المعذرة !! فقط أريد أن أنبه على شيء مهم في موضوع التعدد

أبو إبراهيم .

:: عضوية محظورة ::
إنضم
28 نوفمبر 2018
المشاركات
207
نقاط التفاعل
414
النقاط
13
العمر
31
محل الإقامة
عين تموشنت
الجنس
ذكر
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتذر لكل من يقرأ موضوعي ، فأنا لا أقصد أن ينزعج أحد أو يمل أحد ، أعلم جيدا أن هناك من كره ومل من هذا الموضوع ، تعدد ، تعدد ،تعدد ........

أنا فقط أريد أن أنبه على إشكال معين ، فرغم تكرار هذا الموضوع لسنوات طويلة على مواقع التواصل ، إلا أن هناك بعض الناس لم يفهموا أو لا يريدون أن يفهموا والله أعلم بنياتهم .

والذي دفعني إلى كتابة هذا الموضوع هو رد أحد الأخوات الفاضلات والتي هي تقريبا بعمر أختي الصغيرة التي كنت أرعاها عند ولادتها ، فقالت لي هذه الأخت أنك لا تفهم التعدد .

وكانت عبارتها كالتالي : المشكل ليس في التعدد في حد ذاته وانما في ناحية فهمه فجل الرجال لا يفهمونه و أولهم أنت .

وأنا عندما رأيتها صغيرة في السن فضلت عدم الرد عليها وعدم مناقشتها لأني أعرف جيدا أنها لا تفرق بين الأحكام التكليفية ولا بين الشرط والركن والواجب ، ولهذا لم تستطع معرفة أين تصنف التعدد من الناحية الفقهية .

الإشكال الذي طرحته الأخت الكريمة والذي يطرحنه الكثير من النساء وقد أجبت أنا شخصيا عليه مرارا وتكرارا في كل مكان ولا مانع من الإعادة

الإشكال يتمثل في كيف لشخص لا يعرف من الإسلام إلا إسمه أو أنه مفرط في واجباته الدينية أن يتكلم عن التعدد !!!
واضافت هذه الأخت لو سألته عن أركان الإيمان والإسلام لا يعرفها هههههه

مع العلم أننا نعرف جيدا أنه حتى لو كان الرجل من اتقى الناس فإن نظرة هؤلاء النسوة للتعدد لن تتغير ، لأن هذا ليس هو الدافع الحقيقي

ونقول لكل من تقول هذا الكلام ، إذا كان هذا الشخص لا يعرف من الإسلام إلا إسمه ومفرط في واجباته فلماذا قبلت به كزوج ؟؟؟؟؟؟؟؟

القبول به كزوج حلال ولكن عندما تقبلها إمرأة أخرى كزوج حرام !!!!!!!! ، نعوذ بالله من الهوى

الجواب عن الإشكال المطروح الناجم عن عدم فهم حكم التعدد في الإسلام ، فالتعدد ليس ركنا من أركان الإسلام وليس واجبا من واجبات الإسلام وإنما التعدد يصنف في دائرة الحقوق التي أعطاها الله سبحانه للرجل

فلا يمكن لأحد أن يطلب حقه ليأتي من يأتي ويقول أنت مفرط في الصلاة ، أنت كذا ، أنت كذا .......... إلخ

وسنضرب مثالا على النساء ليكون الأمر مفهوما أكثر

فالإسلام أعطى للمرأة مجموعة من الحقوق و مثال ذلك حق النفقة

فهل يمكن أن يتصور أحد أن يأتي هذا الزوج ويقول لا تسألني عن النفقة ، لأنك مفرطة في واجباتك الدينية ؟

وهل يعقل أنه إذا طالبت المرأة بحقها في النفقة وأن هذا حقها الشرعي ، يأتي من يأتي ويقول لها أنت لا تعرفين من الإسلام إلا إسمه أو لا تعرفين أركان الإيمان فلا حق لك في النفقة !!!

والله يا إخواني ويا أخواتي إن هذا لشيء عجاب ؛ وأمر رهيب أن نسمع هذه الخزعبلات في زمن العلم فيه منتشر وموجود والحمد لله

فخلاصة الكلام : التعدد هو حق شرعي للزوج مثلما النفقة حق شرعي للزوجة ولا إرتباط للحقوق بالواجبات الدينية فذلك محل آخر ، فالواجب على كل طرف أن يؤدي حق الطرف الآخر ولا يعترض بتلبيسات وتمويهات

نسأل الله أن يهدينا أجمعين
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وحزاك كل خير للموضوع المميز والمفيذ وجعل كل حرف في ميزان حسناته
والتعد يكون حق للرجل ان توفر شرطان اثنان: العدل وثانيا القدرة على الانفاق على الزوجات
وان لم يكن يستطيع ان يعدل او لم يكن باستطاعته الانفاق على الزوجات يسقط حقه في التعدد
اما النفقة فهي واجبة عليه ومن حقوق المراة سواء كانت تقوم بواجباتها ام لا ولا يجوز المقارنة بينهما
واين يقول الله عز وجل او الرسول صل الله عليه سلم ان التعدد حق للرجل بدون شروط ؟؟؟


أولاً : حُكم التعدد في الإسلام :

- النص الشرعي في إباحة التعدد :

قال الله تعالى في كتابه العزيز : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا ) النساء/3 .

فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .

وليُعلم بأن التعدد له شروط :

أولاً : العدل

لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .

وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129

ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :

والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286


المصدر: حكم تعدد الزوجات والحكمة منه - الإسلام سؤال وجواب

تعدد الزوجات مستحب للقادر عليه وليس بواجب

أولاً : تعدد الزوجات سنة للقادر عليه . وليس بواجب باتفاق العلماء . انظر المغني (9 / 340)

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : ( هل تعدد الزوجات مباح في الإسلام أو مسنون ؟ )

فأجاب : ( تعدد الزوجات مسنون مع القدرة لقوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3 ، ولفعله صلى الله عليه وسلم ، فإنه قد جمع تسع نسوة ونفع الله بهن الأمة ، وهذا من خصائصه عليه الصلاة والسلام ، أما غيره فليس له أن يجمع أكثر من أربع ، ولما في تعدد الزوجات من المصالح العظيمة للرجال والنساء وللأمة الإسلامية جمعاء، فإن تعدد الزوجات يحصل به للجميع غض الأبصار وحفظ الفروج ، وكثرة النسل، وقيام الرجال على العدد الكثير من النساء بما يصلحهن ويحميهن من أسباب الشر والانحراف .

أما من عجز عن ذلك وخاف ألا يعدل فإنه يكتفي بواحدة ؛ لقوله سبحانه ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) انتهى نقلا عن فتاوى إسلامية 3/202

ثانياً : اعلم أن النكاح في أصله يكون واجبا أو مستحبا ، أو خلاف الأولى ، حسب حال الإنسان وحاجته له ، قال ابن قدامة رحمه الله :

والناس في النكاح على ثلاثة أقسام :

الأول : من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح , فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ; لأنه يلزمه إعفاف نفسه , وصونها عن الحرام .

الثاني : من يستحب له , وهو من له شهوة ولكنه يأمن الوقوع في محظور , فهذا النكاح له أولى من التخلي لنوافل العبادة . لأن الله تعالى ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمرا بالنكاح وحثا عليه , ولأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج , وفعل ذلك أصحابه , ولا يشتغل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلا بالأفضل , ولأن مصالح النكاح أكثر , فإنه يشتمل على تحصين الدين , وإحرازه , وتحصين المرأة وحفظها , والقيام بها , وإيجاد النسل , وتكثير الأمة , وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم وغير ذلك من المصالح الراجح أحدها على نفل العبادة , فمجموعها أولى .

القسم الثالث : من لا شهوة له , إما لأنه لم يخلق له شهوة , أو كانت له شهوة فذهبت بكبر أو مرض ونحوه , ففيه وجهان : أحدهما , يستحب له النكاح ; لعموم الأدلة التي فيها الأمر بالنكاح . والثاني: التفرغ للعبادة أفضل ; لأنه لا يحصل مصالح النكاح , ويمنع زوجته من التحصين بغيره , ويضر بها , ويحبسها على نفسه , ويعرض نفسه لواجبات وحقوق لعله لا يتمكن من القيام بها , ويشتغل عن العلم والعبادة بما لا فائدة فيه ، والأدلة التي فيها الأمر بالنكاح تحمل على من له شهوة ; لما فيها من القرائن الدالة عليها . باختصار

والله أعلم .

المصدر: تعدد الزوجات مستحب للقادر عليه وليس بواجب - الإسلام سؤال وجواب

ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وحزاك كل خير للموضوع المميز والمفيذ وجعل كل حرف في ميزان حسناته
والتعد يكون حق للرجل ان توفر شرطان اثنان: العدل وثانيا القدرة على الانفاق على الزوجات
وان لم يكن يستطيع ان يعدل او لم يكن باستطاعته الانفاق على الزوجات يسقط حقه في التعدد
اما النفقة فهي واجبة عليه ومن حقوق المراة سواء كانت تقوم بواجباتها ام لا ولا يجوز المقارنة بينهما
واين يقول الله عز وجل او الرسول صل الله عليه سلم ان التعدد حق للرجل بدون شروط ؟؟؟


أولاً : حُكم التعدد في الإسلام :

- النص الشرعي في إباحة التعدد :

قال الله تعالى في كتابه العزيز : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا ) النساء/3 .

فهذا نص في إباحة التعدد فقد أفادت الآية الكريمة إباحته ، فللرجل في شريعة الإسلام أن يتزوج واحدة أو اثنتين أو ثلاثاً أو أربعاً ، بأن يكون له في وقت واحد هذا العدد من الزوجات ، ولا يجوز له الزيادة على الأربع ، وبهذا قال المفسرون والفقهاء ، وأجمع عليه المسلمون ولا خلاف فيه .

وليُعلم بأن التعدد له شروط :

أولاً : العدل

لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .

وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129

ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :

والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286

المصدر: حكم تعدد الزوجات والحكمة منه - الإسلام سؤال وجواب

تعدد الزوجات مستحب للقادر عليه وليس بواجب

أولاً : تعدد الزوجات سنة للقادر عليه . وليس بواجب باتفاق العلماء . انظر المغني (9 / 340)

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : ( هل تعدد الزوجات مباح في الإسلام أو مسنون ؟ )

فأجاب : ( تعدد الزوجات مسنون مع القدرة لقوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3 ، ولفعله صلى الله عليه وسلم ، فإنه قد جمع تسع نسوة ونفع الله بهن الأمة ، وهذا من خصائصه عليه الصلاة والسلام ، أما غيره فليس له أن يجمع أكثر من أربع ، ولما في تعدد الزوجات من المصالح العظيمة للرجال والنساء وللأمة الإسلامية جمعاء، فإن تعدد الزوجات يحصل به للجميع غض الأبصار وحفظ الفروج ، وكثرة النسل، وقيام الرجال على العدد الكثير من النساء بما يصلحهن ويحميهن من أسباب الشر والانحراف .

أما من عجز عن ذلك وخاف ألا يعدل فإنه يكتفي بواحدة ؛ لقوله سبحانه ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) انتهى نقلا عن فتاوى إسلامية 3/202

ثانياً : اعلم أن النكاح في أصله يكون واجبا أو مستحبا ، أو خلاف الأولى ، حسب حال الإنسان وحاجته له ، قال ابن قدامة رحمه الله :

والناس في النكاح على ثلاثة أقسام :

الأول : من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح , فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ; لأنه يلزمه إعفاف نفسه , وصونها عن الحرام .

الثاني : من يستحب له , وهو من له شهوة ولكنه يأمن الوقوع في محظور , فهذا النكاح له أولى من التخلي لنوافل العبادة . لأن الله تعالى ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمرا بالنكاح وحثا عليه , ولأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج , وفعل ذلك أصحابه , ولا يشتغل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلا بالأفضل , ولأن مصالح النكاح أكثر , فإنه يشتمل على تحصين الدين , وإحرازه , وتحصين المرأة وحفظها , والقيام بها , وإيجاد النسل , وتكثير الأمة , وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم وغير ذلك من المصالح الراجح أحدها على نفل العبادة , فمجموعها أولى .

القسم الثالث : من لا شهوة له , إما لأنه لم يخلق له شهوة , أو كانت له شهوة فذهبت بكبر أو مرض ونحوه , ففيه وجهان : أحدهما , يستحب له النكاح ; لعموم الأدلة التي فيها الأمر بالنكاح . والثاني: التفرغ للعبادة أفضل ; لأنه لا يحصل مصالح النكاح , ويمنع زوجته من التحصين بغيره , ويضر بها , ويحبسها على نفسه , ويعرض نفسه لواجبات وحقوق لعله لا يتمكن من القيام بها , ويشتغل عن العلم والعبادة بما لا فائدة فيه ، والأدلة التي فيها الأمر بالنكاح تحمل على من له شهوة ; لما فيها من القرائن الدالة عليها . باختصار

والله أعلم .

المصدر: تعدد الزوجات مستحب للقادر عليه وليس بواجب - الإسلام سؤال وجواب

ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه

باراك الله فيك ، هذه إضافة مفيدة

لدي تعقيب على كلامك الأول : شرط التعدد هو العدل وهو الذي يعرفه الشخص نفسه وليس غيره ، وليس من شروطه أن يكون ملتزما بواجباته الدينية مثل النفقة تماما

وقولك : اما النفقة فهي واجبة عليه ومن حقوق المراة سواء كانت تقوم بواجباتها ام لا

الجواب : نفس الشيء ، التعدد من حقوقه سواء كان يقوم بواجباته الدينية أم لا

فهي من حقها النفقة وهو من حقه التعدد
 
باراك الله فيك ، هذه إضافة مفيدة

لدي تعقيب على كلامك الأول : شرط التعدد هو العدل وهو الذي يعرفه الشخص نفسه وليس غيره ، وليس من شروطه أن يكون ملتزما بواجباته الدينية مثل النفقة تماما

وقولك : اما النفقة فهي واجبة عليه ومن حقوق المراة سواء كانت تقوم بواجباتها ام لا

الجواب : نفس الشيء ، التعدد من حقوقه سواء كان يقوم بواجباته الدينية أم لا

فهي من حقها النفقة وهو من حقه التعدد
وفيك بركة
لم اثصد بكلامي واجباته الديني مع الله عز وجل فهو من سيحاسب وحده وكل في قبره وحده
اقصد يسقط حق التعدد ان لم يكن قادرا على العدل او النفقة وهذا ماتدل عليه الاية الكريمة وهذا معنى ما احضرته من احكام ولت انا من قلت
 
السلام عليكم أخي الكريم تحية أخوية لك وبارك الله فيك على الموضوع القديم الجديد
اولا نحن لا ننكر حق الرجل دينيا في هذا وأمر مفروض منه لكن نحن كنساء خلقنا هكذا لا نتقبل شريكة لا يعني أننا لا نعرف ديننا نحن نصلي كما تفعلون ونتصدق ربما اكثر منكم فالمرأة معروف بعاطفتها التي تغلبها في كثير من المواقف
نصوم ونفعل ما ما تفعلونه بمعنى الدين لكم ولنا ولكن في باب التعدد نحن ولدنا و نحن نغير على الرجل الذي منحه الله لنا ليكون شريك في الحياة
قولك أن المرأة تقبل بعشيقة لزوجها ولا تقبل بزوجة ثانية اخبرني من التي ذهب لها زوجها وقال لها إختاري أن اكون مع إمرأة أخرى في الحرام أو أتزوج عليك إستحالة عن تقبل أي إمرأة هذا ولا يوجد أي رجل يخيّر زوجته فالأولى يفعلها هو في الحرام وبالخفاء واثانية يفعلها علنا تحت مغطى حقي الشرعي فلا تلومو المرأة في علاقات الرجل اللا أخلاقية فلا يد لها في هذا في كلتا الحالتان المرأة هي ضحية
ولا تقل لي لا كم من حالات رأينا فيها إنحياز الزوج للجديدة وضياعه لأسرته وتشريده لأبنائه ولا أتكلم من فراغ أتكلم من باب تجارب من حولي وحول الكثيرات وأكيد وصلتك قصص عن هذا
إذن قبل ان يحفظ الرجل من المصحف التعدد ويسارع ليطبقه يعلم أنه لن يعدل وهذا ليس كلامي وانت تعلم والكل يعلم
التعدد له قوانينه وأحكامه
اخبرني فقط هل عدّد الرجل وتزوج أرملة وأولادها طبعا لا
هل تزوج الرجل فتاة معتدى عليها ليسترها الاكيد مستحيل

هل عدّد الرجل وتزوج إمرأة فاتها سن الزواج لكن يحمي بنات الإسلام من الضياع طبعا ليس مجاهد
يعدد لأن زوجته كبرت بالسن ويريد الجديدة
يعدد لأانه مل من رؤية نفس الزوجة كل يوم يريد زوجة وثانية وثالثة ليمتع نفسه وكفى هذه حقيقة التعدد في رجالنا اليوم
وهذا رأي
بالنسبة لي أقبل ان بعدد في حالة ما رأيت نفسي بعيب جعله يتوجه لأخرى وإلا لن أقبل يطلقني ويتزوج 20
أما أن يخيرني زوجة أو عشيقة فسأقول طلقني وخذ العشيقة والثانية والثالثة وال 10

شكرا لك اخي
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
وفيك بركة
لم اثصد بكلامي واجباته الديني مع الله عز وجل فهو من سيحاسب وحده وكل في قبره وحده
اقصد يسقط حق التعدد ان لم يكن قادرا على العدل او النفقة وهذا ماتدل عليه الاية الكريمة وهذا معنى ما احضرته من احكام ولت انا من قلت
أكيد يسقط ؛ ولكن من يحكم على ذلك !!

يحكم على ذلك الواقع ، لا الأوهام والظنون والشك
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم أخي الكريم تحية أخوية لك وبارك الله فيك على الموضوع القديم الجديد
اولا نحن لا ننكر حق الرجل دينيا في هذا وأمر مفروض منه لكن نحن كنساء خلقنا هكذا لا نتقبل شريكة لا يعني أننا لا نعرف ديننا نحن نصلي كما تفعلون ونتصدق ربما اكثر منكم فالمرأة معروف بعاطفتها التي تغلبها في كثير من المواقف
نصوم ونفعل ما ما تفعلونه بمعنى الدين لكم ولنا ولكن في باب التعدد نحن ولدنا و نحن نغير على الرجل الذي منحه الله لنا ليكون شريك في الحياة
قولك أن المرأة تقبل بعشيقة لزوجها ولا تقبل بزوجة ثانية اخبرني من التي ذهب لها زوجها وقال لها إختاري أن اكون مع إمرأة أخرى في الحرام أو أتزوج عليك إستحالة عن تقبل أي إمرأة هذا ولا يوجد أي رجل يخيّر زوجته فالأولى يفعلها هو في الحرام وبالخفاء واثانية يفعلها علنا تحت مغطى حقي الشرعي فلا تلومو المرأة في علاقات الرجل اللا أخلاقية فلا يد لها في هذا في كلتا الحالتان المرأة هي ضحية
ولا تقل لي لا كم من حالات رأينا فيها إنحياز الزوج للجديدة وضياعه لأسرته وتشريده لأبنائه ولا أتكلم من فراغ أتكلم من باب تجارب من حولي وحول الكثيرات وأكيد وصلتك قصص عن هذا
إذن قبل ان يحفظ الرجل من المصحف التعدد ويسارع ليطبقه يعلم أنه لن يعدل وهذا ليس كلامي وانت تعلم والكل يعلم
التعدد له قوانينه وأحكامه
اخبرني فقط هل عدّد الرجل وتزوج أرملة وأولادها طبعا لا
هل تزوج الرجل فتاة معتدى عليها ليسترها الاكيد مستحيل

هل عدّد الرجل وتزوج إمرأة فاتها سن الزواج لكن يحمي بنات الإسلام من الضياع طبعا ليس مجاهد
يعدد لأن زوجته كبرت بالسن ويريد الجديدة
يعدد لأانه مل من رؤية نفس الزوجة كل يوم يريد زوجة وثانية وثالثة ليمتع نفسه وكفى هذه حقيقة التعدد في رجالنا اليوم
وهذا رأي
بالنسبة لي أقبل ان بعدد في حالة ما رأيت نفسي بعيب جعله يتوجه لأخرى وإلا لن أقبل يطلقني ويتزوج 20
أما أن يخيرني زوجة أو عشيقة فسأقول طلقني وخذ العشيقة والثانية والثالثة وال 10

شكرا لك اخي


جزاك الله خيرا مرة أخرى

هناك فقط جملة في مقالك لم أعلم من أين اقتبستها

لقد قلت انني قلت : أن المرأة تقبل بعشيقة لزوجها ولا تقبل بزوجة ثانية


أين قلت هذا أنا ؟؟؟؟؟؟؟؟،، أنا لم أذكر هذه الجملة بتاتا
 
أكيد يسقط ؛ ولكن من يحكم على ذلك !!

يحكم على ذلك الواقع ، لا الأوهام والظنون والشك

لا احد يحكم، الرجل نفسه يعرف نفسه ان خاف فقط او جاءه شك بانه لن يعدل او انه سيميل لاحداهن يسقط حقه
هذا معنى الاية الكريمة فان خاف ان لا يعدل، وليس ان تزوج ولم يعدل بعدها ماذا برايك؟ ان لم يعدل بعد التعدد سيظلم انسان
هكذا الامر، بالنسبة لي لا اهتم فهو من سيحاسب ويعذب ان لم يعدل
 
جزاك الله خيرا مرة أخرى

هناك فقط جملة في مقالك لم أعلم من أين اقتبستها

لقد قلت انني قلت : أن المرأة تقبل بعشيقة لزوجها ولا تقبل بزوجة ثانية


أين قلت هذا أنا ؟؟؟؟؟؟؟؟،، أنا لم أذكر هذه الجملة بتاتا
السلام عليكم اخي الكريم
انت لم تقل أنت قلت لو ذهب للحرام فأمر عادي إنتظر سوف أقتبس لك الجملة
انا من قلت كلمة عشيقة لانه الإسم الحقيقي للمرأة التي تكون مع رجل متزوج
هذا هو كلامك وانا اعدت صياغة والشرح

القبول به كزوج حلال ولكن عندما تقبلها إمرأة أخرى كزوج حرام !!!!!!!! ، نعوذ بالله من الهوى
 
السلام عليكم
لست ممن يعطون المواضيع اكثر من حقها لذلك لن اناقشك فيىموضوع التعدد
لان هناك مواضيع ذات اهمية كبرى تستحق النقاش وانا لم انفي حق الرجل بالتعدد ابدا
انت اقتبست ما اردت من كلامي وتركت الباقي .
انا رددت عليك من باب النقاش وانت قلت رايتها صغيرة فلم ارد الرد على كلامها
ولكن ماذا بشان هذا الموضوع اليس ردا
لا افهمك اهذا استصغارا
عذرا انا قلت ما قلت في اطار الحوار ولكن انت لم تلتزم لا باداب النقاش
بل التفت الى جملة واحدة من بين عدة سطور واضفت الى ذلك تحدثك عن سني
فما علاقة سني في النقاش
عذرا لا يحق لك هذا ابدا
كان باستطاعتك ان تكتفي برد في موضوعك او لا ترد اصلا ذلك احسن
وبالمناسبة اعطيت للموضوع اكثر من حقه
هناك الكثير من المواضيع يجب الالتفات اليها
والكثير من الحقوق الشرعية تم انتهاكها فما محلها من الاعراب عندكم
عذرا ولكن ان كنت لا تريد مناقشا في موضوعك فلا تتطرحه واذا كنت تريد كبار السن فقط فقل في العنوان
للكبار فقط
ليكون ذلك واضحا
وجزاك الله كل خير.
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم اخي الكريم
انت لم تقل أنت قلت لو ذهب للحرام فأمر عادي إنتظر سوف أقتبس لك الجملة
انا من قلت كلمة عشيقة لانه الإسم الحقيقي للمرأة التي تكون مع رجل متزوج
هذا هو كلامك وانا اعدت صياغة والشرح

القبول به كزوج حلال ولكن عندما تقبلها إمرأة أخرى كزوج حرام !!!!!!!! ، نعوذ بالله من الهوى

لا أختي الكريمة لم تفهم قصدي

القبول به كزوج حلال ولكن عندما تقبله إمرأة أخرى كزوج حرام !!!!!!!!

أنا كنت أنتكلم في سياق الزوج المفرط في واجباته الدينية ، فقلت وكلامي هنا موجه للزوجة الأولى ، يعني هي عندما قبلت به كزوج وهو مفرط حلال عليها وعندما تزوج إمرأة أخرى و هي الزوجة الثانية وقبلت به كزوج حرام عليها !! وهذا تناقض

يعني خلاصة هذا الكلام بإختصار : إن كان الزوج سيئا أو مفرطا في واجباته الدينية فلا تقبله كزوج من البداية

لا أن توافق على زواجه وتمنعه من الزواج بأخرى بحجة أنه لا يعرف دينه كما يزعم البعض

أرجو أن تكون الفكرة واضحة الآن
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
لا احد يحكم، الرجل نفسه يعرف نفسه ان خاف فقط او جاءه شك بانه لن يعدل او انه سيميل لاحداهن يسقط حقه
هذا معنى الاية الكريمة فان خاف ان لا يعدل، وليس ان تزوج ولم يعدل بعدها ماذا برايك؟ ان لم يعدل بعد التعدد سيظلم انسان
هكذا الامر، بالنسبة لي لا اهتم فهو من سيحاسب ويعذب ان لم يعدل
ما دمنا متفقين ، خلاص ، الإختلاف في الأسلوب لا يضر ، أنا اتفق معك في ما قلت ولم اعترض عليه قط
 
لا أختي الكريمة لم تفهم قصدي

القبول به كزوج حلال ولكن عندما تقبله إمرأة أخرى كزوج حرام !!!!!!!!

أنا كنت أنتكلم في سياق الزوج المفرط في واجباته الدينية ، فقلت وكلامي هنا موجه للزوجة الأولى ، يعني هي عندما قبلت به كزوج وهو مفرط حلال عليها وعندما تزوج إمرأة أخرى و هي الزوجة الثانية وقبلت به كزوج حرام عليها !! وهذا تناقض

يعني خلاصة هذا الكلام بإختصار : إن كان الزوج سيئا أو مفرطا في واجباته الدينية فلا تقبله كزوج من البداية

لا أن توافق على زواجه وتمنعه من الزواج بأخرى بحجة أنه لا يعرف دينه كما يزعم البعض

أرجو أن تكون الفكرة واضحة الآن
فهمتك الآن
لكنه عندما يتقدم لها لا يصارحها بأنه سيعدد لانها لن تقبل أي إمرأة لن تقبل بهذا وان قبلت تظنه يمزح وسوف ينسى الأمر مع الوقت
غريزة في المرأة يا أخي لا نقول زواجه من الثانية حرام لكن هكذا هي المرأة لا تقبل
وأيضا الرجال يعرفون هذا فلهذا تجدونهم لا يصارحون وإلا لما تزوج احد لا اظن هناك عائلة تتقدم لإبنتهم وتخبرهم أنك سوف تتزوج عليها ويقبلون
نعلم انه حلال وحق شرعي ولكننا لا نقبله غريزة في المرأة
شكرا لك
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
السلام عليكم
لست ممن يعطون المواضيع اكثر من حقها لذلك لن اناقشك فيىموضوع التعدد
لان هناك مواضيع ذات اهمية كبرى تستحق النقاش وانا لم انفي حق الرجل بالتعدد ابدا
انت اقتبست ما اردت من كلامي وتركت الباقي .
انا رددت عليك من باب النقاش وانت قلت رايتها صغيرة فلم ارد الرد على كلامها
ولكن ماذا بشان هذا الموضوع اليس ردا
لا افهمك اهذا استصغارا
عذرا انا قلت ما قلت في اطار الحوار ولكن انت لم تلتزم لا باداب النقاش
بل التفت الى جملة واحدة من بين عدة سطور واضفت الى ذلك تحدثك عن سني
فما علاقة سني في النقاش
عذرا لا يحق لك هذا ابدا
كان باستطاعتك ان تكتفي برد في موضوعك او لا ترد اصلا ذلك احسن
وبالمناسبة اعطيت للموضوع اكثر من حقه
هناك الكثير من المواضيع يجب الالتفات اليها
والكثير من الحقوق الشرعية تم انتهاكها فما محلها من الاعراب عندكم
عذرا ولكن ان كنت لا تريد مناقشا في موضوعك فلا تتطرحه واذا كنت تريد كبار السن فقط فقل في العنوان
للكبار فقط
ليكون ذلك واضحا
وجزاك الله كل خير.

أنا فقط أردت أن أعلمك معنى التعدد وأصحح لك خطأك هذا كل ما في الأمر

ولم أستصغر أحدا يوما في حياتي وعندما أقول صغيرة السن لا يعني إستصغار ، فأنا أيضا يوجد من هو أكبر مني ، ولكن عندما تقولين للناس أنكم لا تفهمون وأنت لم تتكلم بعلم وبحجة فهنا يستلزم علينا وجوبا الرد ، أولا لتعرف قدر نفسك ، ثانيا ليستفيد جميع الناس وإلا ما الفائدة من كتابتنا للمواضيع !!

أما قولك أني ركزت على جملة وأهملت الباق ، فأنا لم يكن لدي مشكل مع الباقي بل كان لدي مشكل مع هذه الجملة التي تكلمنا عنها مرارا وتكرارا ولم تحفظوها بعد ، فعندما تسمعين أنت ومن مثلك التعدد تقولون مباشرة ، لا يصلي لا يعرف أركان الاسلام ، لا يعرف كذا ، جاهل بدينه !!! ما هذا !! هل نحن نلعب لعب أطفال !!!!!!!

فأردتك أن تصحح هذا الخطأ الفادح والبعيد كل البعد عن المنهج العلمي والذي لا يعدو أن يكون مثل حادثة المروحة التي إتخذتها فرنسا ذريعة لإحتلال الجزائر

ما فائدة قولك ليس لدي مشكل مع التعدد ولكن الرجل لا يفهم التعدد و لا يعرف الصلاة ولا يعرف الطهارة .....إلخ !!!

هل تضحكين علينا أم على نفسك ؟

وأخيرا لا أدري عن أي آداب للنقاش تتكلمون ولا أدري من تكونين أنت أصلا حتى تعلميني آداب النقاش




إن من أبرز آداب النقاش هو العلم والكلام بعلم وحجة كما فعلت الأخت في أول تعليق ، لا المراوغة واللف والدوران لأنها لن تؤدي إلى أي نتيجة وتجعل النقاش مغلقا من بدايته


وتقولين أنك اعطيت الموضوع أكثر من حقه !! أليس هذا إستسغار !!!!!!!! ومن قال لك أعطه أكثر من حقه !!

بل من طالبك بحقه أصلا !!

وقولك : والكثير من الحقوق الشرعية تم انتهاكها فما محلها من الاعراب عندكم

عندنا !!! من نحن !!!!!!

إن رأيت حقوقا منتهكة فاكتب موضوعا عليها ، لماذا تنتظرين مني أن اكتب أنا !!!

أنا أصلا كان موضوعي هو رد على موضوع معين ، والمفروض أن الذي يخرج عن الموضوع لا أجيبه أبدا ، ولكن فقط لأنك طرحت ذلك الإشكال المعروف ، فأردت أن أبينه في موضوع مستقل
 
أبو إبراهيم .، تم حظره "حظر دائم". السبب: من لايحترمنا لانتشرف به بين اعضاءنا ! الاحترام قبل كل شي ء
فهمتك الآن
لكنه عندما يتقدم لها لا يصارحها بأنه سيعدد لانها لن تقبل أي إمرأة لن تقبل بهذا وان قبلت تظنه يمزح وسوف ينسى الأمر مع الوقت
غريزة في المرأة يا أخي لا نقول زواجه من الثانية حرام لكن هكذا هي المرأة لا تقبل
وأيضا الرجال يعرفون هذا فلهذا تجدونهم لا يصارحون وإلا لما تزوج احد لا اظن هناك عائلة تتقدم لإبنتهم وتخبرهم أنك سوف تتزوج عليها ويقبلون
نعلم انه حلال وحق شرعي ولكننا لا نقبله غريزة في المرأة
شكرا لك
صدقني أنا مع وكنت دائما أقول أن كل من يخطب يشترط على زوجته التعدد

هل تعلمين لو يتشجع الرجال ويفعلون هذا ماذا سيحدث حينها ؟

ستنزع المرأة من عقلها نهائيا فكرة عدم قبول التعدد ويعود الأمر كما كان في القديم ويعود التعدد بصفة عادية جدا

لأنه في هذه الحالة ستكون المرأة بين خيارين إما التعدد وإما العزوبية مدى الحياة

وعلى حسب علمي لا يوجد إمرأة تختار الخيار الثاني إلا ناذرا
 
صدقني أنا مع وكنت دائما أقول أن كل من يخطب يشترط على زوجته التعدد

هل تعلمين لو يتشجع الرجال ويفعلون هذا ماذا سيحدث حينها ؟

ستنزع المرأة من عقلها نهائيا فكرة عدم قبول التعدد ويعود الأمر كما كان في القديم ويعود التعدد بصفة عادية جدا

لأنه في هذه الحالة ستكون المرأة بين خيارين إما التعدد وإما العزوبية مدى الحياة

وعلى حسب علمي لا يوجد إمرأة تختار الخيار الثاني إلا ناذرا
انا وافقك في هذا يجب ان تكون هناك صراحة من أول يوم هنا سوف يكون في المجتمع تقبل لفكرة التعدد لكن الرجل يخاف ويتزوج ثم بعد مدة يفرض على المرأة التعدد وهنا تحدث مشاكل لا تعد ولا تحصى
أصدقك القول أنني بت من مدة اتابع مسلسات خليجية وسعودية فلديهم فكرة التعدد عادية جدا حتى أن المرأة لا تتكلم ابدا
ايضا يعجبني لباس نسائهم وتمنيت لو كل مجتمعنا يتنقب كنسائهم
الفكرة أنه لو مجتمعنا عودنا على أفعال سوف نقوم بها لكن الرجل يخاف والمجتمع لا يقبل التعدد
في الاخير نقول نتمنى فقط أن يوفق الرجل في العدل بين زوجاته
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top