Omaar Zengarr
:: عضو منتسِب ::
كيف أتخلَّص من عادة المماطلة؟
هل سئمت انجاز واجباتك المنزلية وفروضك الدراسية في آخر دقيقة؟ اذا كنت تؤجِّل عمل اليوم الى الغد، فأنت بحاجة حقا ان تقلع عن هذه العادة. والمقالة التي تقرأها ستساعدك ان تتغلب على المماطلة ولو كنت تقول في نفسك:
المهمة شبه مستحيلة.
لا شك ان بعض المهام هي من الضخامة بحيث يبدو لك ان تأجيلها هو الحل الاسهل. ولكن ثمة حلول بديلة افضل من التأجيل، وإليك بعضها:
نصيحة عملية: «ضع برنامجا. صحيح ان ذلك يستدعي الالتصاق بنظام محدَّد والمتابعة بتصميم، لكن نتائجه رائعة. فسيساعدك على اتمام كل واجباتك في حينها»..
ليس عندي جَلَد.
غالبا ما تشمل الواجبات التي يشقّ عليك القيام بها امورا تجدها مضجرة للغاية. فما العمل اذا كانت المهمة لا تستهويك؟ اليك الاقتراحات التالية:
نصيحة عملية: «عقلك هو المفتاح. قل في نفسك انك لن توفِّر جهدا في انجاز المطلوب ولن تدع شيئا يقف في طريقك. فحين اتبنى هذا الموقف، تأخذ الامور مجراها الصحيح».
انا مشغول جدا.
يقول احدهم: «غالبا ما يقول عني الناس اني شخص مماطل، لكنهم يظلمونني. فهم لا يعرفون كم انا مشغول!». اذا كان هذا هو لسان حالك فجرِّب الخطوات التالية:
نصيحة عملية: «لن ترتاح من مسؤولية موكلة اليك الا عندما تنجزها. لا تدعها تبقى جاثمة على قلبك، بل انجزها وأرِح بالك منها باقي النهار».
هذا واتمنى لكم التوفيق في دراستكم وتحقيق ما تصبون إليه من أهداف.
ياريت تنقلوا الموضوع في قسم البكالوريا او الدراسة الجامعية لاني نسيت ..
هل سئمت انجاز واجباتك المنزلية وفروضك الدراسية في آخر دقيقة؟ اذا كنت تؤجِّل عمل اليوم الى الغد، فأنت بحاجة حقا ان تقلع عن هذه العادة. والمقالة التي تقرأها ستساعدك ان تتغلب على المماطلة ولو كنت تقول في نفسك:
- المهمة شبه مستحيلة.
- ما عندي جَلَد.
- انا مشغول جدا.
المهمة شبه مستحيلة.
لا شك ان بعض المهام هي من الضخامة بحيث يبدو لك ان تأجيلها هو الحل الاسهل. ولكن ثمة حلول بديلة افضل من التأجيل، وإليك بعضها:
- قسِّم المهمة الى اجزاء.حتى لو كنت متأخر جدا عن بلوغ هدفك، حاول استدراك الوضع بإنجاز المهمة على دفعات.
- ابدأ على الفور. باشر العمل حالما يوكل اليك، ولو بإدراجه فقط في لائحة واجباتك او تدوين بعض الافكار التي خطرت على بالك لئلا تنساها.
- اطلب المساعدة. استفِد من تجربة الاكبر سنا. فالاهل والاصدقاء الناضجون لديهم خبرتهم في مواجهة تحديات مماثلة، ويستطيعون مساعدتك على تنظيم افكارك ووضع خطة عمل.
نصيحة عملية: «ضع برنامجا. صحيح ان ذلك يستدعي الالتصاق بنظام محدَّد والمتابعة بتصميم، لكن نتائجه رائعة. فسيساعدك على اتمام كل واجباتك في حينها»..
ليس عندي جَلَد.
غالبا ما تشمل الواجبات التي يشقّ عليك القيام بها امورا تجدها مضجرة للغاية. فما العمل اذا كانت المهمة لا تستهويك؟ اليك الاقتراحات التالية:
- جِد حافزا لتبدأ باكرا. مثلا، تخيل مدى ارتياحك حين تنتهي...ما اروع الشعور الذي ينتابني عندما انهي فروضي في وقتها او أُشَهِّل فيها فأتنفَّس الصعداء!
- فكِّر في العواقب. ما يزرعه الانسان اياه يحصد ايضا.. فالمماطلة تزيد اجهادك وتقلِّل فرص نجاحك.
- قرِّب في ذهنك تاريخ الاستحقاق. اذا كان لديك واجب مدرسي، افترض بعقلك ان موعد تسليمه يسبق الموعد الفعلي بيوم او يومين.وهكذا يتسنى لك الوقت لمراجعته وييقى عندك يوم او اكثر».
نصيحة عملية: «عقلك هو المفتاح. قل في نفسك انك لن توفِّر جهدا في انجاز المطلوب ولن تدع شيئا يقف في طريقك. فحين اتبنى هذا الموقف، تأخذ الامور مجراها الصحيح».
انا مشغول جدا.
يقول احدهم: «غالبا ما يقول عني الناس اني شخص مماطل، لكنهم يظلمونني. فهم لا يعرفون كم انا مشغول!». اذا كان هذا هو لسان حالك فجرِّب الخطوات التالية:
- أنهِ المهمات السهلة اولا.
- حدِّد الاولويات. أعد لائحة بكل واجباتك الدراسية ومواعيد تسليمها. والاهم هو ان تدون متى تنوي ان تبدأ وتنهي كلًّا منها.
- أبعِد عنك كل ما يُلهي. اجعل الجميع في البيت يعلم متى ستباشر العمل على اي مشروع لديك. وإذا كانوا بحاجة اليك في امر ما، ارجوهم ان يخبروك قبل ان تبدأ. اطفئ هاتفك الخلوي وتنبيهات البريد الالكتروني».
نصيحة عملية: «لن ترتاح من مسؤولية موكلة اليك الا عندما تنجزها. لا تدعها تبقى جاثمة على قلبك، بل انجزها وأرِح بالك منها باقي النهار».
هذا واتمنى لكم التوفيق في دراستكم وتحقيق ما تصبون إليه من أهداف.
ياريت تنقلوا الموضوع في قسم البكالوريا او الدراسة الجامعية لاني نسيت ..
