تزوج فتاة فصدم بأنها ..... والسبب هو ............

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

أبو إبراهيم .

:: عضوية محظورة ::
إنضم
28 نوفمبر 2018
المشاركات
207
نقاط التفاعل
414
النقاط
13
العمر
31
محل الإقامة
عين تموشنت
الجنس
ذكر
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
لدي صديق يعمل أستاذا في أحد المؤسسات التربوية مستوى متوسط ، أخبرني بقصة أحد الأشخاص تزوج فتاة كانت تدرس في تلك المؤسسة

وذات يوم جاء هذا الشخص إلى مدير المؤسسة يقول له زوجتي كانت تدرس عندكم فرحب به وسأله ما بك ؟

فقال ذلك الشخص : من هو فلان ؟ وكان هذا الفلان الذي يسأل عنه زوج هذا الفتاة يعمل أستاذ في تلك المؤسسة



فعندما سأله المدير عن السبب وما الذي يريده ........... إلخ

قال الزوج : إن زوجتي تهذي في الليل بإسمه !! الله أكبر

الإختلاط آفة خطيرة وهدامة للمجتمع وصدق إبن قيم رحمه الله عندما شبه الإختلاط بإجتماع النار مع الحطب

فعلينا أن لا نستهين بهذا الأمر الكبير الذي أبتلينا به ، نسأل الله العافية
 
لدي صديق يعمل أستاذا في أحد المؤسسات التربوية مستوى متوسط ، أخبرني بقصة أحد الأشخاص تزوج فتاة كانت تدرس في تلك المؤسسة

وذات يوم جاء هذا الشخص إلى مدير المؤسسة يقول له زوجتي كانت تدرس عندكم فرحب به وسأله ما بك ؟

فقال ذلك الشخص : من هو فلان ؟ وكان هذا الفلان الذي يسأل عنه زوج هذا الفتاة يعمل أستاذ في تلك المؤسسة



فعندما سأله المدير عن السبب وما الذي يريده ........... إلخ

قال الزوج : إن زوجتي تهذي في الليل بإسمه !! الله أكبر

الإختلاط آفة خطيرة وهدامة للمجتمع وصدق إبن قيم رحمه الله عندما شبه الإختلاط بإجتماع النار مع الحطب

فعلينا أن لا نستهين بهذا الأمر الكبير الذي أبتلينا به ، نسأل الله العافية
لذلك فان عمل المراة بدون اختلاط فقط اما الاختلاط نهانا عنه ديننا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة بعد قراءة القصة لم يلفت انتباهي الاختلاط أو ماشابه ولكن ما لفت انتباهي ومع احتراماتي هذا الزوج المريض نفسيا
إذا كان كل زوج يذهب للبحث كلّ يوم عن أصحاب الأسماء التي تهذي بهم زوجته أثناء النوم فهذه كارثة، يمكن للزوجة أن لا تخرج
للعمل وأن لا تتعرض للاختلاط بينما تهذي باسم رجل غريب عن زوجها فنحن لا نتحكم في أحلامنا، ولو حدث هذا الموقف
مع نفس الزوج وزوجته لا تخرج للعمل ماذا كان سيفعل؟ ربما يقتلها، كان لي صديقة مقرّبة وطيّبة ومحترمة لكنها حين تنام تهذي
بكلمات كثيرة وبأسماء أشخاص لا تعرفهم حتى لا من قريب ولا من بعيد، المسكينة كانت تخشى أن يسمع أخوها همسها
باسم أحدهم بينما هي لا تعرف هذا الاسم بتاتا، كذلك أنا كثيرا ما أحلم بأشخاص مر على التقائي بهم سنوات كثيييرة
وحتى لا ندخل مسألة الاختلاط فإنني أحيانا أحلم بمن كانوا يدرسون معي في المدرسة الابتدائية مع أنني لم ألتقي أحدا منهم منذ زمن
ويمكن أن أهذي باسم أحدهم وأنا نائمة فهذا ليس بيدي، فهل أُعاقب على فعل لا حول لي فيه ولا قوة؟
نعلم جيّدا أن الاختلاط أمر سيء في مجتمعنا، ولكن تصرّف الزوج تصرّف صبياني لا علاقة له لا بالاختلاط ولا بغيره وإنما المشكلة
تقع فيه هو، "موسوس" بلهجتنا وينقب عن العيوب في زوجته، فالحياة الزوجية لا تنحصر في هذه الأمور التافهة، لم يمر يومان
على طرح الأخ الامين موضوع شرف الفتاة وبإنه يمكن الحكم على المرأة من خلال أخلاقها وحياءها وفقط مع أن الشرف أعظم شيء
لدى المرأة، بينما هذا الزوج يستمع كل ليلة لما تقوله زوجته ويصنع من القصة موضوعا عظيما، وكأن من يدرّس معها في المدرسة هو الوحيد
الذي يحمل هذا الاسم في العالم، ربما أكون خاطئة في حكمي عليه ولكنني أرى الحياة الزوجية بها مشاكل أعظم من هذه الأمور
تستحق النظر فيها، ومن لا يضع ثقة في زوجته لن يرحمه بقاؤها في البيت ولا حتى في غرفة مغلقة في برج شاهق
تحياتي

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة بعد قراءة القصة لم يلفت انتباهي الاختلاط أو ماشابه ولكن ما لفت انتباهي ومع احتراماتي هذا الزوج المريض نفسيا
إذا كان كل زوج يذهب للبحث كلّ يوم عن أصحاب الأسماء التي تهذي بهم زوجته أثناء النوم فهذه كارثة، يمكن للزوجة أن لا تخرج
للعمل وأن لا تتعرض للاختلاط بينما تهذي باسم رجل غريب عن زوجها فنحن لا نتحكم في أحلامنا، ولو حدث هذا الموقف
مع نفس الزوج وزوجته لا تخرج للعمل ماذا كان سيفعل؟ ربما يقتلها، كان لي صديقة مقرّبة وطيّبة ومحترمة لكنها حين تنام تهذي
بكلمات كثيرة وبأسماء أشخاص لا تعرفهم حتى لا من قريب ولا من بعيد، المسكينة كانت تخشى أن يسمع أخوها همسها
باسم أحدهم بينما هي لا تعرف هذا الاسم بتاتا، كذلك أنا كثيرا ما أحلم بأشخاص مر على التقائي بهم سنوات كثيييرة
وحتى لا ندخل مسألة الاختلاط فإنني أحيانا أحلم بمن كانوا يدرسون معي في المدرسة الابتدائية مع أنني لم ألتقي أحدا منهم منذ زمن
ويمكن أن أهذي باسم أحدهم وأنا نائمة فهذا ليس بيدي، فهل أُعاقب على فعل لا حول لي فيه ولا قوة؟
نعلم جيّدا أن الاختلاط أمر سيء في مجتمعنا، ولكن تصرّف الزوج تصرّف صبياني لا علاقة له لا بالاختلاط ولا بغيره وإنما المشكلة
تقع فيه هو، "موسوس" بلهجتنا وينقب عن العيوب في زوجته، فالحياة الزوجية لا تنحصر في هذه الأمور التافهة، لم يمر يومان
على طرح الأخ الامين موضوع شرف الفتاة وبإنه يمكن الحكم على المرأة من خلال أخلاقها وحياءها وفقط مع أن الشرف أعظم شيء
لدى المرأة، بينما هذا الزوج يستمع كل ليلة لما تقوله زوجته ويصنع من القصة موضوعا عظيما، وكأن من يدرّس معها في المدرسة هو الوحيد
الذي يحمل هذا الاسم في العالم، ربما أكون خاطئة في حكمي عليه ولكنني أرى الحياة الزوجية بها مشاكل أعظم من هذه الأمور
تستحق النظر فيها، ومن لا يضع ثقة في زوجته لن يرحمه بقاؤها في البيت ولا حتى في غرفة مغلقة في برج شاهق
تحياتي
اه بس نطق الاسماء فى النوم ده دليل ان العقل الباطنى كان يفكر فى هذا الاسم فالاحلام ما هيا الا تفريغ ما يدور بالعقل الباطنى
 
احنا مجتمع شرقى يعنى الزوج مش هيسمع زوجته تنطق باسم واحد تانى وهيا نايمة وهيكون بيفكر زى ما حضرتك تقولى الان
 
احنا مجتمع شرقى يعنى الزوج مش هيسمع زوجته تنطق باسم واحد تانى وهيا نايمة وهيكون بيفكر زى ما حضرتك تقولى الان

المجتمع الشرقي مجتمع مسلم أبان له الإسلام الخطأ من الصّواب، والرجل الشرقيّ رجل مثقّف وواعي ميّزه الله بالعقل
أم أن العقل وُجد هباءً في رؤوسنا حتى ننفعل دون العودة إليه؟، أنا لا أقول أن هذيان المرأة باسم رجل غريب أمر عاديّ
ولكنه لا يستدعي الذهاب للمدير والسؤال، وإن كان هذا الرجل فعلا يغار على عرضه "كرجل شرقي" ماكان ليعيد
ما حدث مع زوجته على مدير غريب، وإن كان هذا الرجل حقا يشكّ في كون زوجته تفكّر في غيره فالأولى به
مواجهتها مباشرة والتحدث معها بحكمة، ما أدراه هو ربّما حدثت مشكلة في المدرسة وكان هذا المعلم هو المعني
بالموضوع وحديثه على كل لسان داخل المدرسة ولدرجة تكرر ذلك يوميا على الزوجة هذت باسمه في نومها، فالهذيان
ليس شرطا أن هنالك علاقة بين الطرفين بل هو هذيان بما يراه الإنسان في نومه، ورؤيتك لنفس الشخص يوميا سيكون
من البديهي أن تهذي بإسمه أليس هذا هو دور العقل الباطني كما قلت؟ بينما ليس كل ما يراه الإنسان نتيجة
تفكير العقل الباطني في أمر ما، فكما ذكرتُ في ردي السابق أنني أحلم كثيرا بمن كانوا يدرسون معي في المدرسة
الابتدائية ذكورا وإناثا رغم أنني لا أفكر فيهم بتاتا وليس لي وقت للتفكير فيهم من الاساس ولكنهم يشاركونني احلامي
وقد أهذي باسم أحدهم أو إحداهن، فهل يا ترى إن كنت متزوجة وحدث معي أن هذيت باسم أحدهم هل أعتبر مذنبة؟
أو على زوجي أن يفتح تحقيقا مع كل الناس الذين أتعامل معهم يوميا؟ ربما قد يجد شخصا ألتقيه في حياتي اليومية
من العائلة مثلا بنفس الاسم الذي هذيت به ولكنه ليس المقصود، لأن الأسماء تتشابه والاسم الواحد يمكن أن يكون
لمئات الاشخاص في الوطن حتى المذيع على التلفزيون وحتى الإمام في الحصص الدينية وحتى المجرمون الذين

امتلأت صفحات الجرائد بأسمائهم، لذلك علينا أن نكون أكثر تعقّلا حتى لا يظلم أحدنا الآخر
تحياتي
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة بعد قراءة القصة لم يلفت انتباهي الاختلاط أو ماشابه ولكن ما لفت انتباهي ومع احتراماتي هذا الزوج المريض نفسيا
إذا كان كل زوج يذهب للبحث كلّ يوم عن أصحاب الأسماء التي تهذي بهم زوجته أثناء النوم فهذه كارثة، يمكن للزوجة أن لا تخرج
للعمل وأن لا تتعرض للاختلاط بينما تهذي باسم رجل غريب عن زوجها فنحن لا نتحكم في أحلامنا، ولو حدث هذا الموقف
مع نفس الزوج وزوجته لا تخرج للعمل ماذا كان سيفعل؟ ربما يقتلها، كان لي صديقة مقرّبة وطيّبة ومحترمة لكنها حين تنام تهذي
بكلمات كثيرة وبأسماء أشخاص لا تعرفهم حتى لا من قريب ولا من بعيد، المسكينة كانت تخشى أن يسمع أخوها همسها
باسم أحدهم بينما هي لا تعرف هذا الاسم بتاتا، كذلك أنا كثيرا ما أحلم بأشخاص مر على التقائي بهم سنوات كثيييرة
وحتى لا ندخل مسألة الاختلاط فإنني أحيانا أحلم بمن كانوا يدرسون معي في المدرسة الابتدائية مع أنني لم ألتقي أحدا منهم منذ زمن
ويمكن أن أهذي باسم أحدهم وأنا نائمة فهذا ليس بيدي، فهل أُعاقب على فعل لا حول لي فيه ولا قوة؟
نعلم جيّدا أن الاختلاط أمر سيء في مجتمعنا، ولكن تصرّف الزوج تصرّف صبياني لا علاقة له لا بالاختلاط ولا بغيره وإنما المشكلة
تقع فيه هو، "موسوس" بلهجتنا وينقب عن العيوب في زوجته، فالحياة الزوجية لا تنحصر في هذه الأمور التافهة، لم يمر يومان
على طرح الأخ الامين موضوع شرف الفتاة وبإنه يمكن الحكم على المرأة من خلال أخلاقها وحياءها وفقط مع أن الشرف أعظم شيء
لدى المرأة، بينما هذا الزوج يستمع كل ليلة لما تقوله زوجته ويصنع من القصة موضوعا عظيما، وكأن من يدرّس معها في المدرسة هو الوحيد
الذي يحمل هذا الاسم في العالم، ربما أكون خاطئة في حكمي عليه ولكنني أرى الحياة الزوجية بها مشاكل أعظم من هذه الأمور
تستحق النظر فيها، ومن لا يضع ثقة في زوجته لن يرحمه بقاؤها في البيت ولا حتى في غرفة مغلقة في برج شاهق
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نعم أختي الكريمة أخطأت خطأ عظيما في حق الشخص ويجب عليك التوبة من هذا الأمر والاستغفار له في ظهر الغيب

والخطأ يكمن في قياسك على حالات تعرفينها بحالة هذا الشخص المسكين و وصفته فوق ذلك بالمريض النفسي !!

يعني ماذا تتوقعين من رجل يسمع زوجته تهذي يوميا بإسم واحد ومعين !! أليس من حقه على الأقل الإستفسار !!!

أمر ليس بالعادي أن تهذي فتاة بإسم معين أكثر من مرة ، والذي فعله هذا الزوج كان تصرفا حكيما ، فهو لم يتسرع ولم يتهمها في شيء بل سأل مدير المتوسطة التي كانت تدرس فيها و- إذا بالطامة أن صاحب هذا الإسم هو أستاذ و وسيم وأنيق على حسب ما روى لي صديقي

وسياق هذه القصة جاءت في مناقشتي لصديقي حول الزواج بفتاة ملتزمة بدينها وتدرس في الجامعة ، فقال لي أن الإختلاط شر ويؤثر وهذا أمر لا خلاف فيه وفي هذا السياق روى لي هذه القصة

يعني أنا أعزم وأتزوج على سنة الله ورسوله وادفع الأموال وأهيء البيت و أطمع في السكن النفسي ثم أجد زوجتي تهذي بإسم رجل آخر ولا يحق لي حتى أن استفسر

كبيرة جدا هذه أختي الكريمة ، وارجو المعذرة

تحياتي
 


المجتمع الشرقي مجتمع مسلم أبان له الإسلام الخطأ من الصّواب، والرجل الشرقيّ رجل مثقّف وواعي ميّزه الله بالعقل
أم أن العقل وُجد هباءً في رؤوسنا حتى ننفعل دون العودة إليه؟، أنا لا أقول أن هذيان المرأة باسم رجل غريب أمر عاديّ
ولكنه لا يستدعي الذهاب للمدير والسؤال، وإن كان هذا الرجل فعلا يغار على عرضه "كرجل شرقي" ماكان ليعيد
ما حدث مع زوجته على مدير غريب، وإن كان هذا الرجل حقا يشكّ في كون زوجته تفكّر في غيره فالأولى به
مواجهتها مباشرة والتحدث معها بحكمة، ما أدراه هو ربّما حدثت مشكلة في المدرسة وكان هذا المعلم هو المعني
بالموضوع وحديثه على كل لسان داخل المدرسة ولدرجة تكرر ذلك يوميا على الزوجة هذت باسمه في نومها، فالهذيان
ليس شرطا أن هنالك علاقة بين الطرفين بل هو هذيان بما يراه الإنسان في نومه، ورؤيتك لنفس الشخص يوميا سيكون
من البديهي أن تهذي بإسمه أليس هذا هو دور العقل الباطني كما قلت؟ بينما ليس كل ما يراه الإنسان نتيجة
تفكير العقل الباطني في أمر ما، فكما ذكرتُ في ردي السابق أنني أحلم كثيرا بمن كانوا يدرسون معي في المدرسة
الابتدائية ذكورا وإناثا رغم أنني لا أفكر فيهم بتاتا وليس لي وقت للتفكير فيهم من الاساس ولكنهم يشاركونني احلامي
وقد أهذي باسم أحدهم أو إحداهن، فهل يا ترى إن كنت متزوجة وحدث معي أن هذيت باسم أحدهم هل أعتبر مذنبة؟
أو على زوجي أن يفتح تحقيقا مع كل الناس الذين أتعامل معهم يوميا؟ ربما قد يجد شخصا ألتقيه في حياتي اليومية
من العائلة مثلا بنفس الاسم الذي هذيت به ولكنه ليس المقصود، لأن الأسماء تتشابه والاسم الواحد يمكن أن يكون
لمئات الاشخاص في الوطن حتى المذيع على التلفزيون وحتى الإمام في الحصص الدينية وحتى المجرمون الذين

امتلأت صفحات الجرائد بأسمائهم، لذلك علينا أن نكون أكثر تعقّلا حتى لا يظلم أحدنا الآخر
تحياتي
حضرتك الهذيان باسماء ناس عندما يكون الانسان مريض انما فى حالة عدم المرض ونطق الاسماء بالنوم هو تفريغ ما تم تخزينه بالعقل الباطنى ومن حق الزوج يسال ويعرف مش معقول يحصل كده والزوج ما يتكلم معاها هقلك تانى احنا فى مجتمع شرقى لاما نكون عايشين فى اوربا كلامك يكون منطقى جدا بالنسبه ليهم
 
حضرتك الهذيان باسماء ناس عندما يكون الانسان مريض انما فى حالة عدم المرض ونطق الاسماء بالنوم هو تفريغ ما تم تخزينه بالعقل الباطنى ومن حق الزوج يسال ويعرف مش معقول يحصل كده والزوج ما يتكلم معاها هقلك تانى احنا فى مجتمع شرقى لاما نكون عايشين فى اوربا كلامك يكون منطقى جدا بالنسبه ليهم
 
حضرتك الهذيان باسماء ناس عندما يكون الانسان مريض انما فى حالة عدم المرض ونطق الاسماء بالنوم هو تفريغ ما تم تخزينه بالعقل الباطنى ومن حق الزوج يسال ويعرف مش معقول يحصل كده والزوج ما يتكلم معاها هقلك تانى احنا فى مجتمع شرقى لاما نكون عايشين فى اوربا كلامك يكون منطقى جدا بالنسبه ليهم

أظنك لم تقرأ ردّي جيّدا يا أخي الكريم
ألم تقرأ المثال الذي ذكرته عن صديقتي التي تهذي ليلا عند نومها بإسم رجل
لا تعرفه لا من قريب ولا من بعيد، وليست مريضة وليس بها شيء
وما حدث معها ليس تفريغا لما تم تخزينه عقلها لأن الاسم الذي ذكرته غير موجود
في عقلها الباطني من الأساس، وكذلك ذكرت في ردّي أن الزوج عليه أن يحدّث زوجته مباشرة ولم أنكر ذلك
ما انكرته هو سؤال الآخرين، وكلمة مجتمع شرقي والإذعان لبعض العادات التافهة فيه
ظلمت الكثير من النساء وحتى الرجال ظُلموا، لأن الكثير من العادات أنجبت فينا فعلا دون تفكير

احترامي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

نعم أختي الكريمة أخطأت خطأ عظيما في حق الشخص ويجب عليك التوبة من هذا الأمر والاستغفار له في ظهر الغيب

والخطأ يكمن في قياسك على حالات تعرفينها بحالة هذا الشخص المسكين و وصفته فوق ذلك بالمريض النفسي !!

يعني ماذا تتوقعين من رجل يسمع زوجته تهذي يوميا بإسم واحد ومعين !! أليس من حقه على الأقل الإستفسار !!!

أمر ليس بالعادي أن تهذي فتاة بإسم معين أكثر من مرة ، والذي فعله هذا الزوج كان تصرفا حكيما ، فهو لم يتسرع ولم يتهمها في شيء بل سأل مدير المتوسطة التي كانت تدرس فيها و- إذا بالطامة أن صاحب هذا الإسم هو أستاذ و وسيم وأنيق على حسب ما روى لي صديقي

وسياق هذه القصة جاءت في مناقشتي لصديقي حول الزواج بفتاة ملتزمة بدينها وتدرس في الجامعة ، فقال لي أن الإختلاط شر ويؤثر وهذا أمر لا خلاف فيه وفي هذا السياق روى لي هذه القصة

يعني أنا أعزم وأتزوج على سنة الله ورسوله وادفع الأموال وأهيء البيت و أطمع في السكن النفسي ثم أجد زوجتي تهذي بإسم رجل آخر ولا يحق لي حتى أن استفسر

كبيرة جدا هذه أختي الكريمة ، وارجو المعذرة

تحياتي


طيّب معك حقّ أخي الكريم، كان عليّ أن أعيب الفعل لا الشخص وكلمة مريض نفسي خرجت مني سهوًا لذلك أعتذر،
ليس منك فقط وإنما حتى من صاحب المشكلة لأنني قلت فيه هذا الكلام، أخطأت وعليّ الاعتذار لكن فكرتي نحو الموضوع لن تتغيّر،
وأوافقك أنّ الزوج عليه الاستفسار ولكن ممن؟ من الشخص الذي بدر منه الخطأ أو من هو محل الشكّ، وليس المدير ولا حتى المعلّم الوسيم، هو سمع هذيانا من زوجته وهي
المسؤولة عن عما بدر منها من كلمات أليس الأجدر به سؤالها هي؟ كأنّه يترك القاتل ويذهب للمقبرة لسؤال الضحية
، إذا سمع أمرًا غريبا من زوجته فليضعها أمام الأمر الواقع
وليسألها مباشرة عن صاحب الإسم، فربما هذا الشخص المقصود هو المذنب وربما يضايقها في العمل؟ علينا طرح كلّ الافكار والاحتمالات حتى نتجنب سوء الظن
فكثيرة هي العلاقات الزوجية التي تهدّمت بسبب سوء ظن نتج عن صدفة غريبة، وقد قلت بنفسك أنّ الرجل استفسر ولم يتّهم الزوجة ولكن أليس ذهابه لمكان معيّن
والسؤال عن الأمر في حدّ ذاته شكّ واتهام لزوجته؟ طيب لنقل أن فعله حكيم وأنه لم يتهمها إذن ماذا جنى من سؤاله للمدير؟ فضح زوجته أمام الناس واكتشف
أن هنالك رجلا وسيما يعمل في المدرسة وزاد من فوهة الشكّ لتلتهمه أكثر والنتيجة؟ أتعلم ما النتيجة؟ هي أرض خصبة للشيطان كي يمرح فيها ويسرح ويوسوس
كما يشتهي، أما كان لك قطع الشك مباشرة وسؤالها؟ وذلك أقصر الطرق، هل تعلم يا أخي الكريم لما جلّ البيوت تهدّم بسهولة؟ لأننا نفتقد للحوار والصراحة فيما بيننا
لا تصارح الزوجة زوجها ولا تحاوره بعقلانية ولا يفعل الزوج ذلك فينتهي بهما المطاف بالتجسس على بعضهما البعض واختلاق أفكار سلبية تؤدي أحيانا لجرائم قتل
(هنا أتحدّث على المشاكل على العموم وليس على هذه المشكلة بالذات)، وأنت بنفسك قلتها أخي الكريم، قلت أعتزم الزواج وأجهز مسكنا وتتكبد عناءً كبيرا وأكيد
ستختار زوجة تستحق هذا العناء وتكون أهلا لهذا البيت وأهلا لتكون أم أبنائك، فتبحث فيها عن الأخلاق والحياء والعفّة، فهل كل ما سمعته عنها وما شهدته منها خلال فترة
زواجكما يهدّمه اسم رجل هذت به ليلا؟ لا أقول أن على الرجل تقبل الامر ولكن على الأقل يصارحها ويستفسر منها لأنه يعلم مع من يتحدّث، هذه ليست امرأة عرفها
اليوم حتى يشك من أول لحظة إنما هي شريكة حياته، إلا إذا كان اختياره من الأساس غير سليم إذن عليه تحمّل العواقب، ولنقل أنّ الزوجة هذت باسم زميلها
لأنها معجبة به، ترى فيه ربما ما لاتراه في زوجها وهذا ذنب أكيد ولكنها لا تزال زوجة مطيعة وأما صالحة، ذنبها الوحيد أنها قلبها مال لزميلها وهذا أكيد خطأ ولكنه ليس
ذنبا ملموسا، أنا لا أبرر الموقف ولا أدافع عن المرأة بالعكس ولكن سأعطيك مثالا لفهم وجهة نظري، لنفترض أن هذه الزوجة معجبة بأحد مشاهير التلفاز ولن أقول
مسلسل سأقول ربّما داعية ومقدّم لحصة تلفزيونية دينية، لا يزال شابا وحسن الهيئة وكلامك لطيف وطيّب مما يجعل الزوجة تعجب به وتتابع حصته يوميا دون أن تضيّع ثانية
منها لدرجة أنها تهذي باسمه يوميا اثناء نومها، هي فعلا مذنبة باهتمامها برجل غير زوجها ولكنها لم تذنب ذنبا ملموسا، تماما كرجل يميل قلبه لحسنوات الشوارع ولزميلات
عمله ولكنه يظل وفيا لزوجته رغم هذيانه ببعض أسمائهن أثناء نومه، أحيانا حين نخاف الوقوع في الخطأ ونجابهه نضطر للتفكير فيه والهذيان به، لذلك أكدت على أهمية
الحوار في حياتنا، ربّما أنتِ كزوجة فيك ما يزعج زوجك أو أنت كزوج فيك ما يزعج زوجتك كمظهر أو كمعاملة، وبالتالي ذلك الحوار وجلسة المصارحة بينكما
توضّح الكثير من الأمور وتجنّب الطرف الآخر من النظر للغير أو الوقوع في الخطأ، هذا رأيي الشخصي وهذا تفكيري على العموم وقد يحمل الخطأ والصّواب
لذلك لا أرى مانعا في المناقشة، ونسأل الله أن يجنّبنا الفتن والوقوع في الخطأ
تحياتي
 
الاغرب من القصة انها نفسها الموجودة في منتدى جزائري اخر
والقصة ذاتها صياغتها غير منطقية بالمرة
فكيف لرجل من المجتمع الشرقي ان يذهب مباشرة لرجل غريب ليخبره ان زوجته تحلم برجل اخر
حتى الطفل الصغير كان ليخترع سببا اخر لسؤاله عن شخص يعرف فقط اسمه
واخيرا حين يخرج الرجل ويلقي ببصره ذات اليمين والشمال ويشاهد ما يشاهد على التلفاز والنت وان احتجت زوجته وصفت بالجاسوسة
اما المراة تحاسب على كل شيء حتى التوافه
والقصة غير معقولة ابدااااااااااااااااااااااا
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء

أظنك لم تقرأ ردّي جيّدا يا أخي الكريم
ألم تقرأ المثال الذي ذكرته عن صديقتي التي تهذي ليلا عند نومها بإسم رجل
لا تعرفه لا من قريب ولا من بعيد، وليست مريضة وليس بها شيء
وما حدث معها ليس تفريغا لما تم تخزينه عقلها لأن الاسم الذي ذكرته غير موجود
في عقلها الباطني من الأساس، وكذلك ذكرت في ردّي أن الزوج عليه أن يحدّث زوجته مباشرة ولم أنكر ذلك
ما انكرته هو سؤال الآخرين، وكلمة مجتمع شرقي والإذعان لبعض العادات التافهة فيه
ظلمت الكثير من النساء وحتى الرجال ظُلموا، لأن الكثير من العادات أنجبت فينا فعلا دون تفكير

احترامي وتقديري




طيّب معك حقّ أخي الكريم، كان عليّ أن أعيب الفعل لا الشخص وكلمة مريض نفسي خرجت مني سهوًا لذلك أعتذر،
ليس منك فقط وإنما حتى من صاحب المشكلة لأنني قلت فيه هذا الكلام، أخطأت وعليّ الاعتذار لكن فكرتي نحو الموضوع لن تتغيّر،
وأوافقك أنّ الزوج عليه الاستفسار ولكن ممن؟ من الشخص الذي بدر منه الخطأ أو من هو محل الشكّ، وليس المدير ولا حتى المعلّم الوسيم، هو سمع هذيانا من زوجته وهي
المسؤولة عن عما بدر منها من كلمات أليس الأجدر به سؤالها هي؟ كأنّه يترك القاتل ويذهب للمقبرة لسؤال الضحية
، إذا سمع أمرًا غريبا من زوجته فليضعها أمام الأمر الواقع
وليسألها مباشرة عن صاحب الإسم، فربما هذا الشخص المقصود هو المذنب وربما يضايقها في العمل؟ علينا طرح كلّ الافكار والاحتمالات حتى نتجنب سوء الظن
فكثيرة هي العلاقات الزوجية التي تهدّمت بسبب سوء ظن نتج عن صدفة غريبة، وقد قلت بنفسك أنّ الرجل استفسر ولم يتّهم الزوجة ولكن أليس ذهابه لمكان معيّن
والسؤال عن الأمر في حدّ ذاته شكّ واتهام لزوجته؟ طيب لنقل أن فعله حكيم وأنه لم يتهمها إذن ماذا جنى من سؤاله للمدير؟ فضح زوجته أمام الناس واكتشف
أن هنالك رجلا وسيما يعمل في المدرسة وزاد من فوهة الشكّ لتلتهمه أكثر والنتيجة؟ أتعلم ما النتيجة؟ هي أرض خصبة للشيطان كي يمرح فيها ويسرح ويوسوس
كما يشتهي، أما كان لك قطع الشك مباشرة وسؤالها؟ وذلك أقصر الطرق، هل تعلم يا أخي الكريم لما جلّ البيوت تهدّم بسهولة؟ لأننا نفتقد للحوار والصراحة فيما بيننا
لا تصارح الزوجة زوجها ولا تحاوره بعقلانية ولا يفعل الزوج ذلك فينتهي بهما المطاف بالتجسس على بعضهما البعض واختلاق أفكار سلبية تؤدي أحيانا لجرائم قتل
(هنا أتحدّث على المشاكل على العموم وليس على هذه المشكلة بالذات)، وأنت بنفسك قلتها أخي الكريم، قلت أعتزم الزواج وأجهز مسكنا وتتكبد عناءً كبيرا وأكيد
ستختار زوجة تستحق هذا العناء وتكون أهلا لهذا البيت وأهلا لتكون أم أبنائك، فتبحث فيها عن الأخلاق والحياء والعفّة، فهل كل ما سمعته عنها وما شهدته منها خلال فترة
زواجكما يهدّمه اسم رجل هذت به ليلا؟ لا أقول أن على الرجل تقبل الامر ولكن على الأقل يصارحها ويستفسر منها لأنه يعلم مع من يتحدّث، هذه ليست امرأة عرفها
اليوم حتى يشك من أول لحظة إنما هي شريكة حياته، إلا إذا كان اختياره من الأساس غير سليم إذن عليه تحمّل العواقب، ولنقل أنّ الزوجة هذت باسم زميلها
لأنها معجبة به، ترى فيه ربما ما لاتراه في زوجها وهذا ذنب أكيد ولكنها لا تزال زوجة مطيعة وأما صالحة، ذنبها الوحيد أنها قلبها مال لزميلها وهذا أكيد خطأ ولكنه ليس
ذنبا ملموسا، أنا لا أبرر الموقف ولا أدافع عن المرأة بالعكس ولكن سأعطيك مثالا لفهم وجهة نظري، لنفترض أن هذه الزوجة معجبة بأحد مشاهير التلفاز ولن أقول
مسلسل سأقول ربّما داعية ومقدّم لحصة تلفزيونية دينية، لا يزال شابا وحسن الهيئة وكلامك لطيف وطيّب مما يجعل الزوجة تعجب به وتتابع حصته يوميا دون أن تضيّع ثانية
منها لدرجة أنها تهذي باسمه يوميا اثناء نومها، هي فعلا مذنبة باهتمامها برجل غير زوجها ولكنها لم تذنب ذنبا ملموسا، تماما كرجل يميل قلبه لحسنوات الشوارع ولزميلات
عمله ولكنه يظل وفيا لزوجته رغم هذيانه ببعض أسمائهن أثناء نومه، أحيانا حين نخاف الوقوع في الخطأ ونجابهه نضطر للتفكير فيه والهذيان به، لذلك أكدت على أهمية
الحوار في حياتنا، ربّما أنتِ كزوجة فيك ما يزعج زوجك أو أنت كزوج فيك ما يزعج زوجتك كمظهر أو كمعاملة، وبالتالي ذلك الحوار وجلسة المصارحة بينكما
توضّح الكثير من الأمور وتجنّب الطرف الآخر من النظر للغير أو الوقوع في الخطأ، هذا رأيي الشخصي وهذا تفكيري على العموم وقد يحمل الخطأ والصّواب
لذلك لا أرى مانعا في المناقشة، ونسأل الله أن يجنّبنا الفتن والوقوع في الخطأ
تحياتي
أختي أولا شكرا على مرورك

ثانيا : الأمر ليس كذلك وقد أكون أنا المخطئ في عدم التفصيل ،

بالنسبة لهل كلم زوجته أم لا فهذه التفاصيل لا أعلمها ، لأن هذه القصة حكاها المدير في اجتماعه بالأساتذة

وهذه الفتاة كانت تدرس في المتوسطة يعني هي صغيرة في السن ولا تعمل ولا أي شيء ، وهذا الأستاذ الوسيم ربما كانت تدرس عنها وتعلق قلبها به

وأنا لم ألم الفتاة على تعلق قلبها بشخص معين ؛ لأن القلوب بيد الله عز وجل ، أنا تكلمت عن خطورة الإختلاط وأنه ليس بالأمر الهين ، أما إن كان قلبها معلق بشخص آخر ، فلو كنت مكان الشخص ؛ أنهي حياتي الزوجية معها بهدوء ودون أي مشاكل ، ولكن في البداية من حق أي زوج أن يتساءل عن هذا الأمر الكبير ؛ وهو ربما توجه إلى المؤسسة لأنها المكان الوحيد التي كانت تتواجد فيها زوجته بحكم أنها توقفت عن الدراسة بعد الزواج

أما مسألة لو كان الرجل يهذي بإسم إمرأة في كل ليلة ، فهل زوجته ستسكت عن ذلك !!! مستحيل طبعا
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
الاغرب من القصة انها نفسها الموجودة في منتدى جزائري اخر
والقصة ذاتها صياغتها غير منطقية بالمرة
فكيف لرجل من المجتمع الشرقي ان يذهب مباشرة لرجل غريب ليخبره ان زوجته تحلم برجل اخر
حتى الطفل الصغير كان ليخترع سببا اخر لسؤاله عن شخص يعرف فقط اسمه
واخيرا حين يخرج الرجل ويلقي ببصره ذات اليمين والشمال ويشاهد ما يشاهد على التلفاز والنت وان احتجت زوجته وصفت بالجاسوسة
اما المراة تحاسب على كل شيء حتى التوافه
والقصة غير معقولة ابدااااااااااااااااااااااا

أختي الكريمة ؛

أولا : لست هنا من أجل تلك الحرب البائسة الدنيئة بين الرجال والنساء ، فلا داعي لهذه العصبية في موضوعي باراك الله فيك لأن الرجل هو أبوك وأخوك وابنك والمرأة هي أمي وأختي وبنتي

ثانيا : لا تتهمي غيرك بالكذب في حدود معارفك ، فما تقولينه يختلف من ولاية إلى أخرى فمثلا نحن عندنا في الغرب الأمر مختلف عن الشرق تماما ، نحن حصلت عندنا حادثة إمرأة خانت زوجها في سوق مع رجل لا تعرفه ومن ولاية أخرى جاء من أجل التجارة فوقعت معه ، نسأل الله العافية

ثالثا : قولك أن نفس القصة في منتدى آخر ، فإن كنت تقصدين منتدى الجلفة ، فأنا هو ذلك الشخص ونشرت هذه القصة هناك
فلا داعي لسوء الظن
 
هاذي المراة كون جات عند خويا يقطعلها راسها وهي راقدا ويكمل على قاع رجال الي يحملو هاذاك الاسم
وكل رجل وطريقة تفكيره كاين المتفهم الي يحل الامور بالنقاش وكاين العصبي اللي مايحوس يفهم والو
اما اختلاط الرجال مع النساء فهاذا اصبح مودة في وقتنا يااخي ربي يسترنا
 
أختي أولا شكرا على مرورك

ثانيا : الأمر ليس كذلك وقد أكون أنا المخطئ في عدم التفصيل ،

بالنسبة لهل كلم زوجته أم لا فهذه التفاصيل لا أعلمها ، لأن هذه القصة حكاها المدير في اجتماعه بالأساتذة

وهذه الفتاة كانت تدرس في المتوسطة يعني هي صغيرة في السن ولا تعمل ولا أي شيء ، وهذا الأستاذ الوسيم ربما كانت تدرس عنها وتعلق قلبها به

وأنا لم ألم الفتاة على تعلق قلبها بشخص معين ؛ لأن القلوب بيد الله عز وجل ، أنا تكلمت عن خطورة الإختلاط وأنه ليس بالأمر الهين ، أما إن كان قلبها معلق بشخص آخر ، فلو كنت مكان الشخص ؛ أنهي حياتي الزوجية معها بهدوء ودون أي مشاكل ، ولكن في البداية من حق أي زوج أن يتساءل عن هذا الأمر الكبير ؛ وهو ربما توجه إلى المؤسسة لأنها المكان الوحيد التي كانت تتواجد فيها زوجته بحكم أنها توقفت عن الدراسة بعد الزواج

أما مسألة لو كان الرجل يهذي بإسم إمرأة في كل ليلة ، فهل زوجته ستسكت عن ذلك !!! مستحيل طبعا

اه طيب، إذن هي تقرا ماش تقري، وأنا درت أفلام في راسي، لكن بصراحة يا أخي إذا كان موضوعك مبني على فكرة الاختلاط
وفقط فقد وفيّت وكفيت وأظهرت خطر هذه الظاهرة المتفشية في مجتمعنا، لكن إن لم يتوقف الموضوع عند ظاهرة الاختلاط
فالقصة أعظم من هذا، فإن كانت هذه الصغيرة آخر مراحل الدراسية كانت المرحلة المتوسطة قبل زواجها إذن كم كان
سنها لما تزوجت؟ 15 سنة؟ أم 14 سنة؟ إذا كان كذلك فهذه طفلة ولا تزال صغيرة، وليست صغيرة على مسألة الخيانة وحسب
وإنما صغيرة حتى على تحمّل مسؤولية حياة زوجية، إنها لا تزال مراهقة، أكيد ستهذي باسم معلمها، ومن لم يمر بمراحل
إعجاب في حياته وبالأخص في مراحل حساسة كهذه؟، أظن أن الخطأ لا هو في زوجها ولا فيها بل في والديها لأنهما
زوجا ابنتهما وهي لا تزال صغيرة وليست أهلا لتحمل المسؤولية من الأساس، وأظن أن الزوج خيرا ما فعل حين لم يواجهها
فهل يواجه طفلة؟ لا تزال تحلم بأستاذها؟ هي قصة أعظم وأكبر من مجرد هذيان للأسف، هذا طبعا إن كان سن الفتاة
كما خمنت، ربي يهدينا أجمعين وربي يرزقنا الحكمة
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء

اه طيب، إذن هي تقرا ماش تقري، وأنا درت أفلام في راسي، لكن بصراحة يا أخي إذا كان موضوعك مبني على فكرة الاختلاط
وفقط فقد وفيّت وكفيت وأظهرت خطر هذه الظاهرة المتفشية في مجتمعنا، لكن إن لم يتوقف الموضوع عند ظاهرة الاختلاط
فالقصة أعظم من هذا، فإن كانت هذه الصغيرة آخر مراحل الدراسية كانت المرحلة المتوسطة قبل زواجها إذن كم كان
سنها لما تزوجت؟ 15 سنة؟ أم 14 سنة؟ إذا كان كذلك فهذه طفلة ولا تزال صغيرة، وليست صغيرة على مسألة الخيانة وحسب
وإنما صغيرة حتى على تحمّل مسؤولية حياة زوجية، إنها لا تزال مراهقة، أكيد ستهذي باسم معلمها، ومن لم يمر بمراحل
إعجاب في حياته وبالأخص في مراحل حساسة كهذه؟، أظن أن الخطأ لا هو في زوجها ولا فيها بل في والديها لأنهما
زوجا ابنتهما وهي لا تزال صغيرة وليست أهلا لتحمل المسؤولية من الأساس، وأظن أن الزوج خيرا ما فعل حين لم يواجهها
فهل يواجه طفلة؟ لا تزال تحلم بأستاذها؟ هي قصة أعظم وأكبر من مجرد هذيان للأسف، هذا طبعا إن كان سن الفتاة
كما خمنت، ربي يهدينا أجمعين وربي يرزقنا الحكمة

نعم أختي هي كذلك ، بالنسبة للسن الله أعلم ولكن لا يمكن أن تتجاوز 17 سنة ،
 
هاذي المراة كون جات عند خويا يقطعلها راسها وهي راقدا ويكمل على قاع رجال الي يحملو هاذاك الاسم
وكل رجل وطريقة تفكيره كاين المتفهم الي يحل الامور بالنقاش وكاين العصبي اللي مايحوس يفهم والو
اما اختلاط الرجال مع النساء فهاذا اصبح مودة في وقتنا يااخي ربي يسترنا
يقطع راسها يالله ههههههههههه
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top