ضائعة كورقة شجر تتجاذبها الرياح فتارة هي بالشرق و تارة بالشمال ، طريقي واضحة معالمها بها محرابي و قرآني و شغفي و سقف طموحاتي ، و ذاتي ضائعة تتلاشى مع كل اشتياق و مع كل نظرة و ابتسامة لاتدري كيف ستجمع شتات أفكارها و أين ؟
ضائعة لا أدري أأرقص على سمفونية نثرت بها شيئا من أوجاعي و كثيرا من اشتياقي ، أم أنني سأعزف الحب لحنا و نغما ، و أنثر على أوراقي قصيدة شوق تحكي ضياع انثى على سطور حياة قست فأبكت ثم خانت فغدرت .
قوية أكملت مشواري و حملت على عاتقي من الهم جبلا و اثنين و ثلاثا ، قوية سامحت و صفحت عن كل سيئة ثم جددت كحلي الذي أخفته دموعي فمضيت مجددا بطريقي ، هشة لا تقوى على كتم دمعة و لا شهقة حزن ،
ضائعة قلبي يناقض عقلي فلا أدري أيا من الدروب أسلك .
عفيفة تقطر حياءا في واقعي و راقصة تسكي الكؤوس تباعا على أوراقي ، فكيف لي أن أدرك أيا من الدروب أنا أختار و أي محراب أتلو فيه صلواتي لا أدرك شيئا غير أن الذي بقلبي شوق لغائب
لا يلبث نوره يسطع علي إلا غاب مجددا
خربشات الليل ??
ضائعة لا أدري أأرقص على سمفونية نثرت بها شيئا من أوجاعي و كثيرا من اشتياقي ، أم أنني سأعزف الحب لحنا و نغما ، و أنثر على أوراقي قصيدة شوق تحكي ضياع انثى على سطور حياة قست فأبكت ثم خانت فغدرت .
قوية أكملت مشواري و حملت على عاتقي من الهم جبلا و اثنين و ثلاثا ، قوية سامحت و صفحت عن كل سيئة ثم جددت كحلي الذي أخفته دموعي فمضيت مجددا بطريقي ، هشة لا تقوى على كتم دمعة و لا شهقة حزن ،
ضائعة قلبي يناقض عقلي فلا أدري أيا من الدروب أسلك .
عفيفة تقطر حياءا في واقعي و راقصة تسكي الكؤوس تباعا على أوراقي ، فكيف لي أن أدرك أيا من الدروب أنا أختار و أي محراب أتلو فيه صلواتي لا أدرك شيئا غير أن الذي بقلبي شوق لغائب
لا يلبث نوره يسطع علي إلا غاب مجددا
خربشات الليل ??