهو يمسك يدها كأنها اميرة تلج قصرها
ثم اختار لها مكانا هادئا بقرب النافذة حتى يتسنى لها مشاهدة ما يحدث خارجا كما لم يهمل إسدال الستائر لتقيها من حر الشمس
معاملته الرقيقة معها تجعلك تنسى ضخامته وطوله المخيف بل تصور لك مشهد أميرة جميلة ترافق أميرها إلى قصرهم الخلاب
للحظة ابتسمت وأنا أردد بداخلي "ماشاء الله" وقد سرني رؤية زوجين في هذا المشهد الطيب (الذي أصبح مجتمعنا يخجل منه)
خاصة عندما ألمح ابتسامات الزوجة الهادئة بين الحين والآخر وهي تحادث زوجها ،
فجأة لفت نظري شيء لم أتوقعه مطلقا .. لقد كان الزوج يحادث زوجته باشارات مبهمة وكذلك هي تشاركه الحديث بنفس الإشارات
تفاجأت للحظة وكأنني أحاول استيعاب ما أراه .. لأتأكد في النهاية أنهما أصمان وأبكمان أو على الأقل أحدهما
(لأني لمحت الرجل يحمل هاتفا نقالا في جيبه ربما ليراقب الوقت او ليتصل به لا اعلم )
شعرت بحزن كبير داخل قلبي .. فالكثير من الأزواج في هذا العالم لا يستخدمون أصواتهم وسمعهم إلا للصراخ والشجار
أو لنقل الأخبار السيئة أو للمساعدة في نشوب حرب أهلية بين الزوج وأمه أو الزوجة وأمها
بينما هذان الزوجان قد حرمهما الله من نعمتي السمع والكلام ولكن لم يكن ذلك حاجزا بينهما للعيش بسعادة
وقد أدركت ذلك حين كنت ألمح الزوجة تشرد لبعض الوقت فيربت زوجها على كتفها بهدوء ويحدثها في شيء ما
لتستسلم له بابتسامة جميلة، وهكذا كلما شردت كان يسحبها من فوهة الشرود ليعيدها لعالمه بأبسط ما يملك في هذه الحياة اكتفيت في تلك اللحظة بالدعوة لهما بالسعادة الدائمة والهناء فربما قد فقدا أهم نعمتين في الوجود ولكن الله عوضهما بماهو أهم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اسعد الله اوقاتكم احبتي اللماويين بكل خير و سعادة و هناء
اتمنى ان يكون الجميع بخير
أما بعد فيا اعضائنـآ الكرام لكل منا نحن البشر ذكريات و قصص و عبر و مواقف
فمن الطبيعي أن لا تخلوا حياتنا من المواقف و التي هي بكثرة لا تعد ولا تحصى منها موآقف جميلة و اخرى حزينة و اخرى صادمة كل بدرجة متفاوتة عن الاخرى
منها ما نستطيع نسيانه و الاخر منها لا ينسى ابداً ولا يمحى من الذاكرة بغض النظر عن حلوها و مرها
و هذه المواقف دائما تكون مقرونة بحكمة في الاخير او عبرة او معزى يأخذه الاخرين منىمواقفنا و نأخذه من مواقفهم
و نتعلم منها كثيرا فمثلا اذا وقع احدنا في موقف كان قد وقع فيه من قبل سيعرف كيف يتصرف و ماذا عليه أن يفعل
لذا شاركونـآ مواقفكم الحلوة منها و المرة فقـط لنستفيد منها و نأخذ العبرة ولا تنسوآ أن تخبرونا ماذا تعلمتم منها
لان الحياة مواقف و المواقف دروس و الدروس عبر
و في الاخير أقول لكم مواقفكم الحلوة رسخوها في ذاكرتكم و احفظوها و المرة تنازلوا عنها و اتركوها في ماضي النسيان و خذوا منها فقط الحكمة التي تعلمتموها منها
اتمنى أن تروق لكم فكرتي و ان تنال التفاعل المطلوب
ولا تنسوا أن تشاركونا بمواضيعكم الحصرية في هذا القسم لكي يحيا من جديد
مرحبا بكم معنا في اسطول اللمة البحري (بما اننا في الصيف ) ... نتمنى لكم اوقات سعيدة معنا
-----------------نعود للموضوع----------------
متألقة كالعادة في مواضيعك ... تحية عطرة بالشكر و الاحترام
من المواقف المُرَة
في احد السنوات السابقة في يوم كان الجمعة
كالعادة متجها للمسجد لصلاة الجمعة
المسجد الذي اتجه له هذه المرة هو مسجد يتجمع فيه الأفارقة كثيرا
يتواجدون فيه الافراقة لأنه يجدون فيه قلوب رحيمة
كانمجلسي في صف ما بين اثنين من الافارقة بحكم المكان فارغ
عند اقامة الصلاة سقط بصري على شخص هو بجزائري يبتعد عن الشخص الذي امامه و هو افريقي
انقبض قلبي و فتعجبت له و لتصرفه ... فهل لهذه الدرجة متخشع في صلاتك؟
فهل لهذه الدرجة اصبح القياس بلون البشرة و العرق هو المبدأ؟
اين نحن من سيرة احسن الخلق ... اين نحن من لا فرق بين عربي و اجمي الا بالتقوى و اين و اين ...
-------------موقف اثر في كثيرا - اعتذر كنت ساضيف مواقف حلوة لكم بعدما تذكرت هذا الموقف فأكتفي به ------------
شكرا لكم واللهم احسن احوال المسلمين و صفي نوايانا و قوي ايماننا و لا اله الا الله
شكرا على مرور الجميع سررت جدا بمروركم و بواقفكم الحلوة و المرة منها حقا كل موقف تكون فيه عبرة و اكثر المواقف المؤلمة اليوم في بلدنا هو الاخوة الافارقة كما ذكر بعضكم و بصحتكم المواقف الحلوة و اسأل الله ان يكثر لكم منها منووووووووووريـــــــــــــن كلكم
سلاام عليكم
نبدا بالمرّة ههه بما أنو العام هذا راح في مواقف بكاتني أكثر من المواقف لي فرحتني
أكثر موقف أثر فيا لي يشبه لبزااااف مواقف صراولي في نفس الفترة لي هي فترة الاضراب طبعا ههه
يومها تم تنظيم وقفة احتجاجية أمام قبة البرلمان و رحنا لهيه بالشعارات و مآزر الاساتذة ووو مهم قال قال راني في بلادي و حقي ضاع لربما استرجعه في بلاد الحق
و كما كان متوقع تم قمع الوقفة من قبل رجال الشرطة و بدا الضرب و جابولنا حافلات حُشرنا فيهم و تم اقتيادنا الى وجهات خارج العاصمة
هنا كلش عادي اصلا كنا والفنا هاذو الصوالح لكن أكثر موقف بكاني بالشهقة كيما يقولك .. كيما كان زميل لينا يبكييي بحرق داخل الحافلة و بعيط "الله اكبر هو المعين" كان يبكي هذاك البكا مش علاجال الضرب و لا أي شيء لكن خويا كان يشهق هاك لأنو عندو أمّو مرييييضة بزاااف و الشرطي لي طلعو للحافلة سبلو و شتملو أمو حتى شبع و هو مقدرش حتى يرجعلو و لا يضربو لأنو مش من حقو ..حسينا صح بالاهانة و الحقرة
هذاك الموقف و الله ما ننساه و البكا لي بكيتو لحظتها مستحيل نزيد نبكيه و راني نكتب و نرعش هه
مهم ارفع راسك يابّا !
الموقف الثاني لي منعتبروش جميل و لا لطيف بصح كلمة برك تغنيني عن الدنيا و ما فيها الحمدلله
انا الوالد تاعي آمي معايا فالفيسبوك و في فترة الامتحانات هاذو لي فاتو داااائما قبل اي امتحان نخليلو ميساج باللي راني رايحة نفوت دعيلي
هذاك النهار كنت مقلقة بزاف من وحد الموديل مكنتش مكملة الريفيزيون و رايحة على ربي بعثتلو ميساج كي العادة ادعيلي بابا
و هو كان داخل بعثلي هذا الميساج بكاني بالفرحة هاذي المرة خخ و حسيت بوحد الرااحة و الله مهمني الامتحان و لا غيرو حمدلله يا ربي
كيراكم .. توحشتكم و توحشت التخربيش هنا و هناك .. المهم ادعولي
الموقف لي نحكيه ما راحش من بالي نهار جيت من الجاامعة قاتلي ماما الكونكور راهم يسجلوله سجلي على ربي .. المهم سجلت و كي جيت رح نخلص شفت بلي كاين منصب واحد برك قلت لماما يا حي منصب نفوت على جاله خليني قاتلي فوتي على ربي .. و نهار لي جيت للدار باش نفوت الكونكور لقيت خويا الصغير مريض دار عملية و ثاني ما بغيتش نروح نفوت و ماما قاتلي يا بنتي روحي فوتي على روحك ما تعرفي ربي شا راه كاتبلك فوته .. الشفهي طاح في رمضان رايحة و نجر في روحي و الوالدين يدعولي .. فوته و نسيته حتى لقيت روحي ناجحة و الحمد الله .. العبرة دايما دير راي والديك أكيد ما راحش تندم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوركت حبيبتي اسماء على هذا الموضوع الطيب انا مرت عليا الكثير من المواقف السيئة والطيبة كذلك نبدا بموقف مر شفتو .. وحد النهار كنت مع بنات هكا وقاعدين نشفى فوقتها كنت انا صغيرة شوي والفتاة الي معانا اكبر مني بسنوات اتصلت عليها صديقتها وكانو يحكو فالتلفون .. صديقتها هادي فقدت امها .. يعني ماتت امها الله يرحمها وكانت الطفلة محطمة بزاف تحكي مع هادي الطفلة وتشكيلها .. لما تشوفي رد البنت الي معايا صراحة تتخلعي كانت تواسيها بالكلام يلي كون تسمعيها تقولي احلى الناس هادي الطفلة و قدامنا بصح كانت تدير وحد الحركات خبيثة وين تغمزلنا وتضحك وتشنف عليها وتزيد تقولها اييييه صح والله صعيبة .. نشفى انا من هداك النهار هديك الطفلة مازدتش قعدت معاها نهائيا وكل ما تضحك معايا برك نقول اكيد راهي من فوق قلبها موقف بزاف بزاف خلعني صراحة
موقف من واحد صديقي ما نعرف حكيتولكم ولا :
كنت نمشي معاه ونحكيو ع الصدااقة حتان قلي حكيم انا الام تاعي ديما تقلي ما عندكش الاصحاب
زعما كي شغل ضركي راهو يمشي مع حيط
من ثم عيطلي وحد النهار قتلو تبع يماك عندها الحق
صراحة نمشي معاه هذو الايام وممكن يعيطلي بصح ما بقاتش كيما بكري كنت حاط روحي صاحب ليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا حبيبتي أسماء على فكرة الموضوع الرائعة
صراحة الأخت فيولا بكاتني في كلتا المشاركتين هه راهي بارعة في نقل الأحاسيس
نقولها ربي ينجحك و يحفظلك الوالد الكريم و ربي يصلح الأحوال الباقية و يشفي أم الزميل ديالك
أما بالعودة للموضوع صراحة هي تتجسدلك بزااف مواقف
نبدا بالحلوة و لي عودة لاحقا للمرة
أنا جدي ربي يحفظو عندو مكانة خاااصة في قلبي وهو كذلك يعتبرني أعز من بناتو
و كان حلمو ملي كنت صغيرة أني نكون ضمنل ي يكرموهم في الباكالوريا وندرس طب
دائما حديثو عن هاذ الشي
و الحمد الله من الله عليا و كنت من الأوائل على مستوى المقاطعة ديالي فكرمونا
و الشي لي خلاني نذكر هاذ الموقف ماشي غيرو لأنو أنا مفررحتش في البباك ديالي
لأني بمجرد طلعت نتيجتي قلت لدارنا و عاودت سريعا برقم التسجيل ت أعز صديقاتي و رفيقتي باش نشوف نتيجتها
و لقيتها ما جبتو صراحة فهاديك الدقيقة ربما لو ماجبتش أنا مكنتش راح نحزن هذاك الحزن
درت حالة بالبكا وكلش يعني محسيتش بطعم النجاح سوى للحظة
لكن لما ذهبنا للتكريم و شفت جدي عينيه مليانين دموع وماما لي عينيها مكانوش يبانو الا من نقابها وكانو مليانين دموع
دموعي نزلو وحدهم من فرختي أني فرحتهم
لذلك أحيانا ل في أوقات كثييرة منفرحوش علاجال أنفسنا لكن نفرحو لأنو فرحنا الناس
لذلك قاعدتي فلحياة حتى ولو كان الانسان حزين لما يشوف أنو تسبب في سعادة انسنا آخر راح يفرح أكييد
هه المهم من بعد بدأت معركة أخرى ت مندرسش طب و الحمد الله اقتنع
شكرا وعذرا عالاطالة أسوم
و ربي يكثر للجميع من اللحظات الحلوة و لا يحرمهم منها و يعطيهم الصبر و القوة لمواجهة كل ماهو صعب ومر
موقف علقم
مرا كبييرة قد ماني اذا مكانتش مشاركة فالثورة علاقل دات اكثر من خلعة فالتسعينات
تاكل مالزبل حاشاكم امام احدى المتوسطات ادّير و تلم في صاشي ..في جزائر العزة و الكرامة
) ... نتمنى لكم اوقات سعيدة معنا
