بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم.
أليف الباء حمو سراق الشحمة لأمو
....
،،،!!!!؟؟؟؟+؛:<*&٪#$
يجب أن أكتب شيئا يجب أن أطرد عني شيطان الذهول والبلاهة عليكم تحمل ترهاتي وهرطقاتي هذا مجرد تمرين لاستعادة اللياقة على العموم هذا ( فوتينڨ برك ) يمكنكم المشاهدة من المدرجات لا بأس.
لم أكتب أو الأنسب لم"أخربط" شيئا في المنتدى من مدة معتبرة ومحيرة، بالتقريب منذ حلول فصل الشتاء وعندما توفرت فرصة الوقت رحلت نفحة الكتابة مع العزم.
الشعور بالرغبة في الكتابة ثم عدم القدرة على فعل ذلك أشبه بالصراع الذي يخوضه النوم مع الأرق إنه شعور محبط وصراع مرهق للفكر والجسد.
لا تجد ظالتك يخيب أملك ويفتر عزمك وينطفئ شمعك.
وفي أحسن أحوالك تكتفي بكل ما أوتيت من قوة بالمشاركة في مواضيع يطرحها المحظوظين
..ربي يبعد عليهم العين ...بردود متفرقة هزيلة لا تروي ظمأ الكتابة فيك بل تترك إحساسا لديك أنك عابر سبيل بدون موضوع خاص يأويك.
في البداية بررته بأنه حالة طبيعية كالسبات الشتوي التي تلجئ إليه الكائنات الأخرى لقساوة المناخ وندرة الغذاء وبما أننا شعب يعيش بالفطرة قساوة الحياة أيضا فإننا نلجئ لهذه الطريقة كلما دعت الضرورة حتى في الكتابة والمطالعة نختلق الأعذار بالبرد والجليد والمطر وكأن روسيا القابعة في قلب الصقيع يأتيها رزقها وهي في سبات عميق.
ثم فكرت في مبرر أعمق له علاقة بالحالة النفسية السيئة للانسان وهو اختصاصنا كجزائريين يجيدون التكهن والتنجيم .. بسبب المؤثرات المتوالية والمتراكمة المجهدة التي تدخلك حالة من الخمول و الذهول والانطواء والاختفاء وفي أحرج الحالات فقدا مؤقتا للذاكرة يجعلك لا تتذكر حتى معرفك في المنتدى لتسجل به الدخول.
فتبقى تدور وتدور حتى تصادف مسلسل تلفزيون او رسوما كرتونية او شخصا مشهور او ماركة لمعجون أسنان او دواء فتتذكر أنك اقتبست منه معرف عضويتك في المنتدى وتواصل رحلة البحث عن كلمة المرور في دفتر العائلة أو تعتمر طاقية الإخفاء.
غير أن رؤيتك لأعضاء مرهقين ومنهكين ولا يكلون عن الكتابة والابتسامة يجعلك تشك في هذه النظرية السخيفة وحين تتذكر ان نشيد القسم الوطني كتب من وراء قضبان الاحتلال وسط السياط و شتى أصناف العذاب يجعلني أستحي من فكرة أن قضاء يوم سيء في المدرسة مثلا أو في العمل يجعلني أعزف عن كتابة موضوع أو حتى رد بسيط ليس واجبا وطنيا ولا هو فرض عين ولكنه بكل بساطة رابط يجمعنا مع الآخرين ويبقي أواصل الاخوة والصداقة التي بها نستقيم.
مبرر آخر قد يكون حجة ومخرج عندما لا تقنعنا ولا ترضينا كتابة بلا جسد ولا روح نقدمها للآخرين كصحن بلا مرق لا تليق بمقامهم او لا ترتقي لتطلعاتهم.أولا تضيف شيئا لمدخراتهم قد نسعى لتقديم الأفضل والأجود وفي خضم ذلك يجرفنا المد فلا ساهمنا بالقليل ولا بالكثير لا بالهزيل ولا بالسمين ونبقى عابروا سبيل بلا موضوع يأوينا نكرم فيه المؤيدين ونزج في السجون المعارضين
لا أراكم الله أبدا عزوفا عن الكتابة أو أي حالة شبيهة من الخمول والكآبة.
ربي يبارك فيكم كملت الفوتينڨ لليوم ،،،،
السلام عليكم.
أليف الباء حمو سراق الشحمة لأمو
....
،،،!!!!؟؟؟؟+؛:<*&٪#$
يجب أن أكتب شيئا يجب أن أطرد عني شيطان الذهول والبلاهة عليكم تحمل ترهاتي وهرطقاتي هذا مجرد تمرين لاستعادة اللياقة على العموم هذا ( فوتينڨ برك ) يمكنكم المشاهدة من المدرجات لا بأس.
لم أكتب أو الأنسب لم"أخربط" شيئا في المنتدى من مدة معتبرة ومحيرة، بالتقريب منذ حلول فصل الشتاء وعندما توفرت فرصة الوقت رحلت نفحة الكتابة مع العزم.
الشعور بالرغبة في الكتابة ثم عدم القدرة على فعل ذلك أشبه بالصراع الذي يخوضه النوم مع الأرق إنه شعور محبط وصراع مرهق للفكر والجسد.
لا تجد ظالتك يخيب أملك ويفتر عزمك وينطفئ شمعك.
وفي أحسن أحوالك تكتفي بكل ما أوتيت من قوة بالمشاركة في مواضيع يطرحها المحظوظين
في البداية بررته بأنه حالة طبيعية كالسبات الشتوي التي تلجئ إليه الكائنات الأخرى لقساوة المناخ وندرة الغذاء وبما أننا شعب يعيش بالفطرة قساوة الحياة أيضا فإننا نلجئ لهذه الطريقة كلما دعت الضرورة حتى في الكتابة والمطالعة نختلق الأعذار بالبرد والجليد والمطر وكأن روسيا القابعة في قلب الصقيع يأتيها رزقها وهي في سبات عميق.
ثم فكرت في مبرر أعمق له علاقة بالحالة النفسية السيئة للانسان وهو اختصاصنا كجزائريين يجيدون التكهن والتنجيم .. بسبب المؤثرات المتوالية والمتراكمة المجهدة التي تدخلك حالة من الخمول و الذهول والانطواء والاختفاء وفي أحرج الحالات فقدا مؤقتا للذاكرة يجعلك لا تتذكر حتى معرفك في المنتدى لتسجل به الدخول.
غير أن رؤيتك لأعضاء مرهقين ومنهكين ولا يكلون عن الكتابة والابتسامة يجعلك تشك في هذه النظرية السخيفة وحين تتذكر ان نشيد القسم الوطني كتب من وراء قضبان الاحتلال وسط السياط و شتى أصناف العذاب يجعلني أستحي من فكرة أن قضاء يوم سيء في المدرسة مثلا أو في العمل يجعلني أعزف عن كتابة موضوع أو حتى رد بسيط ليس واجبا وطنيا ولا هو فرض عين ولكنه بكل بساطة رابط يجمعنا مع الآخرين ويبقي أواصل الاخوة والصداقة التي بها نستقيم.
مبرر آخر قد يكون حجة ومخرج عندما لا تقنعنا ولا ترضينا كتابة بلا جسد ولا روح نقدمها للآخرين كصحن بلا مرق لا تليق بمقامهم او لا ترتقي لتطلعاتهم.أولا تضيف شيئا لمدخراتهم قد نسعى لتقديم الأفضل والأجود وفي خضم ذلك يجرفنا المد فلا ساهمنا بالقليل ولا بالكثير لا بالهزيل ولا بالسمين ونبقى عابروا سبيل بلا موضوع يأوينا نكرم فيه المؤيدين ونزج في السجون المعارضين
لا أراكم الله أبدا عزوفا عن الكتابة أو أي حالة شبيهة من الخمول والكآبة.
ربي يبارك فيكم كملت الفوتينڨ لليوم ،،،،
آخر تعديل: