- إنضم
- 24 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 5,056
- نقاط التفاعل
- 15,515
- النقاط
- 2,256
- العمر
- 39
- محل الإقامة
- فرنسا الجزائر وطني
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من مدة طويلة وانا احاول ان اكتب لكم قصة من حلقات ،وفيها مغامرات لم اجد الفرصة والحمد لله اليوم حركت تلافيف مخي ونفضت عنها الغبار وكتبت لكم هذه القصة المتواضعة من خلال العبارات واللغة ،فالقصة لو كانت في يد شخص متشبع بالعبارات ومتمكن من اللغة لكانت طلعت اجمل اكيد ،لذلك اعذرو تواضع القصة ...
القصة خيالية تتوسم بين طياتها واقع نتمناه جميعا .
ارجو أن تنال اعجابكم البداية
والجزء الثاني سأضعه بحول الله عندما انتهي منه ?....
من مدة طويلة وانا احاول ان اكتب لكم قصة من حلقات ،وفيها مغامرات لم اجد الفرصة والحمد لله اليوم حركت تلافيف مخي ونفضت عنها الغبار وكتبت لكم هذه القصة المتواضعة من خلال العبارات واللغة ،فالقصة لو كانت في يد شخص متشبع بالعبارات ومتمكن من اللغة لكانت طلعت اجمل اكيد ،لذلك اعذرو تواضع القصة ...
القصة خيالية تتوسم بين طياتها واقع نتمناه جميعا .
ارجو أن تنال اعجابكم البداية
والجزء الثاني سأضعه بحول الله عندما انتهي منه ?....
كانت هناك يا سادة يا كرام في مكان ما على وجه البسيطة غابة كثيفة بأشجارها وحشائشها الوعرة ،لا يكاد الداخل اليها يرى يده إن مدها أمامه كان ما حولها من مماليك تحكي القصص والخرافات بشأنها ،حكوا أن فيها ما فيها من الكنوز وان الداخل اليها لا يخرج أبدا ،حكوا أن فيها حسناء مسجونة بين قضبان ويحرسها وحش مخيف ،وحكو أنها مسكونة بجنيات تتطاير وتستولي على عقول الداخلين اليها وتستعبدهم ،وكثر في ذلك الوقت القيل والقال وكثرت حولها الحكايات لكن ولا قصة من هذه القصص كانت موثقة ومؤكدة ،واختلفت تسمياتها فكانو يسمونها مثلا غابة الموت أو غابة الظلام أوغابة الجنيات... .
وكان يا سادة يا كرام بين المماليك مملكة يحكمها ملك عادل لا يشكو شعبه منه يوما بل على عكس ذلك يدعون له بدوام الصحة وطول العمر ،وعند مطلع كل فجر يُقرع الطبل ليوقض الناس فيسيروا في الارض ويسترزقوا ، فكان الحداد يشحذ سيفه حتى يرى في نصله بياض أسنانه وكان النجار يسوي قطع الحطب ويصنع منها ما لم ترى عين بشر من التحف أما الخباز فيجهز الفرن حتى تطهو حرارته ما عجنه ليلا ،والخضار يسوي خضاره لتغري المارة من حولها لم تكن تظهر طازجة فحسب بل كأنها رسمة فنان تفنن في تلوينه على رصيف السوق ،كان السوق يعج بالناس والعمال من مطلع الفجر وحتى غروب الشمس .
كان للملك عادة فقد كان كل صباح ومع صوت قرع الطبل ينهض ويوقض مستشاره ويتوجهان الى السوق ليتفقدا أحواله وأحوال التجار ،في الواقع كان الملك يخرج من أجل هذا السبب ولسبب آخر يعرفه مستشاره جيدا وهو أنه يحب رائحة الخبز الصباحي ويحب أن يدخل إلى الخباز ليطلب منه كعكته المفضلة بالقرفة والليمون حتى أن الخباز أصبح متعودا على دخوله كل صباح فيحضر الكعكة ويجهزها له جيدا في طبق جميل على طاولة خشبية صفت حولها الكراسي ووضعت فوقها باقة من الورد في مزهرية طين مزركشة وهذا للرفع من مكانته لكن الملك يخيب ظنه ويحملها بيده وهو واقف يقضم منها قضمة متعمدا ليظهر تواضعه وقبل خروجه يقترب من الورود ليشمها ويأخذ واحدة ثم يضع قطعة فضة مكان الكعكة ويخرج حاملا ما بقي منها في يد وفي اليد الاخرى الوردة الحمراء الجميلة ويكمل جولته الصباحية ،ليترك تلك الابتسامة على وجه الخباز التي توحي بالرضا الكامل ،ثم يعرج على صاحبة الدكان المتواضع في السوق والتي تبيع بعض الاعشاب والتحف القديمة قدم عمرها ويلقي عليها التحية ويستمع الى حكاياتها مع الزبائن ثم يضع لها تلك الوردة بين يديها ويخبرها أنها في عينيه أجمل من كل الحسناوات ،فتغتبط غبطة عميقة وتتنهد وهي تشم الوردة ،كان مستشاره يراقب ويستمع ويكاد يخفي ضحكته العالية كل صباح .
كان ذلك الملك العادل يدعى "قمر" وقد سمته إحدى المنجمات في المملكة وقالت أن هذا الاسم سيجعله محبوبا وعظيما ،كان في ذلك الوقت المنجمون والعرافون بمثابة ڤوڤل في وقتنا الراهن عندما يحتاج أحد أن يعرف شيئا ما يلجأ اليهم ،لإنهم ورثو المعرفة أو آثارها عن أجدادهم ومن خلال تجاربهم مع المواقف عبر الزمن ، وفي معظم الاحيان كانو يوهمو الناس بالمعرفة ،فعندما يمرض أحد ما يلجأ اليهم ليعينوه في محنته ،ولهم خلطات حتى للقلق والغضب وللسعادة ،المهم أن يكون المحتاج سخيا ويغدق عليهم بالأموال .
تزوج قمر من أميرة من أميرات المماليك ،كان يحبها حبا حكت عنه جميع الناس بين الممالك وعندما مر على زواجهما عامين وعند موعد ولادتها بابنه الأول أصيبت بمرض خطير لم يُعرف عنه سوى أنها لا تستطيع الأكل ولا الشرب وتستفرغ دما كل صباح ،عندها يا سادة يا كرام جمع الملك كل عراف ومنجم وأمرهم أن يجدو لها حلا مع وليدها ،ومرت الأيام والملكة تئن والعرافون عاجزون لا يجدون حلا لها حتى قضت نحبها بين يدي زوجها ودفن الملك معها ابنه في أحشائها . نفى الملك على إثرها كل عراف ومنجم الى أعالي الجبال لتيقنه من عجزهم على مساعدة الناس ،فقد كان حزينا نعم على زوجته لكنه أحب شعبه كما لم يحب ملك شعبه من قبل ،وشجع على دراسة الطب من الكتب .
وكان يا سادة يا كرام بين المماليك مملكة يحكمها ملك عادل لا يشكو شعبه منه يوما بل على عكس ذلك يدعون له بدوام الصحة وطول العمر ،وعند مطلع كل فجر يُقرع الطبل ليوقض الناس فيسيروا في الارض ويسترزقوا ، فكان الحداد يشحذ سيفه حتى يرى في نصله بياض أسنانه وكان النجار يسوي قطع الحطب ويصنع منها ما لم ترى عين بشر من التحف أما الخباز فيجهز الفرن حتى تطهو حرارته ما عجنه ليلا ،والخضار يسوي خضاره لتغري المارة من حولها لم تكن تظهر طازجة فحسب بل كأنها رسمة فنان تفنن في تلوينه على رصيف السوق ،كان السوق يعج بالناس والعمال من مطلع الفجر وحتى غروب الشمس .
كان للملك عادة فقد كان كل صباح ومع صوت قرع الطبل ينهض ويوقض مستشاره ويتوجهان الى السوق ليتفقدا أحواله وأحوال التجار ،في الواقع كان الملك يخرج من أجل هذا السبب ولسبب آخر يعرفه مستشاره جيدا وهو أنه يحب رائحة الخبز الصباحي ويحب أن يدخل إلى الخباز ليطلب منه كعكته المفضلة بالقرفة والليمون حتى أن الخباز أصبح متعودا على دخوله كل صباح فيحضر الكعكة ويجهزها له جيدا في طبق جميل على طاولة خشبية صفت حولها الكراسي ووضعت فوقها باقة من الورد في مزهرية طين مزركشة وهذا للرفع من مكانته لكن الملك يخيب ظنه ويحملها بيده وهو واقف يقضم منها قضمة متعمدا ليظهر تواضعه وقبل خروجه يقترب من الورود ليشمها ويأخذ واحدة ثم يضع قطعة فضة مكان الكعكة ويخرج حاملا ما بقي منها في يد وفي اليد الاخرى الوردة الحمراء الجميلة ويكمل جولته الصباحية ،ليترك تلك الابتسامة على وجه الخباز التي توحي بالرضا الكامل ،ثم يعرج على صاحبة الدكان المتواضع في السوق والتي تبيع بعض الاعشاب والتحف القديمة قدم عمرها ويلقي عليها التحية ويستمع الى حكاياتها مع الزبائن ثم يضع لها تلك الوردة بين يديها ويخبرها أنها في عينيه أجمل من كل الحسناوات ،فتغتبط غبطة عميقة وتتنهد وهي تشم الوردة ،كان مستشاره يراقب ويستمع ويكاد يخفي ضحكته العالية كل صباح .
كان ذلك الملك العادل يدعى "قمر" وقد سمته إحدى المنجمات في المملكة وقالت أن هذا الاسم سيجعله محبوبا وعظيما ،كان في ذلك الوقت المنجمون والعرافون بمثابة ڤوڤل في وقتنا الراهن عندما يحتاج أحد أن يعرف شيئا ما يلجأ اليهم ،لإنهم ورثو المعرفة أو آثارها عن أجدادهم ومن خلال تجاربهم مع المواقف عبر الزمن ، وفي معظم الاحيان كانو يوهمو الناس بالمعرفة ،فعندما يمرض أحد ما يلجأ اليهم ليعينوه في محنته ،ولهم خلطات حتى للقلق والغضب وللسعادة ،المهم أن يكون المحتاج سخيا ويغدق عليهم بالأموال .
تزوج قمر من أميرة من أميرات المماليك ،كان يحبها حبا حكت عنه جميع الناس بين الممالك وعندما مر على زواجهما عامين وعند موعد ولادتها بابنه الأول أصيبت بمرض خطير لم يُعرف عنه سوى أنها لا تستطيع الأكل ولا الشرب وتستفرغ دما كل صباح ،عندها يا سادة يا كرام جمع الملك كل عراف ومنجم وأمرهم أن يجدو لها حلا مع وليدها ،ومرت الأيام والملكة تئن والعرافون عاجزون لا يجدون حلا لها حتى قضت نحبها بين يدي زوجها ودفن الملك معها ابنه في أحشائها . نفى الملك على إثرها كل عراف ومنجم الى أعالي الجبال لتيقنه من عجزهم على مساعدة الناس ،فقد كان حزينا نعم على زوجته لكنه أحب شعبه كما لم يحب ملك شعبه من قبل ،وشجع على دراسة الطب من الكتب .
لم تترك له زوجته سوى الحزن الشديد الذي قطع أوصاله إلى جانب عصفور حصلت عليه من أحد المنجمين كهدية وقد كثرت الشائعات أنه من غابة الموت ، لم تأبه وقررت أن تضعه في قفص خشبي وتحمله معها أين ما ذهبت ،كان الطائر أصفر الجسم ذهبي الجناحين ونهايات ريشه حمراء كأنها ألسنة نار عندما يفرد جناحيه يكاد يترائى للناظر اليه أنها ألسنة نار ، له منقار بين الببغاء والحسون معكوف كالببغاء وصغير كالحسون وذيله كان ذهبيا ينتهي بثلاث ريشات حمراء تمتد بطول جسمه ،أما رأسه فقد كان بين البرتقالي والقرميدي وله نهاية على رأسه كأنها تاج ذهبي، لذلك كل من رآه عرف على الفور أنه ليس من أراضي الممالك ولا من غاباتها بل رجحوا وأكدوا أنه من غابة الموت ، أطلقت عليه اِسم "ذهب" بسبب لونه الذهبي ،لم يكن يأكل سوى فاكهة العنب السوداء لذلك كان يحضر له الملك كل صباح العنب الطازج ويطعمه بيديه بكل حب ويتذكر به زوجته فلا تراه إلا جالسا على الشرفة واضعا إياه أمامه ويتحدث إليه وكأنه يتحدث إليها ،ويخبره قصص الشعب وعن غبطته بحب الشعب له .
مر على موتها ثلاث سنوات فقط لكن "قمر" كبر عشرون عاما في غيابها فصار أكثر حكمة وأكثر رزانة ، انكب على قراءة الكتب بقية يومه وعكف على تحصيل العلم ولم يشغله عنه سوى مشاكل شعبه ،حمل على عاتقه مالم يحمله شاب في الثامنة والعشرين من العمر ، كانت عيونه السوداء كسواد الليل تحكي مأساته مع وفاة والديه وتوليه العرش باكرا ،وكان وجهه الحسن يترجم تزاوج جمال وجه والدته وقوة تعابير وجه والده وحزمها ،كان شابا كبقية الشباب في سنه يملك أصدقاء وكان صديقه المقرب هو مستشاره "غريب " فقد وجدوه عند باب القصر أياما بعد ولادة الملك قمر فقررت الخادمة وقتها تربيته وتسميته غريب لأنه كان فعلا غريب عن المنطقة ، وفعلا تربيا معا داخل القصر ، لعبا وتعلما ركوب الخيل معا تعلما المبارزة بالسيف معا ،كانا يخرجان مع الاصدقاء للصيد في سن الخامسة عشر ،ويعودان بصيد وفير يستغرب منه الملك والملكة ."غريب " كان يكن الولاء للملك بشكل غريب ويحبه لدرجة أنه يتبعه كظله في كل مكان وإذا مرض جلس قربه ولم يرتاح حتى يتعافى ،فقد كان قمر في صغره يعامله على إنه أخ وليس خادم .
وفي يوم من الأيام وفي فجر ذلك اليوم يا سادة يا كرام قام صاحب الطبل ليقرع طبله كالعادة ،وقام كل من بالمملكة كالعادة ،لكن غريب استغرب عدم إيقاظ الملك له ،وظن أن النعاس قد غلبه فقرر ان يوقظه ولم تكن غرفته بعيدة عن غرفة قمر وقف عند الباب ونادى بصوت هادئ .
-" سيدي الملك قمر قد قُرع الطبل والناس في انتظارك في السوق ...."
لكنه لم يسمع جوابا مما زاد في استغرابه عندئذ تقدم بحذر من الباب وقرعه في هدوء
-" الملك قمر ! هل أنت مستيقظ ؟"
وعم الهدوء في الرواق ولم يسمع غريب حركة واحدة قرر بعدها الدخول ،فتح الباب وأطل بهدوء وهو يهمس .." سيدي ...سيدي قمر "، ألقى نظرة على سريره فلم يجده ،وعلى الشرفة فلم يجد أثرا له ولا أثرا لقفص الطائر "ذهب" في مكانه عندئذ فضل أن لا يرتبك وأن يبحث جيدا في أرجاء القصر فقد يكون يستحم مثلا أو أخذ الطائر في جولة ،لكنه ما لبث أن فار الدم في عروقه خوفا على صديقه الذي لم يغادر يوما من دونه ،عندئذ نادى على الجميع وجمع كل الخدم والوزراء في قاعة الملك وسألهم إذا رأى واحدا منهم الملك وهو يغادر القصر ليلا أو فجرا ،فأجاب الجميع بالنفي وحتى أن الملك لم يكن يضع حرسا على باب القصر لانعدام أعدائه في المملكة وفي الممالك الاخرى ........
مر على موتها ثلاث سنوات فقط لكن "قمر" كبر عشرون عاما في غيابها فصار أكثر حكمة وأكثر رزانة ، انكب على قراءة الكتب بقية يومه وعكف على تحصيل العلم ولم يشغله عنه سوى مشاكل شعبه ،حمل على عاتقه مالم يحمله شاب في الثامنة والعشرين من العمر ، كانت عيونه السوداء كسواد الليل تحكي مأساته مع وفاة والديه وتوليه العرش باكرا ،وكان وجهه الحسن يترجم تزاوج جمال وجه والدته وقوة تعابير وجه والده وحزمها ،كان شابا كبقية الشباب في سنه يملك أصدقاء وكان صديقه المقرب هو مستشاره "غريب " فقد وجدوه عند باب القصر أياما بعد ولادة الملك قمر فقررت الخادمة وقتها تربيته وتسميته غريب لأنه كان فعلا غريب عن المنطقة ، وفعلا تربيا معا داخل القصر ، لعبا وتعلما ركوب الخيل معا تعلما المبارزة بالسيف معا ،كانا يخرجان مع الاصدقاء للصيد في سن الخامسة عشر ،ويعودان بصيد وفير يستغرب منه الملك والملكة ."غريب " كان يكن الولاء للملك بشكل غريب ويحبه لدرجة أنه يتبعه كظله في كل مكان وإذا مرض جلس قربه ولم يرتاح حتى يتعافى ،فقد كان قمر في صغره يعامله على إنه أخ وليس خادم .
وفي يوم من الأيام وفي فجر ذلك اليوم يا سادة يا كرام قام صاحب الطبل ليقرع طبله كالعادة ،وقام كل من بالمملكة كالعادة ،لكن غريب استغرب عدم إيقاظ الملك له ،وظن أن النعاس قد غلبه فقرر ان يوقظه ولم تكن غرفته بعيدة عن غرفة قمر وقف عند الباب ونادى بصوت هادئ .
-" سيدي الملك قمر قد قُرع الطبل والناس في انتظارك في السوق ...."
لكنه لم يسمع جوابا مما زاد في استغرابه عندئذ تقدم بحذر من الباب وقرعه في هدوء
-" الملك قمر ! هل أنت مستيقظ ؟"
وعم الهدوء في الرواق ولم يسمع غريب حركة واحدة قرر بعدها الدخول ،فتح الباب وأطل بهدوء وهو يهمس .." سيدي ...سيدي قمر "، ألقى نظرة على سريره فلم يجده ،وعلى الشرفة فلم يجد أثرا له ولا أثرا لقفص الطائر "ذهب" في مكانه عندئذ فضل أن لا يرتبك وأن يبحث جيدا في أرجاء القصر فقد يكون يستحم مثلا أو أخذ الطائر في جولة ،لكنه ما لبث أن فار الدم في عروقه خوفا على صديقه الذي لم يغادر يوما من دونه ،عندئذ نادى على الجميع وجمع كل الخدم والوزراء في قاعة الملك وسألهم إذا رأى واحدا منهم الملك وهو يغادر القصر ليلا أو فجرا ،فأجاب الجميع بالنفي وحتى أن الملك لم يكن يضع حرسا على باب القصر لانعدام أعدائه في المملكة وفي الممالك الاخرى ........
ترى أين اختفى الملك قمر ؟ وماهي قصة الملك قمر بالضبط ؟
تابعوني ?
جميع الحقوق محفوظة
حلم كبير ?
جميع الحقوق محفوظة
حلم كبير ?
آخر تعديل بواسطة المشرف: