سؤال للنساء ـ سؤال للرجال ـ ' 2 ' الزواج بأهل البادية

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
17,259
الحلول
1
نقاط التفاعل
50,431
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
images




السلام عليكم أحبابنا الأأكارم في اللمة المباركة
do.php


أحيانا كثيرة نكون بحاجة لفهم الطرف الآخر لنعرف كيف يفكر
أو كيف يرى الأمور
ربما نريد العينة النموذجية و نكون عند حسن الظن الطرف الآخر و أحيانا أخرى من باب الفضول
هناك أسئلة رجالية و أخرى نسائية
سأطرح سؤال على الأخوات لفهمن كيف يفكرن
و سؤال آخر سأطرحه على الرجال لتعرف الأخوات كيف يفكر معشر الرجال


3dlat.com_14145916179.gif



السؤال الموجه إلى الأخوات
هل تقبلين بالزواج برجل من البادية و السكن في البادية
إذا كان نعم ـ نريد شرح
و إذا كان الرد
لا ـ أيضا نريد تبرير و تعليل


3dlat.com_14145916179.gif


السؤال الموجه للرجال
هل تقبل الزواج ببنت الريف
طبعا الإجابة مع التعليل
نعم ـ لماذا
لا ـ أيضا لماذا لا
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
شكرا اخي على حسن اختيار الموضوع
الجواب هو:
- لو سؤالك جاء قبلاكثر من 50 او 60 سنة لكان جوابي هو نعم اخذها من البادية
السبب: ابائنا و اجدادنا كانت البنت الريفية تجدها تقدر الرجل بصفة جنونية و تجدها مرأة كل اصبع بمهنة و كل حرف بالميزان و كل نظرة بالهمة و هذا لا ينقص ببنت المدينة في ذلك الوقت و انما قد نقول ان الاغلبية من الجزائريين كانو في الريف بسبب الاستعمال الذي كان هو من يسكن المدينة بالعموم و ليس جزما... فتجد بنت المدينة تتبرج و تخرج و متفتحة في الكثير من الامور... اما بنت الريف تجدها برزانتها تكيل العالم و بعقلها تسير أمة رغم صغر سنها.

- بما ان سؤالك هو في الوقت الحاضر فالجواب هو: اخذها من المدينة. و السبب ليس تقليلا من قيمة الريفية:
السبب: كما ذكرت ليس تقليلا من قيمة المرأة الريفية و انما بسبب تواجدي في المدينة مما انه يسهل على الشخص الوصول لشابة يعرفها جيدا و يعرف اهلها و بالتالي تقليل المسافة للبحث عن فتاة بعيدة عنك و بححث عن اخلاقها و...
فلو كنت اسكن بمنطقة ريفية او بالقرب منها و عندي احتكاك بأبناء دشرتي او قريتي فسآخذ منها اذا وجدت من تناسبني و ذلك اختصارا للطريق للبحث عن فتاة من المدينة لا اعرفها و لا اهلها و لا اخلاقها...

الخلاصة:
قيدتني يا خويا بسؤال صعيب و خصوصا لما اتكلم بضمير الانا او المتكلم ^^
المهم خلاصتي هي:
1- كما قلت ناس زمان كان الريف محافظ و المدينة متفتح. لذلك كان سهل علي الخيار...
2- العصر الحالي لا يوجد اي اختلاف بين الريف و المدينة حيث ان الانترنت و الاعلام و الفضائيات و التكنلوجيا جعلت من الجميع قريب من الواقع و اصبح الاحتكاك بالغرب سهل حيث تواجدك في الريف او المدينة لا يعتبر مقياس لثقافتك او اخلاقك.
حيث ان الان بنت الريف لم تبقى كما كانت تعرف بتعلمها للخياطة و الصوف و الطبخ و...
اما الان99% بنت الريف تجدها تعيش بعقلية العصر بالاحرى بالتشبه بما نراه من اتراك و الاجانب

لذلك الاختيار في هذا العصر اراه يكون حسب المعرفة المسبقة لاخلاق الفتاة و عائلتها
 
السلام عليكم
جوابي هو لا ، لان عملي يوجب علي السكن في المدينة او على الاقل ليس في البادية
و من جهة اخرى ، لا اظن انني ساستطيع التوافق معهم ، ليس بسبب اعمال البيت و لكن العقلية تختلف
اشياء قد نظنها عادية لكن عندهم الامر مختلف
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الأمين على العدد الثاني من هذه السلسلة المشوّقة والجميلة
وبالعودة لسؤالك وهو قبول الزواج برجل من البادية، أوّلا بادية اليوم ليست كبادية زمان، يعني بعض البيوت اليوم
في البادية تجد سكانها ربّما يعيشون تطوّرا لم تعهدهم بعد وأنت إبن المدينة هذا في ما يخص الظروف المعيشية
لأن أغلب الزيجات تتم على هذا الأساس، بصراحة بدون لفّ أو دوران قبولي بزوج م نالبادية لديه بعض الشروط
أوّلا أن يكون إنسانا متخلقا طائعا لربه ومثقفا، وعندما أقول مثقفا لا أقصد الشهادات بقدر ما اقصد
مايحمله عقله من علم ومعرفة لهذه الحياة، فأن تجد زوجا لا يعرف من الزواج سوى قشوره بحيث لا يفقه
في طرق التعامل مع المرأة فيراها مجرد عورة ومكانتها مع العبيد فهذا لا يستحق أن يكون زوجا سواء من البادية
أو من المدينة، كذلك فيما يخص ظروف المعيشة بصراحة أرغب كثيرا في العيش بعيدا عن ضجيج المدينة
بين إخضرار الطبيعة وطيبة البشر ولكنني لا أضمن نفسي، أي أن الحياة الريفية تخلتف من مكان لآخر
هناك من يفتقدون للرفاهية الإضافية والزائدة عن حاجاتنا بحيث يمكنك التخلي عنها وتقبل الوضع بينما هنالك
من يعيشون في أعالي الجبال حيث أبسط ظروف الحياة غير متوفرة، هنا أنا لا أقلل من قيمة هذه المناطق بالعكس
ولكن المسألة ليست مسألة ظروف معيشية بقدر ما هي مسألة اعتياد على تلك الحياة، وكوني ابنة مدينة قد يمنعني
من الاعتياد على تلك الحياة، ربما قد اعتاد لاحقا بمرور الزمن ولكن قد يخلق ذلك مشاكل بالنسبة لي ولزوجي لاحقا
ولكن كما ذكرت أقصد الظروف الجد صعبة فليس كلّ أهل البادية يعانون من صعوبة وقساوة في العيش
إذن شروطي أن يكون شابا متخلقا ومثقفا وأن لا أضمن له اعتيادي السريع حتى لا أوهمه بأنني قادرة على كل ظروف الحياة
ثم يصدم لاحقا، هذا رأيي والله أعلم
تحياتي

 
بنت المدينة لا يجب أن تتزوج في الريف لأنني أعتقد أنها ستواجه صعوبة كبيرة في التأقلم مع الحياة القاسية
أما بنت الريف يمكنها الزواج من شاب من المدينة لأنه سيسهل عليها التأقلم معهم
 
السلام عليكم
انا لا يهني من اين هي
بنت مدينة او بنت الريف المهم تعرف ربي و تعرف حقوقها ووجباتها و مثقفة
نجن شركاء في هذه الحياة وهدفنا واحد رضاية الله سبحانه وتعالى فقط
 
يا زين بنات الباديه...
لكن ربما بنت الباديه لاتقبل الارتباط بإبن المدينه المخلع والمشغلع وابو عيون زايغه
ثم هناك شيء اسمه قسمه ونصيب لابد ان يوضع في الحسبان ...

تسلموا ...
 
اذا كانت بنت البادية بالمقاييس القديمة نعم اوافق،،
اما بمقاييس عصرنا الحالي اصبحنا لا نفرق بين بنت المدينة و بنت الدوار،،
،،يعني اصبحت كلمة بنت الدوار كلمة فضفاضة اُفرغت من معناها
اللباس و الهيئة وطريقة الكلام، تبدلت واصبحت مثل بنت مدينة او اكثر
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل وحقا يستحق النقاش خاصة ونحن نرى عزوف الشباب نساء كن او رجال على الزواج لاسباب عدة وهذا سبب وجيه انا والحمد لله متزوجة ومن شاب من الريف لم يكن صعبا عليا تقبل ذلك بل على العكس كانت امنية حياتي العيش في الريف ففي الاصل لايهم اين ساسكن بقدر مايهم مع من اسكن لكن مع بعض التحسينات فكل احتياجاتي تصلني علاوة على ذلك استمتع بهواء نقي وهدوء راءع واقسم بالله العلي العظيم انني سعيدة وقد تاقلمت منذ اول يوم مع انني كنت اسكن المدينة هناك اشياء كثيرة يفكر فيها الانسان فقد لاينفع الريف مع بعضهم بسبب العمل او ماشابه ذلك وهنا يبقى الانسان وحده من يريد اولا يريدلا اريد ان اتعمقى اكثر خاصة في عقليات الشباب خاصة الفتيات اللاتي ترفضن الزواج بمن يسكن في الريف
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكيد فأهل الريف مقارنة بأهل المدينة أكثر أخلاقاً ودينا في الغالب وأكثر حياءا وكل صبع بحرفة فلن تجد بنت ريف لا تحسن الطبخ ولا واجبتها كبنت وكزوجة والعكس في المدينة التي نسبة كبيرة الحين للأسف غي المكياج والدورة لا طياب لا يحزنون
أضف إلى ذلك ان بنت الريف بطبعها تسكن في بيت العائلة الكبيرة كي شغل مهوش عقبة أو عيب عندها وبلي كاين تعيش معك وتحترم والديك عكس مشاكل بنت المدينة في الغالب
بالنسبة لي يوم بحث في القرى
وجل بنات القرى اليوم متعلمات وليس جاهلات اقلهن حظا لديها البكالوريا
ده رأيي من واقع تجربتي وعيشي ضمن هذا المجتمع
وممن زاوج بين السكن في الريف والمدينة
 
مساء الخير أحبتي
إجابات الرجال تقريبا متشابهة ألى حد ما و مقنعة و النتيجة أنهم لا مشكلة في الزواج ببنت الريف
الأهم توفر الشروط و التي هي نفسها عند بنت المدينة أو المطلوبة من بنت المدينة
أما عند الأخوات فالإجابات فضفاضة و فيها مراوغة في أغلب الإجابات
رايح نزيد سؤال محدد للأخوات
إذا جاءك رجل متخلق و شهم و فيه كل الشروط التي تريدينها لكن يسكن في البادية هل تقبلين الزواج به أم لا
 
المشكل ليس فى ابن البادية او ابن المدينة...المشكل فى العقل والشخصية
فان كان الرجل مصليا ومثقفا ومهذبا
فلا يهمني من اين..ولو من المريخ​
 
المشكل ليس فى ابن البادية او ابن المدينة...المشكل فى العقل والشخصية
فان كان الرجل مصليا ومثقفا ومهذبا
فلا يهمني من اين..ولو من المريخ​
ههههههههههه عجبتني تاع المريخ هههههههههه
بصح كيف شكلهم إخوانا المرارخة و كيف ألوانهم و هل يعرفوا يصنعوا البركوكس كيما حنا ههههههههه
 
اذا طرحنا هذه الاسئلة على عدة أشخاص في الشارع والمحيط عموما القريب والبعيد سنجد أجوبة مغايرة عن ردودنا في المنتدى وممكن بعض الأجوبة سنجد انها لا تخضع للمنطق والعقل ولكن تخضع لطريقة عيش أصحابها وتصنيفاتهم لفئات المجتمع. يوجد أشخاص يرتبط فهمهم لمعنى الريف بتدني مرتبة قاطنيه الاجتماعية عن سكان المدينة.

فهمنا المتنوع والمختلف،الصحيح منه والخاطئ، السماعي والمرئي، المتاوتر والمتطور، الثابت والمتغير للاختلاف بين الريف والمدينة من نواحي عديدة جغرافية المكان ثقافة المجتمعَين وعاداتهما طريقة العيش والتعايش طبيعة وفرص العمل الرغبات والأهداف الذاتية....الخ
فهمنا لهذه الاختلافات المنطقية والواقعية هو ما يعبد الطريق إلى اتخاذ القرار حول الاختيار بين ابن او بنت الريف او المدينة. اذا تقبلنا عن حسن فهم وقناعة هذه الاختلافات الطبيعية بسطت باقي الخيارات الخاصة بشخص الانسان.
تبقى القضية التي لا يوجد فيها في وقتنا الحالي ( المتغير على الأقل ظاهريا ) فوارق شديدة الاتساع وهي قضية الشخص بحد ذاته بنت أو ولد هذا الشخص هو الاختيار النهائي والمصيري والمهم بعد الرضا والقبول بالاختلافات المنطقية سابقة الذكر وتذليلها سيكون اختيار الشخص المراد سواء زوج او زوجة غير واقع في دائرة التصنيف بين الريف والمدينة بمفهومه الناقص سيكون اختيار بعيد عن تلك الملاحظات حول العيش في منطقة ريفية أدنى منزلة( حسب المفاهيم والانطباعات) من المدينة والحضر سيكون اختيار متعلق بشخص انسان مجرد دون تصنيف. هكذا يتم الاقتناع بالاختيارات.


أما أن نحكم مباشرة على ابن او بنت الريف والريف عموما بأنها أقل منزلة وقيمة ومكان لتمضية الحياة فيه فذلك حكم خاضع للفهم الخاطئ وغير السوي لأصحابه. لان هذا الانطباع حقيقة وواقع لا نخفيه (لأننا لا نقصد به التصنيف والتفريق أو التمييز من طرفنا) ولكن نقصد به حقيقة واقعية لسلوكيات نعيشها خاصة مع الجيل الشباني الحالي سلوكيات خاطئة وسلبية وغريبة لان البعض اذا سألناهم نفس سؤالك نجد منهم أجوبة نمطية وانطباعات متوارثة مغلوطة وأحكام مسبقة تأخذ بالاعتبار أراء مخطئة أخرى كالصديقات والاصدقاء والاقارب حيث أن مفهوم العيش في الريف مازال مرتبط بمعنى المنطقة النائية والمغلقة والمساكن البسيطة الترابية والحياة الريفية القاسية و الفلاحة وتربية المواشي والرعي وانقطاع سبل التواصل والاتصال ....الخ بينما المتغير في الحال أن السكن والعيش في الريف حاليا اذا لم يكن متعارض مع التزامات في المدينة هو أفضل ٱختيار للانسان فقد تغيرت عدة أمور عن السابق وشطر كبير من سكان الارياف يشتغلون بوظائف متنوعة ويقطنون بمساكن جيدة بل أفضل من المدينة بكثير. السكن في الريف حاليا أمنية كل عاقل لديه فرصة لذلك فقط لدينا عقدة الارتباط بالمكان المنتمي اليه حتى ولو كان بدون عائد او فائدة وكأنها منطقة أمان.

بنت الريف وبنت المدينة لا يوجد فرق أصلا بين السابق او الحاضر فالاختلافات التي كنا نراها اختلافات سابقا هي في الاساس التزامات طوعية و طبيعية لظروف ومتطلبات واقع له شروطه وحدوده. فالمراة الريفية كانت ملتزمة طوعا لتلك الحياة لم تشتكي طبيعة الحياة بحد ذاتها الا عندما تدخلوا فيها اصحاب النظريات. وكذلك المراة الحضرية كانت لها التزامات طوعية لظروف حياة المدينة المفتوحة على فرص متنوعة الاختيارات للحياة كذلك لم تشتكي الا عندما تدخل فيها أصحاب النظريات. ما كنا نراه اختلاف لم يكن يظهر لكل جانب منهم الطرفين كانوا منهمكين في حياتهم غير عابئين بالمقالات التي كانت تخلق الاختلاف من لاشيء.

في وقتنا الحالي ظهرت حقيقة عدم الاختلاف عندما اتيحت كل الفرص للجانبين فبرز التشابه والاندماج والتزاوج وبقي التنوع الطبيعي الذي بدء هو كذلك نسبيا في التشابه بتدخل يد الانسان وهو جغرافية المكان حتى العمارات العالية اصبحنا نجدها في الريف وهذا تغيير دخيل أفسد طبيعة الريف المعروف عليها الاتساع والسعة والحرية في الحيط الارضي.

راح اتوقف هنا وشكرا على طرح الموضوع ظاهره بسيط وباطنه يحمل عدة مواضيع وقضايا متفرعة أخرى.
 
آخر تعديل:
السلام عليكم ...

ااححح يا قلبي على البادية و أهل البادية ناسي و عزوتي و فخري
البدوي سماره يعذبني و كلامه يذوبني
عسل و ربي عسل
~~~
بوركت أخي على الطرح الجميل
 
تضن اهم حاجة الدين و تكون بنت فاميلة
من المدينة او الريف
الانسان بطبعه يحب ان يظهر نفسه أحسن من الاخرين سواء كان ماديا او مستوي ثقافي او بحسب و معارف
اَي في سياق سؤالك تجد بعض التحفض من الطرفين لاسباب اجتماعية ثقافية عادات كيما نقولو (train de vie différente )
هذا يخلق بعض الاختلاف الذي قد يؤدي الي مشاكل
 
السلااام عليكم أخي محمد
أقبل بزواج اابادية فهم يعيشون عيشة جميلة ،عيشة خالية من الضوضاء والضجيج وووووو
اابادية أحبها وأعشقها ،بطبيعتها الخلابة الساخرة،ببساطة أهلها باستنشاق الهواء النقي ،بسماعي للديك وهو يصرخ بصوته الجميل،أعشق العيش في البادية
فاذا توفرت كل الشروط الازمة فلما لا أعيش فيها
اذن أقبل زواج البادية
شكرا لك أخي
تحياتي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top