- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,262
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,436
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم أحبابي في اللمة العزيزة
صح عيدكم و كل عام و كل عيد و أنتم و أنتن بألف ألف خير أحبتي
أحبتي لاشك أن يوم العيد هو يوم فرح و سرور
و توسعة عن العيال
و العيد فرصة للفرح المباح و فيه يرتدي الناس أجمل الثياب
ويجتهدون في إظهار طريقة للتعبير عن فرحهم
سواء كانوا كباراً أم صغاراً
فإظهار الفرح في العيد سنة نبويّة يجب على جميع المؤمنين العمل بها.
و هنا تحضرنا قصة حيث أجتمع أهل الحبشة في زمان النبي صلى الله عليه و سلم
و في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم، حيث اجتمعوا يرقصون بالدرق والحراب
واجتمع معهم الصبيان حتى علت أصواتهم ، فسمعهم النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إليهم
ثم قال لعائشة : "يا حميْراء أتحبين أن تنظري إليهم ، قالت : نعم ، فأقامها - صلى الله عليه وسلم
وراءه خدها على خده يسترها ، وهي تنظر إليهم
والرسول - صلى الله عليه وسلم - يغريهم ، ويقول : دونكم يا بني أرفدة ، لتعلم يهود أن في ديننا فسحة
إني بعثت بالحنيفية السمحة" .
فهذه مشاهد الفرح بالعيد ومظاهر السرور والبهجة تقام بين يدي النبي - صلى الله عليه وسلم - فيقرها ويحتفي بها .
أما قضيتي أنا فهي حزن شديد يصيبني ليلة العيد و صباح يوم العيد فأتذكر كل الأحزان
أتذكر الأيتام و الفقراء و أتذكر المظلومين أتذكر حال المسلمين المضطهدين في فلسطين و ميانمار
أتذكر سوريا و العراق و ليبيا
أتذكر من فقدناهم من الأهل و الأحباب
بإختصار أتذكر كل شي يدعوا إلى الحزن و أذرف دموعا حارة و أجهش
و احيانا أصلي العيد و ألتزم المسجد لساعات حتى أتعب بعدها أبدأ بالمباركة للأهل و الأحباب
زوجتي هي الوحيدة التي تعلم بهذا الأمر و دائما تحاول معي لكن لأم أقدر أن أتخلي عن عادتي و أنا وفيٌ لها
ما الحل
صح عيدكم و كل عام و كل عيد و أنتم و أنتن بألف ألف خير أحبتي
أحبتي لاشك أن يوم العيد هو يوم فرح و سرور
و توسعة عن العيال
و العيد فرصة للفرح المباح و فيه يرتدي الناس أجمل الثياب
ويجتهدون في إظهار طريقة للتعبير عن فرحهم
سواء كانوا كباراً أم صغاراً
فإظهار الفرح في العيد سنة نبويّة يجب على جميع المؤمنين العمل بها.
و هنا تحضرنا قصة حيث أجتمع أهل الحبشة في زمان النبي صلى الله عليه و سلم
و في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم، حيث اجتمعوا يرقصون بالدرق والحراب
واجتمع معهم الصبيان حتى علت أصواتهم ، فسمعهم النبي - صلى الله عليه وسلم - فنظر إليهم
ثم قال لعائشة : "يا حميْراء أتحبين أن تنظري إليهم ، قالت : نعم ، فأقامها - صلى الله عليه وسلم
وراءه خدها على خده يسترها ، وهي تنظر إليهم
والرسول - صلى الله عليه وسلم - يغريهم ، ويقول : دونكم يا بني أرفدة ، لتعلم يهود أن في ديننا فسحة
إني بعثت بالحنيفية السمحة" .
فهذه مشاهد الفرح بالعيد ومظاهر السرور والبهجة تقام بين يدي النبي - صلى الله عليه وسلم - فيقرها ويحتفي بها .
أما قضيتي أنا فهي حزن شديد يصيبني ليلة العيد و صباح يوم العيد فأتذكر كل الأحزان
أتذكر الأيتام و الفقراء و أتذكر المظلومين أتذكر حال المسلمين المضطهدين في فلسطين و ميانمار
أتذكر سوريا و العراق و ليبيا
أتذكر من فقدناهم من الأهل و الأحباب
بإختصار أتذكر كل شي يدعوا إلى الحزن و أذرف دموعا حارة و أجهش
و احيانا أصلي العيد و ألتزم المسجد لساعات حتى أتعب بعدها أبدأ بالمباركة للأهل و الأحباب
زوجتي هي الوحيدة التي تعلم بهذا الأمر و دائما تحاول معي لكن لأم أقدر أن أتخلي عن عادتي و أنا وفيٌ لها
ما الحل
آخر تعديل: