السلاام عليكم ورحمة الله
المتداول هده الايام و خاصة مع ايام البرد الشديد و الصقيع هو اخبار ضحايا الاختناق بالغاز كل يوم
الاختناق والتسمم بغاز أحادي الكاربون (القاتل الصامت) الذي" لا لون ولا رائحة له ويسجل ضحايا سنويا، خاصة في موسم الشتاء
أن الغازات المحترقة وبالأخص أول أوكسيد الكربون هي "أكبر متسبب في الاختناقات والوفيات.
والمتابع لصفحات الجرائد اليومية يقرأ عن اخبار وارقام رهيبة مع بداية عام 2019
توفي 17 شخصا اختناقا بغاز أكسيد الكربون السام خلال الـ 24 ساعة الماضية بكل من باتنة وتلمسان والجزائر العاصمة، حسب ما أورده اليوم الإثنين بيان لمصالح الإعلام للمديرية العامة للحماية المدنية.
وسجلت مصالح الحماية أثقل حصيلة بوفاة 11 شخصا، منهم 5 ضحايا من عائلة واحدة بولاية باتنة وكذا 04 أشخاص من عائلة واحدة بولاية تلمسان و شخصين بولاية الجزائر على إثر أخطاء في الإجراءات الوقائية .
يذكر أنه منذ بداية شهر جانفي الجاري لقي 19 شخصا حتفهم اختناقا بغاز أكسيد الكربون وتم إسعاف 66 شخصا آخرين من طرف عناصر الحماية المدنية.
المصدر (جريدة وطنية)
وأسباب أغلب حوادث الاختناق تكون ناجمة عن وجود نقض في الوقاية كنقص أو انعدام التهوية وعدم امتثال وسائل التدفئة للمقاييس الأمنية بالإضافة إلى سوء تركيب وتشغيل هذه الأجهزة والوسائل من قبل أفراد غير مؤهلين. ودعا إلى ضرورة اختيار مؤهلين من طرف مصالح سونلغاز لأنه يمتلكون الخبرة ويضمنون عملية ترصيص وفق المقاييس لتفادي التسربات .
السؤال المطروح
-1-من المسؤل عن هده الحوادث المميتة هل هو عامل التركيب ام صاحب البيت
-2-اليس المواطن هو المسؤل بوضعه المدفئة داخل الغرفة مع غلق كافة منافد التهوية
-3- هل الحملات التحسيسية على القنوات الرسمية كافية لتوعية المواطن المغلوب على امره
المتداول هده الايام و خاصة مع ايام البرد الشديد و الصقيع هو اخبار ضحايا الاختناق بالغاز كل يوم
الاختناق والتسمم بغاز أحادي الكاربون (القاتل الصامت) الذي" لا لون ولا رائحة له ويسجل ضحايا سنويا، خاصة في موسم الشتاء
أن الغازات المحترقة وبالأخص أول أوكسيد الكربون هي "أكبر متسبب في الاختناقات والوفيات.
والمتابع لصفحات الجرائد اليومية يقرأ عن اخبار وارقام رهيبة مع بداية عام 2019
توفي 17 شخصا اختناقا بغاز أكسيد الكربون السام خلال الـ 24 ساعة الماضية بكل من باتنة وتلمسان والجزائر العاصمة، حسب ما أورده اليوم الإثنين بيان لمصالح الإعلام للمديرية العامة للحماية المدنية.
وسجلت مصالح الحماية أثقل حصيلة بوفاة 11 شخصا، منهم 5 ضحايا من عائلة واحدة بولاية باتنة وكذا 04 أشخاص من عائلة واحدة بولاية تلمسان و شخصين بولاية الجزائر على إثر أخطاء في الإجراءات الوقائية .
يذكر أنه منذ بداية شهر جانفي الجاري لقي 19 شخصا حتفهم اختناقا بغاز أكسيد الكربون وتم إسعاف 66 شخصا آخرين من طرف عناصر الحماية المدنية.
المصدر (جريدة وطنية)
وأسباب أغلب حوادث الاختناق تكون ناجمة عن وجود نقض في الوقاية كنقص أو انعدام التهوية وعدم امتثال وسائل التدفئة للمقاييس الأمنية بالإضافة إلى سوء تركيب وتشغيل هذه الأجهزة والوسائل من قبل أفراد غير مؤهلين. ودعا إلى ضرورة اختيار مؤهلين من طرف مصالح سونلغاز لأنه يمتلكون الخبرة ويضمنون عملية ترصيص وفق المقاييس لتفادي التسربات .
السؤال المطروح
-1-من المسؤل عن هده الحوادث المميتة هل هو عامل التركيب ام صاحب البيت
-2-اليس المواطن هو المسؤل بوضعه المدفئة داخل الغرفة مع غلق كافة منافد التهوية
-3- هل الحملات التحسيسية على القنوات الرسمية كافية لتوعية المواطن المغلوب على امره