هي الخدامة ... ولا أنت :
يتدخل بعض الأزواج بشكل غريب في الحياة المهنية لزوجاتهم؛ فتجد الزوج يتردد على الإدارة من اجل تعديل الجدول الأسبوعي ومن اجل شهادة العمل ومن اجل المنح ومن اجل ومن واجل....وأحيانا يتدخل في تفاصيل عملها وعلاقاتها المهنية. ما يضعها في شكل سيئ من التبعية فيه تجاوز دوره كزوج الى نقابي او مسؤول و مراقب إداري. والغريب في الامر ان اسلوب خطابه وهو يتدخل في شؤون زوجته المهنية يتسم بنوع الرجلة والعنترية. اما الزوجة فهي اما سلبية مغلوب على امرها، لا يتعدى وزنها في العلاقة الزوجية كونها مصدرا لمضاعفة دخل الزوج. او هي زوجة (واعرة) تمارس فن المدللة التي لا يستطيع زوجها قول كلمة (لا) فتنتشي لسماع: "من اجلك راجلك كان هنا" اداريا لا يعقل ان ينوب الزوج عن زوجته في علاقاتها المهنية او التحدث بخصوص ادوارها ونشاطاتها ومسؤولياتها، ويبقى تدخله وعلاقاته بمؤسستها يقتصر على طلب المساعدة في حالات خاصة جدا كالمرض او الحالات الطارئة فقط ووفق ما يسمح به القانون واللوائح التنظيمية للمؤسسة
مخ الهدرة: احنا خدمنا مرتك ما هو أنت واللي موسوس يشد مرتو عند و
يتدخل بعض الأزواج بشكل غريب في الحياة المهنية لزوجاتهم؛ فتجد الزوج يتردد على الإدارة من اجل تعديل الجدول الأسبوعي ومن اجل شهادة العمل ومن اجل المنح ومن اجل ومن واجل....وأحيانا يتدخل في تفاصيل عملها وعلاقاتها المهنية. ما يضعها في شكل سيئ من التبعية فيه تجاوز دوره كزوج الى نقابي او مسؤول و مراقب إداري. والغريب في الامر ان اسلوب خطابه وهو يتدخل في شؤون زوجته المهنية يتسم بنوع الرجلة والعنترية. اما الزوجة فهي اما سلبية مغلوب على امرها، لا يتعدى وزنها في العلاقة الزوجية كونها مصدرا لمضاعفة دخل الزوج. او هي زوجة (واعرة) تمارس فن المدللة التي لا يستطيع زوجها قول كلمة (لا) فتنتشي لسماع: "من اجلك راجلك كان هنا" اداريا لا يعقل ان ينوب الزوج عن زوجته في علاقاتها المهنية او التحدث بخصوص ادوارها ونشاطاتها ومسؤولياتها، ويبقى تدخله وعلاقاته بمؤسستها يقتصر على طلب المساعدة في حالات خاصة جدا كالمرض او الحالات الطارئة فقط ووفق ما يسمح به القانون واللوائح التنظيمية للمؤسسة
مخ الهدرة: احنا خدمنا مرتك ما هو أنت واللي موسوس يشد مرتو عند و
آخر تعديل بواسطة المشرف: