طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة ! ومادا عن حقوق المرأة ؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

أبو إبراهيم .

:: عضوية محظورة ::
إنضم
28 نوفمبر 2018
المشاركات
207
نقاط التفاعل
414
النقاط
13
العمر
31
محل الإقامة
عين تموشنت
الجنس
ذكر
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
الذي يجب أن ندركه هو التصور الصحيح لكل مسألة لأنه إدا فقد التصور الصحيح ضاع العقل وانحرفت الفطرة وتلبس الشيطان بالإنسان وحينئد يفعل به العجائب ؛ فيبقى الإنسان مجرد صورة وجسم فقط و روحه إستولى الشيطان عليها ؛ لأن الروح لا تغذى إلا بالتصور الصحيح لكل أمور الحياة وطبيعة العلاقة البشرية والإقتصادية والسياسية

ولا يمكن أن نتصور التصور الصحيح إلا عن طريق الوحي المعصوم ، فلله سبحانه هو من خلق النفوس ويعرف كيفية عملها وتأثرها ووجهنا إلى كيفية قيادتها إلى بر الأمان قبل أن تتعرض لمسخ الشيطان

ونحن كبشر لا نستطيع أن نوجه روحنا بالقيم المادية أو الأفكار البشرية لأن الروح أمر غيبي ولا نعرف ماهيتها ولا تفاصيلها ، فلا يعلمها إلا الله

قال الله تعالى : (( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ))

وقال : (( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ))

فلابد لنا من إتباع أوامر الله لكي نحافظ على فطرتنا السليمة

نعود إلى الموضوع : مسألة المرأة أو حقوق المرأة عموما هده مجرد وهم وخيال لمادا ؟

لأن المرأة والرجل ليس ضدين وإنما كائنين متحدين ، فالمرأة خلقت من ضلع الرجل ولم تخلق مستقلة عنه

وهنا نعود إلى بداية الخلق

لقد حكى السدي عن ابي صالح وابي مالك عن إبن عباس رضي الله عنه وعن إبن مسعود رضي الله عنه وعن ناس من الصحابة أنهم قالوا : (( أخرج إبليس من الجنة وأسكن آدم الجنة فكان يمشي فيها وحشيا ليس له زوج يسكن إليها فنام نومة وإستيقظ وعند رأسه إمرأة قاعدة خلقها الله من ضلعه فسألها ما أنت ؟

قال إمرأة ؛ قال ولما خلقت ؟ قالت لتسكن إلي ))

ودكر محمد إبن إسحاق عن إبن عباس رضي الله عنه أنها خلقت من ضلعه الأقصر الأيسر وهو نائم ولأم مكانه لحما

فهده هي حقيقة المرأة أنها خلقت من ضلع الرجل ليسكن إليها وهما متكاملين في ما بعضهما وليس متعاديين

ولكن جهل المسلمين بدينهم وكلام ربهم وايات الله الكونية والشرعية كان محفزا لمنظمات الشيطان أن تبني له تصورا وفق أهوائها

فلا يوجد قانون يفرح المرأة ويحزن الرجل ولا العكس ؛ فالدي يفرح المرأة يفرح الرجل والعكس صحيح

فمعالجة الظلم تكون بطريقة عادلة على الجميع لأن الظالمين في العالم هم رجال ونساء والمظلومين هم نساء ورجال

فهؤلاء يستغلون تعرض بعض النساء للظلم من اجل أن يمررون أفكارهم الخبيثة بأن الرجال اعداء النساء

ولو نظرنا إلى كل الحالات تجد : الرجل يظلم المرأة والمرأة تظلم الرجل ، والرجل يظلم الرجل والمرأة تظلم المرأة

فلا علاقة للظلم ولسوء الأعمال بالجنس وانما هي مسألة شخصية يجب أن يعاقب فيها الظالم وينصر فيها المظلوم بغض النظر إن كان رجل أو إمرأة

و نقول لهؤلاء المغفلات هل يرضين أن يطبق هدا القانون على ابنائهن ؟ أو على ابائهن ؟ طبعا لا توجد من ترضى بهدا

فهده المرأة التي يتكلمون عنها يقصدون بها من يحملون هدا الفكر وبيالمناسبة هناك دكور أيضا يحملون هدا الفكر ، والمرأة كلمة عامة وهم يريدون بها قوم مخصوصين ؛ لأن صاحبات هاته المنظمات النسائية لو ترى إمرأة محافظة ومحتشمة تحتقرها وإدا خالفتها في رأيها تقول لها أنت عبدة للرجل وأنت خلقت من أجل شهوات الرجال .......إلخ من الكلام البديئ والساقط

فالخلاصة : لا يوجد ما يضر المرأة وينفع الرجل أو ينفع المرأة ويضر الرجل ، فما يضر الرجل يضر المرأة والعكس صحيح كأنهما كائن واحد

من هدا الدي يريد أن يرى أمه أو ابنته تتألم ؟ مستحيل على أي إنسان أن يريد هدا

من هده التي تريد أن ترى ابنها أو والدها يتألم ؟ مستحيل على أي إمرأة أن تريد هدا

مما يعني أن علاقة المرأة بالرجل هي علاقة طردية تكاملية وليس تنافسية

و خير دليل على الواقع آراء الناس حول هدا القانون

فالرافضين له هم رجال ونساء

والمرحبين به هم رجال ونساء

وبالتالي فلا يمكن أن يكون الرجل في صف والمرأة في صف وانما التفرقة بين البشر على أساس التقوى

فالمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض وهم بريؤون من الكافرين والكافرات والمنافقين والمنافقات والفاسقين والفاسقات

فهدا القانون لا يهم ولا يعني شيئا فالواجب على الرجل أن يختار صاحبة الدين والخلق وعلى المرأة أن تختار صاحب الدين و الخلق وأن لا يتحاكما إلى لشرع الله ولا يتحاكما إلى القوانين التي تخالف شرع الله و يعيشون حياتهم في ضوء الكتاب والسنة بعيدا عن الهمجيين والهمجيات

وأعتدر على الاطالة

و اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم اخي
والله ملي دارولنا قانون حقوق لمراة هاذا قوات نسبة الطلاق وخاصة الخلع المراة ولات هي متزوجة ومهنية في دارها بصح تحوس على حقوقها واش هي حقوقها، انها تخرج كيما تبغي وتلبس كيما تحب وتخدم واش تحب راجلها يضربها صفعة يدخل الحبس كلي حابة تتقوا على راجلها ،
المراة المؤمنة بالله ربي محافظلها على حقوقها والي عندو حق في الدنيا باذن الله يديه مشي باذن القانون وربي يهدي جميع نساء العالمين
 
السلام عليكم اخي
والله ملي دارولنا قانون حقوق لمراة هاذا قوات نسبة الطلاق وخاصة الخلع المراة ولات هي متزوجة ومهنية في دارها بصح تحوس على حقوقها واش هي حقوقها، انها تخرج كيما تبغي وتلبس كيما تحب وتخدم واش تحب راجلها يضربها صفعة يدخل الحبس كلي حابة تتقوا على راجلها ،
المراة المؤمنة بالله ربي محافظلها على حقوقها والي عندو حق في الدنيا باذن الله يديه مشي باذن القانون وربي يهدي جميع نساء العالمين
ما شاء الله عليكى كلامك صح
 
اولا القوانين قوانينهم ويطبقوها على نسائهم وعلائلاتهم هم فقط لأنهم يدعون الدياثة
اما من يتقون الله فقانونهم هو الاسلام


والمشكلة هناك تكالب على المراة هده الايام و في السنوات الاخيرة وهناك لوبيات تعمل من اجل ان يكون الوصول للمراة بسهولة

وسبب وصولنا لهدا الانحطاط هو بعدنا عن كلام ربنا

ولو نظرنا للمجتمع بنظرة حكيمة نوعا ما فلرجال ايضا يد فيما نعيشه
كيف لمراة لا تثور عن الرجل و هو يعنفها و يضلمها ويسبها و يلعنها و يسبها
كثيرات من نساء من ضاعت حقوقهن في بيوتهن مع ابائهن واخواتهن قبل ان تضيع مع ازواجهن تحت ذريعة القوامة
لكن للاسف لم نرتقي بعقولنا و نفهم ان قوامة الرجل على المراة هي ان يكون مسؤولا عليها في كل حاجياتها وان يخدمها ويوفر لها. وان يحميها و يسهر على ابعاد كل ماهو مضر لحياتها. لا ان يعتدي عليها و يحدها و يحرمها من حقوقها. القوامة هي تكليف لرجل و تشريف للمرأة يا قوم ..... افهموها

يجب الرجوع الى كلام رب العالمين و الى سنة حبيبه الأمين
ستعيش المراة معززة مكرمة في بيت ابيها ومع اخوانها و في بيتها مع زوجها و ابنائها

وسامح الله النساء اللواتي يضلمن ازواجهن و ابائهن و اخوانهن. ربما الاب يسهر ويتعب و يضحي بنفس ونفيس و في الاخير هي تكون سبب في ارغام انفه في تراب
هدى الله امرأة لاتكترث من زوجها، فعندما يدخل لبيته لينسى هموم الدنيا وتعبها يجد زوجة نكدية تصرخ و تعلي صوتها و غير بارة به، ثم تجدها تشتكي زوجي يتأخر عن البيت.
عفا الله عن اخت كانت سبب في تدمير بيت اخيها فكانت تكيد لزوجته و ابنائه لسبب اجهل مصدره فتضل تعمل ليل نهار لتطليق اخيها بزوجته

حلها الرجوع الى طريق رب العالمين
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
شكرا لكم على المرور وباراك الله فيكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top