بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجوة كثيرة
طيبة ربما
تظهر لنا انها رائعة..
ومتكاملة في الاخلاق
تكاد تظن أنها الملائكة في
الارض...
ولكنهم بالداخل انسان اخر...
ولكننا عندما نقترب منهم ونكشف
من هم ولا نعرفهم !!
من نلوم بهذا الزمان؟
فكل انسان اصبح بصفة
ملاك
وكلنا اصبح يتظاهر بابهى ماعندة كي
يظهر نفسة بالصفة الجميلة
الجمال الخارجي أصبح كل شئ
ونسي الناس أن القلوب هي المعدن
الحقيقي
ما أجمل الأقنعة التى يلبسها
الناس
هنالك كل الاصناف..
وماابهى الوانها..
نكاد نعجب بها جميعا..
ومااكثرها..
ولكن هل الوجوة أصبحت رخيصة جداً
كي نضيف لها
القناع
ماهي الأسباب التي تجعل الناس
تركض وراء الاقنعة المزيفة؟
لما لايظهرون أمام الناس بوجوههم،
هل أصبح الناس يخشون
الصدق؟!!
ام اننا في زمان الكذب؟
على من يقع اللوم.. على اصحاب
القلوب الطيبة أم على اصحاب
الوجوة المزيفة؟
هل أصبح الأنسان يتلذذ عندما يرى
أخيه يبكي ..او عندما يقوم بإذلاله؟؟
أتفضل القلب الطيب.. أم الوجه
المزيف؟ اكيد افضل القلب الطيب......
ا
اصحاب الأقنعة المزيفة
حينما تراه للمرة الاولي ..... تتفاجئ بأخلاقه العالية وبأسلوبه المحترم ....
فتتصوره ملاك يمشي علي الارض
انه انسان كامل وتعتقد ولاينقصه شي
دائما ..... بل غالبا
يكون انطباعنا الأول عن الأشخاص هكذا
و الأغلبية منهم يدعي الكمال والأخلاق العالية
وتعتقد انها جزء من شخصيتهم
ويكون حالك كحال أفلاطون ومدينته
تظن بمن حولك خيرا ..... وهم أقرب آلي الشر
تمر فترة من الزمن
كما هي وشخصيته ...... لم تتغير
ولم يسقط قناعه المزيف آلي الان
ولكن ....
حينما تقع بمشكلة ..... و بضيق وشده
ترى امام عينك ...... كيف يسقط هذا القناع
وينكشف المستور
وتتمنى لحظتها ...... ان القناع مازال موجودا
وان صورتة الجميلة التي رسمتها بمخيلتك
ستبقى .... كما رسمتها ...... جميلة
ولكنها بالواقع
ماهي الأ اشلاء صوره الشخصيه لهذة
لأنك أخطئت برسمك لهذه الشخصيه (المزيفة)
فخدعك مظهره المزيف
والأدهى من ذلك
ان الانسان يعتقد ان الأخرين المزيفين ومن حوله لايمكن ان يكتشفوا شخصيته
ومازال يمارس أخلاقه المزيفة
و نسى أن قناعه قد سقط
وان جوهرة الثمين قد تحول آلي رماد
بل أحقر من ذلك
والكثير من اصحاب الأقنعه المزيفة
ماهم الا مرضي
مزدوجي الشخصيه
حيث ان شخصيتهم لأ ثبات لها
فتارة تراه انسان كامل
وتارة تراه انسان رخيص
وبوقتنا الحاضر
تجد الكثير من اصحاب الأقنعة المزيفة
فلا يغرك المظهر الخادع والجوهر
وأحذر منهم
حتى لأ تكن ضحية لأنسان مزدوج الشخصيه
وأبتعد عنهم
ولا تجعل لأنسان رخيص قيمة ومكانة
ومازالت الأقنعه تتساقط .....!!
ياترى ......
كم قناع سوف تكتشفه ...... قبل فوات الأوان
ومن هنا فإني ارى ان من يحب الخداع،او النفاق
فهو ايضا يحب ان يصدق الاخرون
لأ تقف الدنيا علي فرد، او كثر
نعم يؤلمنا الخداع في رأيي ولكنه لا يجب ان يتسبب في هز ثقتنا بأنفسنا،او بباقي من نعرفهم
فلنمضي في حياتنا
ونساعد من يحتاج الينا
ولنترك الباقي على الله عز وجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجوة كثيرة
طيبة ربما
تظهر لنا انها رائعة..
ومتكاملة في الاخلاق
تكاد تظن أنها الملائكة في
الارض...
ولكنهم بالداخل انسان اخر...
ولكننا عندما نقترب منهم ونكشف
من هم ولا نعرفهم !!
من نلوم بهذا الزمان؟
فكل انسان اصبح بصفة
ملاك
وكلنا اصبح يتظاهر بابهى ماعندة كي
يظهر نفسة بالصفة الجميلة
الجمال الخارجي أصبح كل شئ
ونسي الناس أن القلوب هي المعدن
الحقيقي
ما أجمل الأقنعة التى يلبسها
الناس
هنالك كل الاصناف..
وماابهى الوانها..
نكاد نعجب بها جميعا..
ومااكثرها..
ولكن هل الوجوة أصبحت رخيصة جداً
كي نضيف لها
القناع
ماهي الأسباب التي تجعل الناس
تركض وراء الاقنعة المزيفة؟
لما لايظهرون أمام الناس بوجوههم،
هل أصبح الناس يخشون
الصدق؟!!
ام اننا في زمان الكذب؟
على من يقع اللوم.. على اصحاب
القلوب الطيبة أم على اصحاب
الوجوة المزيفة؟
هل أصبح الأنسان يتلذذ عندما يرى
أخيه يبكي ..او عندما يقوم بإذلاله؟؟
أتفضل القلب الطيب.. أم الوجه
المزيف؟ اكيد افضل القلب الطيب......
اصحاب الأقنعة المزيفة
حينما تراه للمرة الاولي ..... تتفاجئ بأخلاقه العالية وبأسلوبه المحترم ....
فتتصوره ملاك يمشي علي الارض
انه انسان كامل وتعتقد ولاينقصه شي
دائما ..... بل غالبا
يكون انطباعنا الأول عن الأشخاص هكذا
و الأغلبية منهم يدعي الكمال والأخلاق العالية
وتعتقد انها جزء من شخصيتهم
ويكون حالك كحال أفلاطون ومدينته
تظن بمن حولك خيرا ..... وهم أقرب آلي الشر
تمر فترة من الزمن
كما هي وشخصيته ...... لم تتغير
ولم يسقط قناعه المزيف آلي الان
ولكن ....
حينما تقع بمشكلة ..... و بضيق وشده
ترى امام عينك ...... كيف يسقط هذا القناع
وينكشف المستور
وتتمنى لحظتها ...... ان القناع مازال موجودا
وان صورتة الجميلة التي رسمتها بمخيلتك
ستبقى .... كما رسمتها ...... جميلة
ولكنها بالواقع
ماهي الأ اشلاء صوره الشخصيه لهذة
لأنك أخطئت برسمك لهذه الشخصيه (المزيفة)
فخدعك مظهره المزيف
والأدهى من ذلك
ان الانسان يعتقد ان الأخرين المزيفين ومن حوله لايمكن ان يكتشفوا شخصيته
ومازال يمارس أخلاقه المزيفة
و نسى أن قناعه قد سقط
وان جوهرة الثمين قد تحول آلي رماد
بل أحقر من ذلك
والكثير من اصحاب الأقنعه المزيفة
ماهم الا مرضي
مزدوجي الشخصيه
حيث ان شخصيتهم لأ ثبات لها
فتارة تراه انسان كامل
وتارة تراه انسان رخيص
وبوقتنا الحاضر
تجد الكثير من اصحاب الأقنعة المزيفة
فلا يغرك المظهر الخادع والجوهر
وأحذر منهم
حتى لأ تكن ضحية لأنسان مزدوج الشخصيه
وأبتعد عنهم
ولا تجعل لأنسان رخيص قيمة ومكانة
ومازالت الأقنعه تتساقط .....!!
ياترى ......
كم قناع سوف تكتشفه ...... قبل فوات الأوان
ومن هنا فإني ارى ان من يحب الخداع،او النفاق
فهو ايضا يحب ان يصدق الاخرون
لأ تقف الدنيا علي فرد، او كثر
نعم يؤلمنا الخداع في رأيي ولكنه لا يجب ان يتسبب في هز ثقتنا بأنفسنا،او بباقي من نعرفهم
فلنمضي في حياتنا
ونساعد من يحتاج الينا
ولنترك الباقي على الله عز وجل