كانت في نحو التاسعة من عمرها ولم يدخل بها النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد الهجرة.
وكان زواجه صلى الله عليه وسلم منها لتوثيق صحبته بأبيها أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وكانت جميع زوجات الرسول الكريم ثيبات،
إلا السيدة عائشة حيث كانت البكر الوحيدة، ومن خصائصها: أنّه كان ينزل عليه الوحي وهو في لحافها دون غيرها،
وأنّ الله سبحانه برّأها ممّا رماها به أهل الإفك، وأنزل في عذرها وبراءتها وحيا يتلى إلى يوم القيامة كما جاء في سورة النور،
وكان الأكابر من الصّحابة- رضي الله عنهم- كان إذا أشكل عليهم أمر من الدّين، استفتوها، فيجدون علمه عندها.
لمعرفة باقى زوجات الرسول
وكان زواجه صلى الله عليه وسلم منها لتوثيق صحبته بأبيها أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وكانت جميع زوجات الرسول الكريم ثيبات،
إلا السيدة عائشة حيث كانت البكر الوحيدة، ومن خصائصها: أنّه كان ينزل عليه الوحي وهو في لحافها دون غيرها،
وأنّ الله سبحانه برّأها ممّا رماها به أهل الإفك، وأنزل في عذرها وبراءتها وحيا يتلى إلى يوم القيامة كما جاء في سورة النور،
وكان الأكابر من الصّحابة- رضي الله عنهم- كان إذا أشكل عليهم أمر من الدّين، استفتوها، فيجدون علمه عندها.
لمعرفة باقى زوجات الرسول